عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 27/3/2010, 04:17 PM
الصورة الرمزية helmy40
 
helmy40
كبار الشخصيات

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  helmy40 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 143585
تاريخ التسجيل : Jan 2009
العمـر : 70
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 40,555 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 19021
قوة التـرشيـح : helmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
افتراضي أَذْكَارُ ما بينَ السَّجْدَتَيْنِ

أَذْكَارُ ما بينَ السَّجْدَتَيْنِ

يقول: (ربِّ اِغْفِرْ لِي، رَبِّ اِغْفِرْ لِي) رواه ابن ماجة والنسائي.
ويقول: (اللهَّم اغفر لِي وارْحَمْنِي، واجبُرني، واهدِني، وارزقِني) رواه الترمذي والحاكم، وزاد في رواية أبي داوود (عافني).
الشرح:
(اغفر لي): المغفرةُ هي سِتر الذنب والعفو عنهُ.
مأخوذٌ مِنَ الـمِغْفَرِ الذي يكونُ على رأسِ المحاربِ لِيتَّقي بهِ السِّهَامَ.
(ارحمني): هنا يطلبُ المُصَلِّي رحمةَ اللهِ التي بِها حصولُ المطلوبُ بعد أن طلبَ المغفرةَ قَبْلَهَا والتي بِهَا زوالُ المَرْهُوبَ.
(ارزقني): هو طلبُ الرزقِ من اللهِ والرزقُ ما يقومُ به البدنُ من الطعامِ والشرابِ والكساءِ، وما يقومُ به الدينُ من العِلم والإيمانِ والعَمل الصَّالح فيجمعُ بين طلبِ الرزقين رزقِ البَدَنِ ورِزْقِ الدِّيْنِ.
(عَافِني): إن كانَ مريضاً في بدنِهِ سأَ اللهَ أنْ يُعافِيَهَ من مرضِه، وإن كان صحيحاً فيطلبُ معافاةَ اللهِ لهُ من أمراضِ القلوبِ والشهواتِ والشبهاتِ.
(اجبرني): الجبُر يكون مع وجودِ هذا النقصِ الحاصلِ في الإِنسان لأنه ناقصٌ مفرِّطٌ مسرفٌ على نفسه فيحتاجُ مع وجودِ هذا النقص إلى جَبْرِ الله له ليعودَ سليماً بعد كَسَرَه ونقصَهُ، وفي استحضارِ هذه المعاني الخير الكثير الذي يعود على قلبِ المؤمنِ وصلاتِهِ فينتفعُ بِهِمَا وينَالُ الأجرَ والمثوبةَ.

رد مع اقتباس