ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الفطر المبارك نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وأن يمنحنا السعادة والسلام في هذا العيد وفي كل أيام حياتنا.
العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي > قسم علوم القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 1/12/2023, 12:30 PM
 
NADJM
كبير مشرفين منتدى الرياضه

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  NADJM متصل الآن  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 379921
تاريخ التسجيل : Jan 2015
العمـر : 44
الـجنـس :  satar sat 1010hd
الدولـة :
المشاركـات : 3,233 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 50
قوة التـرشيـح : NADJM يستاهل التقييم
افتراضي المعجزة الكبرى.. (القرآن الكريم)

المعجزة الكبرى.. (القرآن الكريم)

من خصائص القرآن الكريم: الإعجاز، فهو المعجزة الكبرى لمحمد صلى الله عليه وسلم، التي لم يتحدَّ العرب بغيرها، برغم ما ظهر على يديه من معجزات لا تحصى.
أولاً: تعريف المعجزة وشروطها:
لم يرد في القرآن الكريم ولا في السنة المطهرة مصطلح المعجزة، إنما ظهر هذا المصطلح في وقت متأخر بعض الشيء عندما دوّنت العلوم ومنها علم العقائد، في أواخر القرن الثاني الهجري وبداية الثالث، لذا نجد أن القرآن الكريم قد استعمل كلمة “الآية” في صدر إعطاء الدلائل للرسل عليهم الصلاة والسلام لمحاجة الأقوام، يقول تعالى:”وَأَقْسَمُواْ بِاللّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءتْهُمْ آيَةٌ لَّيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِندَ اللّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءتْ لاَيُؤْمِنُونَ” (الأنعام، آية: 109).
كما استعمل القرآن الكريم تارة لفظة “البينة” كما في قوله: “قَدْ جَاءتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً” (الأعراف، آية: 73). والبينة هي الدلالة الواضحة عقلية كانت أو حسية. وتارة يستخدم القرآن لفظة “البرهان” قال تعالى: “فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِن رَّبِّكَ إلى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ” (القصص، آية: 32). والبرهان مبين للحجة وهو أوكد للدلالة ويقتضي الصدق لا محالة. كما يأتي التعبير عن المعجزة أحياناً بالسلطان، قال تعالى: “تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَآؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ” (ابراهيم، آية: 10).
ولعل اختيارهم لهذا المصطلح بدلاً من الآية والكلمات الأخرى لإزالة الدلالة المشتركة في الآية من القرآن الكريم كما في قوله تعالى: “مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلّ ِشَيْءٍ قَدِيرٌ” (البقرة، آية: 106). وبين الآية بمعنى العلامة البارزة الدالة على وجود الخالق سبحانه وتعالى ووحدانيته كما في قوله تعالى: “إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ” (آل عمران، آية: 190). وبين الآية بمعنى البناء العالي، كما في قوله تعالى: “أَتَبْنُونَ بِكُلّ ِرِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ” (الشعراء، آية: 128). وكذلك الخروج من الدلالات المشتركة في الكلمات الأخرى.
1ـ تعريف المعجزة:
أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي سالم عن المعارضة يظهره الله على يد رسله. فالمعجزة أمر خارق للسنة التي أودعها الله سبحانه وتعالى في الكون ولا تخضع للأسباب والمسببات ولا يمكن لأحد أن يصل إليها عن طريق الجهد الشخصي والكسب الذاتي، وإنما هو هبة من الله سبحانه وتعالى يختار نوعها وزمانها ليبرهن بها على صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أكرمه بالرسالة.
والسحر والأعمال الدقيقة التي يمارسها بعض أهل الرياضات البدنية أو الروحية لا يدخل تحت اسم الخارق لأن لكل من تلك الأمور أساليب يمكن لأي إنسان أن يتعلمها ويتقنها ويمارسها، إذا اتبع الأسباب والأساليب المؤدية إلى نتائجها أمكنه بواسطة الجهد الشخصي والمران والممارسة أن يتوصل إلى تلك النتائج، أما الأمور الخارقة فلا تدخل تحت طاقة البشر، ليست لها أسباب تؤدي إليها.
2ـ شروط المعجزة:
ومن خلال التعريف السابق للمعجزة نستطيع أن نتلمس شروطها:
أ ـ أن تكون من الأمور الخارقة للعادة: مثل عدم إحراق النار لسيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام وعدم إغراق الماء لموسى عليه السلام وقومه، وعدم سيلانه عليهم، ومثل القرآن الكريم.
ب ـ أن يكون الخارق من صنع الله وإنجازه، قال تعالى: “وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِي َبِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاء أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ” (غافر، آية: 78).
ج ـ سلامتها من المعارضة.
د ـ أن تقع على مقتضى قول من يدّعيها.
هـ ـ التحدي بها.
و ـ أن يستشهد بها مدّعي الرسالة على الله عز وجل.
ز ـ تأخر الأمر المعجز عن دعوى الرسالة.
وقد توافرت هذه الشروط في إعجاز القرآن الكريم.
ثانياً: القرآن الكريم هو المعجزة الكبرى:
لما زعم المشركون أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو الذي ألف القرآن، قال الله تعالى: “أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لَّا يُؤْمِنُونَ * فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ * أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ” (الطور، آية: 33 ــ 35).
ثم تحداهم بعشر سور: “أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * فَإِن لَمْ يَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أُنزِلِ بِعِلْمِ اللّهِ وَأَن لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ” (هود، آية: 13 ــ 14).
ثم تحداهم بسورة واحدة: “وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ” (البقرة، آية: 23 ـ 24).
وقال تعالى: “أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ” (يونس، آية: 38).
فعجز جميع الخلق أن يعارضوا ما جاء به، سجل على الخلق جميعاً العجز إلى يوم القيامة بقوله تعالى: “قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا” (الإسراء، آية: 18).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: “ما من الأنبياء نبيّ إلا أعطى من الآيات ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحياً أوحاه الله إليّ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة”.
إن معجزات الأنبيـاء تتماثل مـن حيث إنهـا حسية ومخصوصة بزمنها، أو بمـن حضرها، أو منقرضة بانقراض من شاهدها، أما معجزة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فهي القرآن الكريم الذي لم يعط أحد مثله، وهو أفيدها وأدومها، لاشتماله على الدعوة والحجة، واستمرار تحديه في أسلوبه وبلاغته ومعانيه وأخباره، وعجز الجن والإنس على أن يأتوا بسورة مثله مجتمعين أو متفرقين في جميع الأعصار، مع اعتناء معارضيه بمعارضته فلم ولم يقدروا، فعمَّ نفعه من حضر ومن غاب، ومن وجد ومن سيوجد إلى آخر الدهر، ولذلك فإن محمداً صلى الله عليه وسلم أكثر الأنبياء أتباعاً.
هذا شرح للحديث على وجه الإجمال، وأما أسباب اختصاص نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن سائر الأنبياء بهذه المعجزة الظاهرة، فلثلاثة أسباب صار بها من أخص إعجازه، وأظهر آياته:
1 ـ إن معجزة كل رسول موافق للأغلب من أحوال عصره والشائع المنتشر من ناس دهره، فلما بعث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في عصر الفصاحة والبلاغة خص بالقرآن في إيجازه وإعجازه، بما عجز عنه الفصحاء، وأذعن له البلغاء، وتبلد فيه الشعراء ليكون العجز عنه أقهر، والتقصير فيه أظهر، فصارت معجزاته ـ وإن اختلفت ـ متشاكلة المعاني، مختلفة العلل.
2 ـ إن المعجزة في كل يوم بحسب أفهامهم وعلى قدر عقولهم وأذهانهم وأفهامهم، والعرب أصح الناس أفهاماً وأحدَّهم أذهاناً، فخصوا من معجزات القرآن بما تجول فيه أفهامهم، وتصل فيه أفهامهم، وتصل إليه أذهانهم.
3 ـ وهذه المعجزة جمعت بين الدليل لما فيه من الإعجاز وغيره من وجوه الدلالة وبين المدلول بما فيه من بيان الإيمان وأدلته، وبيان الأحكام الشرعية والقصص والأمثال، والوعد والوعيد وغير ذلك من علومه التي لا تنحصر، ثم جعل مع حفظه وتلاوته من أفضل الأعمال التي يتقرب بها إلى الله تعالى.. ولهذا توفرت الدواعي على حفظه على مر الدهور والعصور، ففي كل قرن ترى من حفظته ما يفوق العد والاحصاء، ويستنفذ نجوم السماء ومثل ذلك لم يتفق لغيره من الكتب الإلهية المقدسة.
وفي قوله صلى الله عليه وسلم: “فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً” آية من آيات نبوته، كما قال النووي: فإنه أخبر صلى الله عليه وسلم بهذا في زمن قلة من المسلمين، ثم إن الله تعالى فتح على المسلمين البلاد، وبارك فيهم، حتى انتهى الأمر، واتسع الإسلام في المسلمين إلى هذه الغاية المعروفة، ولله الحمد على هذه النعمة وسائر نعمه التي لا تحصى.

1 – د. علي محمَّد محمَّد الصَّلابي، المعجِزَةُ الخَالِدَةُ الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، براهين ساطعة وأدلة قاطعة، دار المعرفة، ص (7ء9).
2 – د. يوسف القرضاوي، كيف نتعامل مع القرآن العظيم، دار الشروق ط. الثالثة، ص: 32.
3 – الاصفهاني، الراغب الاصفهاني، المفردات في غريب القرآن، المكتبة التوفيقية للطبع والنشر والتوزيع، 1906، ص: 45.
4 – مصطفي مسلم، مباحث في إعجاز القرآن، دار المسلم للنشر والتوزيع، 2011، ص: 14. ص: 18.
5 – ابن غشيان، ثامر بن ناصر بن فهد، رسالة خاتم النبيين محمد: ضرورتها، وطرائق إثباتها، ولوازمها، مكتبة الرشد ناشرون، 2005، ص: 155.
6 – النووي، أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف، المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج، دار إحياء التراث العربي – بيروت، الطبعة: الثانية، 1392هـ (2 / 188).
إسلام أون لاين
توقيع » NADJM

 

مواضيعيردودي
 
من مواضيعي في المنتدي

رد مع اقتباس
قديم 8/12/2023, 04:32 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
عوض999
مشرف منتدي الكمبيوتر والانترنت

الصورة الرمزية عوض999

الملف الشخصي
رقم العضوية : 156373
تاريخ التسجيل : Apr 2009
العمـر : 38
الجنـس :
الدولـة : ارض الله الواسعة
المشاركات : 5,476 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 246
قوة الترشيـح : عوض999 يستحق التقييمعوض999 يستحق التقييمعوض999 يستحق التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

عوض999 غير متصل

افتراضي رد: المعجزة الكبرى.. (القرآن الكريم)

شكراً لك اخي الكريم
توقيع » عوض999




 

  رد مع اقتباس
قديم 8/12/2023, 07:37 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
ايمن مغازى
مراقب عـام منتديات المهندسين العرب

الصورة الرمزية ايمن مغازى

الملف الشخصي
رقم العضوية : 328492
تاريخ التسجيل : Feb 2013
العمـر : 50
الجنـس :
الدولـة : كفرالشيخ.فوه.الفتوح
المشاركات : 29,560 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 1264
قوة الترشيـح : ايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمة

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

ايمن مغازى متصل الآن

افتراضي رد: المعجزة الكبرى.. (القرآن الكريم)


توقيع » ايمن مغازى
لا إلـــه إلا الله
محمــد رســول الله

 

  رد مع اقتباس
قديم 9/12/2023, 05:56 AM   رقم المشاركة : ( 4 )
خضر الدبيات
نـجـم الـمـهنـدسـين الـعـرب

الصورة الرمزية خضر الدبيات

الملف الشخصي
رقم العضوية : 467329
تاريخ التسجيل : Jul 2021
العمـر : 40
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 7,116 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 61
قوة الترشيـح : خضر الدبيات يستاهل التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

خضر الدبيات غير متصل

افتراضي رد: المعجزة الكبرى.. (القرآن الكريم)

مشكور اخي العزيز
توقيع » خضر الدبيات
منتديات مهندسين العرب

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~