|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر ( صَوْتِيّات
قَد أَقْبَل رَمَضَان فَأَرُوْا الْلَّه مَن أَنْفُسَكُم خَيْرَا
قَد أَقْبَل رَمَضَان فَأَرُوْا الْلَّه مَن أَنْفُسَكُم خَيْرَا قَد أَقْبَل رَمَضَان فَأَرُوْا الْلَّه مَن أَنْفُسَكُم خَيْرَا أخوانيَ أَخَوَاتِي فِي الْلَّه : هَا هُو شَهْر رَمَضَان قَد أَقْبَل .. فَاللَّهُم إِن نَسْأَلُك أَن تَبْلُغَنَّا هَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم و أَن تَبْلُغَنَّا مَا فِيْه مِن عَظِيْم جُوْدِه و نِعَمُه مِن فَتْح ابْوَاب الْجِنَان و تَصْفِيْد الْشَّيَاطِيْن و مَغْفِرَة الْذُّنُوب و غَيْرِهَا مِن الْنَّعَم و الْمِنَن الَّتِي لَا تُحْصَى فَلَك الْحَمْد و الْشُّكْر يَارَب حَمْدَا طَيِّبَا كَثِيْرَا مُبَارَكَا فِيْه . ف مَع قُرْب شَهْر الْخَيْرِات : أَحْبَبْنَا أَن نَضَع بَيْن إِيْدِّيْكُم مَجْمُوْعَة مِن الْمُحَاضَرَات و الْمَقَاطِع الَّتِى تَشْحَذ الْهِمَم و تَرْفَعُهَا فِي الْإِقْبَال عَلَى الطَّاعَات و الْعِبَادَات فِي الْشَّهْر الْفَضِيل . سَائِلَيِّن الَلّه تَعَالَى أَن يَنْفَع بِهَا و أَن يَجْعَل هَذَا الْعَمَل خَالِصا لِوَجْهِه وَيَتَقَبَّلُه بِوَاسِع كَرَمِه سُبْحَانه . وَالْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه مُحَاضَرَات مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه كَيْف تَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَائِض الْقَرْنِي مَا يَطْلُبُه الْصَّائِمُوْن مَادَه صَوْتِيَّه مُنَوَّعَه مَن يَسِرْق مِنَّا رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدُالْمِحْسِن الْقَاضِي يَا جَمَاعَه رَمَضَان كَرِيْم لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْصَّاوِي يَامَن أَدْرَكْت رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي الصِّيَام مِفْتَاح الْخَيْر لِلْشَّيْخ صَالِح الُونْيَان وَرَقَات إِيْمَانِيَّة لِلْشَّيْخ سُلَيْمَان الْجُبَيْلان مَدْرَسَة الْثَّلاثِيْن لِلْشَّيْخ أَحْمَد الْشَّاوِي الْفَتَاة فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدِاللّه الْعِيَادَة هِمَّة صَائِم لِلْشَّيْخ عَبْدِالْرَّحْمَن الْشَّهْرِي أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه : هَل أَعْدَدْنَا فَرِحَة غَامِرَة بِقُدُوْم هَذَا الْحَبِيْب الْغَائِب " قُل بِفَضْل الْلَّه وَبِرَحْمَتِه فَبِذَلِك فَلْيَفْرَحُوْا هُو خَيْر مِمَّا يَجْمَعُوْن " كَم اشْتَقْنَا لَك يُا رَمَضَان يَا شَهْر الْرَّحْمَة و الْغُفْرَان يَا شَهْر الْعِتْق مِن الْنِّيْرَان فَتَاوِي نِسَائِيَّة لِلْشَّيْخ ابْن بَاز عُبَادَة الْسَّلَف أَحْكَام الصِّيَام لِلْشَّيْخ خَالِد الْسَّبْت صِيَام قَلْب لِلْشَّيْخ الدُّكْتُوْر خَالِد الْجُبَيْر رَبَّانِيُّوْن لَا رَمَضَانِيُّون لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي أَحْكَام الاعْتِكَاف لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر أَحْكَام الصِّيَام لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر بَاب الْتَّرْغِيْب فِي الْصَّلاة فِي رَمَضَان (إِلَا أَنِّي خَشِيَت أَن تُفْرَض عَلَيْكُم) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم وَتَفَتَّحَت أَبْوَاب الْجِنَان لِلْشَّيْخ خَالِد الْرَّاشِد يَوْم فِى حَيَاة صَائِم لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه : أَنْعَم الْلَّه عَلَيْنَا بِهَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم فَمَاذَا نَحْن فَاعِلُوْن فِيْه لَا نُقَابِل نِعْمَة الْلَّه عَلَيْنَا بِالْجُحُوْد و التَّكَاسُل بَل لِنُرِي الْلَّه مِن أَنْفُسِنَا خَيَّرَا و لِنَحَمْدِه بِصِدْق عَلَى أَن سيبَلَّغَنَا هَذَا الْشَّهْر بإذنه تعالى و لَا يَكُوْن شُكْرَنَا قَوْل بِل فِعْل بَل الْشُّكْر الْحَق يَكُوْن بِالْعَمَل فَلْنَشْكُر رَبَّنَا الْكَرِيْم الَّذِي يُسَر لَنَا كُل سُبُل الْخَيْر فِي هَذَا الْشَّهْر بِكَثْرَة الْعِبَادَة وَلْنَجْعَل لَنَا هَمّا وَاحِدَا فِي هَذَا الْشَّهْر و هُو الْبَحْث عَن كُل مَا يُرْضِي الْلَّه و الْقِيَام بِه عَلَى أَكْمَل وَجْه .. لِنْجَعَلْنا شُغْلِنا الْشَّاغِل هُو إِرْضَاء الْلَّه و الْفَوْز بِمَحَبَّتِه و رِضَاه لِنَجْعَل لِسَان حَالُنَا و مَقَالِنَا ( مَاذَا تُرِيْد مِنَّا يَا رَب لِتَرْضَى عَنَّا )
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~