ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > القسم العام > ---##منتدي الاخبار العربيه والعالميه## > ارشيف الاخبار

ارشيف الاخبار جميع المواضيع القديمه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29/7/2006, 03:03 PM
الصورة الرمزية علاء غنيم
 
علاء غنيم
المدير العام

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  علاء غنيم غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 2
تاريخ التسجيل : Jun 2005
العمـر : 68
الـجنـس :  بن سبورت
الدولـة : مصر - سيناء
المشاركـات : 28,038 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 1065
قوة التـرشيـح : علاء غنيم تم تعطيل التقييم
افتراضي الشرق الأوسط الجديد.." أصولى..رجعى..وكاره للغرب؟!"

الشرق الأوسط الجديد..

" أصولى..رجعى..وكاره للغرب؟!"



لا أحد يعلم هل كانت السيدة "كوندوليزا رايس" تدرك ما قد تسفر عنه ولادة شرق أوسط جديد عندما صرحت قبيل حضورها للمنطقة العربية عن التضحية بلبنان فى سبيل هذه الولادة المزعومة، (والتى يبدو أنها متعسرة منذ تسعينات أو ثمأنينات القرن الماضى) .. غالب الظن أن وزيرة الخارجية الأمريكية هى والإدارة الأمريكية (كلها) لا يدركون أن هذا الطفل الذى يرغبون فى ولادته (على عجل) قد لا تأتى ملامحه كما يحبون .. فبينما يتنبأون بأنه سيكون وديعا، منفتحا وقابلا للاستغلال فإن ما يفعلونه الآن قد يؤدى لأن يولد "الشرق الأوسط الجديد" متمردا أصوليا رافضا للغرب ولكل ما يأتى منه ، وغالب الظن أيضا أنهم (فى الولايات المتحدة كما فى إسرائيل) لا يدركون أنه لو حدث ذلك فهم على رأس من يتحمل اللوم..؟!

من يستمع لوزيرة الخارجية الأمريكية وهى تقول جملتها التى أصبحت شهيرة فى الأيام الماضية عن مخاض ولادة شرق أوسط جديد، لابد وأن يتصور رسما كاريكاتوريا لأم فى حالة مخاض وحولها عدد من العسكريين متلهفين بشدة لولادة طفلها لكنهم فى نفس هذه اللحظة يضربونها بطلقات الرصاص وكلهم يصوب بندقيته على قلبها غير مدركين من فرط غبائهم أنهم يقتلونها قبل أن تلد الطفل الذى ينتظرونه.




الشرق الأوسط الجديد القديم
بداية علينا أن ندرك أن مشروع الشرق الأوسط الجديد أو الكبير هو مشروع قديم فقد بدأ التهيؤ له مع رغبة إسرائيل فى الانخراط فى المنطقة والاستفادة من مواردها ولعب دور القائد بدلا من دور العدو ويمكن قراءة صيغة للمشروع في دراسة شمعون بيريس «الشرق الأوسط الجديد» ومنها يمكننا أن نفهم وجود تيار برجماتى إسرائيلى داعى للسلام بين العرب وإسرائيل والتطبيع والعمل على توثيق الروابط الاقتصادية والثقافية فيما بينهم لتستفيد إسرائيل التى تمثل فى هذا المشروع التكنولوجيا والذكاء التقنى والحضارى والثقافى من اليد العاملة المصرية والمياه التركية والبترول الخليجى ويحل تصور إسرائيل الدولة الكبرى المسيطرة اقتصاديا وثقافيا بدلا من تصور إسرائيل الدولة العظمى جغرافيا والتى تحتل الدول العربية بقوة السلاح.

ويبدو أن الولايات المتحدة قد وجدت أن الفرصة سانحة فى العام قبل السابق لطرح مسألة الشرق الأوسط الجديد مرة أخرى ولكن هذه المرة تحت مسمى الشرق الأوسط الكبير، وأن نظرة سريعة على المشروع الذى طرحته الولايات المتحدة فى العام قبل الماضى على قمة الثمانى التى انعقدت فى يونيو 2004 تظهر أن الولايات المتحدة تسعى لتحقيق تغيير فى الأساس الثقافى لدول المنطقة والسعى لتحقيق درجة أكبر من العلمانية والتعلم والحرية وتمكين النساء والشباب أو بمعنى أصح إحداث إصلاح فى الاتجاه العلمانى الثقافى الأوربى لمقأومة أى وجود أصولى فى المنطقة وقد بدى واضحا أن من قاموا على اعداد المشروع والذين استفادوا من تقريرى الأمم المتحدة حول التنمية البشرية العربية للعامين 2002 و2003 كانوا على ادراك أن الشعوب لن تقبل بالسير فى الإتجاه الذى يرغبونه إلا تدريجيا وبالتقليل من الفساد وزيادة نسبة الحريات والديمقراطية ومساعدة الفئات الأقل حظا كالمرأة ومنج فرص للتدريب والتعليم والتوجه بالتعليم فى طريق أكثر تطورا على أن يكون تعليما علمانيا لا دينيا وقد قبل بهذا المشروع الكثير من المثقفين العرب على اعتبار أنه سوف يتيح مزايا هامة وتمويل أوربى أمريكى لمشاريع تنموية وتثقيفية كثيرا ما طالبوا بها. صحيح أن من قبلوا بهذا المشروع وشجعوه يعرفون تماما أن (الحداية لا تنقط كتاكيت) وأن الولايات المتحدة لم تكن تلعب دور المصلح الاجتماعى والسياسى والاقتصادى الطيب عندما اقترحت هذا المشروع ولكنها كانت تهيأ الأجواء العربية لتقبل إسرائيل ثقافيا وسياسيا لكنها كانت تسعى لتغيير المنطقة لما يناسبها تمهيدا للخروج من العراق والترسيخ للصورة الجديدة لإسرائيل، لكنهم تعاملوا مع المسألة بشكل برجماتى نفعى فقالوا: (وما المشكلة نحصل على ما يمكننا أن نحصل عليه من إصلاحات ومشاريع ثم نرفض فيما بعد مالا يروق لنا فنحن فى النهاية أحرار، كما أنه بعيدا عن أهداف الولايات المتحدة وإسرائيل السياسية والمشكوك فيها هناك أهداف أخرى شرعية لأطراف ستستفيد من تنمية المنطقة كأهداف الشريك الأوربى الذى تدفعه رغبته فى صد هجمات الهجرة غير الشرعية من جنوب المتوسط لبلاده، للسعى للمشاركة فى تطوير بلاد شمال أفريقيا والشرق الأوسط حتى يضمن قبول شعوب هذه البلاد البقاء فى بلادها وتطويرها بدلا من غزو أوربا التى تخاف أن تجد نفسها بعد عشرين عاما وقد أصبحت قارة تضم غالبية سكان من المسلمين ثم هناك فى النهاية أهداف رجال الاقتصاد الذين يرغبون فى تقليل الفساد وزيادة الاستقرار فى بلاد الشرق الأوسط للامتداد بمشاريعهم فى المنطقة وإستغلال المواد الخام فى أماكن تواجدها بلا مصاريف نقل وإستغلال الأيدى العاملة الرخيصة قال المثقفون ومعضم من قبل بالمشروع لنستفد ونفيد ونرفض ما لا نرغب فيه هكذا قبل الكثير من الصفوة بالمشروع الأمريكى وحبزته أوربا ورغم مقأومة الحكومات العربية التى شعرت بتهديد تدخل الولايات المتحدة فى شؤونها إلا أنها بدأت بالتدريج فى إحداث عدد من الإصلاحات والتوجه فى اتجاه الديمقراطية).




جنود أمريكا يموتون فى العراق

لكن الريح تأتى أحيأنا بما لا تشتهى السفن، فنتيجة سنين من الفساد وتقهقر الديمقراطية ونظام تعليمى متخلف والبطالة إلى آخر هذه القائمة بدا من الواضح أن الشعوب العربية سوف تستخدم هذه الحرية والديمقراطية ليس فى انتخاب أحزاب وليدة لا ثقل لها فى الشارع أو الوقوف وراء منظمات وحركات بدت بلا تاريخ ولا سند سوى دعم قلة من الصفوة ولكن فى انتخاب الأحزاب والكيانات الأصولية التى ترتبط فى ذهن المواطن العادى قليل الثقافة بالدين وبالتالى بالنزاهة .
هنا بدأت الولايات المتحدة تعيد تفكيرها من جديد وكان من الطبيعى والأمر كذلك أن تتغاضى عن تأجيل مسألة الديمقراطية وقتيا حتى تقوم بإرساء مجتمع مدنى قوى ودعم أحزاب تحصل على أرضية وتقدم خدمات وتسعى لتطوير التعليم والتثقيف وتمكين المرأة إلى آخر هذه العناصر التى ضمها مشروعها، لكن الولايات المتحدة لم تكن تملك الكثير من الوقت فبينما ربما كانت تملك بعض الوقت لتغيير أوربا الشرقية حيث لم تكن متورطة عسكريا هناك و سمعتها لم تكن مهددة بعشرات الفضائح، فإنها لم تكن تملك الوقت هنا فى الشرق الأوسط فجنود أمريكا يقتلون فى العراق و أفغانستان خاصة وأنها لم تستطع فى السنوات القليلة الماضية أن ترسى نظاما قويا فى العراق حتى يمكنها الانسحاب منه وبينما جنودها يستخدمون أبشع الوسائل مع العراقيين إلا أنهم لا يستطيعون القضاء لا على المقاومة ولا على الصراعات الطائفية كما أن مغامرة الديمقراطية فى المنطقة قد أسفرت عن وجود حماس فى السلطة الفلسطينية وإسرائيل الابنة المدللة ( كما سماها كارتر) تبكى وتصرخ لذا فإن الإدارة الأمريكية غير الحصيفة لم تجد بدا من طرح مسألة التغيير الثقافى الهادئ على جنب وفرض التغيير بالسلاح .




الشرق الأوسط الأمريكى الجديد
والشرق الأوسط كما تريده أمريكا يتكون من المنطقة العربية بالإضافة إلى باكستان وأفغانستان وإيران وتركيا وإسرائيل وربما بعض دول البلقان فى المستقبل وطبقا لما تدعيه الحاجة. وفى هذا الشرق الأوسط سوف تلعب إسرائيل دور الرئيس بينما تلعب إيران دور البعبع العدو وبالتالى فإن كل ما تدعيه إسرائيل لنفسها من صفات كالعلمانية والديمقراطية ...إلى آخره سيصبح قدوة حسنة وكل ما تمثله إيران كدولة أصولية وشيعية سيصير من المحرمات ولكى يتحقق ذلك فلابد أولا وكما قلنا أن يتم قبول إسرائيل ثقافيا ورفض إيران وثقافتها ولهذا فعلى أمريكا أن تطهر الأرض سريعا قبل أن ترحل ولتطهير الأرض عليها أن تقوم بما يلى:

• القضاء على أى تواجد شيعى مهم أو مسلح.
• القضاء على حركات المقاومة خاصة ذات الفكر الأصولى ( حماس فى فلسطين )
• القضاء على التعاطف الجماهيرى مع الشيعة ومع حركات مقاومة ومع الجماعات والأحزاب السياسية الأصولية.
• استيعاب سوريا.
• عزل إيران تمهيدا لتحويلها لصورة العدو.

وقد وجد عباقرة واشنطن أن كل هذا يمكن أن يحدث بتخريب لبنان ثم إلقاء اللوم على حزب الله وبالعودة لدفع جزء من فاتورة إصلاح لبنان يمكنها الخروج بمظهر البطل وتنتهى المسألة بعد ذلك بعقد مؤتمر أو عدة مؤتمرات ترسى فيها دعائم النظام الجديد فى الشرق الأوسط ولا مانع من التحايل على الدول الهامة فى المنطقة (وكلها فيما عدا سوريا دول سنية) لكسب تأييدها وهى دول لديها بالفعل ما يكفيها من القلق من نفوذ إيران الشيعى ولضمان ود هذه الدول يمكن أن تمنح الأخ الأكبر أو التغاضى عن عدد من مشكلات الإصلاح وحقوق الإنسان كما حدث مع تركيا التى بدى أنها قد حصلت على ضوء أخضر فيما يخص مهاجمة حزب العمال الكردستانى وعن تغاضى أمريكى عن ملف الأكراد لديها. عموما فقد بدى واضحا فى الأيام الماضية من تصريحات كوندوليزا رايس ومن اتصالاتها والدول التى دعتها التفاوض فى مشكلة لبنان أنها تمنح كل من تركيا ومصر والسعودية حقوق الأخوة الكبار كما أنها تضع للأردن مكانة خاصة بسبب تورطها الجغرافى والسكانى والسياسى فى مشكلات المنطقة وتحاول استيعاب سوريا.




استيعاب سوريا

يبدو أن مسألة استيعاب سوريا كانت حاضرة فى ذهن الولايات المتحدة منذ البداية حيث تملك سوريا الكثير من المفاتيح فى المنطقة كما أنها تمثل النظام الرسمى العربى الوحيد الذى يملك علاقات قوية بإيران. وقد لعبت الولايات المتحدة لعبة (هى أذكى ما تم فى مسألة شن الحرب على لبنان ) لتدفع سوريا للسعى للتفاوض معها بلا أو بأقل الشروط الممكنة . فبعدما عزلت النظام السورى فى الفترة الماضية بدأت فى تهديده بضربة قاسمة تعجز سوريا عن مساعدة حزب الله وتؤدى لنهاية نظام الأسد وقد لوحت بذلك عبر عدة تهديدات تحتية كالحوار الذى أجراه جيمز ويلسى لقناة فوكس التليفزيونية والمعروفة بتعاونها وتحيزها لإدارة بوش حيث أكد جيمز (وهو رئيس سابق للمخابرات الأمريكية وعمل لفترة فى البحرية) أن على الولايات المتحدة أن توجه ضربة سريعة حاسمة ضد المواقع الإستراتيجية فى سوريا، ضربة قد تؤدى كما يدعى لنهاية زعامة أسرة الأسد، ولكى تؤكد جيمز على رسالته للنظام السورى فقد أجاب عن سؤال المذيع ولماذا لا نوجه ضربة مباشرة لإيران أكد أنه ليس من الممكن ضرب إيران الآن ولأن ضرب سوريا سيؤدى لإضعاف إيران وتأثيرها فى المنطقة. بمثل هذه التصريحات التحتية تم فى الأيام الماضية تهديد سوريا بضربة محتملة بالإضافة لاقصائها عن أى مفاوضات وبالتالى نفيها من الحصول على أى مكاسب عند إرساء دعائم الشرق الأوسط الجديد مع التأكيد على أن الضرر سينال سوريا وحدها لا إيران وهكذا بدأت سوريا بنفسها فى اظهار نيتها فى الدخول كوسيط فى المفاوضات وقد تلى ذلك مباشرة تشدد جديد من طرف الولايات المتحدة التى وافقت على وساطة سوريا ولكن عبر مصر والأردن وعلى أن تتم وساطتها خلال عشرة أيام تقنع فيها حزب الله أن يخرج منهزما . وهكذا بدأت الولايات المتحدة فى استيعاب سوريا دون وعدها بأى شيء على الإطلاق سوى ربما مجرد التواجد السياسى فى المنطقة ورغم ما تبديه الولايات المتحدة من تشدد تجاه سوريا إلا أن حقيقة أنها تحتاجها تؤكد أنها ستسعى بجدية للوصول للاتفاق معها وهو ما سيتبعه مباشرة السعي لاحتجاز إيران .

هذا ما تتصور الإدارة الأمريكية أنه قد يحدث فى الشهور القادمة حتى يمكنها ترتيب الأوراق وترك العراق فى عهدة الكبار فى الشرق الأوسط ، لكن ما لا تدركه الولايات المتحدة أن حقيقة ما قد يحدث على أرض الشرق الأوسط فى الشهور والسنين القادمة قد يختلف كثيرا عن هذا التصور.




الحب فى مقابل القتل

ما لا تدركه الولايات المتحدة هو أن منطقة الشرق الأوسط ليست منطقة فارغة خالية من السكان حتى يمكنها ترتيبها بالاتفاق مع الحكام ومحاولة استمالتهم، وما تغفله هو أن استخدام القوة العسكرية الغاشمة لتدمير دولة كاملة لا يمكن أن يؤدى أبدا لمشاعر اجابية تجاه الولايات المتحدة حتى ولو قامت الولايات المتحدة فيما بعد بالقيام ببنائها من جديد وبشكل كامل على نفقتها، فسكان هذه المنطقة وأجهزة اعلامها ومثقفوها وقادة الرأى بها ليسوا جماعة من الحمقى لكي لا يدركو حقيقة الأمر ويحملوا حزب الله المسؤولية كاملة عن تدمير لبنان، بل إن مشاعر القهر أمام الغطرسة الأمريكية رفعت من أسهم حزب الله فى الوطن العربى كله ومشاعر القهر والظلم والكره هذه قد تؤدى لانتشار بذور لحركات مقاومة عديدة فى البلدان العربية وأن الشعوب الكاره لنموذج الغرب المتآمر قد لا تستطيع اكتشاف هويتها إلا فى جماعات وأحزاب أصولية سوف تتمكن من الاستيلاء على السلطة فى البلدان العربية وفى هذا الوقت لن يهم من هو شيعى ممن هو سنى .. ما يدهشنى حقا هو كيف أمكن للساسة الأمريكان المؤسسات البحثية التى تمدهم بالمعلومات إغفال البديهية البسيطة التى تؤكد أن القتل والدمار لا يخلق إلا الكراهية.
توقيع » علاء غنيم

 

مواضيعيردودي
 
من مواضيعي في المنتدي

 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~