|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
بسم اللة الرحمن الرحيم وصلى اللة على سيدنا محمد وعلى الة وصحبة وسلم هذة قصيدة من كلام شيخنا الفاضل عمران احمد عمران فى محبة النبى المختار علىة الصلاة والسلام يارسول اللة يامـــــــــــــــــــــــــــن فضلة عم الجميـــــــــــــــــــــــــــــــــع انا فى الجاة دومـــــــــــــــــــــــــــا كيف فى الجــــــــــــــــاة أضيـــــــــــــع حبكم كنزى وذخـــــــــــــــــــــرى وهو زاد المستطيــــــــــــــــــــــــــــــــــع وسلاحـــــــــــى من عــــــــــــداة شرهم فينــــــــــــــــــــــــــــــــــا مريع قد أتـــــــــــــــــــــوا كل افتـــــراء واقتفوا كل وضيــــــــــــــــــــــــــــــــع وعلى الاســــــــــــلام جــــــــاروا ومقامك الرفيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع وتعـــــــــــــــــــــدوا كل حــــــــــد ورمـــــــــــــــــــــــــــوا كل مطيــــــــع فارقـــــــــــــوا الحــــــــــــــق وكل جاء بالشــــــــــــــــر الفظيــــــــــــــع ياحبيب اللة يامـــــــــــــــــــــــن والورى كت هجيـــــــــــــــــــــــــــــــــع قد سرى للعرش حتـــــــــــــــــــى شاهد اللة السميــــــــــــــــــــــــــــــــــع مدنى بالفضــــــــــــــــــــل واجعل منك لى العــــــــــــــــــز المنيــــــــــــع وعليك اللة صــــــــــــــلى وعلى الال الجميــــــــــــــــــــــــــــــــــع والصحاب الغـــــــــــر طـــــــــرا وعلى اهل البقيــــــــــــــــــــــــــــــــــع وحماة الدين مـــــــــــــن هــــــــم اسد الحرب المريــــــــــــــــــــــــــــــع ماهم عمران غــــــــــــــــــــــنى ناظما فبك البديـــــــــــــــــــــــــــــــع رحم اللة شيخنا ورضى اللة عنة |
13/1/2009, 11:50 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
صديق المهندسين
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخي باسم سات
بوركت اينما كنت وشكرا لك لكل ما تقدمة وصلى الله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم باااااااااااااااااااارك الله فيك اخي استمر |
||||
|
|||||
13/1/2009, 08:10 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
مشكووووووووووووووووووووورررررررررررررررررررررحبيبى
|
||||
14/1/2009, 03:33 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
مـهـند س مـمـيـز
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
|
|||
19/1/2009, 08:22 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
اللم صلي وسلم على سيدنا محمد
|
||||
25/1/2009, 11:23 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
اللم صلي وسلم على سيدنا محمد
جزاك الله خير |
||||
27/1/2009, 12:09 AM | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
مـهـند س مـاسـي
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
بارك الله فيك وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك
|
||||
31/1/2009, 09:18 PM | رقم المشاركة : ( 10 ) | |||
مـهـند س جـديـد
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
بارك الله فيك وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك
|
|||
4/3/2009, 10:20 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
بـاشـمهندس
|
الإنسان قد يلبس الثوب فيزهو على أقرانه ، يأخذه الكِبر ، إذا كان ذواقاً ، إذا كان أنيقاً قد يأخذه الكبر في ثيابه ، كان يقول عليه الصلاة والسلام : ((اللَّهُمَّ إني أسألُكَ منْ خَيْرِهِ وَخَيْر ما هُوَلَهُ، وأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّهِ وَشَرّ ما هُوَ لَه)) .
( من الأذكار النووية : عن " سعد بن مالك بن سنان " ) كان إذا خرج من بيته يقول : ((سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)) . ( من الجامع لأحكام القرآن : عن " سعد بن المسيب " ) وكان إذا قُدِّم له الطعام يقول : ((اللَّهُمَّ بارِكْ لَنا فِيما رَزَقْتَنا ، وَقِنا عَذَابَ النَّارِ ، باسم اللَّه)). ( من الأذكار النووية : عن " عمرو بن العاص " ) حتى أنه كان إذا خرج من الخلاء يقول : ((الحمد لله الذي أذاقني لذَّته ـ الطعام ـ وأبقى في منفعته ، وأخرج عني أذاه)) . ( من الدر المنثور في تفسير المأثور ) المريض يُعْطَى السيروم .. ((أذاقني لذَّته ، وأبقى فيَّ قوته ، وأذهب عني أذاه)) . حتى أنَّ وسادته في البيت كانت وسادةً من أَدَمٍ محشوَّةً ليفاً ، وتروي السيدة عائشة أنها كانت تفترش للنبي عباءةً له ، فجاء ليلةً قالت: وقد ربَّعتها له ـ على أربع مجالات ـ فنام عليها فلما أصبح قال : ((يا عائشة ما لفراشي الليلة ليس كما كان)) . قالت : يا رسول الله قد ربَّعتها لك ، لذلك نهاها عن أن تعيدها ثانيةً خشية أن يستغرق في النوم ، قد ربَّعتها لك . هو يرى أن الدنيا مؤقَّتة ، فيقول : ((يا أيها الناس ، إن هذه الدنيا دار التواء لا دار استواء ، ودار ترح لا دار فرح فمن عرفها لم يفرح لرخاء ، ولم يحزن لشدة، ألا وإن الله تعالى خلق الدنيا دار بلوى ، والآخرة دار عقبى ، فجعل بلوى الدنيا لثواب الآخرة، وثواب الآخرة من بلوى الدنيا عوضا ، فيأخذ ويبتلي ليجزي)) . ( من كنز العمال : عن " ابن عمر " ) كل هذه العبادة ، وكل هذا الاستغراق ، وكل هذه الصلاة في الليل ، وكل هذا الدُعاء كان يقول : (( ـ دققوا ـ أن أعين أخي المؤمن على حاجته أحب إلي من صيام شهر واعتكافه في المسجد الحرام)) . ( من الجامع الصغير : عن " ابن عمر " ) جعل خدمة الخلق عبادة .. ((أن أعين أخي المؤمن على حاجته أحب إلي من صيام شهر واعتكافه في المسجد الحرام)) . ( من الجامع الصغير : عن " ابن عمر " ) |
||||
4/3/2009, 10:29 PM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
بـاشـمهندس
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
ومرَّةً كان يقول : ((أما إني أخشاكم لله ؛ أنام وأقوم ، أتزوج النساء ، آكل اللحم ، أصلي وأرقد ، هذه سنتي فمن رغب عنها فليس من أمتي)) .
( من الجامع لأحكام القرآن : عن " أنس " ) كان صلى الله عليه وسلم مُشَرِّعاً ، وكان تشريعه يتَّسع للخلق جميعاً . لذلك يمكن أن نَخْلُصَ من هذا أن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم ليست كعبادة الرُهبان العاكفين في المَغاور ، بل كانت عبادة الرجل القوي المُتَجَهِّز للقاء العدو ، عبادةٌ وهو في أعلى درجات القوة ، عبادةٌ وهو في أعلى درجات النشاط ، عبادةٌ وهو في أعلى درجات الاجتماعيةـ أي أنه يعيش مع المجتمع ، يتفقَّد أحوالهم ، يعرف ما له وما عليه ـ لكنَّ الحديث الدقيق الدقيق الذي أتمنى على الله سبحانه وتعالى أن يوفِّقني بوضع ملامحه بين أيديكم هو أن النبي صلى الله عليه وسلَّم فيما ورد في سنن أبي داود عن عوف بن مالك : " أن النبي قضى بين رجلين مختصمين ـ على كلٍ هذا الرجل الذي قضى عليه لمَّا أدبر قال ـ : حسبي الله ونعم الوكيل ، قال له النبي عليه الصلاة والسلام : ((إن اللّه تعالى يلوم على العجز ، ولكن عليك بالكيس ، فإِذا غلبك أمرٌ فقل : حسبي اللّه ونعم الوكيل)) . ( من سنن أبي داود : عن " عوف بن مالك " ) أي هذه كلمة حقٍ أُريد بها باطل ، أوضح مثل : طالب لم يدرس فلما رسب قال : حسبي الله ونعم الوكيل ، هذا كلام ليس في مكانه ، هذه الآية ليست لهذه الحالة ، لكن لو أن هذا الطالب درس أكثر ما يستطيع ، وقبل الامتحان جاءه مرضٌ حال بينه وبين أداء الامتحان ، الآن يقول : حسبي الله ونعم الوكيل . فإن الله يلوم على العجز ، الكسول الذي لا يأخذ بالأسباب ، لا يتوقَّ ، لا يضع لكل مشكلةٍ حلاً لها ، لا يسعى ، لا يسأل ، لا يدبِر أموره ، لا يتعقَّل ، هذا العاجز الذي يترك أموره سائبةٌ هكذا ، هذا إذا أصابه مكروهٌ لا ينبغي أن يقول : حسبي الله ونعم الوكيل ، هذا جزاء التقصير ، هذا جزاء ترك السُنَن ، هذا جزاء الاستخفاف بقوانين الله عزَّ وجل ، غلطٌ كبير أن تعزو تقصيرك إلى الله ، غلطٌ كبير أن تعزوَ ترك الأخذ بالأسباب وتحمُّل النتائج إلى الله عزَّ وجل ، ماذا قال هذا الرجل ؟ قال : حسبي الله ونعم الوكيل ، قال قرآناً ، لكن هذه الآية ليست لهذا الحال ، هو مقصِّر، قال : ((إن اللّه تعالى يلوم على العجز ، ولكن عليك بالكيس ...)) . ( من سنن أبي داود : عن " عوف بن مالك " ) أي التعقُّل ، تدبير الأمور ، السعي ، الأخذ بالأسباب كل شيء له حل ، ابحث عن الحل ، تحرَّك ، اطلب ، طالب ، اكتب ، اسأل ، اشتكِ ، تعقَّل ، تأمَّل ، تدبَّر ، أما أن تكون هكذا ، أن تعرِّض نفسك لكل الأخطار من دون أن تتحرَّك ، هذا هو العجز ، قال عليه الصلاة |
||||
4/3/2009, 10:30 PM | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||
بـاشـمهندس
|
والسلام للذي قضى عليه ، وقد قال لمَّا أدبر : حسبي الله ونعم الوكيل . قال له النبي عليه الصلاة والسلام : ((إن اللّه تعالى يلوم على العجز ، ولكن عليك بالكيس ...)) .
( من سنن أبي داود : عن " عوف بن مالك " ) أي تدبُّر ، أما حينما تُغلب بالقضاء والقدر هناك مشيئةٌ علويةٌ شاءت ذلك ، ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن ، هذه المشيئة العلويَّة خيِّرةٌ قطعاً ، عندئذٍ تستسلم ، لا تستسلم إلا بعد أن تأخذ بكل الأسباب ، وبعد أن تستنفذ كل الفُرَص عندئذٍ تقول : حسبي الله ونعم الوكيل ، هذا توجيه النبي عليه الصلاة والسلام . وفي صحيح مسلم ـ وهذا حديثٌ خطير ـ يقول عليه الصلاة والسلام : ((المؤمن القوي خيرٌ وأحبُّ إلى الله تعالى من المؤمن الضعيف)) . والقوة مطلقة ؛ فالعلم قوة ، والمال قوة ، والعمل الذي فيه نفعٌ للناس ، إذا كنت في هذا العمال فأنت قوي ، فالقوة بمطلقها .. ((المؤمن القوي خيرٌ وأحبُّ إلى الله تعالى من المؤمن الضعيف)) .. إنك إن تفوَّقت في عملك احترم الناس دينك ، وقدَّروا اتجاهك ، أما المُقَصِّر المتخلِّف هذا يجر إلى الناس أن يحتقروا اتجاهه ، ويزدروا دينه لأنه مقصِّر ، هذا الحديث دقيقٌ جداً : ((المؤمن القوي خيرٌ وأحبُّ إلى الله تعالى من المؤمن الضعيف وفي كلٍ خير ...)) . جبراً لخاطر الضعفاء .. ((احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله ولا تعجزن ، وإن أصابك شيءٌ فلا تقل : لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا ، ولكن قل : قدر الله وما شاء فعل ، فإن كلمة لو تفتح عمل الشيطان)) . ( من مختصر تفسير ابن كثير ) ذكرت فجر اليوم أن هناك استثناءً من " لو " ، لو هذه نهى النبي عن أن نستخدمها في قاموسنا ، لو فعلت كذا لكان كذا ، لو فعلت كذا لكان كذا ، قل : قدَّر الله وما شاء فعل ، لكنَّ العلماء استثنوا لو الإيجابيَّة ، قال تعالى : ( سورة الجن) الإنسان إذا كسب مالاً حراماً ثم دمَّر الله له ماله ، إذا قال : لو أنني تعفَّفت عن الحرام لكان خيراً لي . هذه لو مسموحٌ بها ، ويجب أن نقولها دائماً ، لأن الله سبحانه وتعالى ما يفعل بعذابنا إن شكرنا وآمنَّا . إذا جاء الإنسان عقابٌ إلهي على ذنبٍ يعرفه ، ومعصيةٍ ارتكبها ينبغي أن يقول : لو لم أفعلها لنجَّاني الله من هذا . حتى لا يعيدها مرة ثانية . أيها الإخوة الكرام ... هذه نماذج تفصيلية من عبادة النبي صلى الله عليه وسلَّم |
||||
4/3/2009, 10:31 PM | رقم المشاركة : ( 14 ) | ||||
بـاشـمهندس
|
مركز الثِقَلِ في الخطبة : ((إن الله يلوم على العجز ، ولكن عليكم بالكيس ، فإذا غلبك أمرٌ ـ بقضاء الله وقدره من دون حيلةٍ منك ـ عندئذٍ قل : حسبي الله ونعم الوكيل)) .
هذه الآية تُلقى في هذا الموطن . أيها الإخوة الكرام ... حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم ، واعلموا أن ملك الموت قد تخطَّانا إلى غيرنا ، وسيتخطَّى غيرنا إلينا ، فلنتخذ حذرنا ، الكيِّسُ من دان نفسه وعمل لما بعد الموت ، والعاجز من أتبع نفسه هواها ، وتمنَّى على الله الأماني . والحمد لله رب العالمين * * * الخلية الحمد لله رب العالمين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وليُّ الصالحين ، وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله صاحب الخُلُقِ العظيم ، اللهمَّ صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين . أيها الإخوة الكرام ... مما يلْفِت النظر في القرآن الكريم أن الآيات التي تتحدث عن العِلم ومشتقَّات العلم تزيد عن سبعمئةٍ واثنتين وثمانين آية ، وأن الآيات التي تتحدَّث عن المَعْرِفَة هي تسعٌ وعشرون آية ، فإذا جمعنا آيات العلم مع آيات المعرفة يكون المجموع ثمانمئةٍ وإحدى عشرَ آية . الشيء الذي يلفت النظر أن آيات الإيمان في القرآن الكريم هي ثمانمئة آية وإحدى عشرَة . ماذا نفهم من هذا التطابق العجيب بين آيات العلم والمعرفة ، وبين آيات الإيمان ؟ قد نستنبط من ذلك أن الإيمان طريقه العلم والمعرفة ، وأن الله سبحانه وتعالى لا تدركه الأبصار ، ولكن العقول تصل إليه من خلال آثاره التي بثَّها في الكون . من هذه الآيات التي بين جنبينا أن أجسامنا وأجسام الكائنات الحياة مؤلَّفةٌ من أصغر وحدة وظيفيَّة ؛ ألا وهي الخليَّة ، ليست الخلية وحدة بناء بل هي وحدة وظيفيَّة ، البناء أقل من خليَّة ، وحدة البناء أقل من وحدة الوظيفة . أيها الإخوة الكرام ... في جسم الإنسان مئة ترليون خلية ، أيْ مئة ألف ألف مليون ، ألم يقل الله عزَّ وجل : ( سورة الحاقة ) من الخلايا |
||||
26/2/2009, 09:01 PM | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||
مـهـند س مـمـيـز
|
رد: قصيدة فى محبة الرسول صلى اللة علية وسلم _والذين يحقرونة من الكفر والملاحيد
مشكووووووووووووووور
|
||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~