ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي > شخصيات اسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 18/5/2010, 10:22 PM
الصورة الرمزية صلاح الخنانى
 
صلاح الخنانى
مـهـند س مـحـتـرف

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  صلاح الخنانى غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 170808
تاريخ التسجيل : Sep 2009
العمـر : 56
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 2,416 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 730
قوة التـرشيـح : صلاح الخنانى يستاهل التميزصلاح الخنانى يستاهل التميزصلاح الخنانى يستاهل التميزصلاح الخنانى يستاهل التميزصلاح الخنانى يستاهل التميزصلاح الخنانى يستاهل التميزصلاح الخنانى يستاهل التميز
Arrow خلافة عمر ابن الخطاب

خــلافة عمــر بـن الخطـــاب


(13 - 23 هـ/ 634- 643م )


الاختيار


رحم الله أبا بكر، لقد قال فيه عمر يوم أن بويع بالخلافة
رحم الله أبا بكر، لقد أتعب من بعده


ولقد كان عمر قريبًا من أبى بكر يعاونه
ويؤازره ويمده بالرأى والمشورة فهو الصاحب وهو المشير.


وعندما مرض أبو بكر راح يفكر فيمن يعهد إليه بأمر المسلمين هناك العشرة المبشرون بالجنة
الذين مات الرسول وهو عنهم راضٍ


وهناك أهل بدر، وكلهم أخيار أبرار، فمن ذلك الذى يختاره للخلافة من بعده ؟ إن الظروف التى تمر بها البلاد لا تسمح بالفرقة والشقاق؛ فهناك على الحدود تدور معارك رهيبة بين المسلمين والفرس، وبين المسلمين والروم. والجيوش فى ميدان القتال تحتاج إلى مدد وعون متصل من عاصمة الخلافة، ولا يكون ذلك إلا فى جو من الاستقرار!


إن الجيوش فى أمسِّ الحاجة إلى التأييد بالرأى
والإمداد بالسلاح، والعون بالمال والرجال، والموت يقترب
ولا وقت للانتظار، وعمر هو من هو عدلا
ورحمة وحزمًا وزهدًا وورعًا.


إنه عبقرى موهوب، وهو فوق كل ذلك من تمناه رسول الله


يوم قال: اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك،
عمر بن الخطاب وأبى جهل بن هشام" [الطبرانى]


فكان عمر بن الخطاب. فلِمَ لا يختاره أبو بكر
والأمة تحتاج إلى مثل عمر؟! ولم تكن الأمة
قد عرفت عدل عمر كما عرفته فيما بعد، من أجل ذلك سارع
الصديق رضى الله عنه باستشارة أولى الرأى من الصحابة
فى عمر، فما وجد فيهم من يرفض مبايعته،
وكتب عثمان رضى الله عنه
كتاب العهد، فقرئ على المسلمين
فأقروا به وسمعوا له وأطاعوا



إنه رجل الملمات والأزمات، لقد كان إسلامه فتحًا، وكانت هجرته نصرًا، فلتكن إمارته رحمة، ولقد كانت؛ قام الفاروق عمر بالأمر خير قيام وأتمه، وكان أول
من سمى بأمير المؤمنين.


وبدأت الدولة الجديدة فى عهده تتسع رقعتها، ولم تعد مقصورة على مكة والمدينة وما حولهما من القرى
لكنها أصبحت تضمُّ شبه الجزيرة العربية
وتمتد لتشمل بعض المدن فى العراق والشام.


وها هى ذى الجيوش الإسلامية تواصل زحفها المبارك لإعلاء كلمة الله، وتنتقل من نصر إلى نصر، هناك شعوب مقهورة مظلومة تحت حكم الفرس والرومان تتطلع إلى من يأخذ بأيديها، ويخلصها من القهر والظلم.


وهناك فى العراق والشام ومصر وشمال إفريقية
شعوب تعانى من الظلم والطغيان


والآن راحت تتطلع إلى غد يسود فيه العدل والأمان
وعمر العادل خير من يحمل الراية فى هذه الظروف
وكأنما أعده النبى


لهذا اليوم الموعود فهو مثال العدل والرحمة فى الإسلام !
لقد اقترن اسم عمر بدولة الفرس ودولة الروم
وسمى عصره عصر الفتوحات الإسلامية


تعديل فى القيادة


فى البدء وجه عمر رضى الله عنه اهتمامه إلى الجيوش المحاربة؛ لأنه يريد لها أن تنتصر، ويريد لكلمة الله أن تعلو وتنتشر، ويود أن يكون مع الجنود فى صفوف القتال لولا أن أهل الشورى نصحوا له أن يختار من ينوب عنه
ليظل بعاصمة الخلافة حيث تقتضى المصلحة العامة وجوده.


أصدر عمر رضى الله عنه أوامره
بتعيين أبى عبيدة بن الجراح قائدًا عامّا للقوات الإسلامية
فى الشام، فى نفس الوقت الذى أمر فيه بعزل خالد بن الوليد
من إمارة الجيش حتى لا يفتتن الناس به


ولقد قابل خالد الأمر بالطاعة فهو جندى فى صفوف جيش الإسلام، والجندية طاعة، فليضعه الخليفة حيث يشاء،
وما عليه إلا أن يطيع، إن خالدًا لا يهمه أن يكون فى مركز القيادة، يكفيه أن يكون جنديَّا فى صفوف المسلمين،
يجاهد فى سبيل الله، رافعًا راية الإسلام،
فراح يحارب فى جلد وإخلاص تحت إمرة القائد الجديد.



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~