عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 15/3/2010, 10:27 AM
الصورة الرمزية helmy40
 
helmy40
كبار الشخصيات

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  helmy40 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 143585
تاريخ التسجيل : Jan 2009
العمـر : 70
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 40,555 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 19021
قوة التـرشيـح : helmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
افتراضي وفد هلال بن عامر

وفد هلال بن عامر

قال رجع الحديث إلى حديث علي بن محمد القرشي قالوا وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر من بني هلال فيهم عبد عوف بن أصرم بن عمرو بن شعيبة بن الهزم من رؤيبة فسأله عن اسمه فأخبره فقال أنت عبد الله وأسلم فقال رجل من ولده جدي الذي اختارت هوازن كلها إلى النبي عبد عوف وافدا ومنهم قبيصة بن المخارق قال يا رسول الله إني حملت عن قومي حمالة فأعني فيها قال هي لك في الصدقات إذا جاءت قال أخبرنا هشام بن محمد أخبرنا جعفر بن كلاب الجعفري عن أشياخ لبني عامر قالوا وفد زياد بن عبد الله بن مالك بن بجير بن الهزم بن رؤيبة بن عبد الله بن هلال بن عامر على النبي صلى الله عليه وسلم فلما دخل المدينة توجه إلى منزل ميمونة بنت الحارث زوج النبي صلى الله عليه وسلم وكانت خالة زياد أمه غرة بنت الحارث وهو يومئذ شاب فدخل النبي صلى الله عليه وسلم وهو عندها فلما أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم غضب فرجع فقالت يا رسول الله هذا بن أختي فدخل إليها ثم خرج حتى أتى المسجد ومعه زياد فصلى الظهر ثم أدنى زيادا فدعا له ووضع يده على رأسه ثم حدرها على طرف أنفه فكانت بنو هلال تقول ما زلنا نتعرف البركة في وجه زياد وقال الشاعر لعلي بن زياد يا بن الذي مسح النبي برأسه ودعا له بالخير عند المسجد أعني زيادا لا أريد سواءه من غائر أو متهم أو منجد ما زال ذاك النور في عرنينه حتى تبوأ بيته في الملحد
رد مع اقتباس