ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي > قسم الحديث وعلومه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 4/8/2021, 12:24 PM
 
zoro1
كبير مشرفين المنتدي الاسلامى

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  zoro1 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 426233
تاريخ التسجيل : Mar 2020
العمـر :
الـجنـس :  sjv,k[
الدولـة :
المشاركـات : 5,202 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 135
قوة التـرشيـح : zoro1 يستاهل التقييمzoro1 يستاهل التقييم
افتراضي شرح حديث سيد الاستغفار



بسم الله الرحمن الرحيم



شرح حديث سيد الاستغفار


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أما بعد:

فقد روى البخاري في صحيحه من حديث شداد بن أوس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سَيِّدُ الاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ»، قَالَ: «وَمَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا، فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا، فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ»[1].



هذا الحديث شرحه ابن تيميةرحمه الله ضمن مجموعة من رسائله، فقال: في قوله عليه السلام: «سَيِّدُ الاسْتِغْفَارِ أَنْ يَقُولَ العَبْدُ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ».



قد اشتمل هذا الحديث من المعارف الجليلة ما استحق لأجلها أن يكون سيد الاستغفار، فإنه صدَّرَه باعترافِ العبدِ بربوبية الله، ثم ثنَّاها بتوحيد الإلهية بقوله: «لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ»، ثمَّ ذكر اعترافَه بأن الله هو الذي خلقَه وأوجدَه ولم يكن شيئًا، فهو حقيقٌ بأن يتولَّى تمامَ الإحسان إليه بمغفرةِ ذنوبه، كما ابتدأ الإحسانَ إليه بخلقه.



ثمَّ قال: «وَأَنَا عَبْدُكَ»، اعترفَ له بالعبودية، فإن الله تعالى خلقَ ابنَ آدم لنفسه ولعبادتِه؛ كما جاء في بعض الآثار: «يقول اللَّهُ تعالى: ابنَ آدم! خلَقتك لنفسي، وخلقتُ كل شيء لأجلِك، فبحقي عليك لا تشتغلْ بما خَلقتُه لك عما خلقتك له».



وفي أثرٍ آخر: «ابنَ آدمَ! خلقتك لعبادتي فلا تلعبْ، وتكفَّلتُ لك برزقِك فلا تَتْعَبْ. ابنَ آدم! اطلُبني تجدْني، فإن وَجدتَني وَجدتَ كل شيء، وإن فُتُّكَ فَاتَكَ كل شيء، وأنا أحبُّ إليك من كل شيء» [2].



فالعبد إذا خَرَج عما خلقه الله له من طاعتِه ومعرفتِه ومحبتِه والإنابةِ إليه والتوكُلِ عليه، فقد أبقَ من سيِّدِه، فإذا تاب إليه ورَجَع إليه فقد راجعَ ما يُحِبه الله منه، فيفرح الله بهذه المراجعة. ولهذا قال صلى الله عليه وسلم يُخبِر عن الله: «لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ وَاجِدِ رَاحِلَتَهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ بَعْدَ يَأْسِهِ مِنْهَا فِي الأَرْضِ المُهْلِكَةِ» [3]، وهو سبحانَه هو الذي وفَّقه لها، وهو الذي ردَّها إليه. وهذا غاية ما يكون من الفضل والإحسان، وحقيقٌ بمن هذا شأنُه أن لا يكون شيءٌ أحبَّ إلى العبدِ منه.



ثمَّ قال: «وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ»، فالله سبحانه وتعالى عَهِد إلى عبادِه عهدًا أمرهم فيه ونهاهم، ووعدهم على وفائهم بعهده أن يثيبَهم بأعلى المثوبات، فالعبد يسير بين قيامه بعهد الله إليه وتصديقِه بوعدِه؛ أي أنا مقيم على عهدِك مُصدِّقٌ بوعدِك.



وهذا المعنى قد ذكره النبي صلى الله عليه وسلم؛ كقوله: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» [4]، والفعل إيمانًا هو العهد الذي عَهِدَه إلى عبادِه، والاحتساب هو رجاؤه ثوابَ الله له على ذلك، وهذا لا يَليقُ إلا مع التصديق بوعده، وقوله: «إيمانًا واحتسابًا» منصوبٌ على المفعول له، إنما يَحمِلُه على ذلك إيمانُه بأن الله شرعَ ذلك وأوجبَه ورَضِيَه وأمر به، واحتسابُه ثوابَه عند الله، أي يفعله خالصًا يرجو ثوابَه.



وقوله: «مَا اسْتَطَعْتُ» أي إنما أقومُ بذلك بحسب استطاعتي، لا بحسب ما ينبغي لك وتستحقه عليَّ، وفيه دليلٌ على إثباتِ قوة العبد واستطاعتِه، وأنه غيرُ مجبورٍ على ذلك، بل له استطاعةٌ هي مناطُ الأمر والنهي والثواب والعقاب، ففيه ردٌّ على القدرية المجبِّرة الذين يقولون: إن العبد لا قدرةَ له ولا استطاعة، ولا فعلَ له البتَّة، وإنما يعاقبه الله على فعلِه هو، لا على فعل العبد، وفيه ردٌّ على طوائف المجوسية وغيرهم.



ثمَّ قال صلى الله عليه وسلم: «أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ» فاستعاذتُه بالله الالتجاءُ إليه والتحصُّن به والهروب إليه من المستعاذ منه، كما يَتحصَّن الهاربُ من العدوِّ بالحصن الذي ينجيه منه، وفيه إثبات فعلِ العبدِ وكسْبه، وأن الشرَّ مضافٌ إلى فعلِه هو، لا إلى ربِّه، فقال: «أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ»، فالشرُّ إنما هو من العبد، وأما الربُّ فله الأسماء الحسنى، وكلُّ أوصافِه صفاتُ كمال، وكلُّ أفعالِه حكمة ومصلحة، ويؤيِّد هذا قولُه عليه السلام: «والشرُّ ليس إليك» في الحديث الذي رواه مسلم في دعاء الاستفتاح[5].



ثمَّ قال صلى الله عليه وسلم: «أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ»؛ أي أعترفُ بأمر كذا، أي أُقِرُّ به، أي فأنا معترفٌ لك بإنعامك عليَّ، وإني أنا المذنب، فمنك الإحسانُ ومني الإساءةُ، فأنا أحمدك على نعمك، وأنتَ أهلٌ لأن تُحمَد، وأستغفرك لذنوبي.



لهذا قال بعض العارفين: ينبغي للعبد أن تكون أنفاسُه كلُّها نفسَيْن: نفسًا يَحمد فيه ربَّه، ونفسًا يستغفره من ذَنْبه، ومن هذا حكاية الحسن مع الشاب الذي كان يجلس في المسجدَ وحدَه ولا يجلس إليه، فمرَّ به يومًا فقال: ما بالك لا تجالسنا؟ فقال: إني أُصبِح بين نعمةٍ من الله تستوجب عليَّ حمدًا، وبين ذنب مني يستوجب استغفارًا، فأنا مشغول بحمده واستغفاره عن مجالستِك، فقال: أنتَ أفقهُ عندي من الحسن.



ومتى شَهِدَ العبدُ هذين الأمرين استقامتْ له العبودية، وتَرقَّى في درجاتِ المعرفةِ والإيمان، وتصاغرتْ إليه نفسُه، وتواضَعَ لربِّه، وهذا هو كمالُ العبودية، وبه يَبرأُ من العُجْب والكِبْر وزينةِ العمل[6].



من فوائد الحديث:

1- من أسباب القبول أن يبدأ العبد بتعظيم الله عز وجل وتوحيده، ففي هذا الحديث: «اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ» وفي قوله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث: «فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ» معنًى جامعًا مع قوله تعالى: {وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ * وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ * وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} [آل عمران: 132 - 136].



2-وردت صيغ متعددة وألفاظ نبوية شريفة للاستغفار، وهذا الحديث الذي معنا هو سيدها، فينبغي الحرص عليه والإكثار منه.



3- ينبغي للعبد أن يعترف بذنوبه وتقصيره بينه وبين ربه، فذلك من أسباب رحمة الله وتوبته عليه.



4- فضل الاستغفار والمداومة عليه لقوله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا، فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا، فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ».



والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



....
[1] برقم 6306.

[2] هذا الأثر ليس له أصل في كتب السنة النبوية، قال عنه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: هذا الحديث غير صحيح، فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة (3/63)، والذي يظهر أن هذا الحديث من الإسرائيليات.

[3] أخرجه البخاري (6308)، ومسلم (2744) عن ابن مسعود.

[4] صحيح البخاري (38)، وصحيح مسلم (760) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[5] برقم (771) من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه.

[6] جامع المسائل لابن تيمية رحمه الله المجموعة الأولى ص 159-162.

__________________________________________________ ___
الكاتب: د. أمين بن عبدالله الشقاوي

...








طريق الاسلام

رد مع اقتباس
قديم 11/2/2022, 11:59 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
barakatmoll
مـهـندس مـجـتهد


الملف الشخصي
رقم العضوية : 455353
تاريخ التسجيل : Mar 2021
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 76 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 50
قوة الترشيـح : barakatmoll يستاهل التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

barakatmoll غير متصل

افتراضي رد: شرح حديث سيد الاستغفار

بارك الله فيكم
















  رد مع اقتباس
قديم 12/2/2022, 08:52 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
ابو وئام
كبير مراقبين عـام منتديات المهندسين العرب

الصورة الرمزية ابو وئام

الملف الشخصي
رقم العضوية : 47150
تاريخ التسجيل : Jan 2007
العمـر : 57
الجنـس :  سامسات
الدولـة : المغرب
المشاركات : 3,412 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 236
قوة الترشيـح : ابو وئام يستحق التقييمابو وئام يستحق التقييمابو وئام يستحق التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

ابو وئام غير متصل

افتراضي رد: شرح حديث سيد الاستغفار

بارك الله فيك اخي الكريم
يجب تحري صحة الاحاديث من عدمها
هذا الموضوع استهلك بكثرة سابقا ولا يزال حتى الآن
  رد مع اقتباس
قديم 8/10/2022, 04:28 AM   رقم المشاركة : ( 4 )
۩◄عبد العزيز شلبى►۩
مشرف منتدى الفلاشات والصيانه

الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

الملف الشخصي
رقم العضوية : 309451
تاريخ التسجيل : Nov 2012
العمـر :
الجنـس :  كيــــومــــاكـــــس
الدولـة : **مصـ المنصورة ـر**
المشاركات : 7,121 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 177
قوة الترشيـح : ۩◄عبد العزيز شلبى►۩ يستحق التقييم۩◄عبد العزيز شلبى►۩ يستحق التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

۩◄عبد العزيز شلبى►۩ متصل الآن

افتراضي رد: شرح حديث سيد الاستغفار

كل الشكر والتقدير لك أخى الكريم
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~