ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي > قسم علوم القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 30/3/2022, 11:32 AM
 
zoro1
كبير مشرفين المنتدي الاسلامى

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  zoro1 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 426233
تاريخ التسجيل : Mar 2020
العمـر :
الـجنـس :  sjv,k[
الدولـة :
المشاركـات : 5,237 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 135
قوة التـرشيـح : zoro1 يستاهل التقييمzoro1 يستاهل التقييم
افتراضي تفسير قوله تعالى: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ... ﴾

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. .





تفسير قوله تعالى:

﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ... ﴾





قوله تعالى: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ﴾ [البقرة: 113].







روى عكرمة أو سعيد بن جبير عن ابن عباس- رضي الله عنهما- قال: "لما قدم أهل نجران من النصارى على رسول الله صلى الله عليه وسلم أتتهم أحبار يهود، فتنازعوا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رافع بن حريملة: ما أنتم على شيء وكفر بعيسى ابن مريم وبالإنجيل، فقال رجل من أهل نجران من النصارى لليهود: ما أنتم على شيء، وجحد نبوة موسى وكفر بالتوراة، فأنزل الله تعالى في ذلك من قولهما: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ ﴾ إلى قوله: ﴿ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ﴾"[1].







قوله: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ ﴾ أي: ليست النصارى على شيء يعتد به من أمر الدين، أي: أنهم كفار، وليسوا على صواب ولا على حق.







وإنما كفَّر اليهود النصارى لإيمانهم بعيسى عليه السلام وبالإنجيل، وهم أي: اليهود يكفرون بعيسى وبالإنجيل، وقولهم هذا باطل؛ لأن النصارى لما كانوا متبعين لعيسى عليه السلام عاملين بالإنجيل كانوا على حق ودينهم صحيح فلما حرفوا وبدلوا صاروا ليسوا على شيء.







﴿ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ ﴾ أي: ليست اليهود على شيء يعتد به من أمر الدين، أي أنهم كفار.



واليهود لما كانوا متبعين لموسى عليه السلام عاملين بالتوراة كانوا على حق، فلما حرفوا وبدلوا أو كفروا بعيسى عليه السلام وبالإنجيل صاروا ليسوا على شيء.







أما بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم ونزول القرآن ونسخه جميع الشرائع السابقة فمن دان بغيره فليس على شيء، كما قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [آل عمران: 85].



﴿ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ ﴾ الجملة حالية، أي: والحال أنهم يتلون الكتاب، أي: يقرؤون الكتاب، و"ال" في الكتاب للجنس، أي: وهم يقرؤون التوراة والإنجيل، ويعلمون تصديق كل منهما للآخر.







و"الكتاب" بمعنى المكتوب المقروء، وكل منهما مكتوب مقروء، فالتوراة كتبها الله تعالى بيده، وهي أيضاً والإنجيل كل منهما مكتوب مقروء بين الناس، وفي الحديث: قال آدم لموسى- عليهما الصلاة والسلام: "أنت موسى اصطفاك الله بكلامه، وكتب لك التوراة بيده"[2].







واليهود والنصارى وإن كان بعضهم أعداءً لبعض، ويكفر بعضهم بعضاً، إلا أنهم يتفقون هم وغيرهم من الكفار على عداوة الإسلام ويوالي بعضهم بعضاً ضد المسلمين؛ كما هو مشاهد وواقع.







﴿ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ ﴾، الكاف للتشبيه بمعنى "مثل"، "ذلك": اسم إشارة إلى مصدر الفعل "قال"، أي: مثل ذلك القول.







﴿ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ أي: الذين لا علم عندهم، وهم مشركو العرب؛ لأنهم ليسوا أهل كتاب، فهم أميون لا علم عندهم، كما وصفهم الله بقوله: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ ﴾ [البقرة: 118]، ولهذا قال بعده: ﴿ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ﴾ [البقرة: 118]، يعني: اليهود والنصارى.







والمعنى هنا: أن المشركين كذبوا الأديان كلها اليهودية والنصرانية والإسلام، كما قال الله عنهم: ﴿ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ ﴾ [الأنعام: 91].







ولهذا قالوا: محمد صابئ، أي: خارج عن الدين أو لا دين له.







وقيل: المراد بقوله: ﴿ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ أي: الذين لا يعلمون من اليهود والنصارى أنفسهم، ممن لم يتلو الكتاب، فاستوى على هذا قول عالمهم وجاهلهم.







وقيل: الذين لا يعلمون من الأمم السابقة.







وفي هذا ذم وتجهيل لعلماء اليهود والنصارى حيث شبه قولهم بقول أهل الجهل الذين لا علم عندهم، وتوبيخ لهم، حيث نضموا أنفسهم مع علمهم في سلك من لا يعلم.







﴿ مِثْلَ قَوْلِهِمْ ﴾ تأكيد لقوله: ﴿ كَذَلِكَ ﴾ للدلالة على تمام المشابهة بين قول اليهود والنصارى وقول الذين لا يعلمون، ومصداق لقوله صلى الله عليه وسلم: "لتتبعن سنن من كان قبلكم" الحديث[3].







وها هم الرافضة- أخزاهم الله- يكفرون من عداهم من المسلمين، فصاروا في طليعة الجهلة الذين لا يعلمون وأشباه أهل الكتاب، من اليهود والنصارى.







﴿ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾ الفاء: عاطفة؛ أي: فالله يقضي ويفصل بينهم يوم القيامة.







﴿ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ﴾ أي: في الذي كانوا فيه يختلفون، أي في الخلاف الواقع بينهم، أي: بين اليهود والنصارى، وبين اليهود أنفسهم، وبين النصارى أنفسهم، وبين المسلمين وغيرهم من الكفار وسائر الخلق.







فيبين عز وجل من كان على الحق ومن كان على الباطل، ويجازي كلا بعمله، ويعطي كل ذي حق حقه، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴾ [الحج: 17]، وقال تعالى: ﴿ قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ ﴾ [سبأ: 26].







قال السعدي[4]: "ويحكم الله في الآخرة بين المختلفين بحكمه العدل، الذي أخبر به عباده، فإنه لا فوز ولا نجاة إلا لمن صدق جميع الأنبياء والمرسلين، وامتثل أوامر ربه، واجتنب نواهيه، ومن عداهم فهو هالك".







الفوائد والأحكام:



1- زعم اليهود والنصارى أنه لن يدخل الجنة سواهم؛ لقوله تعالى: ﴿ وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى ﴾ [البقرة: 111]، فاليهود يقولون: لن يدخل الجنة غيرهم، والنصارى يقولون: لن يدخل الجنة غيرهم.







2- تزكية اليهود والنصارى لأنفسهم وإعجابهم واعتدادهم بها، وتعصبهم لها وتحجيرهم فضل الله عز وجل الواسع العظيم.







3- تكذيب الله عز وجل لهم في زعمهم هذا، وأن ذلك منهم مجرد أماني لا دليل عليها؛ لقوله تعالى: ﴿ تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [البقرة: 111].







4- لا ينبغي الاغترار بالأماني بدون عمل صالح فهي مجرد سراب.







5- أن البينة على المدعي؛ لقوله تعالى: ﴿ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ﴾.







6- إفحام الخصم؛ قوله تعالى: ﴿ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾.







7- سعة فضل الله عز وجل، وأن من أخلص لله تعالى واتبع شرعه دخل الجنة؛ لقوله تعالى: ﴿ بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ ﴾ [البقرة: 112].







8- أن شرطي صحة العمل وقبوله: الإخلاص لله تعالى ومتابعة شرعه.







9- ثبوت الأجر العظيم لمن أخلص لله تعالى واتبع شرعه؛ لقوله تعالى: ﴿ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ﴾.







10- إثبات ربوبية الله عز وجل الخاصة لأوليائه؛ لقوله تعالى: ﴿ رَبِّهِ﴾.







11- أن الجزاء على وفق العمل ومن جنسه، فمن أخلص لله وأحسن في اتباع شرعه فله الإحسان والأجر العظيم عند ربه. وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ.







12- انتفاء الخوف والحزن عمن أخلص لله تعالى واتبع شرعه؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾.







13- الجمع لأهل الجنة بين حصول المطلوب وهو الأجر العظيم عند ربهم، وانتفاء المرهوب وهو الخوف والحزن.







14- الترغيب في الإخلاص لله تعالى واتباع شرعه بذكر ما رتب على ذلك من الأجر العظيم، وانتفاء الخوف والحزن.







15- عداوة اليهود والنصارى فيما بينهم وتكفير بعضهم بعضاً؛ لقوله تعالى: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ ﴾ فكفَّر اليهود النصارى؛ لأنهم آمنوا بعيسى وبالإنجيل الذي أنزله الله عليه، وكفَّر النصارى اليهود؛ لإنكارهم رسالة عيسى عليه السلام، وما جاء فيها من النسخ لبعض أحكام التوراة.







16- تسمية أتباع موسى عليه السلام بـ"اليهود" وأتباع شريعة عيسى عليه السلام بـ"النصارى"، ولا ينبغي أن يسمى أتباع عيسى بالمسيحيين؛ لأن المسيح منهم براء.







17- قيام الحجة على أهل الكتاب وتوبيخهم على مخالفتهم ما في كتبهم مع العلم بذلك مما لا عذر لهم فيه؛ لقوله تعالى: ﴿ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ ﴾ بخلاف الجاهل فقد يعذر.







18- شدة عداوة اليهود لغيرهم من أهل الملل من النصارى وغيرهم؛ لأن الله قدمهم فقال: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ ﴾، والبادئ أشد وأظلم.







19- ذم وتجهيل اليهود والنصارى؛ لتشبيه قولهم بقول أهل الجهل الذين لا علم عندهم؛ لقوله تعالى: ﴿ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ ﴾.







20- حكم الله عز وجل بين اليهود والنصارى وغيرهم من أهل الملل يوم القيامة فيما بينهم من خلاف؛ لقوله تعالى: ﴿ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ﴾. فيبين من كان على الحق ومن كان على الباطل، ويجازي كلاً بعمله، ويعطي كل ذي حق حقه.







21- إثبات القيامة وما فيها من الحساب والجزاء والفصل بين الناس.







22- الخلاف بين أهل الملل، بل وبين أهل الملة الواحدة؛ لقوله تعالى: ﴿ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ﴾.







وفي الحديث قال صلى الله عليه وسلم: "افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة" قالوا: من هم يا رسول الله؟ قال: "ما أنا عليه وأصحابي"[5].





[1] أخرجه الطبري في "جامع البيان" (2/ 434- 435)، وابن أبي حاتم في "تفسيره" (1/ 208)، وانظر "السيرة النبوية" لابن هشام (1/ 549).



[2] أخرجه البخاري في تفسير سورة طه (4736) ومسلم في القدر (2654)، والترمذي في القدر (2135)، وابن ماجه في المقدمة (80)، وأحمد (2/ 268، 392) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.



[3] أخرجه البخاري في الاعتصام (7320) ومسلم في العلم (2669) - من حديث أبي سعيد- رضي الله عنه.



[4] في "تيسير الكريم الرحمن" (1/ 126).



[5] أخرجه أبو داود في السنة (4596)، والترمذي في الإيمان- افتراق هذه الأمة (2640)، وابن ماجه في الفتن- افتراق الأمة (3991- 3993)، وأحمد (2/ 332) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وأخرجه أحمد أيضاً (3/ 120، 145) من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه.





موقع الالوكة

رد مع اقتباس
قديم 23/3/2023, 01:53 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
۩◄عبد العزيز شلبى►۩
مشرف منتدى الفلاشات والصيانه

الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

الملف الشخصي
رقم العضوية : 309451
تاريخ التسجيل : Nov 2012
العمـر :
الجنـس :  كيــــومــــاكـــــس
الدولـة : **مصـ المنصورة ـر**
المشاركات : 7,420 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 177
قوة الترشيـح : ۩◄عبد العزيز شلبى►۩ يستحق التقييم۩◄عبد العزيز شلبى►۩ يستحق التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

۩◄عبد العزيز شلبى►۩ غير متصل

افتراضي رد: تفسير قوله تعالى: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ... ﴾

كل عام و أسرة المنتدى بخير



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:52 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~