الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام ,
, مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
 |
|
|
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
8/11/2008, 04:27 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أتعلمين أي رعــد يبعث المطر
أتعلمين أي رعــد يبعث المطر
أتيت اليكم وعذري يسبقني كانت ظروف ((تتسبث)) في أطرافي لم استطع الحركة قبل هذه اللحظة لم أستطع ((العيس)) في دوائري المغلقة كلما ألتفت يمينا أو يسرة أجدها نفسها نفسها نفسها الأحداث المواقف وكل التفاصيل : قارة من ((اللاسيئية)) "الإنسان مكان ((بسكل)) من ((الأسكال)) نحن أمكنة يسكننا الآخرون ونسكن فيهم" مظفر النواب وها أنا ذا ولله الحمد بدأت أُبصر بعضا من نور ((سعاعا)) من نافذة صغيره هناك يناديني وظلاما هنا في نفسي يلفني ماذا أفعل سوى أن أرتمي في أحضانكم ولكن السؤال يتقدم كل عذر سبقني: هل أجد صدرا لكل غفواتي سباتي أرتحالاتي واقاماتي بل هي صلواتي "جنازتي في الغرفة الجديده تهتف بي أن أكتب القصيده فأكتب ما في دمي و ((أسطب)) حتى تلين الفكرة العنيده وغرفتي الجديده : واسعة أوسع لي من قبري إذا اعتراني تعب من يقظة فالنوم منها أعذب" بدر ((ساكر)) السياب لا لن أعود لأغفو أعود ومعكم سأصحو فمن يستطع أن يوقظني بعد رحيلي الى نفسي وعودتي الى نفسي أجدني ((عاسقا)) ليأسي ((كعسقي)) لنفسي "لن تجد نفسك إلا في مكانٍ آخر في أمكنة أخرى كأنّ تأريخ الأنسان هو تأريخ الخروج من نفسه السفر ليس غيابا السفر هو الحضور" أدونيس غبت ولم اعلم هل تقصر أم تطول حسب المادة المطاطية للظروف ولكنها دهورا في مفرداتي وجودة نوعية في مطاطاتي كنت كل ليلة أزوركم "يزور الإنسان عالماً آخر غير عالمه ليعرف ويتعرف ليس التعرف ((سبهة)) إنما هو أول خطوة صوب المعرفة" د. عبدالله ابراهيم أتصفح وكلما أقترب من عقولكم أجدني خارج عقاراتكم كل ليلة أحضر وأقرأ لأعود وأرحل لا أعلم ماسبب هذا الجمود فقدت الاحساس بكل(( سيء)) : الكلمة المعنى الوفاء الصبر الصدق ..... .... ((أسياء)) كثيرة حتى نقاط ((السين)) بدأت افقدها فقدت معاني كثيرة وعلى رأسها ورأس القائمة : الوقت هل أعود الى مرحلتي الأبتدائية وأنهل التعليم من جديد ومن يعلم قد أموت قبل أن اصل لا لا لا هناك طريقة واحدة سهلة "دعوا حنجرة الأموات فينا تتكلم" ((درويس)) قد لايفهم أحدهم سبب تلعثمي ولكن هو السجن ومن داخله أتحدث "داخل كل سجن سجن آخر الأول: جغرافيا باردة الثاني: تاريخ .يحترق وداخل كل سجن سجن آخر الأول: حضور الصورة الثاني: غياب المعني وداخل كل سجن سجن آخر" فرج بيرقدار كتلة ((أسلاء)) متناثرة كلما هممت بها لم أعلم أين هي حتى أجدها وأجمعها دوما ترتحل بين : فراغات الريح ثقوب المطر ((سروخات)) القدر "كم اخاصم نفسي أسائل نفسي: لماذا نزوعك دوما الى وطن آخر؟ ولماذا0000 كلما جئت أرضا حبوت لغيرها؟ كيف لي ان ادجن فيك انفجارك ذلك الهدير وذلك ((السرار))!؟ " أدونيس اجتمعت الأضداد حتى الحروف تحترق تحت المطر "لا ((سيء)) أرق من الماء ولا((سيء)) اقسى منه وأعنف حقا : ان الحقيقة تبدو مثل ضدها" لاوتسي ما أقسى معزوفة الغياب وسيمفونية الاياب وأنت تحمل ذنوبك ولاتستطيع التوبة من التراب والجمع حولك جوعى كالذئاب فالابتسامات تصبح ((مسفرة)) و((المساعر)) تبدو مُسطرة ولا تعلم من اين تبدأ حتى تعلم اين تنتهي "لكل هجرة : بوصلة ومرآة واسطورة ولكل ابحار : طقوسه وعاداته المتباينة ومع كل رحيل : موت فولادة وجه لكل مدينة عمر لكل غربة تتراكم وجوهي واعماري وأتسائل احيانا: من انا؟ وليس : اين انا؟" كثيره هي الاوقات التي ((نسعر)) فيها بكل الحب لمن حولنا ولكن قليلة التي نعبر فيها عن حبنا الاحداث التي نمر فيها كثيرة وبصراحة غير مطمئنة كل يوم أسمع خبرا جديدا وكل يوم يسقط قناعا جميلا كل يوم أصحوا على نفس المنوال ولاأعلم ماهي النهاية لهذه الأحداث لاأعرف مجرد سلسلة تستمر وأخوضها بحلوها ومرها قد قيل لي ذات يوم اني قاسي القلب بلا ((مساعر)) ولا احاسيس ابتسمت وقتها كاتمٌ غيضي عجباً اكتم غيظي هي معجزه لا بل المعجزة : أن هناك مايغيظني وأتمتم في خلجات نفسي مساكين لم يعرفوا ان قلبي مازال طفلاً يصبح ملكا لهم بقطعة حلوى ولايحتاج لكل هذا السيل الجارف ولكن السر يكمن في التعامل تغيرت الحياة وكلما أزدادت عدد السنين : ترى الامور تتغير وياحسرتي ويااسفي التغير الى الادنى : انجراف تريد ان تبني قصوراً على مرأى عينيك ولكن بالله عليك كيف : ولاتوجد ارض صالحة للبناء واذا بُنيت على الوحل سوف تنهار آجلاً او عاجلاً تختلط ((المساعر)) داخل النفس وتكثر الامور التي يود التحدث لها ولكن بعد أن اصبح كل شيء يخون بسهولة فلماذا نلوم اللسان عندما يخون ولا يجرؤ على الكلام ولكن مطلبي الوحيد وعزائي الأوحد انني مازلت بعافيتي ولله الحمد لأقول : " أحبكم جميعا بلا أستثناء " وهيئتي آخر المقال وقبل الأستهلال : "اصمتوا!! فأنا الآن أمرّر الغابات المراكب الحرائق الوديان في جسدي" مها الجهني كنت قبل لحظات أسأل نفسي : ماذا لو أستفسر أحدهم عني وعن سري العميق عندما أندلق في سلة الحبر وما للورق غير الصبر ثم الغرق في حزني ويأسي والأرق ماهي الأجابة التي رتبتها له : " ملعقةٌ للغروب صحن الشوربة العميق يحاول أن يصل لسرِّ الحافة" عالية شعيب اذن هل لنا أن نسكن في زاوية أخرى هناك ماذا لو أعترض طريقك كتلة مصاعب وشردتك الدنيا من ذاتك هل تعترف بضعفك أم تتباهى كالعرب بقبحك : "كنْ على حذرٍ حين تعبر بين شاحنتين وكنْ ماهراً حين تجتاز سيارةً لست تعرف أرقامها وتمهلْ اذا مرَّ " باص" طويل " على الدميني بعيدا عن زحمة الأسئلة دعنا نعترك صعب الأجوبة وعندما تتراءى لك نجمة الصبح والعصافير تعلن الاضراب قد تجد لوحة تعبر لك عن الألم وبأسهاب وكل زاوية في الكون تمخر في الاعجاب والسطر فوق السطر يسميه المعجم : كتاب "الأصابع تشتبك الآن في لعبة ماكرة كلُّ شيء هنا صامتٌ في انتظار حدوث انقلاب" سعاد الكواري الصباح نعم هو الصباح ضوء يتسلل من خيوط الفجر وطعم يتغلغل في ثنايا الشروق هل يعلم هذا الصباح : أنه سوف ينتحر قبل حلول الظلام لحظة الغروب أو هو التابوت يُساق اليه طواعية و((مرور)) الوقت قابع عند الساقية ولا يعبر سوى المزيفون اذن من حقك أن تفترض كما هو حقها أن تفترض - في زمن المساواة لو كنت أحد المارة هل يطبق الجفن آخر أسواره ؟ أذن لنرحل في هذه اللوحة : "افترضي أن قلبي حفيد آخر للشمس فهل ستنشرين جسدك ليلاً على ذراعيه " أحمد العجمي جميلة لغة الافتراضات منسوجة وبحبكة من الخيال سوف لن أدعك حتى تعترفي حتى لو أضطررتي أن تكذبي : ماذا لو عرضت نفسي في المزاد هل تبدأي بأول سعر أم تنتظري حتى بداية الكساد وترفعي السعر بعد أن قرأت ومللت القراءة أسالك بماذا خرجت ؟؟!! لا تذهبِ بعيدا هذا ((الصباح)) سوف أختصرها لكِ : "يحاول أن يكتب نشيده الوحيد الطويل يخربشه بأظافره على مناديل ورقية ثمَّ يدعكها ويضحك مازحاً: " أمّا سالفه!" " عبد الله الكلباني "وحده صديقي الحائر يسأل! ما الذي تفعله الطيور حينما تعود من هجرتها وينتهي المساء" أحمد الشملان أشك أن هناك من يتعاون معي أنا أكتب وهو يقرأ لا لا لا لايجدر بي الشك فالحياة أصبحت أكبر من هذا البؤس كل قطعة من جسدك لغيرك فيها نصيب فهل نحن فعلا نتعاون " وفي بعض لحظات الواقعية الاشتراكية أستعمل معجون أسنانك حتى أشعرك أن فمي وفمك مزرعة تعاونية واحدة " سعاد الصباح نقط فوق الحروف وأنا أضعها تحت الحروف وأسئلة تتصارع في لجة الخوف لماذا كل شيء يمشي برتابة تقليدية تتسرب الينا تشربنا وتأكلنا وتحرقنا كالهندوس : نهاية الجسد فيهم للحريق ومتى يتم التغيير فينا بسهولة لماذا لايتساوى داخل الجسد وخارجه لب العقل وظاهره من يقول ان التغيير بطيء يعتبر منافق دعونا نكون منصفين ونقول : غير صادق ليس بالضرورة أنه كذاب بل دعوها كماهي : غير صادق نعم هم بدأوا المرحلة المطلوبة وكانوا صادقين حتى الصميم تغيرت المعارف الى تربية وتعليم كأنهم يملكون عين مختلفة عن الجميع بل تمخض الشاعر سنوات وفي أول اطلالة هجانا " سنواتٌ تجري ولم يتغير في المدرسة سوى لون السبورة وبنطال المدرس " عبد الوهاب العريض في أذني اليمنى مازالت سماعة الهاتف تنتحب الصوت فقدت معنى الأسترسال لحظة فقدان الأرسال والاذن اليسرى تلتهم الصدى : "طولوا في الكهف الاصحاب وبقت روحي وحدها كنها في كوكب ثاني خلا من ساكنينه " ناصر القحطاني الذكرى حضور الماضي في الحاضر وجغرافيا يستطيع التأريخ أن يحتلها باذن أو بدونه هي باختصار : تداعيات ذهنية واقعية كأن التأريخ يعيد نفسه تنتشي بالعطر والألق ودوما هي حزينة جوف القلق مشتقة من الذاكرة أم هي المصدر كلها سيان ولايهم الأختلاف " الذاكرةٌ معلّقةٌ على كفِ ثلجٍ غامر" جاكلين سلام "رحت اصيح الصبح وينه والعرب مارد احدها ماسمعت الا صدى صوتي يقول الصبح وينه" ناصر القحطاني كيف تستطيع أن تتلو كلمة الصباح هل ينساك المأزق وقتها وقد كتبها لك أحد معلمي اللغة العربية هل يأخذ الأرتباك منك : اجازة مرضية ؟ ويدعك تداعب الكلمة وحضورها تبعثر الألفاظ لتعود وتلملمها بفكر فنان ويصفق الحاضرون بالدوي كأنك كوفي عنان "رفعت يدي أحيي الجماهير وهي تردد حلو الهتاف.. أمثِّل مثل النجوم الكبار، وأركع، أسجد، أركب سيارةً خصصتها الضيافةُ ليس لها رقم أو علامة " حبيب الصايغ أم يجعلك تهتف للمساء : صباح الخير وقت الأستيقاظ والنهوض من الضباب الحزين دون تلصص أحد الفضوليين : "لا يطرقون الباب ولا يستأذنون يدخلون، هكذا، كلَّ يوم يشربون ما تبقى في الثلاجة ويغادرون" سيف الرحبي تتمنى حتى الذي لاتستطيعه هي حكمة تتدحرج على سطح الكرة لك أن تتخيلها مستطيل يتدحرج على كرة مربعة "كم دبوسأ يكفي لصنع مِخرز وكم مخرزاً يلزم لفقء عيونٍ تتلصّص على أفراحنا دموعنا أحلامنا وشغبِ أوراقنا!" جاكلين سلام لا تنجرف الى قاع التساؤلات كي لا يغلقوا نوافذ الحماقات "كنهم من يوم ذيك الشمس غابت عن بلدها طلعوني في النفوذ وصكوا ابواب المدينة " 
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
رد: أتعلمين أي رعــد يبعث المطر
العرض العادي
