ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الفطر المبارك نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وأن يمنحنا السعادة والسلام في هذا العيد وفي كل أيام حياتنا.
العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > في شرف استقبال شهر رمضان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 5/4/2021, 11:18 AM
 
zoro1
كبير مشرفين المنتدي الاسلامى

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  zoro1 متصل الآن  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 426233
تاريخ التسجيل : Mar 2020
العمـر :
الـجنـس :  sjv,k[
الدولـة :
المشاركـات : 5,216 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 135
قوة التـرشيـح : zoro1 يستاهل التقييمzoro1 يستاهل التقييم
افتراضي المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم
المحذورات العشر في استقبال شهر رمضان
بقلم: رضوان بن أحمد العواضي


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
فان من أهم ما ينبغي على المسلم تجنبه والحذر منه خلال استقباله لشهر رمضان المبارك ما يلي:
1- التكاسل عن قضاء ما عليه من صوم رمضان الأول، او أي صوم واجب غير رمضان؛ كصيام الكفارات او النذور.
في الصحيحين من حديث عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قالت: (كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلا فِي شَعْبَانَ، وَذَلِكَ لِمَكَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ).
قال الحافظ ابن حجر في الفتح (4/ 191): (وَيُؤْخَذُ مِنْ حِرْصِهَا عَلَى ذَلِكَ فِي شَعْبَانَ أَنَّهُ لَا يَجُوزُ تَأْخِيرُ الْقَضَاءِ حَتَّى يَدْخُلَ رَمَضَانُ آخَرُ) انتهى.
فان دخل رمضان الثاني ولم يصم ما عليه، فان الصوم المتبقي عليه من رمضان الأول لا يسقط عنه، بل هو باق في الذمة، وهل عليه مع القضاء الكفارة؟ خلاف بين أهل العلم.
وأما التعجيل في أداء ما عليه من صوم واجب غير رمضان، كصيام الكفارة والنذور؛ فلأن الأصل في أداء الواجبات الفورية لا التراخي، ولا يصار الى التراخي الا بنص، او بعذر معتبر شرعا.
ولأن صومها واجب على الفور كما يرى ذلك بعض الفقهاء، بخلاف قضاء رمضان الذي يجب على التراخي، كما هو رأي جمهور أهل العلم، خلافا لابن حزم ومن وافقه من العلماء.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – في الفتاوى (5/518): ( قضاء النذر، والكفارة عندنا : على الفور، فهو كالمتعين، وصوم القضاء يشبه الصلاة في أول الوقت) انتهى.
وقال النووي – رحمه الله -: (وأما الكفارة فان كانت بغير عدوان، ككفارة القتل خطأ وكفارة اليمين في بعض الصور، فهي علي التراخي بلا خلاف؛ لأنه معذور. وان كان متعديا، فهل هي علي الفور أم على التراخي؟ فيه وجهان حكاهما القفال والأصحاب، أصحهما علي الفور) المجموع شرح المهذب (3/ 70).

2- ترك المسلم ختمته التي وصل اليها، ولم ينته من ختمها في نهاية شعبان، والبدء بختمة جديدة عند دخول رمضان؛ لما في هذا التنقل من تفويت المقاصد الشرعية لتسلسل وترتيب سور القرآن الكريم.
قال النووي – رحمه الله - : ( يستحب إذا فرغ من الختمة أن يشرع في أخرى عقيب الختمة، فقد استحبه السلف) انتهى. التبيان (162).

3- استقبال شهر رمضان بصوم يوم او يومين، او صيام يوم الشك؛ لورود النهي عن ذلك كله.
في الصحيحين: (لا تقدموا شهر رمضان بصوم قبله بيوم أو يومين إلا أن يكون رجل كان يصوم صوما فليصمه).
قال النووي رحمه الله: في شرح مسلم (7/ 194): (فيه التصريح بالنهى عن استقبال رمضان بصوم يوم ويومين، لمن لم يصادف عادة له، أو يصله بما قبله، فان لم يصله ولا صادف عادة فهو حرام) انتهى.
وأما صيام يوم الشك، فيقصد به اليوم الذي يشك أهو من رمضان ام من شعبان؟ لقول عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ: مَنْ صَامَ الْيَوْمَ الَّذِي يُشّكُّ فِيهِ فَقَدْ عَصَى أَبَا الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم. قال الألباني: صحيح. ابن ماجة (1645).
قال ابن حجر – رحمه الله – في الفتح (4/ 120) : (اسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى تَحْرِيمِ صَوْمِ يَوْمِ الشَّكِّ؛ لِأَنَّ الصَّحَابِيَّ لَا يَقُولُ ذَلِكَ مِنْ قِبَلِ رَأْيِهِ، فَيَكُونُ مِنْ قبيل الْمَرْفُوع) انتهى.

4- تساهل المسلم في قضاء حوائجه قبل رمضان، حتى اذا دخل رمضان تفرغ لها؛ وهذا فيه من الحرمان الشيء الكبير، اذ ينبغي للعبد ان يتخلص من كل ما يشغله عن أداء العبادة؛ ليتفرغ لها بحضور قلب وطمأنينة فؤاد، ويتأكد الأمر في المواسم المباركة والتي من أهمها شهر رمضان المبارك.
وقد قدم الشارع الحكيم الطعام الشاغل عن الصلاة وحضور القلب فيها عن أداء الصلاة، كما قدم التفرغ لحاجة الإنسان من بول او غائط على أداء الصلاة أيضا ليس الا ليؤدي العبد عبادته دون شاغل يشغله عنها.

5- عدم تفقه المسلم ومعرفته كل ما يخص صوم رمضان من الأحكام، التي لا يسعه جهلها، والتي تتوقف صحة صومه على معرفتها وفقهها.



6- التقصير او التساهل في العزم على نيل العتق من النار
والفوز بالجنة في شهر رمضان؛ الأمر الذي جعل الكثير من المسلمين يتخلف عن الإجتهاد في هذا الشهر الفضيل.

7- عدم التخلص من خصومات الناس، والتقصير من إصلاح ذات البين معهم.
فالشحناء وقطيعة المسلم لأخيه سبب رئيس في حرمانه من عفو الله ومغفرته.
في الحديث: (تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس فيغفر فيها لكل عبد لا يشرك بالله شيئا، إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال:
انظروا هذين حتى يصطلحا) "صحيح": انظر حديث رقم: (2970) في صحيح الجامع.
وقال صلى الله عليه وسلم: «إياكم وسوء ذات البين فإنها الحالقة» صحيح: صحيح الجامع الصغير وزيادته (1/ 522).

8- عدم الإستبشار او الفرح بشهر رمضان المبارك، والتضجر او التذمر من قدومه؛ لما يتصوره البعض من أهل الدنيا وشهواتها من أنه سيمنعهم من إشباع غرائزهم ونيل الوطر في النهار، والأصل ان يفرح المسلم به ويستبشر بقدومه، لعموم قوله تعالى: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس: 58].

9- الاستعداد لشهر رمضان بوسائل اللهو وأسباب الغفلة، التي تشتد كراهتها - ان لم تحرم - في هذا الشهر الفضيل؛ لما قد تسببه من غفلة المسلم وحرمانه من نفحات ربه والظفر بمغفرته في هذا الموسم العظيم.

10- مفارقة المسلم لأهل بلده وعدم موافقتهم بالصوم او الإتمام، وهذا مخالف للواجب الشرعي الذي عليه.
وقد يتخلف المسلم عن موافقة أهل بلده، في الإمساك او الإتمام، لإحدى ذريعتين:
الأولى: أن أهل بلده صاموا لرؤية هلال لم تثبت رؤيته.
الثانية: أنهم أتموا شعبان لتعذر رؤية هلال شهر رمضان، مع أن غيرهم قد رأوه فيرى مخالفتهم حينئذ.
مع أن الراجح عند العلماء أن لكل بلد مطلعه ورؤيته، كما أن مخالفته لأهل بلده مفارقة للجماعة، ومخالفة لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: (الفطر يوم يفطر الناس والأضحى يوم يضحي الناس) قال الشيخ الألباني: (صحيح) انظر حديث رقم: (4287) في صحيح الجامع.
والحمد لله رب العالمين،،،



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:41 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~