الموضوع: سعيد بن عامر
عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17/10/2010, 02:29 PM
الصورة الرمزية helmy40
 
helmy40
كبار الشخصيات

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  helmy40 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 143585
تاريخ التسجيل : Jan 2009
العمـر : 70
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 40,555 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 19021
قوة التـرشيـح : helmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
افتراضي سعيد بن عامر

سعيد بن عامر
ابن حذيم بن سلامان بن ربيعة بن سعد بن جمح بن عمرو بن هصيص بن كعب وأمه أروى بنت أبي معيط بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف ولم يكن لسعيد ولد ولا عقب والعقب لأخيه جميل بن عامر بن حذيم من ولده سعيد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن جميل ولي القضاء ببغداد في عسكر المهدي وأسلم سعيد بن عامر قبل خيبر وهاجر الى المدينة وشهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر وما بعد ذلك من المشاهد ولا نعلم له بالمدينة دارا قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا سعيد بن عبد الرحمن الجمحي قال لما مات عياض بن غنم ولى عمر بن الخطاب سعيد بن عامر بن حذيم عمله وكان على حمص وما يليها من الشام وكتب كتابا يوصيه فيه بتقوى الله والقيام بالحق الذي يجب عليه ويأمره بوضع الخراج والرفق بالرعية فأجابه سعيد بن عامر على نحو من كتابه قال أخبرنا أحمد بن عبد الله بن الحجاج بن علاط لن نقتله حتى نبعث به الى أهل مكة قال فصاحوا بمكة وقالوا قد جاءكم الخبر فقلت أعينوني على جمع ما لي على غرمائي فإني أريد أن أقدم فأصيب من غنائم محمد وأصحابه قبل أن يسبقني التجار الى ما هناك فقاموا فجمعوا لي مالي كأحث جمع سمعت به وجئت صاحبتي وكان لي عندها مال فقلت لها مالي لعلي ألحق بخيبر فأصيب من البيع قبل أن يسبقني التجار وسمع بذلك العباس بن عبد المطلب فانخزل ظهره فلم يستطع القيام فدعا غلاما له يقال له أبو زبيبة فقال اذهب الى الحجاج فقل يقول لك العباس الله أعلى وأجل من أن يكون الذي تخبره حقا فجاءه فقال الحجاج قل لأبي الفضل أخلني في بعض بيوتك حتى آتيك ظهرا ببعض ما تحب واكتم عني فأتاه ظهرا فناشده الله ليكتمن عليه ثلاثة أيام فواثقه العباس على ذلك قال فإني قد أسلمت ولي مال عند امرأتي ودين على الناس ولو علموا بإسلامي لم يدفعوا الي شيئا تركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فتح خيبر وجرت سهام الله ورسوله فيها وتركته عروسا بابنة حيي بن أخطب وقتل بني أبي الحقيق فلما أمسى الحجاج من يومه ذلك خرج وأقبل العباس بعدما مضى الأجل وعليه حلة وقد تخلق بخلوق وأخذ في يده قضيبا وأقبل يخطر حتى وقف على باب الحجاج بن علاط فقرعه وقال أين الحجاج فقالت امرأة انطلق الى غنائم محمد وأصحابه ليشتري منها فقال العباس فإن الرجل ليس لك بزوج إلا أن تتبعي دينه إنه قد أسلم وحضر الفتح مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم انصرف العباس الى المسجد وقريش يتحدثون بحديث الحجاج بن علاط فقال العباس كلا والذي حلفتم به لقد افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر وترك عروسا على ابنة حيي بن أخطب فضرب أعناق بني أبي الحقيق البيض الجعاد الذين رأيتموهم سادة النضير من يثرب وخيبر وهرب الحجاج بمال الذي عند امرأته قالوا من أخبرك هذا قال الصادق في نفسي الثقة في صدري الحجاج فابعثوا الى أهله فبعثوا فوجدوا الحجاج قد انطلق بماله ووجدوا كل ما قال لهم العباس حقا فكبت المشركون وفرح المسلمون ولم تلبث قريش خمسة أيام حتى جاءهم الخبر بذلك هذا كله حديث محمد بن عمر عن رجاله الذين روى عنهم غزوة خيبر قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني سعيد بن عطاء بن أبي مروان عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أراد أن يغزو مكة بعث الى الحجاج بن علاط والعرباض بن سارية السلمي يأمرهما بقدوم المدينة قال محمد بن عمر وهاجر الحجاج بن علاط وسكن المدينة ببني أمية بن زيد وبنى بها دارا ومسجدا يعرف به وهو أبو نصر بن الحجاج وله حديث‏.
رد مع اقتباس