عرض مشاركة واحدة
قديم 22/2/2009, 01:08 AM   رقم المشاركة : ( 28 )
عمرالفولي
مـهـند س مـاسـي

الصورة الرمزية عمرالفولي

الملف الشخصي
رقم العضوية : 58139
تاريخ التسجيل : Apr 2007
العمـر :
الجنـس :
الدولـة : سوهاج،،،،مصراوى
المشاركات : 3,307 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 10
قوة الترشيـح : عمرالفولي يستاهل التميز

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

عمرالفولي غير متصل

افتراضي رد: كتاب دليل الاعشاب كاملا للقراءة

إكزيمـــا


Eczéma

تعريف طبــي
الإكزيما علة جلدية يمكن أن يصاب بها أيّ شخص يخلط في السوائل و المياه بدون تبصر، إلا أن الإكزيما ذات الحساسية المفرطة و ذات الأصل الوراثي لا تصيب إلا قليلا من الأشخاص، و إلى الآن فإن تركيب العلة لا يزال مجهولا، و لكن الأخصائيين يظنون أن علاقتها بالوراثة ذات أهمية، و أزماتها التي تظهر بشكل حويصلات مؤقتة يهيج فيها الاحتكاك و الاحمرار في أوقات مفاجئة و لمدة قليلة إلا في حالة الإكزيما المزمنة فإنها تمكث لوقت أطول.
بالنسبة للصغار
يمكن للصغار أن يصابوا بالإكزيما، فالإحصائيات في أمريكا أن 10% من الأطفال يصابون فينجو منهم الثلثين عندما يبلغون سن التمدرس، إلا أن الإحصائيات البريطانية تدلي أن من 15إلى20% مصابين من الأطفال بين7 و 18 سنة، و أن نسبة الإصابة بالإكزيما تضاعفت مرتين أو ثلاثة خلال الثلاثين سنة الأخيرة.
و تبقى الإصابة إذا دامت في الطفل إلى سن البلوغ إلا أنها ناذرا ما تظهر على صاحبها، و لا تصعب إلا عند التقدم في السن.
الإكزيما تصيب الرضع في الوجه، و يمكن أن تمتد إلى القفا و العنق، و عند الأكبر سنا غالبا ما تكون في تجاويف المرافق و خلف الركبة و في الأيدي، بينما عند الكبار غالبا ما تصيب القفا و الأيدي و الأرجل خصوصا مؤخرة الرجل.
تعتبر الإكزيما من الأمراض الأتوبيكية ، حيث يكون الفرد ذو حساسية عالية وراثية حيث يكون انفعال الفرد الحساس، و التي لا تشكل أي شيء على الفرد العادي، بينما عند المعني تهيئة للأمراض الأتوبيكية التي تتمثل بمجموعات غالبا، لذلك أسفرت الإحصائيات أن70% من المصابين بالإكزيما تجد أن أحدا من أقربائهم مصاب بالضيقة أو الحساسيات الأنفية أو الحساسيات الغذائية، و هذا يعني أن الفرد الشديد الحساسية هوالذي تسهل إصابته بالوراثة، و لكن لكي يصعب الإصابة لا بد من عناصر أخرى إن هي حوربت فلا ضير و لا خوف.
تسمى إكزما أتوبيكية الآثار الرجعية الحساسة التي تترجم على الجلد، فعلى هذا فالأسباب داخلية محضة من الشخص، و هذا لا يمنع أن نفس الشخص يمكن أن يصاب بإصابات أخرى ذات أسباب خارجية.

أما الإكزما التي تسمى ديرماتيت أو ديرميت إذا كانت أسبابها خارجية.
في بعض المرات تكون مهيجات بسيطة تسبب المرض، و ذلك كاستعمال صابون ما أو عرق أو ريق من فم أو بول هذا بالنسبة للأطفال، أما عند الكبار فالعرض ممكن إذا كانت حساسية لمعدن ما أو مادة كيميائية، كما أنه عند البنات يمكن أن تسببه أخراص الأذن إذا كانت من غير الذهب، و عند النساء يمكن أن تتسبب فيه بعض أنواع العطور المتركبة من المواد الكيميائية أو المواد الكيميائية في الغسيل أو الصابون أو النظافة بصفة عامة، و كذلك لا يمنع منه لمس بعض الأعشاب السامة.
و في كل حالات الإكزيما يمكن أن تصنف أنواع، فمثلا إكزيما الأيدي لها إزمان واضح، فيمكن أن تكون عند الأشخاص الشديدي الحساسية أو تنتج عن الاستعمال المتكرر للماء أو لمس المواد المطهرة القوية و المركزة، و ناذرا ما يصاب بها الأشخاص الذين يحملون قفازات بلاستيكية.
كما أن الإكزيما الدوالية يصاب بها عادة الأشخاص المصابون بمرض الدوالي، فتنتفخ سيقانهم و يبدأ التآكل فيهم فتظهر طفحات حمراء و في بعض الأحيان قروح في مؤخرة الرجل.

أما الإكزيما السيبوريكية و تكون عند الرضع و تكون على شكل قشور جلدية و كذلك عند الكبار التي تترجم بقشور في الشعروعند الكبار بتجفيف في الجلد خصوصا في السيقان في فصل البرد.
هذا و يعتبر النظام الغذائي ذو أهمية بالنسبة للمصابين إلا أنه لم يعرف بعد ما يهيج المرض من المواد المغذية سواء من الخضر أو الفواكه أو غير ذلك إلا ما لاحظه بعض الأشخاص دون بعض، و تبقى الأبحاث الطبية منكبة على الهدف، و عليه فإن الأطباء يذكرون بعض المواد التي يجب أن تجتنب عند البعض دون الآخرين و لكن يجب الاحتياط منها و هي كالتالي:

الحليب و مشتقاته.
بياض البيض.
الفول السوداني.
الزيوت المهدرجة كليا أو جزئيا، و هي توجد في كثير من المأكولات المتوفرة في الأسواق كالحلاوي و غير ذلك.
الذهنيات الحيوانية.
المكملات الغذائية
تنبيــه
يعتبر الماء الذي يحتوي على مادة الكلور مهيج كذلك للحساسية سواء شربا أو للغسيل

علامــات المرض
تكون عند المصاب رغبة ملحة في الحك، احمرار و ظهور حوصلات صغيرة، و في الحالات الصعبة تظهر حويصلات صلبة و حمراء ملتهبة و مرغمة على الحك، و في حالة عدم المعالجة فإن الجلد ينشف و يصلب و يكثر التآكل فيه و يفقد شعرانيته و عند كثرة الحك فيه يعرض إلى الإصابات البكتيرية.

احتياطات ممكنة
مراقبة الوازع الوراثي بالنسبة للحساسيات.
عرض الجلد للمواد المطهرة، كمواد التصبين أو التنظيف أو مواد أخرى.

و عليه فيحتاط الفرد من المواد المؤثرة سواء كانت قليلة أو كثيرة، و كذلك بالنسبة للمواد الغذائية التي من شأنها تهييج العلة أو تسبيبها و كذلك تجنب كل حرارة شديدة أو برودة شديدة أو حك في الجلد بخشونة أو عرق شديد أو ملابس خشنة
و كذلك يعتني الفرد ببشرة الجلد بكل ما يلزم للجلد الجاف، مثلا لا يأخد أكثر من حمامين أو ثلاثة في الأسبوع الواحد لا يتعدى كل منهم 15 دقيقة بماء دافئ و غير ساخن، و لأجل التجفيف توضع الفوطة مرات على التوالي و لا تتركها تجرد الجلد، كذلك تجفيف الجلد من العرق بلطف كلما دعت الضرورة إلى ذلك، و كذلك الرطوبة و البرودة من الأجود بزيت مخصص لذلك.
و بالنسبة للأطفال الرضع، فحليب الأم معقم و مفيد للتخفيف بمعدل النصف من الإصابة، و كذلك تغذية الأم المرضع .
نقط للعلاج يجب الوقوف عنها
بما أن الإكزما تختلف أسبابها و تختلف معها أسباب تهييجها و يصعب معها وضع نظام وقائي و غذائي لها، فإن علاجها صعب للغاية إن لم يكن منعدما، هذا لا ينفي أن الأدوية تعوق نشاطها و تقلل من مضاعفاتها، و عليه فعلى المعالج و المريض معا تكثيف الجهود على معرفة كل شاذة تنفع من قريب أو بعيد أو تضر كذلك، فيكون لكل واحد علاجه الخاص و حميته الخاصة و نظامه الخاص.
الأدوية الصيدليــة
توجد كثير من المواد الصيدلية رهن إشارة الاختصاصيين و في الصيدليات و هي في كثير من الأحيان لها فاعلية مهمة.
المعالجة بالأعشاب الطبية
* بابونج ، أدريون الحدائق ،الهماميليس، و المورون الأبيض ، هذه الأعشاب الأربعة معروفة بتوقيف التآكل في الجلد، و مستحضراتها تدخل في الأدوية الموضعية .
* عنب الذئب ، و لها فعالية جدية في توقيف التآكل، فالمستعمل منها هي الفروع، و تستعمل مستحلب من غرام إلى 3 في 150مللتر من الماء، و كذلك تكميد موضعي مفيد بوضع قماش مبلل على الجهة المصابة.
* قشر البلوط بمغلى ملعقة كبيرة من القشور لمدة15 دقيقة و التكميد الموضعي البارد على الإصابة عدة مرات في اليوم.
* و ينفع كذلك القطران( الزفت) و قد أسفرت بعض الأبحاث الطبية أنه مهم.
* عرق السوس و يستعمل من الداخل و الخارج و هو مهم خصوصا عند الأطفال.
* أرقطيون كبير و صغيرو النفل الأحمرهاتين العشبتين مستعملتان منذ وقت طويل في جميع أنواع الإصابات و بعض الأبحاث أسفرت أن لهما نتائج مرضية في تخفيف الإصابات بالإكزما.
هذا و بعض المعالجين بالمواد العشبية يخلطون النفل الأحمر و بقلة الملك و الخنازية و يصنعون منها صبغة يؤخذ منها 5 مللتر 3 مرات في اليوم إلا أن النفل الأحمر يمكن أن ينتج عنه انفتاح في الدم.
* و يمكن أن يستعمل مستحلب من الأعشاب التالية و يشرب منه 2 إلى 3 كؤوس في اليوم:
3 أجزاء من البنفسج المثلث الألوان و جزء من قشر خشب الدردار، جزء من قشر البتولا البيضاء و جزء من بقلة الملك

* و كذلك يستعمل مغلى الأعشاب التالية بنسبة 5غ في كل وجبة يشرب منه كأس واحد على الريق و كأس قبل كل وجبة:
قنطريون ، عنب اذئب ، بنفسج مثلث الألوان ، بقلة الملك ، أوراق الجوز، قشور خشب الدردار.

* و كذلك تستعمل كمدات ساخنة من الخبيز (بقولة) و لعطرشة
* بذر الجزر البوري يعمل مغلى بنسبة 5 غ لكأس من الماء و يغلى دقيقة و يشرب ساخنا، (مرتين في اليوم).

* مستحلب بقلة الملك بنسبة 20 غ في لتر من الماء و يشرب منها 2 في اليوم.

* يشرب مغلى، 20غ من جذور الصابونية (تيغشت) و 40غ من جذور النجيل الجافة في لتر من الماء و تغلى 20 دقيقة و يشرب منها 2 في اليوم.

* تغسل الأيدي مرتين في اليوم حبوب الريحان و ذلك بنسبة 50 غرام في لتر من الماء و يغلى 10 دقائق.
و هذه أعشاب أخرى لها فاعلية ضد الإكزيما فلينظر المعالج إلى فعاليتها و هي ما يلي:

* ثوم الدببة.
* حلبة.
* جرجير.
* عرق أنجبار.
* فاصوليا.
* قراص.
* رجل الذئب.
* أويسة عنب.
* كنبات الحقول.
* زعتر بري.
* وزال...
داء الصدف


Le psoriasis

تعريـف طبـي:
كان داء الصدفية غير معروف إلى حدود أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، و كان الطب يخلط بين داء الصدفية و الجذام ، أما الآن فالطب يتكلم عن إصابة خلايا شابة في عمق القشرة الجلدية، و إلى الآن يبقى الطب عاجزا في تفسير تكاثرها في وقت وجيز، يعني في حوالي 4 أيام فقط بينما الوقت العادي الذي يمكن أن تتحول فيه هو 28 إلى 30 يوما.
و بما أن عمر الخلية لا يتغير، فإن الأنسجة تتكتل لتكون هذه القشرة المعروفة عند هذه الصدف، و الأسباب كذلك لا زالت مجهولة، و يظن الأطباء أن لها ارتباط وراثي، و لو أمكنت الحالة قفز أجيال، فإنها ترجع بعد ذلك نتيجة إرهاق جسدي من المرض أو الجروح أو عملية جراحية، و الجواب الظني للأطباء على شيء من الصواب، إذ أسباب داء الصدفية مرتبطة بأسباب روحانية أكثر ما يكون ارتباطها من أسباب مرضية جسدية(انظر الجانب الروحاني)، و يذكر الأطباء أن التركيبات الجسمانية التفسانية لها دور فعال في زيادة الإصابة بمرض داء الصدفية

على كل حال، يعتبر داء الصدفية دون خطورة إلا في حالات ناذرة، فهو غير معدي و غير حامل للجراثيم و الفطر، فلا خطورة إذن على الأشخاص و لا على حتى الشخص المصاب حيث أن داء الصدفية لا يشكل إلا مشكلا في جمالية الجلد، و بالرغم من هذا فأن بعض المصابين يتضررون إذا كانت الإصابة في تجاعيد الجلد أو تحت المفاصل
و داء الصدفية يمكن أن يصيب أي شخص في أي عمر كان، و هو يصيب أكثر سكان الغرب (أوروبا) حيث أن حوالي 2% منهم مصاب بداء الصدفية، و هو يكون مصحوب ببعض الآلام المفصلية، و هو الذي يسمى في الطب الروماتيزم الصدفي
علاماتـــه
تظهر على الجلد صفائح حمراء غليظة القشرة غالبا ما تكون في المرافق و الركبتان، كذلك لا تستثنى منه باقي أعضاء الجسد أحيان كالعنق و الأذن و حول الأظافر و في السيقان و في الظهر و البطن و المقعدة و الجهة التناسلية، و ناذرا ما يصاب به الوجه.
و الصدفية لا يكون فيها تآكل و لا حك و لكنه يشكل بشاعة خصوصا إذا كان في راحة اليد أو مشط الرجل، و تدوم أعراض المرض ثلاثة أشهر أو أربع ثم تختفي خلال شهور حسب مختلف الحالات ثم ترجع بدون سبب طبي معروف لا في الظهور و لا في الاختفاء.
معلومات عامة حول العلاج
يجب على المريض على يضع في الحسبان أن داء الصدفية لا يعالج تماما، و هذا يوضح الرؤيا على أن الذي شوفي منها لكي يعلم أن لا شيء يضمن عدم رجوع الإصابة، و عليه يجب العمل من زاوتين:
الأولى معالجة الإصابات الصدفية في الجلد في الوقت الذي تظهر فيه.
الثانية: البث على مستوى الجهاز الجسدي عملا على الحد من الإصابات المستقبلية.

فالتدخل في الصدفية كالتدخل في الإكزما تماما، فهي تتبع مكونات كل جسم و كل حالة، و كل شخص مصاب يجب أن يكون يقظا و ملاحظا لكل ما من شأنه يضاعف من الإصابة أو يخفف منها و ذلك تبعا للسن و نوع البشرة الجلدية و خطورة مرضه و كذلك تاريخه الطبي و نظامه في الحياة
أدوية طبيـة
داء الصدفية بالنسبة للأطباء له سلم من الأدوية، فأخف الأدوية يوصف للأعراض الخفيفة فيكون معه سم قليل، إذن قليل من الأعراض الجانبية، أما بالنسبة للأعراض المتوسطة فتكون أدويته أكثر تسمما
فأول ما يصف الطبيب دهانات موضعية مثل ستيرويد أو ريتونويد أو الزفت أوالأنترالين أو فيتامين د3، و يختلف تركيزها، كما يمكن أن توصف حقنات ستيرويدية في الجهات المصابة إذا كانت متجمعة في مكان واحد أو قليلة
أما في حالة ما إذا كانت الصدفية منتشرة في مجمل الجسد و كذلك إذا كانت الإصابات دائمة فالطبيب يحيل على المعالجة بالإشعاع بالضوء، و الأمر يتعلق بتعرض جلد المريض إلى أشعة فوق البنفسجية من نوع ب مرسلة من جهاز مخصص لذلك سواء في مراكز الاستشفاء أو في البيت، فإذا كان العلاج ينفع لمدة قصيرة فلا ضير في ذلك، أما إذا كان يلزم علاجا كثيفا و لمدة طويلة فإن المصاب يكون معرضا لخطورة الأشعة الشمسية التي يمكن أن ينتج عنها شيخوخة البشرة أو السرطان فيها
و تدخل في مرحلة أخرى المعالجة الضوئية مصحوبة بأدوية كيميائية فتسمى فوتوشيميوتيرابي التي تركب دواء عند التعرض إلى الأشعة الفوق البنفسجية أ و يسمى بسورالين و هذا العلاج يصلح عادة لراحة الأيدي و لمشط الأرجل
و عادة سواء كان الأمر يتعلق بالعلاج الأول أو الثاني فإن الدواء الموضعي يبقى موصوفا

و في أصعب الحالات توصف أدوية داخلية على شكل أقراص و حبوب أو حقن عضلية مثل ميتودركسات أو ريتنويد أو سكلوسبورين و كل منها يحمل أعراضا جانبية حادة، و لكي يكون التقليص من كل منها يعتمد الأطباء إلى الدواء الدائري، يعني استبدال الدواء قبل كل سنتين

يقول المتخصصون الغربيون أن التنويم المغناطيسي ينفع كثيرا في داء الصدفية، و هو في الواقع طريق إلى الجواب السليم حيث أن الرجوع إلى الله سبحانه و تعالى و الإيمان به، فيجب على المريض على أن يقف على حدود الله و لا يتعداها، و إذا لم يجد جهدا في التركيز في ذلك على يد عارف أو عالم أو أخ كريم فعلى المريض أن يخفف من المشاق إذا وجد متخصصا في الصرع، و أقول متخصصا ربانيا مسلم له و مرخص له في ذلك فإن الشفاء يكون حليفه بإذن الله في أول جلسة
أعشاب طبية
يصف المتخصصون في الأعشاب الطبية الطبيعية أعشابا كثيرة تبعا للأعراض و هي كما يلي:
توقيع » عمرالفولي





تكلمت كثيرا فندمت


واما عن السكوت فلم اندم قط

دعوته فرزقني

وشكرته فذادني

الدنيا مسألة ...... حسابية..... خذ من اليوم......... عبرة


ومن الامس ..........خبرة..........واطرح منها التعب والشقاء

واجمع لهن الحب والوفاء..........واترك الباقى لرب السماء

 

  رد مع اقتباس