شركة عزل أسطح ومكافحة حشرات في السعودية

[إبراهيم عبده]

يُعتقد أن مواضع تماثيل اليعسوب والأعمال الفنية في أجزاء من المنزل أو المكتب تجلب رؤى جديدة وتغييرات إيجابية.

شركة مكافحة الفئران بجدة
في كل من الصين واليابان ، تم استخدام اليعسوب في الطب التقليدي. في إندونيسيا ، يتم اصطياد حشرات اليعسوب البالغة على أعمدة مصنوعة من الجير ثم تقلى بالزيت كطعام شهي.

صور اليعسوب شائعة في الفن الحديث ، خاصة في تصميمات المجوهرات. [94] كما تم استخدامها كعنصر زخرفي على الأقمشة والمفروشات المنزلية. [95] دوغلاس ، شركة بريطانية لتصنيع الدراجات النارية ومقرها في بريستول ، أطلقت على طرازها المزدوج المسطح 350 سم مكعب بعد الحرب دراجونفلاي.

من بين الأسماء الكلاسيكية لليابان Akitsukuni (秋 津 国) ، Akitsushima (秋 津 島) ، Toyo-akitsushima (豊 秋 津 島). كلمة أكيتسو هي كلمة قديمة ليعسوب ، لذا فإن أحد التفسيرات لأكيتسوشيما هو "جزيرة اليعسوب". يُعزى هذا إلى أسطورة تعرض فيها مؤسس اليابان الأسطوري ، الإمبراطور جيمو ، للعض من بعوضة ، ثم أكلها اليعسوب.

في أوروبا ، غالبًا ما يُنظر إلى اليعسوب على أنه شرير. بعض الأسماء الإنجليزية العامية ، مثل "هورس-ستينغر" ، [100] "إبرة جريئة الشيطان" ، و "قاطع الأذن" ، تربطهم بالشر أو الإصابة. يعتقد الفولكلور السويدي أن الشيطان يستخدم اليعسوب لوزن أرواح الناس. الخاطف "). غالبًا ما ترتبط بالثعابين ، كما في الاسم الويلزي gwas-y-neidr ، "خادم الأفعى". تشير مصطلحات جنوب الولايات المتحدة "طبيب الأفعى" و "مغذي الثعابين" إلى الاعتقاد الشعبي بأن اليعسوب يصطاد الحشرات بحثًا عن الثعابين أو يتبع الثعابين حولها ويعيد ربطها معًا إذا أصيبت. [102] [103] ومن المثير للاهتمام أن الاسم الهنغاري ليعسوب اليعسوب هو szitakötő ("غربال-حياكة").
شركة مكافحة حشرات بجازان
الملون المائي موسى هاريس (1731-1785) ، المعروف بكتابه الأوريلي أو التاريخ الطبيعي للحشرات الإنجليزية (1766) ، نُشر عام 1780 ، وهو أول وصف علمي للعديد من Odonata بما في ذلك demoiselle النطاقات ، Calopteryx الرائع. كان أول فنان إنجليزي يصنع الرسوم التوضيحية ليعسوب دقيقة بما يكفي للتعرف على الأنواع (Aeshna grandis في أعلى يسار اللوحة الموضحة) ، على الرغم من أن رسمه الخام للحورية (في أسفل اليسار) مع تمديد القناع يبدو أنه مسروق. [ب] [104]

في الآونة الأخيرة ، أصبحت مشاهدة اليعسوب شائعة في أمريكا حيث يبحث بعض مراقبي الطيور عن مجموعات جديدة للمراقبة.

في شعارات النبالة ، مثل غيرها من الحشرات المجنحة ، يُصوَّر اليعسوب عادةً على شكل مرتد (مع ظهره مواجه للمشاهد) ، ورأسه إلى رئيس.

رمز اليعسوب على وعاء هوبي من سيكياتكي ، أريزونا ، ج. من 1400 إلى 1625
رمز اليعسوب على وعاء هوبي من سيكياتكي ، أريزونا ، ج. من 1400 إلى 1625


حشرات اليعسوب المرسومة بدقة بواسطة موسى هاريس ، 1780: في أعلى اليسار ، الباور البني ، Aeshna grandis (وصفها لينيوس ، 1758) ؛ تظهر الحورية في أسفل اليسار مع تمديد "القناع".
حشرات اليعسوب المرسومة بدقة بواسطة موسى هاريس ، 1780: في أعلى اليسار ، الباور البني ، Aeshna grandis (وصفها لينيوس ، 1758) ؛ تظهر الحورية في أسفل اليسار مع تمديد "القناع".


نقش خشبي على الورق ، بعد Kitagawa Utamaro ، 1788
نقش خشبي على الورق ، بعد Kitagawa Utamaro ، 1788


إناء تيفاني آند كو جابونيزم بمقابض اليعسوب ، ج. 1879 ، متحف والترز للفنون
إناء تيفاني آند كو جابونيزم بمقابض اليعسوب ، ج. 1879 ، متحف والترز للفنون


مصباح قلادة اليعسوب من تيفاني ، تصميم سي. 1903
مصباح قلادة اليعسوب من تيفاني ، تصميم سي. 1903


تسوبا يابانية مع اليعسوب ، 1931: شيبويتشي بالذهب والفضة ، متحف والترز للفنون
تسوبا يابانية مع اليعسوب ، 1931: شيبويتشي بالذهب والفضة ، متحف والترز للفنون

في الشعر والأدب
كتب لافكاديو هيرن في كتابه الصادر عام 1901 بعنوان "منوعات يابانية" أن الشعراء اليابانيين قد خلقوا اليعسوب هايكو "تقريبًا مثل عدد اليعسوب نفسها في أوائل الخريف." جراب الفلفل / أضف زوجين من الأجنحة ، وانظر / ينطلق اليعسوب "، فيما يتعلق بموسم الخريف باليعسوب. كتب هوري باكوسوي (1718-1783) بالمثل "مصبوغ مع / لون أيام الخريف ، / يا اليعسوب الأحمر".

وصف الشاعر اللورد تينيسون اليعسوب الذي شق جلده القديم وظهر لونه الأزرق المعدني اللامع مثل "البريد الياقوتي" في قصيدته عام 1842 "الصوتان" ، مع السطور "دافع داخلي يؤجر الحجاب / من قشرته القديمة: من الرأس لتذويب / خرجت لوحات واضحة من بريد الياقوت. "[109]

شركة مكافحة حشرات بالرس
وصف الروائي إتش إي بيتس رحلة اليعسوب السريعة والرشاقة في كتابه الواقعي لعام 1937 [110] أسفل النهر: [111]

رأيت ، مرة ، موكبًا لا نهاية له ، فوق منطقة من زنابق الماء ، من اليعسوب الياقوت الصغير ، لعب مستمر من الشاش الأزرق فوق الزهور الثلجية فوق المياه الزجاجية. كان كل شيء محصورا ، بطريقة اليعسوب الحقيقية ، في مساحة صغيرة واحدة. لقد كان دورانًا وعودة مستمرًا ، وسهامًا لا نهاية له ، واتزانًا ، وضربًا ، وتحليقًا ، سريعًا جدًا لدرجة أنه غالبًا ما كان يضيع في ضوء الشمس.