معلومات متنوعه لنجوم المنتدى

[مدحت الجزيرة]

اللهم احسن محيانا

ومماتنا واخرتنا

شكرا لك يا نجم

منتدى البيت العائلى

تحيتى

[asawer77]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدحت الجزيرة

اللهم احسن محيانا

ومماتنا واخرتنا

شكرا لك يا نجم

منتدى البيت العائلى

تحيتى

و

[asawer77]

قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه ( ما كانت الدنيا هم أحد إلا لزم قلبه أربع فقر لايدرك غناه وهم لا ينقضي مداه وشغل لا ينفذ أول وأمل لايدرك منتهاه ) .

عن علي بن أبى طالب رضي الله عنه قال ( من أعطى أربع خصال فقد أعطى خير الدنيا والآخرة وفاز بحظه منهما : ورع يعصمه عن محارم الله وحسن خلق يعيش به في الناس وحلم يدفع به جهل الجاهل وزوجة صالحة تعينه على أمر الدنيا والآخرة ) .

قال الامام مالك بن انس ( لا يؤخذ العلم من أربعة ويؤخذ ممن سوى ذلك ولا يؤخذ من سفيه ولا من صاحب هوى ولا ممن يكذب في أحاديث الناس ولا ممن لا يعرف ما يحدث به من حيث المصادر والاختيار ) .

سأل أعرابي الخليل بن احمد ( ما أنواع الرجال ؟ فقال الخليل ( الرجال أربعة رجل يدري ويدري انه يدري فسلوه ورجل يدري ولا يدر انه يدري فذاك ناس فذكروه ورجل لا يدري ويدري انه لا يدري فذلك يسترشد فعلموه ورجل لا يدري ولا يدري انه لا يدري فذلك جاهل فارفضوه ) .

الراحة في أربعة :-
راحة الجسم في قلة الطعام ، وراحة الروح في قلة الآثام ، وراحة القلب في قلة الاهتمام ، وراحة اللسان في قلة الكلام ).

كمال الرجل في أربعة : الديانة ، الأمانة ، والصيانة والرزانة .

العلوم أربعه : كونية لإصلاح الجسم ، وأدبية لإصلاح اللسان ، ونظرية لإصلاح الفكر ، ودينية لإصلاح الروح ، والمرء بالروح لا بالجسم إنسان .

أربعة تحفظ من أربعة : -
العفة من الحرام ، والمعرفة من الآثام ، والمروءة من الغدر ، والديانة من الشر .

أربعة تدل على الجهل كصحبة الجهول ، وكثرة الفضول ، وإذاعة السر ، وإثارة الشر .

أربعة يجب الدفاع عنها :
الدين ، الشرف ، والوطن ، والمبدأ .

أربعة يجب ضبطها : اللسان ، والأعصاب ، والنفس ، والشعور .

أربعة يجب التخلي عنها : التملق ، والوشاية ، والتبذير ، والكسل .

أربعة لابد منها : الماء – والهواء – والكلام – والموت .

أربعة مطلوبة : الاعتراف بالجميل ، ومحبة الوالدين ، والصديق الوفي ، والوفاء بالوعد .

[مدحت الجزيرة]

اللهم اغننى بحلالك عن حرامك

وبفضلك عن من سواك

-----------------------

شكرا جزيلاً اخى اساوير

لك تحيتى

[asawer77]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدحت الجزيرة

اللهم اغننى بحلالك عن حرامك

وبفضلك عن من سواك

-----------------------

شكرا جزيلاً اخى اساوير

لك تحيتى

نصوغ الكلمات شكراً .. ونفرد مساحات التأمل تترى ... وتنبلج فينا أحاسيس .. لتفتح ورودا كادت أن تنطفأ في مهدها لولاك يا أستاذ ... فسوف يكون لي عليك مني سلام تستغيث منه رجاء التخفيف فلك كل ما تتمناه

[asawer77]

ذكاء الإمام الشافعي رحمه الله
كان هناك مجموعة من العلماء يحقدون على الإمام الشافعي، ويدبرون له المكائد عند الأمراء فاجتمعوا وقرروا أن يجمعوا له العديد من المسائل الفقهية المعقدة لاختبار ذكائه، وذات يوم اجتمعوا عند الخليفة الرشيد الذي كان معجباً بذكاء الشافعي وعلمه بالأمور الفقهية وبدءوا بإلقاء الأسئلة والفتاوى في حضور الخليفة الرشيد...
السؤال الأول:
شرب مسلمان عاقلان الخمر، فلماذا يُقام الحد على أحدهما ولا يُقام على الآخر
فأجاب: إن أحدهما كان صبيا والآخر بالغاً.
السؤال الثاني:
زنا خمسة أفراد بامرأة، فوجب على أولهم القتل، وثانيهم الرجم، وثالثهم الحد، ورابعهم نصف الحد وآخرهم لا شيء.
فأجاب: استحل الأول الزنا فصار مرتدا فوجب عليه القتل، والثاني كان محصنا، والثالث غير محصن والرابع كان عبداً والخامس مجنوناً.
السؤال الثالث:
ما تقول في رجل أخذ ماء ليشرب، فشرب منها حلالاً وحرم عليه بقية الماء
فأجاب: إن الرجل شرب نصف الماء فرعف أي نزف في الماء المتبقي، فاختلط الماء بالدم فحرم عليه بقية الماء.
إلى هنا لم يستطع الرشيد الذي كان حاضراً تلك المساجلة أن يخفي إعجابه بذكاء الشافعي وسرعة خارطته وجودة فهمه وحس إدراكه.

[asawer77]

الغيبة في يومنا هذا
قيل لبعض الحكماء: ما الحكمة في أن رِيح الغيبة ونَتنِها كانت تَتَبيَّن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تَتَبيَّن في يومنا هذا؟ قال: لأن الغيبة قد كثرت في يومنا، فامتلأت الأنوف منها، فلم تَتَبيَّن الرائحة ... ومثال هذا مثال رجل دخل محل الدباغين لا يقدر على القرار فيها من شدة الرائحة، وأهل تلك الدار يأكلون فيها الطعام ويشربون الشراب ولا تَتَبيَّن لهم الرائحة، لأنهم قد امتلأت أنوفهم منها، كذلك أمر الغيبة في يومنا هذا

[مدحت الجزيرة]

مواضيعك مهمه جدا

اخى اساوير جزاك الله

كل الخير

تحيتى

[asawer77]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدحت الجزيرة

مواضيعك مهمه جدا

اخى اساوير جزاك الله

كل الخير

تحيتى

أنت في الحساب أمة يا أستاذ

[asawer77]

امرأة صالحة فقيرة بحسابات أهل الدنيا ولكنها غنية بأعمالها الصالحة

يحكى أن امرأة ذات خلق ودين وأدب جم رفيع وتتسم حياتها باستقرار رهيب ولا يخفى على أهل القرية التي كانت تسكنها أنها ذاع صيتها بالأخلاق الحميدة كل هذه الصفات جعلت من تلك المرأة أنها من أهل الخير والبر
هذه المرأة دائماً كانت تحدث نفسها بأعمال الخير والمشاركة فيه ولكنها كانت تقف حائرة عاجزة بأن تتولى شأن إنشاء وقف لله عز وجل يدير عليها أجرها مدى الحياة ... وليس هناك حيرة وعجز خاصة بعد ما تقدمه من أعمال الخير في حياتها ولكن هي تصف بأنها في حيرة من أمرها .. خاصة إذا فاجأها هازم اللذات سوف ينقطع عملها ولن تجدي بعد ذلك هذه الأعمال التي تنقطع بموتها ... تقول هذه المرأة الصالحة أنها مهمومة بهذا الأمر كثيراً .. وأخذت تفكر في الحل الذي يذهب عنها الهم .. ولكن لعن الله الفقر ... قد تمكن في حياتها فلم يكن لها من المال الوفير القدر اليسير حتى تشارك به في بناء مسجد أو مستشفى أو مدرسة أو أي دور تعم فائدته للمسلمين وحينئذ أدركت أنها لابد من أن تقوم بعمل الخير فكانت تنظف بيتا من بيوت الله وتسقي حديقته التي كانت بجواره ووجدت سعادة أيما سعادة فيما تقوم به من عمل إلا أنها بحثت عن مزيد منه حتى خطر في بالها بأنها إذا ماتت سوف ينقطع عملها هذا برحيلها من الدنيا.... فكان هناك رجل صالح في القرية وشديدٌ بالبر والإحسان ويُعد من أهل الخير وهو أغنى أغنياء القرية ففكر في بناء مسجد لأهل قريته فاختار المكان وجمع المواد وبدأ في بناء المسجد وذات يوم مرت المرأة الصالحة بجوار هذا المسجد فسألت من الذي تكفل ببناء هذا المسجد فأشاروا لها على الرجل الصالح وكانت تعرفه جيدا فحبذت أن تشارك فيه حتى بالشيء القليل ولكنها خافت من الرجل الصالح أن تطلعه على الفكرة (فكرة مشاركة بناء المسجد) وذلك لأنها لا تملك من المال الكافي بالمشاركة وثانيا لأنها تخاف أن يعتقد الرجل الصالح في أنها تحسده على العمل (وهذه كلها من بنات أفكارها) .. وذات يوم قامت في نصف الليل وصلت ركعتين لله عز وجل وشدت الرحيل إلى فناء المسجد وهي تحمل مواد البناء (الطوب) على العربة التي يجرها الحصان وذهبت به إلى المسجد فخلطت الطوب مع الطوب الذي يوجد في فناء المسجد فرجعت في الخفاء إلى بيتها مهللة وآثار البشارة تعلو وجهها ... وذات يوم زارها الرجل الصالح في بيتها فسلم عليها ورحبت به فسألته عن هذه الزيارة المفاجئة فقال خير ولكن سألها هو بدوره ماذا فعلت في المسجد الذي يبنيه هو فقالت لقد أخبرك أحد ما؟ أم رأيتني؟ فأقسم أنه لم يخبره أحد ولم يرها إلا في منامه فسرد الرجل الصالح قصة زيارته فقال لها أني رأيتك في المنام وأنت تدخلين الجنة فقلت بما نالت هذه المرأة الجنة فقيل لي بأنها شاركت معك في بناء بيت الله وبذلك نالت الجنة حتى استيقظت ويقول الرجل الصالح يا ليت لم استيقظ من النعيم الذي كنت أراه في منامي.

رجاء للذي ينقل أن يذكر المصدر: المهندسين العرب

[هندين77]

[asawer77]

السعد أغشانا ... والصدح أشجانا .. والمدح جازانا .. ونورك أطرانا
وشكرا هندين77 على المرور

[asawer77]

دفع شيك بعشرة آلاف ريال فجزاه الله بعشرين زائدة
يحكي الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع أنه أجرى حوارا مع أحد العلمانيين فهب عليه العلماني ووصفه بأنه رجعي ولا يعرف شيء عن معنى الحياة والإدراك بها .. يقول الشيخ فقلت له: يا أخي هذا شيك بعشرة آلاف ريال في مقابل أن تقرأ كتاب الله - القرآن كاملاً - مرة واحدة بتأمل وتدبر كأنه رسالة مرسلة إليك من عزيز عليك وأن تعاهدني على ذلك وأن تحدد لي معك جلسة أخرى بعد انتهائك من القراءة فأخذ الشيك وأعطاني عهداً ألا يصرفه إلا بعد القراءة.
وبعد أسبوع اتصل بي وطلب تحديد وقت للجلسة الثانية حيث أتم قراءة القران وعند الاجتماع به أعاد لي الشيك حيث لم يصرفه وأعطاني شيكاً بعشرين ألف ريال وقال: أما شيكك فقد كان له أثر كبير في إخراجي من الظلمات إلى النور، ومن الحيرة والشك إلى الحقيقة واليقين. وأسأل الله أن يجزيك عني خير ما جازى به داعياً إلى ربه. فقد قرأت كتاب الله وفاءً بالعهد فوجدت فيه من العظة والعِبر وأسباب حياة القلب ما قادني إلى الأمل من الله أن أكون بعد الموت من فريق الجنة وأما الشيك الآخر المسحوب مني لك فهو جزاء إنقاذك إياي من ظلمات الشك والحيرة إلى أنوار اليقين.
فقلت: يا أخي ما رأيك أن نغير الشيكين إلى شيك لصالح جمعية تحفيظ القرآن شكراً لله على هذه النتيجة المباركة. ثم قال يا أخي والله ثم والله ما كان مني ومن إخواني العلمانيين من الشك والريب إلا نتيجة الجهل والكِبر والتكبُّر على الاتجاه إلى أسباب الهداية والرشاد، فوالله - وأنا اليوم أعرف من أحلف به - ما جعلنا بهذا المسلك والأثيم من الشك والحيرة والارتياب بل قد يصل الأمر إلى الكفر بالله إلا جهلنا بكتاب الله وبعدنا عن الأخذ بحبله المتين وصراطه المستقيم. إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء. والله المستعان.

[عادل زوزو]

شكرا اخى بارك الله فيك

[محمد شحاتة11]

شكرا اخى مدحت على المعلومات القيمة