|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18/1/2010, 05:27 PM | رقم المشاركة : ( 46 ) | ||||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
الف شكر الف شكر
|
||||
20/1/2010, 02:40 PM | رقم المشاركة : ( 47 ) | |||
مـهـند س نـشـيط
|
في فضل الجمعة
عَنْ أَبِي لُبَابَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُنْذِرِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ:
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ سَيِّدُ الْأَيَّامِ وَأَعْظَمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَهُوَ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ يَوْمِ الْأَضْحَى وَيَوْمِ الْفِطْرِ فِيهِ خَمْسُ خِلَالٍ: خَلَقَ اللَّهُ فِيهِ آدَمَ، وَأَهْبَطَ اللَّهُ فِيهِ آدَمَ إِلَى الْأَرْضِ، وَفِيهِ تَوَفَّى اللَّهُ آدَمَ، وَفِيهِ سَاعَةٌ لَا يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا الْعَبْدُ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ مَا لَمْ يَسْأَلْ حَرَامًا، وَفِيهِ تَقُومُ السَّاعَةُ، مَا مِنْ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ وَلَا سَمَاءٍ وَلَا أَرْضٍ وَلَا رِيَاحٍ وَلَا جِبَالٍ وَلَا بَحْرٍ إِلَّا وَهُنَّ يُشْفِقْنَ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ ". أخرجه ابن أبى شيبة (1/477 ، رقم 5516) ، وأحمد (3/430 ، رقم 15587) ، وابن ماجه (1/344 ، رقم 1084) ، قال المنذري (1/281): فى إسنادهما عبد الله بن محمد بن عقيل وهو ممن احتج به أحمد وغيره. وقال البوصيري (1/129): هذا إسناد حسن. وابن سعد (1/30) ، والطبراني (5/33 ، رقم 4511) ، وأبو نعيم فى الحلية (1/366) . وأخرجه أيضًا: البيهقي فى شعب الإيمان (3/90 ، رقم 2973) وحسنه الألباني (صحيح الترغيب ، 695). |
|||
24/1/2010, 08:35 AM | رقم المشاركة : ( 48 ) | |||
مـهـند س نـشـيط
|
في رؤية الرحمن
عَنْ صُهَيْبٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ:
تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذِهِ الْآيَةَ "لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ" وَقَالَ: "إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ نَادَى مُنَادٍ يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ إِنَّ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ مَوْعِدًا يُرِيدُ أَنْ يُنْجِزَكُمُوهُ فَيَقُولُونَ وَمَا هُوَ أَلَمْ يُثَقِّلْ اللَّهُ مَوَازِينَنَا وَيُبَيِّضْ وُجُوهَنَا وَيُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَيُنْجِنَا مِنْ النَّارِ؟" قَالَ: "فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ فَيَنْظُرُونَ إِلَيْهِ فَوَاللَّهِ مَا أَعَطَاهُمْ اللَّهُ شَيْئًا أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنْ النَّظَرِ يَعْنِي إِلَيْهِ وَلَا أَقَرَّ لِأَعْيُنِهِمْ". أخرجه أحمد (4/333 ، رقم 18961) ، وابن ماجه (1/67 ، رقم 187) ، وابن خزيمة فى التوحيد (ص 181) ، وابن حبان (16/471 ، رقم 7441) . وأخرجه أيضًا : النسائي فى الكبرى (6/361 ، رقم 11234) ، والبزار (6/13 ، رقم 2087) ، وأبو عوانة (1/136 ، رقم 411) ، والطبراني فى الكبير (8/39 ، رقم 7314) ، وفى الأوسط (1/230 ، رقم 756) ، والشاشي (2/389 ، رقم 991). وصححه الألباني (الظلال ، 472) ، و (تخريج الطحاوية، 161). |
|||
25/1/2010, 08:44 PM | رقم المشاركة : ( 49 ) | ||||
نـجـم الـمـهنـدسـين الـعـرب
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
مشكور اخي الفاضل
|
||||
25/1/2010, 08:45 PM | رقم المشاركة : ( 50 ) | ||||
نـجـم الـمـهنـدسـين الـعـرب
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
جزاك الله تعالي كل خير
|
||||
2/2/2010, 04:52 PM | رقم المشاركة : ( 51 ) | |||
مـهـند س نـشـيط
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
أثر الذنوب على الأزواج والمتحابين
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ: "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا تَوَادَّ اثْنَانِ فَفُرِّقَ بَيْنَهُمَا إِلَّا بِذَنْبٍ يُحْدِثُهُ أَحَدُهُمَا". أخرجه أحمد (2/68 ، رقم 5357) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 232) بمجموع طرقه. قال شيخنا عبد الهادي بن حسن وهبي في كتابه "آثار الذنوب على الأفراد والشعوب": وَلَم يَذْكُر رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم نَوْعَ الذَّنْبِ، بَلْ أَيُّ ذَنْبٍ يَكُونُ سَبَبًا فِي التَّفْرِيقِ بَيْنَ المُتَحَابِّينَ!! وَكَذَلِكَ بَيْنَ الزَّوْجَيْنِ وَالأَقَارِبِ وَغَيْرِهِمْ، وَهَذَا مِمَّا لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهِ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ. |
|||
7/2/2010, 02:09 PM | رقم المشاركة : ( 53 ) | |||
مـهـند س نـشـيط
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
ثواب القرآن
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ الله عَنْه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ إِذَا دَخَلَ الْجَنَّةَ اقْرَأْ وَاصْعَدْ فَيَقْرَأُ وَيَصْعَدُ بِكُلِّ آيَةٍ دَرَجَةً حَتَّى يَقْرَأَ آخِرَ شَيْءٍ مَعَهُ". أخرجه أحمد (3/40 ، رقم 11378) ، وابن ماجه (2/1242 ، رقم 3780) وأبو يعلى (2/346 ، رقم 1094) وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: 8121). قال العلامة السندي في "شرح سنن ابن ماجه": أَيْ اِرْتَفَعَ فِي دَرَجَات الْجَنَّة قَالَ الْخَطَّابِيُّ: جَاءَ فِي الْأَثَر عَدَد آي الْقُرْآن عَلَى قَدْر دَرَج الْجَنَّة يُقَال لِلْقَارِئِ اِقْرَأْ وَارْقَ اِسْتَوْفِ قِرَاءَة جَمِيع الْقُرْآن اِسْتَوْلِ عَلَى أَقْصَى دَرَج الْجَنَّة وَمَنْ قَرَأَ جُزْءًا مِنْهُ كَانَ رُقِيّه فِي الدَّرَج عَلَى قَدْر ذَلِكَ فَيَكُون مُنْتَهَى الثَّوَاب عَلَى مُنْتَهَى الْقُرْآن. |
|||
2/3/2010, 01:05 AM | رقم المشاركة : ( 54 ) | |||
مـهـند س نـشـيط
|
المصافحة سبب لغفران الذنوب جميعا
عَن الْبَرَاءِ ابن عازبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَيُّمَا مُسْلِمَيْنِ الْتَقَيَا فَأَخَذَ أَحَدُهُمَا بِيَدِ صَاحِبِهِ فَتَصَافَحَا وَحَمِدَا اللَّهَ تَعَالَى جَمِيعاً تَفَرَّقَا وَلَيْسَ بَيْنَهُمَا خَطِيئَةٌ". أخرجه أحمد (4/293 ، رقم 18617) ، والضياء ، وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم 2741). قال المناوي في "فيض القدير شرح الجامع الصغير): (فأخذ أحدهما بيد صاحبه) أي أخذه يده اليمنى بيده اليمنى (وتصافحا) ولو من فوق ثوب والأكمل بدونه (وحمدا اللّه) وزاد قوله (جميعاً) للتأكيد (تفرقا وليس بينهما خطيئة) ظاهره يشمل الكبائر وقياس نظائره قصره على الصغائر.
|
|||
6/3/2010, 10:57 AM | رقم المشاركة : ( 55 ) | |||
مـهـند س مـمـيـز
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
|
|||
5/4/2010, 06:39 PM | رقم المشاركة : ( 56 ) | |||
مـهـند س نـشـيط
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ الْبَرَاءِ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ – قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْأَحْزَابِ يَنْقُلُ التُّرَابَ وَقَدْ وَارَى التُّرَابُ بَيَاضَ بَطْنِهِ وَهُوَ يَقُولُ: لَوْلَا أَنْتَ مَا اهْتَدَيْنَا وَلَا تَصَدَّقْنَا وَلَا صَلَّيْنَا فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا وَثَبِّتْ الْأَقْدَامَ إِنْ لَاقَيْنَا إِنَّ الْأُلَى قَدْ بَغَوْا عَلَيْنَا إِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبـَيـْنَـا وربما قال: (الـْـمَـلا). ويرفع بها صـوته. * رواهـ الـبـخـاري. -------------------------------------------- يستفاد من الحديث تواضعه صلى الله عليه وسلم مع المفضول، فيعمل معه ويعينه. حيث أنه في يوم الأحزاب وحفر الخندق كان ينقل التراب معهم ويعمل معهم، وهذا بلا أدني شك هو من تواضعه عليه أفضل الصلاة والتسليم. وَفِي هَذَا الْحَدِيث اِسْتِحْبَاب الرَّجَز وَنَحْوه مِنْ الْكَلَام فِي حَال الْبِنَاء وَنَحْوه. وَفِيهِ عَمَل الْفُضَلَاء فِي بِنَاء الْمَسَاجِد وَنَحْوهَا، وَمُسَاعَدَتهمْ فِي أَعْمَال الْبِنَاء. |
|||
6/4/2010, 11:32 PM | رقم المشاركة : ( 57 ) | |||
Banned
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
بارك الله فيك
|
|||
8/5/2010, 05:02 AM | رقم المشاركة : ( 58 ) | |||
مـهـند س نـشـيط
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
(الـْــفِــتَــن) ( القاعد فيها خير من القائم) ------------------------------------------- (سَتَكُونُ فِتَنٌ، الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنْ الْقَائِمِ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنْ الْمَاشِي، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنْ السَّاعِي، وَمَنْ يُشْرِفْ لَهَا تَسْتَشْرِفْهُ، وَمَنْ وَجَدَ مَلْجَأً أَوْ مَعَاذًا فَلْيَعُذْ بِهِ). رواه البخاري (3601) ومسلم (2886) ------------------------------------------- (مختصر قول الحافظ ابن حجر في شرح معاني الحديث) قوله: (من تَشَرَّفَ لها): أي: تطلَّع لها، بأن يتعرض لها ولا يعرض عنها. قوله: (تستشرفه): أي: تهلكه. قوله: (فمن وجد فيها ملجأ): أي: يلتجئ إليه من شـرها. قوله: (أو معاذاً): هو بمعنى الملجأ. قوله: (فليعذ به): أي: ليعتزل فيه ليسلم من شر الفتنة. ------------------------------------------- المراد بهذه الفتن ما يكون بين المسلمين من القتال والبغي والعدوان، أو التنازع على أمور الدنيا، دون أن يتبين أي الفريقين هو المحق، أو أيهما هو المبطل. ------------------------------------------- (قال الإمام النووي رحمه الله) وأما قوله: (الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنْ الْقَائِمِ) إلى آخره، فمعناه: بيان عظم خطرها، والحث على تجنبها، والهرب منها، وأن شرها وفتنتها يكون على حسب التعلق بها. انتهى. ------------------------------------------- ومن أحب أن يطلع على نصوص هذه الأحاديث فليرجع إلى كتاب: "إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة" للشيخ/ حمود التويجري رحمه الله، في باب: "ذكر الفتن والتحذير منها والأمر باعتزالها وكف اللسان واليد فيها" (1/26-51) |
|||
1/7/2010, 08:03 AM | رقم المشاركة : ( 59 ) | |||
مـهـند س نـشـيط
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "حُرِّمَتِ النَّارُ عَلَى عَيْنٍ دَمَعَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، حُرِّمَتِ النَّارُ عَلَى عَيْنٍ سَهِرَتْ فِي سَبِيلِ اللهِ، حُرِّمَتِ النَّارُ عَلَى عَيْنٍ غَضَّتْ عَنْ مَحَارِمِ اللهِ". أخرجه الحاكم (2/92 ، رقم 2432) وقال : صحيح الإسناد . وأخرجه أيضًا : أحمد (4/134 ، رقم 17252) ، والطبراني فى الأوسط (8/316 ، رقم 8741) وصححه الألباني (السلسلة الصحيحة، 2232). |
|||
1/7/2010, 09:50 AM | رقم المشاركة : ( 60 ) | ||||
نـجـم نـجـوم المهندسين العرب
|
رد: بلّغوا عنّي ولو آية
مشكور اخي الكريم
|
||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~