ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الفطر المبارك نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وأن يمنحنا السعادة والسلام في هذا العيد وفي كل أيام حياتنا.
العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 7/9/2013, 11:09 AM
الصورة الرمزية صلاح حماد
 
صلاح حماد
مـهـند س مـجـتهد

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  صلاح حماد غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 46006
تاريخ التسجيل : Jan 2007
العمـر :
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 74 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 189
قوة التـرشيـح : صلاح حماد يستاهل التقييمصلاح حماد يستاهل التقييم
افتراضي لذة العبادة


لذة العبادة


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.







وبعد:



فإن من منح الله لعباده، منحة التلذذ بالعبادة، وأعني بها ما يجده المسلم من راحة النفس وسعادة القلب، وانشراح الصدر عند القيام بعبادة من العبادات، وهذه اللذة تتفاوت من شخص لآخر حسب قوة الإيمان وضعفه.







قال تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97].







ويجدر بالمسلم أن يسعى جاهدًا إلى تحصيل لذة العبادة، فالنبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول لبلال: "قم يا بلال فأرحنا بالصلاة"[1] لما يجده فيها من اللذة والسعادة القلبية، وإطالته - صلى الله عليه وسلم - لصلاة الليل دليل على ما يجده في الصلاة من الإنس والسرور بمناجاة ربه، وتصديق ذلك في كتاب الله، قال تعالى: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴾ [البقرة: 45].







وبكى معاذ بن جبل عند موته فقيل له في ذلك قال: إنما أبكي على طمأ الهواجر وقيام ليل الشتاء، ومزاحمة العلماء بالركب عند حلق الذكر.







ويقول ابن تيمية - رحمه الله - إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة[2].







ويقول أحد السلف: مساكين أهل الدنيا، خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها، قيل: وما أطيب ما فيها؟ قال: محبة الله تعالى ومعرفته وذكره أو نحو هذا[3].







وبين النبي - صلى الله عليه وسلم - أن للطاعة حلاوة يجدها المؤمن.







روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار"[4].







وفي رواية: "من كان أن يلقى في النار أحب إليه من أن يرجع يهوديًا أو نصرانيًا"[5].







وإن لتحصيل لذة العبادة أسبابًا منها:



أولًا: مجاهدة النفس على طاعة الله تعالى حتى تألفها وتعتادها، وقد تنفر النفس في بداية طريق المجاهدة، ولكن إذا شمر صاحبها عن ساعد الجد، وكانت عنده تلك الإرادة والعزيمة القوية، فسينالها بإذن الله، فالأمر يتطلب مصابرة وقوة تحمل، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 200].







وقال تعالى: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].







روى الترمذي في سننه من حديث فضالة بن عبيدالله - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "المجاهد من جاهد نفسه"[6].







قال أحد السلف: "ما زلت أسوق نفسي إلى الله وهي تبكي حتى سقتها وهي تضحك".







وقال ابن رجب: "واعلم أن نفسك بمنزلة دابتك، إن عرفت منك الجد جدت، وإن عرفت منك الكسل طمعت فيك وطلبت منك حظوظها وشهواتها"[7].







قال الشاعر:





لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى











فما انقادت الآمال إلا لصابر















ثانيًا: البعد عن الذنوب صغيرها وكبيرها، فإن المعاصي حجاب تمنع من الشعور بلذة العبادة لما تورثه من قسوة وغلظة وجفاء، قال بعض السلف: "ما ضرب الله عبدًا بعقوبة أعظم من قسوة القلب".







قال ابن القيم - رحمه الله -:



"وكلما كثرت الذنوب اشتدت الوحشة وأمر العيش عيش المستوحشين الخائفين وأطيب العيش عيش المستأنسين فلو نظر العاقل ووازن بين لذة المعصية وما تولد فيه من الخوف والوحشة لعلم سوء حاله وعظيم غبنه اذ باع أنس الطاعة وأمنها وحلاوتها بوحشة المعصية وما توجبه من الخوف والضرر الداعي له"[8]. اهـ.







وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:



"إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحًا في صدرك فاتهمه، فإن الرب تعالى شكور، يعني أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه، وقوة انشراح صدر وقرة عين، فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول"[9].







قال سفيان الثوري: "حرمت قيام الليل بسب ذنب أذنبته"[10].







وسئل وهيب ابن الورد فقيل له: "متى يفقد العبد لذة العبادة؟ إذا وقع في المعصية، أو إذا فرغ منها؟ قال: يفقد لذة العبادة إذا هم بالمعصية".







ثالثًا: ترك فضول الطعام والشراب والكلام والنظر، فيكفي المسلم أن يقتصر في طعامه وشرابه على ما يعينه على أداء عبادته وعمله، فلا يسرف في الأكل قال تعالى: ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴾ [الأعراف: 31].







روى الترمذي في سننه من حديث المقدام بن معدي كرب - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما ملأ آدمي وعاء شرًا من بطن، بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه"[11].







قال أحد السلف: راحة القلب في قلة الآثام، وراحة البطن في قلة الطعام، وراحة اللسان في قلة الكلام.







وأختم بكلام ابن القيم - رحمه الله- قال: " ولا تظن أن قوله تعالى ﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ ﴾ [الانفطار: 13، 14] مختص بيوم المعاد فقط، بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة، وهؤلاء في جحيم في دورهم الثلاثة، وأي لذة ونعيم في الدنيا أطيب من بر القلب وسلامة الصدر، ومعرفة الرب تعالى ومحبته، والعمل على موافقته وهل عيش في الحقيقة الا عيش القلب السليم، وقد أثنى الله تعالى على خليله إبراهيم - عليه السلام - بسلامة القلب فقال: ﴿ وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ * إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الصافات: 83، 84]، وقال حاكيًا عنه: ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89]، والقلب السليم هو الذى سلم من الشرك والغل والحقد والحسد والشح والكبر وحب الدنيا والرياسة، فسلم من كل آفة تبعده عن الله، وسلم من كل شبهة تعارض خبره، ومن كل شهوة تعارض أمره وسلم من كل إرادة تزاحم مراده، وسلم من كل قاطع يقطعه عن الله، فهذا القلب السليم في جنة معجلة في الدنيا وفى جنة في البرزخ وفى جنة يوم المعاد"[12].







رابعًا: أن يستحضر العبد أن هذه العبادة التي يقوم بها من صلاة أو صيام أو حج أو صدقة إنما هي طاعة لله وابتغاء مرضاته، وأن هذه العبادة يحبها الله ويرضى عنه بها، وهي التي تقربه من ربه سبحانه.







روى البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من عادى لي وليًا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته"[13].







خامسًا: أن يستحضر العبد أن هذه العبادات لا تضيع ولا تفنى كما تفنى كنوز الدنيا وأموالها ومناصبها ولذاتها بل يجدها العبد أحوج ما يكون إليها، بل إنه ليجد ثمراتها في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة مما هو أجل وأعظم؛ فمن استحضر ذلك لم يبال بما فاته من الدنيا وسُرَّ بهذه العبادات ووجد حلاوتها ولذتها، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾ [طه: 112]، روى مسلم في صحيحه من حديث العباس بن عبدالمطلب - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ذاق طعم الإيمان من رضا بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد رسولًا"[14]. وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من أنفق زوجين في سبيل الله نودي من أبواب الجنة: يا عبد الله هذا خير فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة"[15] الحديث.









والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.









[1] سنن أبي داود برقم (4986)، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (3/941) برقم (4171).



[2] الوابل الصيب من الكلم الطيب (ص 81).



[3] الوابل الصيب من الكلم الطيب (ص 82).



[4] صحيح البخاري برقم (6941)، وصحيح مسلم برقم (43).



[5] صحيح مسلم برقم (43).



[6] قطعة من حديث في سنن الترمذي برقم (1621)، وقال: حديث فضالة حديث حسن صحيح.



[7] نقلًا عن كتاب لذة العبادة (ص 12).



[8] الداء والدواء (ص 401).



[9] تهذيب مدارج السالكين (ص 312).



[10] لذة العبادة (ص18).



[11] سنن الترمذي برقم (2380) وقال: حديث حسن صحيح.



[12] الداء والدواء (ص 165-166).



[13] برقم (6502).



[14] برقم (34).



[15] صحيح البخاري برقم (1897)، وصحيح مسلم برقم (1027).
توقيع » صلاح حماد
الحمد لله فإن الله قد ختم الرسالة بدين الإسلام الذي أخبر سبحانه بأنه لا يقبل ديناً غيره فقال : ( إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يٌبقل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) آل عمران/85.

 

مواضيعيردودي
 
من مواضيعي في المنتدي

رد مع اقتباس
قديم 7/9/2013, 11:24 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
احمد سعيد ابوامير
نائــب المشرف الـعــــــام

الصورة الرمزية احمد سعيد ابوامير

الملف الشخصي
رقم العضوية : 107024
تاريخ التسجيل : Jul 2008
العمـر :
الجنـس :
الدولـة : Egypt
المشاركات : 50,327 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 875420
قوة الترشيـح : احمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهااحمد سعيد ابوامير القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

احمد سعيد ابوامير غير متصل

افتراضي رد: لذة العبادة

تسلم ايدك اخى
توقيع » احمد سعيد ابوامير

 

  رد مع اقتباس
قديم 7/9/2013, 05:42 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
صلاح حماد
مـهـند س مـجـتهد

الصورة الرمزية صلاح حماد

الملف الشخصي
رقم العضوية : 46006
تاريخ التسجيل : Jan 2007
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 74 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 189
قوة الترشيـح : صلاح حماد يستاهل التقييمصلاح حماد يستاهل التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

صلاح حماد غير متصل

افتراضي رد: لذة العبادة

توقيع » صلاح حماد
الحمد لله فإن الله قد ختم الرسالة بدين الإسلام الذي أخبر سبحانه بأنه لا يقبل ديناً غيره فقال : ( إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يٌبقل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) آل عمران/85.

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:35 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~