ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > المنتديات الرياضيه > الارشيف

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29/6/2008, 05:04 PM
الصورة الرمزية الديب sat
 
الديب sat
مراقب منتديات الاجهزه

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  الديب sat غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 84003
تاريخ التسجيل : Dec 2007
العمـر :
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 11,136 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 47
قوة التـرشيـح : الديب sat يستاهل التميز
new إسبانيا ثقة ومهارة .. وألمانيا «أطلقت النيران

وصلت إسبانيا وألمانيا إلي نهائي بطولة الأمم الأوروبية يورو ٢٠٠٨. وقد كانت كلتاهما من الدول المرشحة لإحراز اللقب من قبل انطلاق البطولة علي أي حال، وربما تكون إسبانيا قد نجحت في بلوغ النهائي بقدر أكبر من المهارة والتميز. وهنا يمكن أن نشعر بإمكانية التنبؤ بما سيحدث في النهائي، الذي سيكون فرصة حقيقية لمشاهدة مباراة رائعة بين فريقين يؤديان بأعلي درجات الاحترام: احترام الكرة واللعبة والانتماء للفريق والجماهير. وعندما تلعب كرة القدم بهذه الطريقة، لا يمكن للهزيمة أن تجردها من قيمتها أبداً.

ومع تمتع الإسبان بقدر كبير من الثقة التي ميزت المهارة الفنية للاعبيهم، فقد تغلبت إسبانيا بسهولة علي الفريق الروسي، الذي كان مضطرباً إلي حد ما، لدرجة أنه كان عاجزاً عن تقديم ثلاث تمريرات متعاقبة بشكل سليم في الدور قبل النهائي من يورو ٢٠٠٨، وبدا أن اللاعبين الروس كانوا يلعبون بدون روح، وأنهم فقدوا اهتمامهم بترك بصمتهم، سواء علي مستوي المباراة أو الأداء، ويمكن قول الأمر نفسه علي اللاعبين بشكل فردي، فقد كان الفريق الروسي يخسر الكرة باستمرار، لأنها عندما كانت تصل إلي أي لاعب منهم كان يهتم فقط بإظهار مهاراته لإثبات أنه اللاعب الأفضل في الفريق.

وما حدث بعد ذلك هو لا شيء، لم يتغير شيء خلال المباراة، لا في سلوك كل لاعب علي حدة، ولا في الأداء الكلي للفريق. ولم تصل صرخات المدرب الهولندي، جوس هيدينك، «أطلقوا النيران» إلي لاعبيه الروس. ولكن هذه النيران تحولت بدلاً من ذلك إلي التهام كل شيء آخر.

مرت سنوات طويلة منذ أن قدمت إسبانيا هذا المستوي المرتفع في أي بطولة، ففي الماضي كانت تعتمد علي العضلات وحسب، ونتيجة لذلك فقد كانت مهاراتهم مهمشة. وكان هذا ضرباً من الجنون. ولكنهم نجحوا هذه المرة في الجمع بين كل الأمور، وكانوا من أفضل الفريق التي ظهرت في البطولة حتي وقتنا هذا من حيث تحقيق التوازن المطلوب، قبل أي شيء آخر، بين صفوف الفريق، وهذه المرة ظهرت إسبانيا شجاعة مثل مصارع الثيران وليس الثور نفسه.

أما ألمانيا فقد وصلت إلي نهائي البطولة بفضل تصرفين جيدين أمام تركيا، ومع ذلك لا يمكن رؤية الفوز الذي حققته ألمانيا في هذه المباراة إلا من خلال النتيجة فقط. فألمانيا لم تظهر أمام تركيا مهاراتها الجماعية، التي لم يلحظها أحد سوي في بداية البطولة وحسب.

وهنا تحضرني عبارة قالها الطبيب روبن داريو أوليفا، وهي دائماً تبدو لي في مكانها المناسب عندما يبدو فريق ما مرهقاً. فقد كان يقول: «إن الشعور بالإرهاق يختلف عن الإصابة بالإرهاق بالفعل». وكان النصف الأخير من العبارة هو الانطباع الذي أعطته ألمانيا عن نفسها في الشوط الأول من المباراة. إنه عرض دائماً ما يظهر عندما يلعب فريق ما بشكل سييء، عندما تكون التمريرات محدودة بقدر الحاجة إليها، واللاعبون يحتفظون بالكرة لوقت طويل.

وكان بالاك أشبه بالحاضر الغائب في المباراة. وسمح لتركيا بزيادة نشاطها في المباراة، وفي أحيان كثيرة بفرض سيطرتها علي اللعب. ونجح الفريق التركي، الذي يتمتع بدهاء كبير سمح له باللعب علي الحد الأقصي الذي تبيحه له اللوائح «أو تجاوز هذا الحد في بعض الأحيان»، في السيطرة علي ألمانيا من حيث الأداء وتحركات اللاعبين.

ولكن هذه الحالة «الإحساس بالإرهاق» يمكن نقلها إلي الحياة نفسها، فكم من المرات عاد شخص ما إلي بيته بعد يوم سييء ليشعر أنه مرهق لدرجة أنه لا يجد وقتاً للاستماع إلي أطفاله؟ ولكن إذا سمع هذا الشخص كلمة «أطلقوا النيران»، فيجب أن يبدأ علي الفور في التحول إلي شخص آخر قادر علي الجري، أعلي وأسفل السلم، إذا ما كانت هناك حاجة ملحة لإنقاذ أطفاله. وهنا يختفي التعب، ويبدأ الحافز من جديد، وهذا يعني أن الشعور بالتعب يختلف فعلاً عن الإصابة الحقيقية بالتعب. فلم يسبق لي قط أن رأيت فريقاً متعباً وهو متقدم ٣/صفر.

ويبدو أن المنتخب الألماني قد سمع صرخة «أطلقوا النيران» خلال الشوط الثاني من مباراته أمام تركيا، برغم أنه لم يتمكن من تقديم أداء جيد، ولكن التعب كان قد زال وتبخر الإحساس بالإرهاق الذي بدا علي المنتخب الألماني في شوط المباراة الأول. وكان تعامل اللاعبين الألمان مختلفاً مع لاعبي الفريق المنافس. وفي النهاية، برغم أن ألمانيا لم تقدم أداء جيداً بأي شكل من الأشكال، فقد كان أداؤها كافياً ليقودها إلي الفوز
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:00 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~