![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() معلقة أمرؤ القيس ![]() بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْ مَلِ قَفَاَ نَبْكِ مِنْ ذِكُرَى حَبِيبٍ وَمَنْزِلِ ![]() لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وَشَمْأَلِ فَتُوِضحَ فَاْلِمقْرَاةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُهَا ![]() وقِيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلْفُلِ تَرى بَعَرَ الآرْآمِ فِي عَرَضَاتِها ![]() لَدَى سَمُراتِ الَحْيِّ نَاقِف حَنْظَلِ كَأَنِّي غَدَاةَ الْبَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُوا ![]() يقُولُونَ: لا تَهلِكْ أَسىً وَتَجَمَّلِ وُقُوفاً بِهَا صَحْبي عَلَيَّ مَطِيَّهُمْ ![]() فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ وإِنَّ شِفَائِي عَبْرَةٌ مُهْراقَةٌ ![]() وَجَارَتِها أُمِّ الرِّبابِ بِمَأْسَلِ كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الْحَوْ يرِثِ قَبْلَها ![]() نَسِيمَ الْصِّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا الْقَرَنْفُلِ إِذَا قَامَتا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَا ![]() عَلى الْنَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي محْمَليِ فَفَاضَتْ دُمُوعُ الْعَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً ![]() وَلا سِيمَّا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُلِ أَلا رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِحٍ ![]() فَيَا عَجَباً مِنْ كُورِهَا الُمتَحَمَّلِ وَيَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَى مَطِيِّتي ![]() وَشَحْمٍ كهُدَّابِ الدِّمَقْسِ الُمَفَّتلِ فَظَلَّ الْعَذَارَى يَرْتِمَينَ بِلَحْمِهَا ![]() فَقَالَتْ لَكَ الْوَيْلاتُ إِنَّكَ مُرْجِلي وَيَوْمَ دَخَلْتُ الْخِدْرِ خَدْرَ عُنَيْزَةٍ ![]() عَقَرْتَ بَعيري يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ تَقُولُ وَقَدْ مَالَ الْغَبِيط بِنَامَعاً ![]() وَلا تُبْعِدِيني مِنْ جَنَاكِ اُلْمعَلَّلِ فَقُلْتُ لَهَا سِيري وأرْخِي زِمَامَهُ ![]() فَأَلهيْتُهَا عَنْ ذِي تَمائِمَ مُحْوِلِ فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ وَمُرْضِعٍ ![]() بِشِقٍّ وَتحْتي شِقّها لم يُحَوَّلِ إِذا ما بَكى مَنْ خَلْفِها انْصَرَفَتْ لهُ ![]() عَليَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ وَيَوْماً على ظَهْرِ الْكَثيبِ تَعَذَّرَتْ ![]() وَإِن كنتِ قد أَزْمعْتِ صَرْمي فأَجْمِلي أَفاطِمَ مَهْلاً بَعْضَ هذا التَّدَلّلِ ![]() وَأَنَّكِ مهما تأْمري الْقلبَ يَفْعَلِ أغَرَّكِ منِّي أن حبَّكِ قاتِلي ![]() فسُلِّي ثيابي من ثيابِكِ تَنْسُلِ وَإِنْ تَكُ قد ساء تك مِني خَليقةٌ ![]() بِسَهْمَيْكِ في أَعْشارِ قلْبٍ مُقَتَّلِ وَما ذَرَفَتْ عَيْناكِ إِلا لِتضرِبي ![]() تَمتَّعْتُ من لَهْوٍ بها غيرَ مُعجَلِ وَبَيْضةِ خِدْرٍ لا يُرامُ خِباؤُها ![]() علّي حِراصاً لَوْ يسرُّونَ مقتَلي تجاوَزتُ أَحْراساً إِلَيْها وَمَعْشراً ![]() تَعَرُّضَ أَثْناءِ الْوِشاحِ الُمفَصَّلِ إِذا ما الثّرَيَّا في السَّماءِ تَعَرَّضَتْ ![]() لدى السّترِ إِلا لِبْسَةَ الُمتَفَضِّلِ فجِئْتُ وقد نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثيابَها ![]() وَما إِنْ أَرى عنكَ الغَوايةَ تَنْجلي فقالتْ: يَمينَ اللهِ مالكَ حِيلَةٌ ![]() على أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ خَرَجْتُ بها أَمْشي تَجُرِّ وَراءنَا ![]() بنا بطنُ خَبْتٍ ذي حِقافٍ عَقَنْقَلِ فلمَّا أَجَزْنا ساحَة الحيّ وَانْتَحَى ![]() علّي هضِيمَ الْكَشْحِ رَيَّا الْمَخْلخَلِ هَصَرْتُ بِفَوْدَيْ رأْسِهاَ فَتمايَلَتْ ![]() ترائبُها مَصْقولَةٌ كالسَّجَنْجَلِ مُهَفْهَفَةٌ بَيْضاءُ غيرُ مُفاضَةٍ ![]() غذاها نَميرُ الماءِ غيرُ الُمحَلّلِ كَبَكْرِ الُمقاناةِ البَياضَ بَصُفْرَةٍ ![]() بناظرَةٍ من وَحشِ وَجْرَةَ مُطَفِلِ تصُدّ وَتُبْدي عن أَسيلٍ وَتَتَّقي ![]() إِذا هيَ نَصَّتْهُ وَلا بمُعَطَّلِ وجِيدٍ كجِيدِ الرّئْمِ ليْسَ بفاحشٍ ![]() أَثِيثٍ كَقِنْوِ النّخلةِ الُمتَعَثْكِل وَفَرْعٍ يَزينُ اَلمتنَ أَسْودَ فاحِمٍ ![]() تَضِلّ العِقاصُ في مُثَنَّى وَمُرْسَلِ غدائِرُه مُسْتَشْزِراتٌ إِلى العُلا ![]() وَسآَقٍ كاْنبوبِ السَّقيّ الُمذَلَّلِ وكَشْحٍ لطيفٍ كالجديل مُخَصَّرٍ ![]() نؤُومَ الضُّحى لم تَنْتُطِقْ عن تفضُّل وتضحي فتيتُ المِسكِ فوقَ فراشها ![]() أَساريعُ ظْبيٍ أوْ مساويكُ إِسْحِلِ وَتَعْطو برَخْصٍ غيرِ شَئْن كأنهُ ![]() مَنارَةُ مُمْسَى راهِبٍ مُتَبَتِّلِ تُضيءُ الظَّلامَ بالعِشاءِ كأَنَّها ![]() إِذا ما اسبَكَرَّتْ بينَ درْعٍ ومجْوَلِ إِلى مِثْلِها يَرْنو الَحليمُ صَبابَةَ ![]() وليسَ فُؤَادي عن هواكِ بُمنْسَلِ تَسَلَّتْ عَماياتُ الرِّجالِ عَنِ الصِّسبا ![]() نصيحٍ على تَعذا لهِ غيرِ مُؤتَلِ أَلا رُبَّ خصْمٍ فيكِ أَلْوَى رَدَدْتُه ![]() عليَّ بأَنْواعِ الُهمُومِ ليبْتَلي وَليلٍ كمَوْجِ الْبَحْرِ أَرْخَى سُدو لَهُ ![]() وَأَرْدَفَ أَعْجَازاً وَناءَ بكَلْكَلِ فَقلْتُ لَهُ لَّما تَمَطَّى بصُلْبِهِ ![]() بصُبْحٍ وما الإِصْباحُ مِنكَ بأَمْثَل أَلا أَيُّها الَّليْلُ الطَّويلُ أَلا انْجَلي ![]() بأَمْراسِ كتَّانٍ إِلى صُمِّ جندَلِ فيا لكَ مِن لَيْلٍ كأَنَّ نُجومَهُ ![]() على كاهِلٍ منِّي ذَلُولٍ مُرَحَّل وَقِرْبَةِ أَقْوامٍ جَعَلْتُ عِصَامَها ![]() بهِ الذئبُ يَعوي كالَخليعِ الُمعَيَّلِ وَوَادٍ كجَوْفِ الْعَيرِ قَفْرٍ قطعْتُهُ ![]() قليلُ ألْغِنى إِنْ كنتَ لَّما تَموَّلِ فقُلتُ لهُ لما عَوى: إِنَّ شأْنَنا ![]() وَمَنْ يْحترِث حَرْثي وحَرْثَك يهزِل كِلانا إِذا ما نالَ شَيْئاً أَفاتَهُ ![]() بُمنْجَرِدٍ قَيْدِ الاوابِدِ هيْكلِ وَقَدْ أَغْتَدي والطَّيُر في وُكُناتِها ![]() كجُلْمُودِ صَخْرٍ حطَّهُ السَّيْل من عَلِ مِكَر مِفَرِّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعاً ![]() كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بالُمَتَنِّزلِ كُمَيْتٍ يَزِل الّلبْدُ عن حالِ مَتْنِهِ ![]() إِذا جاشَ فيهِ حميُهُ غَليُ مِرْجَلِ على الذَّبْلِ جَيَّاشٍ كَأَنَّ اهتزامَهُ ![]() أَثَرْنَ الْغُبارَ بالكَديدِ المرَكلِ مِسَحِّ إِذا ما السَّابحاتُ على الوَنَى ![]() وَيُلْوي بأَثَوابِ الْعَنيفِ الُمثَقَّلِ يَزِلّ الْغُلامَ الخِفُّ عَنْ صَهَواتِهِ ![]() تَتابُعُ كفّيْهِ بخيْطٍ مُوَصَّلِ دَريرٍ كَخُذْروفِ الْوَليدِ أمَرَّهُ ![]() وَإِرْخاءُ سِرحانٍ وَتَقْرِيبُ تَتْفُلِ لَهُ أَيْطَلا ظَبْي وسَاقا نَعامةٍ ![]() بضاف فُوَيْقَ الأَرْض ليس بأَعزَلِ ضليعٍ إِذا استَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ ![]() مَدَاكَ عَروسٍ أَوْ صَلايَةَ حنظلِ كأنَّ على الَمتْنَينِ منهُ إِذا انْتَحَى ![]() عُصارَةُ حِنَّاءٍ بشَيْبٍ مُرَجَّلِ كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ ![]() عَذارَى دَوارٍ في مُلاءٍ مُذَيّلِ فَعَنَّ لنا سِرْبٌ كأنَّ نِعاجَهُ ![]() بِجِيدِ مُعَمِّ في الْعَشيرةِ مُخْوَلِ فأَدْبَرْنَ كالجِزْعِ المَفصَّل بَيْنَهُ ![]() جَواحِرُها في صَرَّةٍ لم تُزَيَّلِ فأَلحَقَنا بالهادِياتِ ودُونَهُ ![]() درَاكاً وَلَمْ يَنْضَحْ بِماءٍ فَيُغْسَلِ فَعادى عِداءً بَيْنَ ثوْرٍ وَنَعْجَةٍ ![]() صَفِيفَ شِواءٍ أَوْ قَدِيرٍ مُعَجَّلِ فظَلَّ طُهاةُ اللّحْم من بَيْنِ مُنْضجِ ![]() مَتَى مَا تَرَقَّ الْعَيْنُ فيهِ تَسَفّلِ وَرُحْنَا يَكادُ الطّرْفُ يَقْصُر دُونَهُ ![]() وباتَ بِعَيْني قائِماً غَيْرَ مُرْسَلِ فَبَاتَ عَلَيْهِ سَرْجُهُ وَلِجامُهُ ![]() كَلمْعِ الْيَدَيْنِ فِي حَبيِّ مُكلّلِ أَصَاحِ تَرَى بَرْقاً أُرِيكَ وَمِيضَهُ ![]() أَمَالَ السَّلِيطَ بالذُّبَالِ الُمُفَتَّلِ يضِيءُ سَنَاهُ أَوْ مَصَابِيحُ راهِبٍ ![]() وَبَيْنَ الْعُذَيْبِ بَعْدَ مَا مُتَأَمَّلي قَعَدْتُ لَهُ وَصُحْبَتي بَيْنَ ضَارِجٍ ![]() وَأَيْسَرُهُ على الْسِّتَارِ فَيُذْبُلِ على قَطَن بالشَّيْم أيْمنُ صَوْتهِ ![]() يَكُبُّ على الأذْقانِ دَوْجَ الكَنَهْبَلِ فَأَضْحَى يَسُحُّ الْماءَ حوْلَ كُتَفْيَهٍ ![]() فَأَنْزَلَ منْه العُصْمَ من كلّ منزِلِ وَمَرَّ على الْقَنّانِ مِنْ نَفَيَانِهِ ![]() وَلا أُطُماً إِلا مَشِيداً بِجَنْدَلِ وَتَيْماءَ لَمْ يَتْرُكْ بها جِذْعَ نَخْلَةٍ ![]() كَبيرُ أْنَاسٍ فِي بِجَاد مُزَمَّلِ كَأَنَّ ثَبيراً فِي عَرانِينِ وَبْلهِ ![]() من السَّيْلِ وَالأَغْثَاءِ فَلْكَهُ مِغْزلِ كَأَنَّ ذُرَى رَأْسِ الُمجَيْمِرِ غُدْوَةً ![]() نزُولَ اليماني ذي العِيابِ المحمَّلِ وَألْقَى بصَحراءِ الْغَبيطِ بَعاعَهُ ![]() صُبِحْنَ سُلافاً من رَحيقٍ مُفَلْفَلِ كَأَنَّ مَكاكّي الجِواءِ غُدَيَّةً ![]() بِأَرْجَائِهِ الْقُصْوَى أَنَابِيشُ عُنْصُلِ كانَّ الْسِّباعَ فِيهِ غَرْقَى عَشِيَّةً ![]() ![]() ![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
بـاشـمهندس
![]() ![]() ![]() |
![]()
مشكورررررررررررررررررر
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
نـجـم الـمـهنـدسـين الـعـرب
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
بارك الله فيك
|
||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~