|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
إبراهيم سعيد: لست مشاغباً.. وعلى المتربصين أن يكفوا عن ملاحقتى
أبدى إبراهيم سعيد، مدافع الفريق الكروى بنادى الاتحاد، استياءه من محاولة البعض «التربص» به. وقال فى تصريحات خاصة «أنا ضحية الأخبار المفبركة، واسمى اللافت للنظر، والاعتقاد الدائم بأننى مثير للشغب، بالرغم من حرصى على عدم افتعال المشاكل، لتغيير هذه الصورة، واستعادة بريقى الكروى». ووصف مشكلة تركه دكة البدلاء، أثناء مباراة جاسكو الودية، اعتراضاً على عدم المشاركة فى المباراة، بـ«البسيطة»،
وقال: «لو عرف السبب بطل العجب، فانسحابى من الدكة كان لعدة أسباب، أهمها أننى كنت مريضاً فى الأيام الثلاثة التى سبقت المباراة، وارتفعت درجة حرارتى إلى (٣٩) درجة، وبالرغم من عدم شفائى، ونصيحة الطبيب لى بعدم خوض المباراة، إلا أننى أصررت على الانضمام للفريق، أملا فى المشاركة، خصوصاً أنها الودية الأخيرة، التى سيحدد البرازيلى كابرال، المدير الفنى، من خلالها التشكيل الذى سيخوض به مباريات الدورى وكان نفسى أعمل حاجة، وعندما فقدت الأمل فى المشاركة انسحبت بهدوء». وعاتب المدافع المخضرم من استغلوا هذه الواقعة لـ«مهاجمته»، وقال: «لماذا يلوموننى لأننى كنت أرغب فى اللعب، لتجهيز نفسى لمباريات الدورى، وإذا كان المدير الفنى لا يريد الدفع بى أثناء المباراة فلماذا أجلسنى بجواره على دكة البدلاء، ولم يتركنى أتدرب مع اللاعبين المستبعدين من المباراة، أمثال عبدالحميد حسن وحسين فهمى، خصوصاً أنه اليوم الرابع على التوالى الذى لم أتدرب فيه، فهذه أسباب انسحابى، فلماذا كل هذه الضجة؟». وأضاف: «بالرغم من هذه الواقعة إلا أننى أكن كل الاحترام والتقدير للمدير الفنى، خصوصاً أننى أعلم إمكانياته التدريبية العالية، لاسيما أننى تدربت تحت يديه فى الزمالك، وواثق من أنه سيقود الاتحاد إلى مكانة متقدمة هذا الموسم». وعن أسباب انضمامه للاتحاد، بالرغم من تلقيه عروضاً من أندية أخرى، قال: «انضمامى لزعيم الثغر جاء لعدة أسباب أهمها رغبتى فى الانضمام لناد جماهيرى، فضلاً عن أن محمد مصيلحى، رئيس النادى، كان جنتلمان أثناء التفاوض معى، كما أننى أعشق الإسكندرية، وأقيم فيها سنوياً ما لا يقل عن (٤) أشهر فى فيلتى الخاصة بالعجمى». واعتبر إبراهيم سعيد الاتحاد «محطة» لاستعادة مستواه، والعودة إلى المنتخب، أو الانضمام لناد أكبر، خارج مصر أو داخلها، وقال: «ربما أبقى فى الاتحاد إذا شعرت براحة نفسية، خصوصاً أنه من الأندية الجماهيرية فى مصر». ووصف المدافع المخضرم تجربته مع «أهلى» طرابلس الليبى، بـ«المريرة» وقال: «خدعنى مسؤولو النادى الليبى بشعبية زائفة، وأرسلوا لى سى ديهات، من عام ٢٠٠٢، تكشف عن الحضور الجماهيرى المكثف لمبارياتهم، ولكن الحقيقة أن هذه الجماهير تعزف عن حضور مبارياتهم، لدرجة أننى صعقت أثناء مباراة الدربى، أمام نادى الاتحاد الليبى، حيث كانت مدرجات الأهلى خاوية بينما امتلأت مدرجات الاتحاد بالجماهير». |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~