عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 11/8/2010, 01:23 AM
الصورة الرمزية helmy40
 
helmy40
كبار الشخصيات

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  helmy40 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 143585
تاريخ التسجيل : Jan 2009
العمـر : 70
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 40,555 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 19021
قوة التـرشيـح : helmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
افتراضي خالد بن سعيد بن العاص

خالد بن سعيد بن العاص
ابن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي وأمه أم خالد بنت خباب بن عبد ياليل بن ناشب بن غيرة بن سعد بن ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة وكان لخالد بن سعيد من الولد سعيد ولد بأرض الحبشة درج وأمه بنت خالد ولدت بأرض الحبشة تزوجها الزبير بن العوام فولدت له عمرا وخالد ثم خلف عليها سعيد بن العاص وأمهما همينة بنت خلف بن أسعد بن عامر بن بياضة بن سبيع بن جعشمة بن سعد بن مليح بن عمرو من خزاعة وليس لخالد بن سعيد اليوم عقب قال محمد بن عمر قال حدثني جعفر بن محمد بن خالد بن الزبير عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان قال كان إسلام خالد بن سعيد قديما وكن أول إخوته أسلم وكان بدء إسلامه أنه رأى في النوم أنه واقف على شفير النار فذكر من سعتها ما الله به أعلم ويرى في النوم كأن أباه يدفعه فيها ويرى رسول الله آخذا بحقويه لئلا يقع ففزع من نومه فقال أحلف بالله إن هذه لرؤيا حق فلقي أبا بكر بن أبي قحافة فذكر ذلك له فقال أبو بكر أريد بك خيرا هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتبعه فإنك ستتبعه وتدخل معه الإسلام الذي يحجزك من أن تقع فيها وأبوك واقع فيها فلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بأجياد فقال يا محمد الى ما تدعو قال ادعو الى الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله وخلع ما أنت عليه من عبادة حجر لا يسمع ولا يبصر ولا يضر ولا ينفع ولا يدري من عبده ممن لم يعبده قال خالد فإني أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أنك رسول الله فسر رسول الله بإسلامه وتغيب خالد وعلم أبوه بإسلامه فأرسل بطلبه من بقي من ولده ممن لم يسلم ورافعا مولاه فوجدوه فأتوا به الى أبيه أبي أحيحة فأنبه وبكته وضربه بمقرعة في يده حتى كسرها على رأسه ثم قال أتبعت محمدا وأنت ترى خلافه قومه وما جاء به من عيب آلهتهم وعيب من مضى من آبائهم فقال خالد قد صدق والله واتبعته فغضب أبو أحيحة ونال من ابنه وشتمه ثم قال اذهب يالكع حيث شئت فوالله لأمنعك القوت فقال خالد إن منعتني وإن الله يرزقني ما أعيش به فأخرجه وقال لبنيه لا يكلمه أحد منكم الا صنعت به ما صنعت به فانصرف خالد الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان يلزمه ويكون معه قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا عبد الحكيم بن عبد الله بن أبي فروة قال سمعت عبد الله بن عمرو بن سعيد بن العاص يحدث عمرو بن شعيب قال كان إسلام خالد بن سعيد بن العاص ثالثا أو رابعا وكان ذلك ورسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو سرا وكان يلزم رسول الله صلى الله عليه وسلم ويصلي في نواحي مكة خاليا فبلغ ذلك أبا أحيحة فدعاه كلمه أن يدع ما هو عليه فقال خالد لا أدع دين محمد حتى أموت عليه فضربه أبو أحيحة بقراعة في يده حتى كسرها على رأسه ثم أمر به الى الحبس وضيق عليه وأجاعه وأعطشه حتى لقد مكث في حر مكة ثلاثا ما يذوق ماء فرأى خالد فرجة فخرج فتغيب عن أبيه في نواحي مكة حتى حضر خروج أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الى الحبشة في الهجرة الثانية فلهو أول من خرج إليها قال أخبرنا الوليد بن عطاء بن الأعز المكي وأحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي قالا حدثنا عمرو بن يحيى بن سعيد الأموي عن جده عن عمه خالد بن سعيد أن سعيد بن العاص بن أمية مرض فقال لئن رفعني الله من مرضي هذا لا يعبد إله بن أبي كبشة ببطن مكة فقال خالد بن سعيد عند ذلك اللهم لا ترفعه قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا جعفر بن محمد بن خالد بن الزبير بن العوام عن إبراهيم بن عقبة قال سمعت أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص تقول كان أبي خامسا في الإسلام قلت فمن تقدمه قالت بن أبي طالب وابن أبي قحافة وزيد بن حارثة وسعد بن أبي وقاص وأسلم أبي قبل الهجرة الأولى الى أرض الحبشة وهاجر في المرة الثانية وأقام بها بضع عشرة سنة ولدت أنا بها وقدم على النبي صلى الله عليه وسلم بخيبر سنة سبع فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين فأسهموا لنا ثم رجعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الى المدينة وأقمنا وخرج أبي مع رسول الله في عمرة القضية وغزا معه الى الفتح هو وعمي يعني عمرا وخرجا معه الى تبوك وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي عاملا على صدقات اليمن فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي باليمن قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني جعفر بن محمد بن خالد عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان قال أقام خالد بعد أن قدم من أرض الحبشة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة وكان يكتب له وهو الذي كتب كتاب أهل الطائف لوفد ثقيف وهو الذي مشى في الصلح بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني إبراهيم بن جعفر عن أبيه قال سمعت عمر بن عبد العزيز في خلافته يقول توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وخالد بن سعيد عامله على اليمن قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني محمد بن صالح قال حدثني موسى بن عمران بن مناح قال توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وخالد بن سعيد عامله على صدقات مذحج قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني جعفر بن محمد عن خالد بن الزبير بن العوام عن عقبة عن أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص قالت خرج خالد بن سعيد الى أرض الحبشة ومعه امرأته همينة بنت خلف بن أسعد الخزاعية فولدت له هناك سعيدا وأم خالد وهى أمة امرأة الزبير بن العوام وهكذا كان أبو معشر يقول همينة بنت خلف وأما في رواية موسى بن عقبة ومحمد بن إسحاق فقالا امينة بنت خلف قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني جعفر بن محمد بن خالد بن الزبير بن العوام عن إبراهيم بن عقبة قال سمعت أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص تقول قدم أبي من اليمن الى المدينة بعد أن بويع لأبي بكر فقال لعلي وعثمان أرضيتم بني عبد مناف ان يلي هذا الأمر عليكم غيركم فنقلها عمر الى أبي بكر فلم يحملها أبو بكر على خالد وحملها عمر عليه وأقام خالد ثلاثة أشهر لم يبايع أبا بكر ثم مر عليه أبو بكر بعد ذلك مظهرا وهو في داره فسلم عليه فقال له خالد أتحب أن أبايعك فقال أبو بكر أحب أن تدخل في صلح ما دخل فيه المسلمون قال موعدك العشية أبايعك فجاء وأبو بكر على المنبر فبايعه وكان رأى أبي بكر حسنا وكان معظما له فلما بعث أبو بكر الجنود على الشام عقد له المسلمين وجاء باللواء الى بيته فكلم عمر أبا بكر وقال تولي خالدا وهو القائل ما قال فلم يزل به حتى أرسل أبا أروى الدوسي فقال إن خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لك اردد إلينا لواءنا فأخرجه فدفعه اليه وقال والله ما سرتنا ولايتكم ولا ساءنا عزلكم وإن المليم غيرك فما شعرت الا بأبي بكر داخل على أبي يعتذر إليه ويعزم عليه ألا يذكر عمر بحرف فوالله ما زال أبي يترحم على عمر حتى مات قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عبد الله بن يزيد عن سلمة بن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف قال لما عزل أبو بكر خالدا ولي يزيد بن أبي سفيان جنده ودفع لواءه الى يزيد قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرني موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث عن أبيه قال لما عزل أبو بكر خالد ببن سعيد أوصى به شرحبيل بن حسنة وكان أحد الأمراء فقال انظر خالد بن سعيد فاعرف له من الحق عليك مثل ما كنت تحب أن يعرفه لك من الحق عليه لو خرج واليا عليك وقد عرفت مكانه من الإسلام وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي وهو له وال وقد كنت وليته ثم رأيت عزله وعسى أن يكون ذلك خيرا له في دينه ما أغبط أحدا بالإمارة وقد خيرته في أمراء الأجناد فاختارك على غيرك على بن عمه فإذا نزل بك أمر تحتاج فيه الى رأي التقي الناصح فيكن أول من تبدأ به أبو عبيدة بن الجراح ومعاذ بن جبل وليك خالد بن سعيد ثالثا فإنك واجد عندهم نصحا وخيرا وإياك واستبداد الرأي عنهم أو تطوي عنهم بعض الخبر قال محمد بن عمر فقلت لموسى بن محمد أرأيت قول أبي بكر قد اختارك على غيرك قال أخبرني أبي أن خالد بن سعيد لما عزله أبو بكر كتب إليه أي الأمراء أحب إليك فقال بن عمي أحب الي في قرابته وهذا أحب الي في ديني فإن هذا أخي في ديني على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وناصري على بن عمي فاستحب أن يكون مع شرحبيل بن حسنة قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني عبد الحميد بن جعفر عن أبيه قال شهد خالد بن سعيد فتح أجنادين وفحل ومرج الصفر وكانت أم الحكيم بنت الحارث بن هشام تحت عكرمة بن أبي جهل فقتل عنها بأجنادين فاعدت أربعة أشهر وعشرا وكان يزيد بن أبي سفيان يخطبها وكان خالد بن سعيد يرسل إليها في عدتها يتعرض للخطبة فحطت الى خالد بن سعيد فتزوجها على أربعمائة دينار فلما نزل المسلمون مرج الصفر أراد خالد أن يعرس بأم حكيم فجعلت تقول لو أخرت الدخول حتى يفض الله هذه الجموع فقال خالد إن نفسي تحدثني أني أصاب في جموعهم قالت فدونك فأعرس بها عند القنطرة التي بالصفر فبها سميت قنطرة أم حكيم وأولم عليها في صبح مدخله فدعا أصحابه على طعام فما فرغوا من الطعام حتى صفت الروم صفوفها صفوفا خلف صفوف وبرز رجل منهم معلم يدعو الى البراز فبرز إليه أبو جندل بن سهيل بن عمرو العامري فنهاه أبو عبيدة فبرز حبيب بن مسلمة فقتله حبيب ورجع الى موضعه وبرز خالد بن سعيد فقاتل فقتل وشدت أم حكيم بنت الحارث عليها ثيابها وعدت وإن عليها لدرع الحلوق في وجهها فاقتتلوا أشد القتال على النهر وصبر الفريقان جميعا وأخذت السيوف بعضها بعضا فلا يرمى بسهم ولا يطعن برمح ولا يرمى بحجر ولا يسمع الا وقع السيوف على الحديد وهام الرجال وأبدانهم وقتلت أم حكيم يومئذ سبعة بعمود الفسطاط الذي بات فيه خالد بن سعيد معرسا بها وكانت وقعة مرج الصفر في المحرم سنة أربع عشرة في خلافة عمر بن الخطاب قال أخبرنا عبيد الله بن موسى قال أخبرنا موسى بن عبيدة قال أخبرنا أشياخنا أن خالد بن سعيد بن العاص وهو من المهاجرين قتل رجلا من المشركين ثم لبس سلبه ديباجا أو حريرا فنظر الناس إليه وهو مع عمر فقال عمر ما تنظرون من شاء فليعمل مثل عمل خالد ثم يتلبس لباس خالد قال أخبرنا أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي قال حدثنا عمرو بن يحيى عن جده عن عمه عن خالد بن سعيد بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه في رهط من قريش الى ملك الحبشة فقدموا عليه ومع خالد امرأة له قال فولدت له جارية وتحركت وتكلمت هناك ثم إن خالدا أقبل هو وأصحابه وقد فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من وقعة بدر فأقبل يمشي ومعه ابنته فقال يا رسول الله لم نشهد معك بدرا فقال أوما ترضى يا خالد أن يكون للناس هجرة ولكم هجرتان ثنتان قال بلى يا رسول الله قال فذاك لكم ثم إن خالدا قال لابنته اذهبي الى عمك اذهبي الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمي عليه فذهبت الجويرية حتى أتته من خلفه فأكبت عليه وعليها قميص اصفر فأشارت به الى رسول الله صلى الله عليه وسلم تريه سنه سنه سنه يعني حسن يعني بالحبشية أبلي وأخلفي ثم أبلي ‏.‏
رد مع اقتباس