حكايه بس فيها اِناااااااا

[مدحت الجزيرة]

احبائى اعضاء المهندسين العرب انطلاقا من حبى للثقافه العامه ولكم ايضاَ فكرت فى هذا الموضوع

الذى ساسرد لكم حكايه نكتسب منها موعظه وحكمه ( الحكايه فيها اِنااااا ) والمرجو منكم عند

قرائها ان تتفكر بماذا تعظنا الحكايه وايه الاِناااااا اللى بيها وتخبرونى باَرائكم ان شاء الله

ويارب الموضوع يعجبكم و يالا نبتدى باول حكايه وتقولولى رايكم والمواعظ اللى جواها

ولكم تحيتى

[مدحت الجزيرة]

حكاية النسر
يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار، وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسروتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجاج، وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه،وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس .وفي أحد الأيام فقست البيضةوخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة، وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج شاهد مجموعة
من النسور تحلق عالياً في السماء، تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسورلكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور، وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي ، وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج .
إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به ، فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح ، فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج (لطموحك ممن حولك الخاذلين )حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك
لذا فاسع أن تصقل نفسك ، وأن ترفع من احترامك وان نظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ، ورافق من يقوي عزيمتك

وبكدا بتنتهى حكاية النسر اخوانى بالمنتدى
والحكايه دى فيها اِنااااا

حد فيكم يقولى ايه الاِنا ( الموعظه ) اللى بحكايتى

يهمنى راْيكم يا جماعه .

[asawer77]

الأستاذ مدحت أولا مشكور على الموضوع ذو الرمزية ..... والمقصد ينطبق على واقعنا العربي والنفوس هي التي ركنت إلى المستوى الذي نراه وهذا ما عبر عنه الشاعر الكبير أحمد شوقي في قصيدته (جلق) قائلاً
قم ناج جلّق وأنشد رسم من بانوا مشت على الرسم أحداث وأزمان
بنو أمية للأنباء ما فتحوا وللأحاديث ما سادوا وما دانوا
كانوا ملوكا سرير الشرق تحتهم فهل سألت سرير الغرب ما كانوا
عالين كالشمس في أطراف دولتها في كل ناحية ملك وسلطان
بالأمس قمت على الزهراء أندبهم واليوم دمعي على «الفيحاء» هتان
مررت بالمسجد المحزون أسأله هل في المصلى أو المحراب مروان
تغير المسجد المحزون واختلفت على المنابر أحرار وعبدان
فلا أذان أذان في منارته إذا تعالى ولا آذان آذان
====
==== حتى يقول
ما فوق راحاتكم يوم السماح يد ولا كأوطانكم في البشر أوطان
خميلة الله وشتها يداه لكم فهل لها قيم منكم وجنان
شيدوا لها الملك وابنوا ركن دولتها فالملك غرس وتجديد وبنيان
لو يرجع الدهر مفقودا له خطر لآب بالواحد المبكي ثكلان
الملك أن تعملوا ما استطعتمو عملا وأن يبين على الأعمال إتقان
الملك أن تخرج الأموال ناشطة لمطلب فيه إصلاح وعمران
الملك تحت لسان حوله أدب وتحت عقل على جنبيه عرفان
الملك أن تتلافوا في هوى وطن تفرقت فيه أجناس وأديان
نصيحة ملؤها الإخلاص صادقة والنصح خالصه دين وإيمان
والشعر ما لم يكن ذكرى وعاطفة أو حكمة فهو تقطيع وأوزان
ونحن في الشرق والفصحى بنو رحم ونحن في الجرح والآلام إخوان

هكذا أشار إلى الواقع ووضع بعد من الحلول في القصيدة ويجب على الأمة العربية والإسلامية أن تبرهن للعالم أنهم أسياد للحضارة والرقي وما زالت نفوسهم تتوق بشدة إلى إعادة الواقع النير الذي سوف يستفيد منه كل قاصي وداني المسلم وغير المسلم إن شاء الله
والله المستعان على إعادة الريادة إلى أهلها

[مدحت الجزيرة]

اخى اساوير

احسنت بنظرتك للموضوع من هذا الجانب العربى

واوضحت بكلماتك بانك النبض الواعى الذى بيننا

واسعد به وكذالك كل ذو فكر نظره ثاقبه لما يتلقاه

من ماده فكريه

ونشوف اراء اخرى مع راْيك فى ............

الاِنااااااااااا اللى انا كاتبهاااااااا

لك تحيتى

[طه ابوالجود]

بارك الله فيك اخى مدحت لهذه القصه ونستفيد منها بان الانسان لن يسمع الى اراء الاخرين طالما يرى ان هذا الشىء يقدر عليه

[مدحت الجزيرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طه ابوالجود

بارك الله فيك اخى مدحت لهذه القصه ونستفيد منها بان الانسان لن يسمع الى اراء الاخرين طالما يرى ان هذا الشىء يقدر عليه

والله معقول كلامك برضه اخى طه

شكرا لك ونشوف برضه راْى كل اللى هيقرا الموضوع

لك تحيتى

[لوركا]

بارك الله فيك اخى asawer77واسمح لى ان اضيف

صور من إنجازات علماء المسلمين
بدون أي تعليق وبدون أي مقدمات ، أذكر بعض الإنجازات ..
وأتحسر على حاضرنا ، أسال الله أن يعيد لنا المجد .


1 – ساعة الفيل :
وهذه ساعة ابتكرها العالم " الجزري " ، وتعمل هذه الساعة بشكل آلي تماما ، وراعى الجزري في تصميمها أن تجمع كافة الثقافات المعروفة " الإغريقية ، الهندية ، العربية ، الفرعونية .. الخ "
تعتمد هذه الساعة في عملها على مياه معبأة في دلو مخبأ داخل الفيل.في هذا الدلو وعاء عميق عائم في المياه، ولكن مع وجود ثقب صغير في الوسط.الوعاء يأخذ نصف ساعة ليمتلىء من خلال هذا الثقب. في عملية الغرق، الوعاء يسحب سلسلة متصلة بآلية متأرجحة بالبرج على ظهر الفيل هذه يطلق كرة تسقط في فم الثعبان، مما يأدى إلى دفع الثعبان إلى الأمام، والذي يسحب الوعاء المغمور من المياه عن طريق السلاسل.في الوقت نفسه، نظام من السلاسل يسبب في ظهور شكل في برج اما من ناحية اليسرى أو اليمنى ويضرب الفيال (سائق الفيل)الطبول.هذا يشير إلى مرور نصف أو ساعة كاملة.ثم يعود الثعبان و تكرر هذة الدورة، ما دام هناك كرات في الخزان العلوي لتساعد في تفريغ الوعاء .
2 –الكاميرا :
خالف العالم " ابن الهيثم " إقليدس و كلاوديوس و بطليموس ، حيث كان هؤلاء يؤمنون بأن العين تبعث أشعة إلى الأشياء فنراها ، أما ابن الهيثم فكان يقول بعكس كلامهم ، حيث يقول أن الضوء هو الذي يدخل إلى العين .. فترى .
الكاميرا أو " القمرة " كما كانت تسمى كانت في زمن " ابن الهيثم " عبارة عن صندوق كبير به فتحة صغيرة تدخل اليها الصورة وتتثبت معكوسة على الجدران واسماه القمرة والتي تعني الغرفة المظلمة التي بها ثقب أو نافذة واحدة .
3 – النظارة الطبية :
اخترعها العالم " ابن الهيثم " ، حيث ضعف بصره بسبب كبر سنه وكثرة قراءته و كتابته ، ويكمن السبب في اختراعه للكاميرا و النظارة أن كلاهما يدخلان في مجال بحثه ، وهو علم البصريات ، حيث يعد ابن الهيثم " أبو علم البصريات "
4 – التخدير في العمليات الجراحية :
وكان العالم " ابن سينا " هو أول من استخدم التخدير في العمليات الجراحية ، وكانوا يسمون التخدير " المرقد " ، وكان من طرق التخدير عندهم نقع الإسفنج بمواد عشبية ، ثم توضع في فم المريض حتى تمتصها الأغشية المخاطية ، فيتخدر المريض وتجرى العملية .
إضافة إلى ما يستخدم في التخدير الموضعي " التخدير بالتبريد " حيث يستخدم الثلج قبل إجراء عمليات الأسنان مثلا ، وأصبح الآن التخدير بالتبريد أحد أهم عناصر العمليات الكبيرة كعمليات القلب المفتوح .
5 – مضاد التخدير :
حيث ابتكروا اسفنجة مشبعة بالخل ، توضع للمريض بعد العملية ، فيفيق من التخدير .
6 – الخيوط اللتي تستخدم في الجراحة :
اكتشف العالم " الزهراوي " أن القرد الموجود لديه أكل عددا من أوتار إحدى الآلات الموسيقية الموجودة لديه ، وهذه الأوتار مصنوعة من أمعاء الحيوانات ، إلا أن الزهراوي أراد أن يبحث في المسألة ، فحبس القرد وراقب تبرزه حتى تأكد من أن الخيوط هضمت ، فقرر أن يجرب إجراء عملية جراحية في أحد القرود ، وقام بعملها وربط الجرح الداخلي بخيط من أمعاء الحيوانات ـ وبعد فترة فتح الجرح ليرى الخيط ، وإذا به يكتشف ان الأنسجة هضمت الخيوط المصنوعة من أمعاء الحيوانات ، وعندها كانت نقطة التحول في الطب الجراحي .
7 – الأدوات المستخدمة في التشريح و بعض العمليات :
إلى هذا اليوم تستخدم في العمليات 200 أداة تقريبا للتشريح و العمليات وهي مطابقة للأدوات التي كان قد صنعها العالم " الزهراوي "
8 – اكتشاف الدورة الدموية :
وقد اكتشفها العالم " ابن النفيس " ،،،، العجيب أن الغرب يعتقدون أن مكتشف الدورة الدموية هو أحد العلماء الأوروبيين ، إلى ان كشف الله الحقيقة بانكشاف أحد المخطوطات ، والتي تبين أن عالمهم الأوروبي نسخ كلام ابن النفيس كاملا تقريبا ، وكثرت الأبحاث للتأكد من صحة نسبة هذا الإكتشاف لابن النفيس ، وثبت له ذلك .
9 – علم الجبر و الحساب :
اخترعه العالم " الخوارزمي " ، ولا يحتاج أن نشرح كيف استفدنا من علم الجبر ، ولكن حري بنا ان نذكر أمثلة تبين مدى فائدة علم الجبر :
الكمبيوتر ، المواريث ، حسابات المساحات و الأقطار ، الحسابات الفلكية و الدقيقة ، حساب الأرقام المليونية .....الخ .
10 – الطيران :
حاول الفلكي و المهندس " عباس بن فرناس " الطيران قبل الأخوين رايت بألف عام ، وكان ذلك بأن طار لأول مرة من على مئذنة في مدينة قرطبة مستخدماً عباءة محشوة بمواد خشبية. وقد كانت عباءة بن فرناس أول مظلة في التاريخ ، ثم اخترع آلة أخرى من الحرير وريش النسور وطار فيها من أعلى جبل وبقي في الجو عدة دقائق ثم سقط واكتشف فيما بعد أن سبب سقوطه يعود إلى عدم صنع ذيل لطائرته .
11 – الصابون :
المسلمون هم أول من طور الصابون الذي نستخدمه اليوم ، حيث أضافوا له الزيوت النباتية وهايدروكسيد الصوديوم والعطورات كعطر الزعتر ، وقد جلب الشامبو إلى انجلترا لأول مرة شخص مسلم وقد عـُين فيما بعد في بلاط الملكين جورج وويليام الرابع لشؤون النظافة والشامبو .
12 – آلة التقطير :
نجح مخترع الكيمياء الحديثة العالم " جابر بن حيان " في وضع أول طريقة للتقطير في العالم.فقد اخترع جهاز تقطير ويستخدم فيه جهاز زجاجي له قمع طويل لا يزال يعرف حتى اليوم في الغرب باسم "Alembic" من "الأمبيق" باللغة العربية ، وقد تمكن جابر بن حيان من تحسين نوعية زجاج هذه الأداة بمزجه بثاني أكسيد المنجنيز .
وإليه بعد الله يعود الفضل في صناعة كل أجهزة التقطير والفلترة والتبخير والتطهير والأكسدة المستخدمة هذه الأيام .
13 – القفل الرقمي :
عندما تغلق شنطتك بالأرقام الثلاثة المتجاورة ، ولا تستطيع فتحها الا إذا وضعت الأرقام الصحيحة ، فعليك أن تتذكر أول من صنع هذا القفل الرقمي ، إنه العالم " الجزري " .
14 – قلم الحبر الجاف :
بعد ان طلب سلطان مصر تصنيع حبر لا يتسبب باتساخ الملابس ، صنع العلماء قلم الحبر الجاف .
15 – اللقاحات الطبية :
أول من اكتشف التلقيح والتطعيم الطبي هم المسلمون ، وقد أوصلته إلى أوروبا زوجة السفير البريطاني في اسطنبول عام 1724 م ، وقد كان الأتراك يلقحون اطفالهم ضد بعض الأمراض المميتة قبل الأوروبيين بأكثر من خمسين عاماً .
16 – الطاحونة الهوائية :
أول من صنع الطاحون الهوائية لطحن الذرة و الري هم المسلمون ، ولم تصل للأوروبيين إلا بعد خمسمائة عام .
17 – رسم الخريطة قبل الأقمار الصناعية :
قدم العالم " الإدريسي " للملك روجر في صقلية الإيطالية كرة أرضية مرسوم عليها بلدان و أقاليم العالم في القرن الثاني عشر .



أعتقد أني لم أذكر إلا عناوين .. بل وأخجل من السكوت عند هذا الحد .. ولا أعتفد أن هناك داع أن أسوق لكم قصة اكتشاف القهوة وكيف وصلت لأوروبا لأنها ليست بمستوى غيرها من الإكتشافات والصناعات العلمية و الرائعة و الحياتية ، بل والتي لا زلنا نستخدمها إلى الآن ، الطائرات و القطارات و بعض الأسلحة المتفجرة و الطب و الهندسة و الكيمياء و الحساب و الفلك و و و و و ...الخ . الآن أدع لكم متعة البحث عن تاريخنا العلمي ، ومتعة معرفة كيف كنا ، والعيش في حلم كيف نعود كما كنا ، وما ذلك على الله ببعيد هكذا كان حال اسلافنا اين نحن منهم الان ولن اذكر التفاصيل
عذرا للاطاله ولكنها من قسوه الحسره على حالنا اليوم

ملحوظه:
تعمدت ذكر الايجابيات ولم اسهم فى ذكر تفاصيل السلبيات لعل وعسى ان يتشجع بعض من هم غارقون فى السلبيات
لكم ودى واحترامى

[مدحت الجزيرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا

بارك الله فيك اخى asawer77واسمح لى ان اضيف

صور من إنجازات علماء المسلمين
بدون أي تعليق وبدون أي مقدمات ، أذكر بعض الإنجازات ..
وأتحسر على حاضرنا ، أسال الله أن يعيد لنا المجد .


1 – ساعة الفيل :
وهذه ساعة ابتكرها العالم " الجزري " ، وتعمل هذه الساعة بشكل آلي تماما ، وراعى الجزري في تصميمها أن تجمع كافة الثقافات المعروفة " الإغريقية ، الهندية ، العربية ، الفرعونية .. الخ "
تعتمد هذه الساعة في عملها على مياه معبأة في دلو مخبأ داخل الفيل.في هذا الدلو وعاء عميق عائم في المياه، ولكن مع وجود ثقب صغير في الوسط.الوعاء يأخذ نصف ساعة ليمتلىء من خلال هذا الثقب. في عملية الغرق، الوعاء يسحب سلسلة متصلة بآلية متأرجحة بالبرج على ظهر الفيل هذه يطلق كرة تسقط في فم الثعبان، مما يأدى إلى دفع الثعبان إلى الأمام، والذي يسحب الوعاء المغمور من المياه عن طريق السلاسل.في الوقت نفسه، نظام من السلاسل يسبب في ظهور شكل في برج اما من ناحية اليسرى أو اليمنى ويضرب الفيال (سائق الفيل)الطبول.هذا يشير إلى مرور نصف أو ساعة كاملة.ثم يعود الثعبان و تكرر هذة الدورة، ما دام هناك كرات في الخزان العلوي لتساعد في تفريغ الوعاء .
2 –الكاميرا :
خالف العالم " ابن الهيثم " إقليدس و كلاوديوس و بطليموس ، حيث كان هؤلاء يؤمنون بأن العين تبعث أشعة إلى الأشياء فنراها ، أما ابن الهيثم فكان يقول بعكس كلامهم ، حيث يقول أن الضوء هو الذي يدخل إلى العين .. فترى .
الكاميرا أو " القمرة " كما كانت تسمى كانت في زمن " ابن الهيثم " عبارة عن صندوق كبير به فتحة صغيرة تدخل اليها الصورة وتتثبت معكوسة على الجدران واسماه القمرة والتي تعني الغرفة المظلمة التي بها ثقب أو نافذة واحدة .
3 – النظارة الطبية :
اخترعها العالم " ابن الهيثم " ، حيث ضعف بصره بسبب كبر سنه وكثرة قراءته و كتابته ، ويكمن السبب في اختراعه للكاميرا و النظارة أن كلاهما يدخلان في مجال بحثه ، وهو علم البصريات ، حيث يعد ابن الهيثم " أبو علم البصريات "
4 – التخدير في العمليات الجراحية :
وكان العالم " ابن سينا " هو أول من استخدم التخدير في العمليات الجراحية ، وكانوا يسمون التخدير " المرقد " ، وكان من طرق التخدير عندهم نقع الإسفنج بمواد عشبية ، ثم توضع في فم المريض حتى تمتصها الأغشية المخاطية ، فيتخدر المريض وتجرى العملية .
إضافة إلى ما يستخدم في التخدير الموضعي " التخدير بالتبريد " حيث يستخدم الثلج قبل إجراء عمليات الأسنان مثلا ، وأصبح الآن التخدير بالتبريد أحد أهم عناصر العمليات الكبيرة كعمليات القلب المفتوح .
5 – مضاد التخدير :
حيث ابتكروا اسفنجة مشبعة بالخل ، توضع للمريض بعد العملية ، فيفيق من التخدير .
6 – الخيوط اللتي تستخدم في الجراحة :
اكتشف العالم " الزهراوي " أن القرد الموجود لديه أكل عددا من أوتار إحدى الآلات الموسيقية الموجودة لديه ، وهذه الأوتار مصنوعة من أمعاء الحيوانات ، إلا أن الزهراوي أراد أن يبحث في المسألة ، فحبس القرد وراقب تبرزه حتى تأكد من أن الخيوط هضمت ، فقرر أن يجرب إجراء عملية جراحية في أحد القرود ، وقام بعملها وربط الجرح الداخلي بخيط من أمعاء الحيوانات ـ وبعد فترة فتح الجرح ليرى الخيط ، وإذا به يكتشف ان الأنسجة هضمت الخيوط المصنوعة من أمعاء الحيوانات ، وعندها كانت نقطة التحول في الطب الجراحي .
7 – الأدوات المستخدمة في التشريح و بعض العمليات :
إلى هذا اليوم تستخدم في العمليات 200 أداة تقريبا للتشريح و العمليات وهي مطابقة للأدوات التي كان قد صنعها العالم " الزهراوي "
8 – اكتشاف الدورة الدموية :
وقد اكتشفها العالم " ابن النفيس " ،،،، العجيب أن الغرب يعتقدون أن مكتشف الدورة الدموية هو أحد العلماء الأوروبيين ، إلى ان كشف الله الحقيقة بانكشاف أحد المخطوطات ، والتي تبين أن عالمهم الأوروبي نسخ كلام ابن النفيس كاملا تقريبا ، وكثرت الأبحاث للتأكد من صحة نسبة هذا الإكتشاف لابن النفيس ، وثبت له ذلك .
9 – علم الجبر و الحساب :
اخترعه العالم " الخوارزمي " ، ولا يحتاج أن نشرح كيف استفدنا من علم الجبر ، ولكن حري بنا ان نذكر أمثلة تبين مدى فائدة علم الجبر :
الكمبيوتر ، المواريث ، حسابات المساحات و الأقطار ، الحسابات الفلكية و الدقيقة ، حساب الأرقام المليونية .....الخ .
10 – الطيران :
حاول الفلكي و المهندس " عباس بن فرناس " الطيران قبل الأخوين رايت بألف عام ، وكان ذلك بأن طار لأول مرة من على مئذنة في مدينة قرطبة مستخدماً عباءة محشوة بمواد خشبية. وقد كانت عباءة بن فرناس أول مظلة في التاريخ ، ثم اخترع آلة أخرى من الحرير وريش النسور وطار فيها من أعلى جبل وبقي في الجو عدة دقائق ثم سقط واكتشف فيما بعد أن سبب سقوطه يعود إلى عدم صنع ذيل لطائرته .
11 – الصابون :
المسلمون هم أول من طور الصابون الذي نستخدمه اليوم ، حيث أضافوا له الزيوت النباتية وهايدروكسيد الصوديوم والعطورات كعطر الزعتر ، وقد جلب الشامبو إلى انجلترا لأول مرة شخص مسلم وقد عـُين فيما بعد في بلاط الملكين جورج وويليام الرابع لشؤون النظافة والشامبو .
12 – آلة التقطير :
نجح مخترع الكيمياء الحديثة العالم " جابر بن حيان " في وضع أول طريقة للتقطير في العالم.فقد اخترع جهاز تقطير ويستخدم فيه جهاز زجاجي له قمع طويل لا يزال يعرف حتى اليوم في الغرب باسم "alembic" من "الأمبيق" باللغة العربية ، وقد تمكن جابر بن حيان من تحسين نوعية زجاج هذه الأداة بمزجه بثاني أكسيد المنجنيز .
وإليه بعد الله يعود الفضل في صناعة كل أجهزة التقطير والفلترة والتبخير والتطهير والأكسدة المستخدمة هذه الأيام .
13 – القفل الرقمي :
عندما تغلق شنطتك بالأرقام الثلاثة المتجاورة ، ولا تستطيع فتحها الا إذا وضعت الأرقام الصحيحة ، فعليك أن تتذكر أول من صنع هذا القفل الرقمي ، إنه العالم " الجزري " .
14 – قلم الحبر الجاف :
بعد ان طلب سلطان مصر تصنيع حبر لا يتسبب باتساخ الملابس ، صنع العلماء قلم الحبر الجاف .
15 – اللقاحات الطبية :
أول من اكتشف التلقيح والتطعيم الطبي هم المسلمون ، وقد أوصلته إلى أوروبا زوجة السفير البريطاني في اسطنبول عام 1724 م ، وقد كان الأتراك يلقحون اطفالهم ضد بعض الأمراض المميتة قبل الأوروبيين بأكثر من خمسين عاماً .
16 – الطاحونة الهوائية :
أول من صنع الطاحون الهوائية لطحن الذرة و الري هم المسلمون ، ولم تصل للأوروبيين إلا بعد خمسمائة عام .
17 – رسم الخريطة قبل الأقمار الصناعية :
قدم العالم " الإدريسي " للملك روجر في صقلية الإيطالية كرة أرضية مرسوم عليها بلدان و أقاليم العالم في القرن الثاني عشر .



أعتقد أني لم أذكر إلا عناوين .. بل وأخجل من السكوت عند هذا الحد .. ولا أعتفد أن هناك داع أن أسوق لكم قصة اكتشاف القهوة وكيف وصلت لأوروبا لأنها ليست بمستوى غيرها من الإكتشافات والصناعات العلمية و الرائعة و الحياتية ، بل والتي لا زلنا نستخدمها إلى الآن ، الطائرات و القطارات و بعض الأسلحة المتفجرة و الطب و الهندسة و الكيمياء و الحساب و الفلك و و و و و ...الخ . الآن أدع لكم متعة البحث عن تاريخنا العلمي ، ومتعة معرفة كيف كنا ، والعيش في حلم كيف نعود كما كنا ، وما ذلك على الله ببعيد هكذا كان حال اسلافنا اين نحن منهم الان ولن اذكر التفاصيل
عذرا للاطاله ولكنها من قسوه الحسره على حالنا اليوم

ملحوظه:
تعمدت ذكر الايجابيات ولم اسهم فى ذكر تفاصيل السلبيات لعل وعسى ان يتشجع بعض من هم غارقون فى السلبيات
لكم ودى واحترامى

برضه انا عاوز اعرف راْيك يا لوركااااااااااا

حكاية النسر ايه الاِنااااااا اللى فيهاا

مستنى راْيك

[لوركا]

الانا ان لانركن لحالنا ونتطلع للاعلى ولا نسلم بحالنا ان كنا ولدنا فى الاسفل
لاننظر للخلف بل نتطلع لما هو فوق

[مدحت الجزيرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا

الانا ان لانركن لحالنا ونتطلع للاعلى ولا نسلم بحالنا ان كنا ولدنا فى الاسفل
لاننظر للخلف بل نتطلع لما هو فوق

والله راْى معقول برضه يا لوركا يا صديقى

وبرضه نعرف راْى الناس اللى هتقراء موضوعى عن حكايه النسر

لك تحيتى

[asawer77]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا

[size="4"]بارك الله فيك اخى asawer77واسمح لى ان اضيف

ملحوظه:
تعمدت ذكر الايجابيات ولم اسهم فى ذكر تفاصيل السلبيات لعل وعسى ان يتشجع بعض من هم غارقون فى السلبيات
لكم ودى واحترامى

اخي لوركا بارك الله فيك ... ويكفي كشاهد ما ذكرته ... وإننا لا ننسى إننا قادرون على الريادة في المجالات التي يحسبونها بل نتفوق عليهم بأدبيات أخرى مثل الأخلاق والكرم والشهامة والأدب فنحمد لله على كل ذلك كي نجمع الدنيا والآخرة معاً .. أما هم فالدنيا مأواهم ومسكنهم
مع خالص حبي وتقديري

[لوركا]

اخى العزيز asawer77الحمد لله نحن افضل منهم فى كل شىء لكن ينقصنا الهمه وتنقصنا الدفعه تلك الفاصل بين يأس النسر وامتلاكه لطبيعته وفوق كل شىء يكفينا عزا وفخرا اننا مسلمون ونرجو من الله ان يحسن خاتمتنا ويسكننا فسيح جناته نحن ووالدينا
اسعدنى مرورك اخى الحبيب

[عصام احمد حسن 20]

بارك الله فيك اخى مدحت على موضعك المميزة جدا

[مدحت الجزيرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام احمد حسن 20

بارك الله فيك اخى مدحت على موضعك المميزة جدا

شكرا لمرورك اخى عصام

ولعلك بخير

تحيتى لك

[مدحت الجزيرة]

نعل الملك


يحكى أن ملكا كان يحكم دولة واسعة جدا. اراد هذا الملك يوما القيام

برحلة برية طويلة. وخلال عودته وجد ان اقدامه تورمت بسبب

المشي في الطرق الوعره، فاصدر مرسوما يقضي بتغطية كل

شوارع المملكة بالجلد ولكن احد مستشاريه اشار عليه برأي افضل

وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط. فكانت هذه بداية نعل الأحذية.

اذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم بل اعمل التغيير في نفسك ...

ومن ثم حاول تغيير العالم ما استطعت

وبكره حكايه فيها ..........؟