مين يجاوب على سؤالى ... ؟

[مدحت الجزيرة]

اجابه صحيحه

من اخى عبد الرحمن

واخى انطونى

وشكرا لمرور اخى السيد طنطاوى

الذى كان المفروض السؤال والاجابه

له ومنه

تحيتى للجميع

[مدحت الجزيرة]

السؤال لاخى
المهندس

محمود ابو احمد

قال تعالى
{ يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث }

فما هي هذه الظلمات ؟

[محمود ابواحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدحت الجزيرة

السؤال لاخى
المهندس

محمود ابو احمد

قال تعالى
{ يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث }

فما هي هذه الظلمات ؟

شكرا لدعوتك للاجابه على السؤال

الظلمة الأولى: ظلمة جدار البطن. الظلمة الثانية: ظلمة جدار الرحم. الظلمة الثالثة: ظلمة المشيمة بأغشيتها

فيديو يوضح ذلك
http://www.youtube.com/watch?v=2igv2Q5ywBw

[مدحت الجزيرة]

شكرا اخى الفاضل

وفعلا اجابه نموذجيه

وصحيحه

تحيتى

[مدحت الجزيرة]

سؤالى لاخى الفاضل

مهندس

فادى سعيد

ماهي السور القرآنية التي بدأت بالحمد لله ؟

[عبدالرحمن سيد]

سوره الكهف و الفاتحة

[مدحت الجزيرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن سيد

سوره الكهف و الفاتحة

اخى عبد الرحمن

اولا

الاجابه خطاْ

ثانيا

فى سؤال سابق باسم

المهندس السيد طنطاوى

وحضرتك دخل وجاوبت

ورديت عليك واخبرتك بان المفروض

ان الاجابه كانت لصاحب السؤال

ياريت لو تكرمت نلتزم بالنظام

وتاكد ان كل من يدخل المنتدى العائلى

له نصيب فى دعوتى للاسئله

فارجو الالتزام بان لو كان السؤال بدون

اسم معين اللى يريد الاجابه

فليتفضل

اما

اذا كان السؤال موجه لشخص باسمه

فالاجابه لصاحب السؤال فقط .

اتمنى من الجميع الالتزام بما سبق

وما زال السؤال لاخى

مهندس فادى

[ابوعلاء عز]

ايه الجمال ده
الله ينور عليكم
معلومات قيمة
واداء ممتاز
تحياتى للجميع

[مدحت الجزيرة]

من هو رهين المحبوسين ؟

[لوركا]

رهين المحبسين
هو
الاديب السورى

أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري
المعروف ب
أبو العلاء المعري

[مدحت الجزيرة]

اجابه صحيحه

ياصديقى

[مدحت الجزيرة]

السؤال

للدكتور / عبد الكريم

من هو الصحابي الذي سماه الرسول
عليه الصلاة والسلام
غسيل الملائكة ؟

[رمضان غالي]

حنظلة بن أبي عامر

مستنين الاستاذ عبد الكريم للاجابه

[الدكتور عبد الكريم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان غالي

حنظلة بن أبي عامر

مستنين الاستاذ عبد الكريم للاجابه

هو حنظلة بن أبي عامر بن صيفي بن زيد بن أمية بن ضبيعة
الأنصاري الأوسي وقصته في هذه السطور:
روي أن حنظلة قد خطب لنفسه فتاة اسمها جميلة بنت عبدالله بن أُبي، واستأذن حنظلة النبي(ص) في أن يدخل عليها، فأذن له، وكان ذلك في الليلة السابعة لغزوة أحد.

وأفضى حنظلة إلى عروسه، فضمهما فراش واحد لأول ليلة، ثم سمع حنظلة صوتاً ينادي إلى الجهاد، ليلتئذٍ، فشغله الصوت

عن كل شيء، وأعجلته الاستجابة السريعة حتى عن الاغتسال!

والتحق حنظلة برسول الله وهو يسوي الصفوف، فلما انكشف المشركون، اعترض حنظلة لأبي سفيان بن حرب، فضرب عرقوب فرسه فقطعه، ووقع أبو سفيان إلى الأرض يصيح، يا معشر قريش أنا أبو سفيان بن حرب، وحنظلة يحاول أن يذبحه بسيفه، فنظر إليه الأسود بن شعوب، فأسرع إلى حنظلة، وحمل عليه بالرمح، فمشى إليه حنظلة وضربه ثانية برمحه فقتله، ووجد أبو سفيان أن لديه مجالاً للفرار ففرّ يعدو على رجليه، فلحق ببعض القرشيين، فأردفه وراءه على فرسه، وجاء من الخلف رجل مشرك اسمه شداد بن الأسود، وطعن حنظلة طعنة قاتلة فسقط شهيداً

ومضت المعركة حتى نهايتها، ثم تحدث رسول الله(ص) عن حنظلة الشهيد، فقال لأصحابه: ما شأن حنظلة؟ إن صاحبكم لتغسّله الملائكة، فاسألوا أهله ما شأنه؟ فسُئلت زوجته عن ذلك، فقالت: سمع صيحة الحرب وهو جنب، فخرج مسرعاً ولم يتأخر للاغتسال! فلما بلغ كلامها مسمع النبي(ص) قال: لذلك غسّلته الملائكة، لقد رأيت الملائكة تغسّله في صحائف الفضة، بماء المزن، بين السماء والأرض.

وروي أنهم التمسوا حنظلة بين القتلى، فوجدوا رأسه يقطر ماء، وليس بقربه ماء! فكان ذلك تصديقاً لما قاله رسول الله(ص).

ومنذ ذلك اليوم وحنظلة يلقب بلقب "غسيل الملائكة".

[مدحت الجزيرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور عبد الكريم

هو حنظلة بن أبي عامر بن صيفي بن زيد بن أمية بن ضبيعة
الأنصاري الأوسي وقصته في هذه السطور:
روي أن حنظلة قد خطب لنفسه فتاة اسمها جميلة بنت عبدالله بن أُبي، واستأذن حنظلة النبي(ص) في أن يدخل عليها، فأذن له، وكان ذلك في الليلة السابعة لغزوة أحد.

وأفضى حنظلة إلى عروسه، فضمهما فراش واحد لأول ليلة، ثم سمع حنظلة صوتاً ينادي إلى الجهاد، ليلتئذٍ، فشغله الصوت

عن كل شيء، وأعجلته الاستجابة السريعة حتى عن الاغتسال!

والتحق حنظلة برسول الله وهو يسوي الصفوف، فلما انكشف المشركون، اعترض حنظلة لأبي سفيان بن حرب، فضرب عرقوب فرسه فقطعه، ووقع أبو سفيان إلى الأرض يصيح، يا معشر قريش أنا أبو سفيان بن حرب، وحنظلة يحاول أن يذبحه بسيفه، فنظر إليه الأسود بن شعوب، فأسرع إلى حنظلة، وحمل عليه بالرمح، فمشى إليه حنظلة وضربه ثانية برمحه فقتله، ووجد أبو سفيان أن لديه مجالاً للفرار ففرّ يعدو على رجليه، فلحق ببعض القرشيين، فأردفه وراءه على فرسه، وجاء من الخلف رجل مشرك اسمه شداد بن الأسود، وطعن حنظلة طعنة قاتلة فسقط شهيداً

ومضت المعركة حتى نهايتها، ثم تحدث رسول الله(ص) عن حنظلة الشهيد، فقال لأصحابه: ما شأن حنظلة؟ إن صاحبكم لتغسّله الملائكة، فاسألوا أهله ما شأنه؟ فسُئلت زوجته عن ذلك، فقالت: سمع صيحة الحرب وهو جنب، فخرج مسرعاً ولم يتأخر للاغتسال! فلما بلغ كلامها مسمع النبي(ص) قال: لذلك غسّلته الملائكة، لقد رأيت الملائكة تغسّله في صحائف الفضة، بماء المزن، بين السماء والأرض.

وروي أنهم التمسوا حنظلة بين القتلى، فوجدوا رأسه يقطر ماء، وليس بقربه ماء! فكان ذلك تصديقاً لما قاله رسول الله(ص).

ومنذ ذلك اليوم وحنظلة يلقب بلقب "غسيل الملائكة".

اجابه نموذجيه

شكرا جزيلا اخى الفاضل

تحيتى