رداً على إهانات حسن شحاتة لميدو وإمام وآخرين

[waya]

امتلك حسن إنجرام- على قول عمنا المستكاوى الكبير الله يرحمه- أو المعلم قلوبنا لاعبا، وامتلكها مدرباً قديراً لعدة فرق رياضية مصرية ومديراً فنياً فذاً للمنتخب الوطنى المصرى.

والعبد لله أحد الذين راهنوا دوماً عليه، وساءهم افتئات بعض المتحذلقين من أصحاب المصالح فى سبوبة النقد الرياضى وإدارة كرة القدم فى الجبلاية على الرجل، وتقليل شأنه أو موهبته الكروية، مصداقاً للمثل الدارج لا كرامة لنبى فى وطنه أو قومه.

ثابر المعلم وصبر وتحمل رذالات هؤلاء المتحذلقين، وكانت عناية الله معه، ثم كانت قلوب العباد معه أيضاً، وبقدر اتصاله بالله يتحقق اتصاله بقلوب الناس وحبهم له.

كل هذا معروف ومقبول ونتفهمه ونتعامل مع الحساد بدعمه أكثر وأكثر، لكن لم يعجبنى منه ضجره وهو على باب الطائرة التى أقلته من القاهرة إلى أنجولا، وتأففه من الذين يهاجمونه «على قوله».. سبحان الله.. طول عمرك تدافع عن نفسك بمدى الجهد الذى تبذله فى الملعب بالنتائج التى تتحقق على يديك.

بل دعنا نستمر لأبعد من هذا.. التقدير الذى تلقيته وجهازك المعاون واللاعبون بعد فشلكم فى تحقيق التأهل لنهائيات كأس العالم فى جنوب أفريقيا على يد الجزائر من الدولة المصرية كلها بدءاً من رأس الدولة الرئيس حسنى مبارك مروراً بالقيادات التنفيذية الأخرى والقيادات الرياضية وصولاً إلى الدعم الشعبى الهائل،

أعتقد أنه كان كافياً جداً لترضيتك، رغم أنى شخصياً ومع كل احترامى لك ولحجم إنجازاتك وأبنائك من اللاعبين لا أفهم الخسارة إلا على أنها فشل فى تحقيق نتيجة رغم كل الدعم الواسع النطاق الذى تلقيتموه رسمياً وشعبياً،

ولا أقبل أبداً تعليلات عاجزة وكاذبة عن التخويف والهلع الذى أصاب اللاعبين من الجمهور الجزائرى فى الخرطوم، لأنى لا أفهم إلا شيئاً واحداً أن إرادة النصر لا يعوقها أى سبب آخر، اللهم إلا الشحن الجماهيرى والإعلامى غير المبرر بعد فوزنا فى جولة القاهرة قبيل جولة الخرطوم، ففقد الفريق حماسة الانتصار والحاجة إلى الدعم والمساندة والفرحة لأن كل هذا حدث فعلاً عقب انتصار القاهرة الزائف.

لكن.. مرة أخرى، لا أقبل منك أبداً ما ورد على لسانك فى تصريحك الخاص لـ«المصرى اليوم» للصحفى إيهاب الفولى أن تقييم اختيار اللاعبين على أساس أخلاقهم! وتجهر بذلك على رؤوس الأشهاد، وأنت تعلم أنك تصيب فى مقتل مشاعر وأحاسيس وأخلاق وإنسانية كل الذين لم يحالفهم الحظ فى اختياراتك للقائمة المسافرة.

دعنى أقل لك يا معلم فى هذا التوقيت، بعد الفوز المستحق على نيجيريا، وقبل تحقيق أى انتصارات أخرى نتمناها وندعو الله أن يحققها على أيديكم ومن معك من الجهاز المعاون واللاعبين، أو إخفاقات لا قدر الله لا نتمناها وندعو الله أن يعافيكم منها.. أننا فى مصر لم نفهم بعد أسباب استبعادك للاعب فى حجم وقيمة أحمد حسام «ميدو»! ولن نقبل منك التشهير به ولو انتصر فريقنا الوطنى ألف مرة.

صلاحياتك فى الاختيار لا شك فيها مطلقاً، حتى لو اختلفنا معك فيها وحولها، لكن إهانتك لأى لاعب لم يحالفه اختيارك مرفوضة رفضاً مطلقاً يا معلم.

قال كثيرون وكتبوا عن استعانتك بمنجمين أو دجالين يكشفون لك الطالع ونحو ذلك من الخرافات التى لا أساس لها من الدين، لكننا لم نحاسبك على ترديد هذا الكلام، وقلنا ومازلنا نقول يكفينا ما تحققه من إنجازات لم يحققها غيرك على الإطلاق، لم نتكلم عن اختياراتك للخرطوم بناء على كلام المشايخ حسبما قرأنا.

أرجوك.. اعتذر عن تصريحك هذا فوراً وقبل مباراة السبت، لأن الذنب يصدر من العبد تتعطل به مسيرة أمة.

[قمرين]

ان استبعاد احمد حسام ميدو كان مهم جدا لاسباب الاتية
ان هذا الاعب يحب ان ينفرد بالكرة ويتعالا على زملائة
وانة لا يسمع كلام مدربة
والسبب الاخر هو عدم انضمام عمرو زكى وابو تريكة وخصوصا
ابو تريكة ليس له بديل قوى
والسبب الثالث ظهور بعض الاعبين الصغار فى السن وعندهم
مهارات قوية مثل جدو لاعب متميز جدا ولة مستقبل قوى

وانا مع هذا الراى جدا
وماذا قدم ميدو للمنتخب مصر
ماذا قدم لجماهير المصرية
تحياتى للمعلم والاعبين

[البرنس130]

[sor2]عندما تم إستبدال اللاعب محمد زيدان في مباراة موزمبيق وفي طريقه للخروج من الملعب خلع شيئا من يده ورماه خارج خدود الملعب.. ويبدو أن هذا الشئ هو حظاظة,وهي شئ أو تقليعة إعتاد اللاعبون وغيرهم وضعها في يدهم كي تجلب لهم الحظ... كما يبدو أن اللاعب محمد زيدان قد إعتاد أن يرمي هذه الحظاظة ويتخلص منها إذا لم يوفق في أحد المباريات, أما إذا كان التوفيق حليفه فإنه حتما يحتفظ بها للمباراة القادمة

والواضح أن المعلم حسن شحاتة هو الآخر يحتفظ بحظاظة كي تجلب له الحظ, ولكن الفارق بينه وبين اللاعب محمد زيدان أن شحاتة يحتفظ بحظاظته تلك على الدوام ولا يتخلص منها أبدا سواء وفق أو لم يوفق

هذه الحظاظة تسمى عماد متعب... هذا اللاعب الذي أصبح تمسك حسن شحاتة به ووضعه في حساباته على أنه اللاعب رقم (1) في الفريق يمكن أن يقوم بالتبديل والإحلال في الفريق كله دون أن يتخيل أحد أن شحاتة من الممكن أن يقوم بتبديل هذا اللاعب... أصبح ذلك لغزا محيرا للجميع

بالقطع هناك لاعبون من الممكن أن يضعهم المدرب كركيزة أساسية لفريقه لايمكن الإستغناء عنهم إلا إضطراريا, ولكن هذا الصنف من اللاعبين لا يمكن أن يكون هذا المتعب منهم بحال من الأحوال

ماذا فعل هذا المتعب مع المنتخب حتى يكون بمثل هذه القيمة عند المدير الفني لمنتخب مصر حسن شحاتة, لدرجة أنه على مدار الثلاث بطولات الإفريقية وفي التصفيات المؤهلة لكأس العالم وجميع المباريات التي خاضها المنتخب تحت قيادة شحاتة سواء كانت رسمية أو ودية لم أتذكر أنه فكر في أن يقوم بتبديله... اللهم إلا مرة أو مرات تعد على أصابع اليد الواحدة ولم تكن في مباريات رسمية

هذا المتعب هو الوحيد من بين جميع المهاجمين الذين توالوا على المنتخب المصري تحت قيادة شحاتة ولعب جميع مباريات المنتخب كاملة دون أن يخرج من مباراة حتى ولو خمس دقائق, وعلى ذلك فقد أخذ فرصته كاملة دون نقصان... والمفروض أنه من يأخذ فرص أفضل من الجميع يكون إنتاجه أفضل من الجميع... فماذا كان نتاج هذا المتعب؟

سأتكلم على سبيل المثال عن بطولات إفريقيا الثلاث التي خاضها شحاتة بهذا المهاجم ووضعه في دور الرجل الأول له في المنتخب

في بطولة 2006 خاض هذا المتعب مباريات البطولة كاملة وكان يتم تغيير المهاجمين كلهم ويظل هوفي الملعب, فتم تغيير ميدو كثيرا ورغم ذلك سجل هدف الإفتتاح لمصر في البطولة ولم يلعب عمرو زكي إلا قليلا وفي ظهورله في لحظات قليلة في أخر مباراة السنغال سجل من أول لمسة هدف الفوز والصعود وأخذ حسام حسن فرصته بعض الوقت في مباراة الكونغو فسجل هدفا لا أروع, أما عبد الحليم على الذي كان في قمة فرمته وقتها فلم ير أرضية الملعب, وقد سجل أحمد حسن لاعب الوسط المحترف في بلجيكا ساعتها أربعة أهداف وأبو تريكة هدفين... أما هذا المتعب والذي يلعب داخل حدود الصندوق منتظرا الكرات الضالة والمرتدة والساقطة من يد الحارس فقد سجل بهذه الطريقة ثلاثة أهداف غير مؤثرة في مبارتي الكونغو وكوت دي فوار حيث فزنا بالمبارتين 4/1, 3/1... وكلنا رأينا المشكلة التي حدثت بين ميدو وشحاتة بسبب إصرار حسن شحاتة على تغيير ميدو في كل مباراة مع الإحتفاظ بهذا المتعب حتى لو كان في أسوء حالاته كما كان في مباراة السنغال سبب المشكلة

وفي بطولة 2008 تكرر نفس السيناريو مع فارق بسيط وهو أن هذا المتعب لم يسجل ولم ير الشبكة وأضاع كما من الإنفرادات لا أعتقد أن مهاجما واحدا قد أضاعه في بطولة على مر التاريخ... فقد سجل المنتخب المصري في هذه البطولة 15 هدفا بواقع أربعة أهداف لكل من عمرو زكي وحسني عبد ربه وأبو تريكة وهدفين لزيدان وهدفا واحدا لأحمد فتحي ... وأيضا كان يتم تغيير المهاجمين كلهم دون هذا المتعب , ولو تم تجميع الدقائق التي لعبها عمرو زكي في هذه البطولة لما جاوزت نصف عدد الدقائق التي لعبها متعب

ورغم أننا كنا نشاهد عمرو زكي كعادته يلعب في كل أرجاء الملعب ويقاتل على كل كرة ويستخلص الكرات من لاعبي الخصم ويصنع التمريرات لزملائه وأيضا يسجل, في حين نرى هذا المتعب دائما أبدا يقف وحيدا في منطقة الجزاء منتظرا كرة الإنفراد التي سيسجل منها والتي كانت تأتيه كثيرا كهدايا من زملائه الذين يقومون جميعا بالتخديم عليه كتعليمات شحاتة ويهدرها هو بغرابة شديدة.... أقول رغم كل هذا كنا نرى عباقرة التحليل في إستديوهات التهجيص أمثال خالد توحيد وغيره من المنافقين يدافعون عن هذا المتعب بضراوة مدعين أن هذا اللاعب لاعب ذا دور إستراتيجي في الملعب وهو اللاعب الذي يتسبب في تسجيل زملائه للأهداف, وكأنهم يتكلمون إلى صم وعميان لايرون ولا يفقهون في الكرة شيئا

وفي المبارتين التين لعبتا في البطولة الحالية 2010 يتكرر نفس السيناريو الممل بلا تغيير متعب رجل شحاتة الأول يقبع في الملعب بلا دور محدد إلا إنتظار كرة نادرة كالتي سجل هدفا منها في المباراة الماضية, ويتم التغيير في جميع مراكز الملعب دون خط الهجوم حيث لا مهاجم صريح في الملعب إلا هذا المتعب... وفي هذه المباراة بالتحديد مباراة موزمبيق كان هذا المتعب أسوء من في الملعب بجدارة لايفعل شيئا إلا مراقبة زملائه بحيث إذا رأى أحدهم قد إقترب من منطقة الجزاء لا يقترب منه كي يسانده كما تحتم الطريقة التي يلعب بها شحاتة ولكنه يبحث عن المكان الخالي داخل منطقة الجزاء ليتجه إليه منتظرا كرة زميله التي سيسجل منها دون أن يضع في إعتباره صعوبة أن يمرر اللاعب الكرة بدقة وهو تحت ضغط دون مساندة...ورغم إني أومن بمقولة مدرب سابق لأ أذكره لفريق الريال أن فريقه يحوي الكثير من العمال المهرة المكلفون بواحبات صارمة لا يجوز أن يتجاوزوها وقليلا من المهندسين الذين يترك لهم بعض الحرية ليقوموا بإبداعاتهم في الملعب فالغريب أن يقوم شحاتة بترك لاعب مثل متعب يلعب حرا دون التقيد بواجبات معينة في التحرك والمساندة الدفاعية ويقوم بتقييد لاعب موهوب مثل شيكابالا بواجبات وتعليمات تقيده كثيرا وتحد من إبداعه في الملعب ورغم ذلك أنتج شيكابالا في كثير من المواقف خلال المباراة ولم يفعل هذا المتعب شيئا فكافأ شحاتة شيكابالا بتغييره وأبقى على هذا المتعب الذي لا يجد الجميع مبررا لأصرار شحاتة عليه بهذه الغرابة إلا أن يكون هذا المتعب فعلا هو..... حظاظة شحاتة[/sor2]

[البرنس130]

عندما تم إستبدال اللاعب محمد زيدان في مباراة موزمبيق وفي طريقه للخروج من الملعب خلع شيئا من يده ورماه خارج خدود الملعب.. ويبدو أن هذا الشئ هو حظاظة,وهي شئ أو تقليعة إعتاد اللاعبون وغيرهم وضعها في يدهم كي تجلب لهم الحظ... كما يبدو أن اللاعب محمد زيدان قد إعتاد أن يرمي هذه الحظاظة ويتخلص منها إذا لم يوفق في أحد المباريات, أما إذا كان التوفيق حليفه فإنه حتما يحتفظ بها للمباراة القادمة

والواضح أن المعلم حسن شحاتة هو الآخر يحتفظ بحظاظة كي تجلب له الحظ, ولكن الفارق بينه وبين اللاعب محمد زيدان أن شحاتة يحتفظ بحظاظته تلك على الدوام ولا يتخلص منها أبدا سواء وفق أو لم يوفق

هذه الحظاظة تسمى عماد متعب... هذا اللاعب الذي أصبح تمسك حسن شحاتة به ووضعه في حساباته على أنه اللاعب رقم (1) في الفريق يمكن أن يقوم بالتبديل والإحلال في الفريق كله دون أن يتخيل أحد أن شحاتة من الممكن أن يقوم بتبديل هذا اللاعب... أصبح ذلك لغزا محيرا للجميع

بالقطع هناك لاعبون من الممكن أن يضعهم المدرب كركيزة أساسية لفريقه لايمكن الإستغناء عنهم إلا إضطراريا, ولكن هذا الصنف من اللاعبين لا يمكن أن يكون هذا المتعب منهم بحال من الأحوال

ماذا فعل هذا المتعب مع المنتخب حتى يكون بمثل هذه القيمة عند المدير الفني لمنتخب مصر حسن شحاتة, لدرجة أنه على مدار الثلاث بطولات الإفريقية وفي التصفيات المؤهلة لكأس العالم وجميع المباريات التي خاضها المنتخب تحت قيادة شحاتة سواء كانت رسمية أو ودية لم أتذكر أنه فكر في أن يقوم بتبديله... اللهم إلا مرة أو مرات تعد على أصابع اليد الواحدة ولم تكن في مباريات رسمية

هذا المتعب هو الوحيد من بين جميع المهاجمين الذين توالوا على المنتخب المصري تحت قيادة شحاتة ولعب جميع مباريات المنتخب كاملة دون أن يخرج من مباراة حتى ولو خمس دقائق, وعلى ذلك فقد أخذ فرصته كاملة دون نقصان... والمفروض أنه من يأخذ فرص أفضل من الجميع يكون إنتاجه أفضل من الجميع... فماذا كان نتاج هذا المتعب؟

سأتكلم على سبيل المثال عن بطولات إفريقيا الثلاث التي خاضها شحاتة بهذا المهاجم ووضعه في دور الرجل الأول له في المنتخب

في بطولة 2006 خاض هذا المتعب مباريات البطولة كاملة وكان يتم تغيير المهاجمين كلهم ويظل هوفي الملعب, فتم تغيير ميدو كثيرا ورغم ذلك سجل هدف الإفتتاح لمصر في البطولة ولم يلعب عمرو زكي إلا قليلا وفي ظهورله في لحظات قليلة في أخر مباراة السنغال سجل من أول لمسة هدف الفوز والصعود وأخذ حسام حسن فرصته بعض الوقت في مباراة الكونغو فسجل هدفا لا أروع, أما عبد الحليم على الذي كان في قمة فرمته وقتها فلم ير أرضية الملعب, وقد سجل أحمد حسن لاعب الوسط المحترف في بلجيكا ساعتها أربعة أهداف وأبو تريكة هدفين... أما هذا المتعب والذي يلعب داخل حدود الصندوق منتظرا الكرات الضالة والمرتدة والساقطة من يد الحارس فقد سجل بهذه الطريقة ثلاثة أهداف غير مؤثرة في مبارتي الكونغو وكوت دي فوار حيث فزنا بالمبارتين 4/1, 3/1... وكلنا رأينا المشكلة التي حدثت بين ميدو وشحاتة بسبب إصرار حسن شحاتة على تغيير ميدو في كل مباراة مع الإحتفاظ بهذا المتعب حتى لو كان في أسوء حالاته كما كان في مباراة السنغال سبب المشكلة

وفي بطولة 2008 تكرر نفس السيناريو مع فارق بسيط وهو أن هذا المتعب لم يسجل ولم ير الشبكة وأضاع كما من الإنفرادات لا أعتقد أن مهاجما واحدا قد أضاعه في بطولة على مر التاريخ... فقد سجل المنتخب المصري في هذه البطولة 15 هدفا بواقع أربعة أهداف لكل من عمرو زكي وحسني عبد ربه وأبو تريكة وهدفين لزيدان وهدفا واحدا لأحمد فتحي ... وأيضا كان يتم تغيير المهاجمين كلهم دون هذا المتعب , ولو تم تجميع الدقائق التي لعبها عمرو زكي في هذه البطولة لما جاوزت نصف عدد الدقائق التي لعبها متعب

ورغم أننا كنا نشاهد عمرو زكي كعادته يلعب في كل أرجاء الملعب ويقاتل على كل كرة ويستخلص الكرات من لاعبي الخصم ويصنع التمريرات لزملائه وأيضا يسجل, في حين نرى هذا المتعب دائما أبدا يقف وحيدا في منطقة الجزاء منتظرا كرة الإنفراد التي سيسجل منها والتي كانت تأتيه كثيرا كهدايا من زملائه الذين يقومون جميعا بالتخديم عليه كتعليمات شحاتة ويهدرها هو بغرابة شديدة.... أقول رغم كل هذا كنا نرى عباقرة التحليل في إستديوهات التهجيص أمثال خالد توحيد وغيره من المنافقين يدافعون عن هذا المتعب بضراوة مدعين أن هذا اللاعب لاعب ذا دور إستراتيجي في الملعب وهو اللاعب الذي يتسبب في تسجيل زملائه للأهداف, وكأنهم يتكلمون إلى صم وعميان لايرون ولا يفقهون في الكرة شيئا

وفي المبارتين التين لعبتا في البطولة الحالية 2010 يتكرر نفس السيناريو الممل بلا تغيير متعب رجل شحاتة الأول يقبع في الملعب بلا دور محدد إلا إنتظار كرة نادرة كالتي سجل هدفا منها في المباراة الماضية, ويتم التغيير في جميع مراكز الملعب دون خط الهجوم حيث لا مهاجم صريح في الملعب إلا هذا المتعب... وفي هذه المباراة بالتحديد مباراة موزمبيق كان هذا المتعب أسوء من في الملعب بجدارة لايفعل شيئا إلا مراقبة زملائه بحيث إذا رأى أحدهم قد إقترب من منطقة الجزاء لا يقترب منه كي يسانده كما تحتم الطريقة التي يلعب بها شحاتة ولكنه يبحث عن المكان الخالي داخل منطقة الجزاء ليتجه إليه منتظرا كرة زميله التي سيسجل منها دون أن يضع في إعتباره صعوبة أن يمرر اللاعب الكرة بدقة وهو تحت ضغط دون مساندة...ورغم إني أومن بمقولة مدرب سابق لأ أذكره لفريق الريال أن فريقه يحوي الكثير من العمال المهرة المكلفون بواحبات صارمة لا يجوز أن يتجاوزوها وقليلا من المهندسين الذين يترك لهم بعض الحرية ليقوموا بإبداعاتهم في الملعب فالغريب أن يقوم شحاتة بترك لاعب مثل متعب يلعب حرا دون التقيد بواجبات معينة في التحرك والمساندة الدفاعية ويقوم بتقييد لاعب موهوب مثل شيكابالا بواجبات وتعليمات تقيده كثيرا وتحد من إبداعه في الملعب ورغم ذلك أنتج شيكابالا في كثير من المواقف خلال المباراة ولم يفعل هذا المتعب شيئا فكافأ شحاتة شيكابالا بتغييره وأبقى على هذا المتعب الذي لا يجد الجميع مبررا لأصرار شحاتة عليه بهذه الغرابة إلا أن يكون هذا المتعب فعلا هو..... حظاظة شحاتة

[waya]

مشكور اخى الغالى
ويشرفنى مرورك

[afndy100]

قالها جمال حمزة وتبعه بها ابراهيم سعيد
حسن شحاتة مدرب يحب ويكره
وبدون حلفان ما حدث من انتصارات لشحاته والمنتخب تم بتوفيق الله عز وجل ودعاء الناس فقط وليس بالمجهود ولا الاداء
حسن لم ينسي يوم ان طلب انضمام ميدو لمنتخب الشباب وتفضيل ميدو اللعب في النتخب الاول علي منتخب السباب وبعدها مشكلته الشهيرة مع ميدو في كأس افريقيا والمشكلة التي اثيرت من فترة اثناء التصفيات لكأس العالم عندما قال ميدو لمتعب ابوك هيلعبك اساسي النهاردة
ومن يومها نفذ صبر شحاته وقرر فضح ميدو باسلوب وضيع ومتدني من الاخلاق
فالله امرنا بالستر والتستر علي فضائح الاخرين فما بالك اذا كان شيء يخص الايمان او الدين ؟؟
حسبي الله ونعم الوكيل

[waya]

مشكور اخى الغالى
ويشرفنى مرورك

[محمد ابوحماده]

الله عليك وعلي جهودك تسلم ياامير

[انطونى سات]

كل الشكر لك ياغاالي