ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الفطر المبارك نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وأن يمنحنا السعادة والسلام في هذا العيد وفي كل أيام حياتنا.
العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 9/9/2021, 11:35 PM
الصورة الرمزية ايمن مغازى
 
ايمن مغازى
مراقب عـام منتديات المهندسين العرب

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  ايمن مغازى متصل الآن  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 328492
تاريخ التسجيل : Feb 2013
العمـر : 50
الـجنـس :
الدولـة : كفرالشيخ.فوه.الفتوح
المشاركـات : 29,560 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 1264
قوة التـرشيـح : ايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمة
افتراضي لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية





لا تحزنوا

فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية




جاءت في جزء من قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 139].



تكثُر الأحزان في واقعنا المعاصر؛ إما لعدم نجاح الإنسان في تحقيق أهدافه، أو غير ذلك من الآلام والمصائب الكثيرة التي تُحيط بالأمة الإسلامية، والحزنُ ضده السرور، وحزن بمعنى اغتمَّ[1]، الحُزْن والحَزَن: ضد السرور، ولا يكون إلَّا على ماضٍ[2].



الحزن المحرَّم هو الذي يكون عند تخاذلِ المتخاذلين؛ ولذا جاء الحزن بعد الشعور بالهوان والضعف، قال تعالى: ﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا﴾ [آل عمران: 139]، وقال تعالى: ﴿ وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [آل عمران: 176].



• النهي المطلق يقتضي الفور والتكرار، والمنهيُّ عنه هو ما يترتَّب على الحزن من آثارٍ سلبية، وكذلك التفكير العميق، والاستعانة بالله في كل موقف تواجهه في الأحزان.



• اجتماع النقيضين محالٌ، فلا يكون الإنسان حزينًا وسعيدًا في نفس الوقت ونفس الظروف.



• لا تكليف بالمحال، فالحزنُ أمرٌ طبيعيٌّ في الفطرة البشرية، والإسلام لا ينهى عن شيء جبلِّي، ولكن المقصود هو النهي عن الحزن المذموم، وما يترتَّب على الحزن الطبيعي من آثارٍ سلبية تتنافى مع مقاصد الشريعة الإسلامية.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ الدين، فإذا كان الحزن لانتهاك حُرمات الله، فهذا حزنٌ محمودٌ يُؤدِّي للعمل للحفاظ على دين الله، أمَّا إذا كان لأمرٍ دُنيوي، فقد يُؤدِّي لعدم الرضا بالقضاء والقدر.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ النفس؛ لأن زيادة الأحزان تُؤدِّي إلى اليأس والإحباط.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ العقل، لما يؤدِّي إلى تشويش التفكير، وعدم التركيز نحو الحلول الصحيحة للمشاكل، واستدعاء الرسائل السلبية.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ المال، فقد يُؤدِّي الحزن المذموم في بعض الأحوال إلى اتخاذ قراراتٍ تُؤدِّي إلى إهدار المال.



• الحزن يُؤثِّر على مقصد حفظ النَّسْل، فالجنين يتأثَّر بانفعالات الأمِّ، وكذلك الأبناء يُلاحظون سلوكيات الأبوين، وقد يُؤثِّر الحزن عليهم سلبًا.



أمَّا وسائل تقليل الأحزان حفاظًا على تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية، فهي:
• الشكوى والدعاء تكون لله تعالى؛ ﴿ قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [يوسف: 86].



• الاستعاذة من الهمِّ والحزن، كان الرسول يقول: ((اللهم إنِّي أعوذُ بكَ من الهمِّ والحزن، والعَجْز والكَسَل، والبُخْل والجُبْن، وضَلَع الدَّيْن، وغَلَبة الرجال))[3]، وجاء عن أبي هريرة: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوَّذ من جَهْد البلاء، ودَرْك الشقاء، وسُوء القضاء، وشماتة الأعداء"[4].

• الإكثار من ذكر الله؛ قال الله سبحانه: ﴿ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ * وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾ [الحجر: 97 -99].



• عدم الحزن لعدم الحصول على نِعَمِ الآخرين، قال تعالى: ﴿ لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الحجر: 88].



• الحرص على إدخال الفرحة والابتسامة على الآخرين، عن عائشة رضي الله عنها، قالت: أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتَها مشيُ النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مرحبًا بابنتي))، ثم أجلسها عن يمينه، أو عن شماله، ثم أسرَّ إليها حديثًا فبكَتْ، فقلتُ لها: لمَ تبكين؟ ثم أسرَّ إليها حديثًا فضحِكتْ، فقلتُ: ما رأيتُ كاليوم فرحًا أقربَ من حزن، فسألتها عمَّا قال، فقالت: ما كنت لأُفشيَ سِرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى قُبض النبي صلى الله عليه وسلم، فسألتها[5].



والشاهد أن النبي حرص على إدخال السرور عليها، وكان الرسول يصفه أصحابُه بأنه كثير التبسُّم، وفي حديث "عن جرير بن عبدالله رضي الله عنه قال: "ما حجبني رسولُ الله صلى الله عليه وسلم منذُ أسلمتُ، ولا رآني إلَّا ضحِك"[6]، حتى قال عبدالله بن الحارث بن جزء رضي الله عنه: "ما رأيتُ أحدًا كان أكثر تبسُّمًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم"[7].



• الصبر عند دعوة الآخرين، فالدعوة تحتاج إلى صبر لتحقيق مقاصدها، قال تعالى: ﴿ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ﴾ [النحل: 127].



• الرضا بالقضاء والقدر، يجب الرضا بقضاء الله وقدره وعدم الحزن؛ فقد قال تعالى عن مريم بنت عمران: ﴿ فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا * فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا ﴾ [مريم: 23، 24]، وقال القرطبي عن قوله تعالى ﴿ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [آل عمران: 153]؛ أي: كان هذا الغمُّ بعد الغمِّ لكيلا تحزنوا على ما فات من الغنيمة، ولا ما أصابكم من الهزيمة[8].



• الثقة في الله من وسائل الاطمئنان وعدم الحزن؛ فقد قصَّ الله علينا ما حدث مع أم سيدنا موسى:﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴾ [القصص: 7]، فكانت النتيجة مطمئنة، وتحقَّق وعد الله: ﴿ فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [القصص: 13]، قال القرطبي: ﴿ وَلَا تَحْزَنَ ﴾؛ أي: بفراق ولدها، ﴿ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ﴾؛ أي: لتعلم وقوعه؛ فإنها كانت عالمة بأن ردَّه إليها سيكون[9].



• الاطمئنان إلى معية الله: فقد طمْأن الرسول أبا بكر في الغار فقال له: ﴿ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40]؛ لتَطْمَئنَّ نفسُه[10].



• عدم الحزن من عدم استجابة الآخرين: ﴿وَمَنْ كَفَرَ فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾ [لقمان: 23].



• التفاؤل من وسائل تقليل الأحزان؛ فالمؤمنون الصادقون ﴿ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [الأنبياء: 103].



وكذا العمل على تحسين الحالة النفسية بزوال الحزن، فهي نعمة يحمد المؤمنون عليها ربَّهم يوم القيامة ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ ﴾ [فاطر: 34].



• اليقين وأن الله يعلم كل شيء: ﴿ فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ ﴾ [يس: 76]، عن ابن عباس؛ أي: لا تحزن على تكذيبهم إياك[11].



• الصبر على البلاء والنظر أنه منحة من الله: جاء عن أبي هريرة: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما يُصيب المسلمَ من نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا همٍّ ولا حُزنٍ، ولا أذًى ولا غمٍّ، حتى الشوكة يشاكها، إلَّا كفَّر اللهُ بها من خطاياه))[12]، وهذا الحزن ليس معناه أن يسعى إليها لتكفير السيئات؛ وإنما الصبر والتفاؤل في مواجهة الأحزان.



• بث الأمل: وهناك باب في صحيح البخاري بعنوان: باب اسم الحَزْن[13]، وكان النبي يسعى إلى تغيير بعض الأسماء التي تدعو إلى الحزن؛ فعن عبدالحميد بن جبير بن شيبة، قال: جلست إلى سعيد بن المسيب، فحدثني: أنَّ جدَّه حزنًا قدم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((ما اسمك؟))، قال: اسمي حزنٌ، قال: ((بل أنت سهْلٌ))، قال: ما أنا بمغيِّرٍ اسمًا سمَّانيه أبي، قال ابن المسيب: "فما زالت فينا الحُزُونَة ُبعدُ"[14].



• زيادة الإيمان بالله: من وسائل دفع الأحزان العمل على زيادة الإيمان؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت: 30].



• من وسائل عدم فتح الباب لأحزان الآخرين: عدم التناجي بالباطل؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [المجادلة: 10].



• عدم النظر والحقدِ على نِعَمِ الآخرين: نهى الله عن الحزن والحقد على الآخرين؛ قال تعالى: ﴿ لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الحجر: 88]، قال ابن العربي: "المعنى: قد أعطيناك الآخرة، فلا تنظر إلى الدنيا، وقد أعطيناك العلم فلا تتشاغل بالشهوات، وقد منحناك لذة القلب فلا تنظر إلى لذة البدن، وقد أعطيناك القرآن فتغنَّ به، فليس منا من لم يتغنَّ بالقرآن؛ أي: ليس منا من رأى بما عنده من القرآن أنه ليس بغنيٍّ حتى يطمح ببصره إلى زخارف الدنيا، وعنده معارفُ المولى، حَيِيَ بالباقي، فغَنِيَ عن الفاني"[15].



نسأل الله أن يوفقنا جميعًا لزيادة الإيمان، ويصرف عنا الأحزان، ويجعلنا في الفردوس الأعلى مع النبي العدنان.
توقيع » ايمن مغازى
لا إلـــه إلا الله
محمــد رســول الله

 

مواضيعيردودي
 
من مواضيعي في المنتدي

رد مع اقتباس
قديم 10/9/2021, 04:25 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
احمد قنديل
استاذ فضائيات

الصورة الرمزية احمد قنديل

الملف الشخصي
رقم العضوية : 20285
تاريخ التسجيل : Jul 2006
العمـر : 41
الجنـس :  كيوماكس hd و استرا و eh الصن بلص
الدولـة :
المشاركات : 1,448 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 200
قوة الترشيـح : احمد قنديل يستحق التقييماحمد قنديل يستحق التقييماحمد قنديل يستحق التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

احمد قنديل غير متصل

افتراضي رد: لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية

شكراً لك اخي الكريم
  رد مع اقتباس
قديم 5/10/2021, 04:15 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
zoro1
كبير مشرفين المنتدي الاسلامى


الملف الشخصي
رقم العضوية : 426233
تاريخ التسجيل : Mar 2020
العمـر :
الجنـس :  sjv,k[
الدولـة :
المشاركات : 5,225 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 135
قوة الترشيـح : zoro1 يستاهل التقييمzoro1 يستاهل التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

zoro1 غير متصل

افتراضي رد: لا تحزنوا فوائد أصولية مقاصدية من الآيات القرآنية

كل الشكر والتقدير لك اخى الكريم للجهد الطيب وللموضوعات المميزة
وجزاك الله كل خير اخى الكريم
وتقبل مرورى يا غالى
.................
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~