عرض مشاركة واحدة
قديم 3/5/2012, 10:21 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
مدحت الجزيرة
كبار الشخصيات

الصورة الرمزية مدحت الجزيرة

الملف الشخصي
رقم العضوية : 60960
تاريخ التسجيل : May 2007
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 14,258 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 33515
قوة الترشيـح : مدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مدحت الجزيرة غير متصل

افتراضي رد: ۝ الريس واحد من13 ۝


حمدين عبد العاطي صباحي
وشهرته
حمدين صباحي
رمز
النسر


من مواليد مدينة بلطيم في
محافظة كفر الشيخ
وبدأ مسيرته منذ أن كان طالباً
في مدرسة الشهيد جلال الدسوقي
الثانوية حيث أسّـس رابطة الطلاب الناصرِيين
وتولّـي حينها موقع الأمين فيها
وعقب التحاقه بكلية الإعلام،
ساهم مع رفاقه في تأسيس
اتحاد أندية الفكر الناصري بجامعات مصر
وكان مسؤولاً عن إصدار جريدة
الطلاب
التي كانت صوتاً للطلاب الوطنيين والناصريين
في الجامعة
وكانت واحدة من أهم أدوات
الحركة الطلابية المعارضة للسادات
فى السبعينيات

و تخرج في قسم الصحافة
بكلية الإعلام جامعة القاهرة
عام 1977
ثُمّ حصل علي الماجستير في موضوع
إعلام الوطن العربي

وايضا هو وكيل مؤسسي
حزب الكرامة السابق
ورئيس تحرير صحيفة الحزب
والتي تحمل نفس الاسم

وكان عضو مجلس الشعب
عن دائرة البرلس والحامول
في دورتي 2000 و2005
وكان عضو مجلس نقابة الصحفيين في السابق

فولد حمدين عبد العاطي صباحي
في 5/6/1954
ببلطيم بمحافظة كفر الشيخ
لأب وأم ينتميان للأغلبية الساحقة
من المصريين البسطاء
وكان والده الحاج عبد العاطي صباحي
فلاحا مصريا شريفا صلبا حكيما
و ترعرع وسط الفلاحين والصيادين
في بلطيم
وشاهد استفادة الفقراء والبسطاء من
منجزات ثورة يوليو
فتكونت لديه قناعات فكرية
وانحيازات اجتماعية ترسخت معه
وعاصر مع بدء تفتح وعيه الأحلام الكبري
للمرحلة الناصرية

وكان حمدين منذ صغره صاحب كاريزما مؤثرة
وشخصية قيادية
وقد انتخبه زملائه رئيسا
لاتحاد طلاب مدرسة بلطيم الثانوية
كما كان حمدين مشروع فنان وأديب مبدع
فكان أحيانا يكتب الشعر والقصص القصيرة
بالاضافة لاهتمامه بالسينما
والموسيقي والفن بشكل عام
وقد تنامت لديه هذه الموهبة
والاهتمام يوما بعد الآخر
لكن طغي عليها نضاله السياسي والوطني
خاصة مع التحاقه بكلية الاعلام

ومع التحاقه بكلية الاعلام
جامعة القاهرة ازداد وعي
حمدين صباحي السياسي والوطني
وشارك في المظاهرات الطلابية
المطالبة ببدء الحرب
ضد الاحتلال الصهيوني لسيناء
وفي أعقاب نصر أكتوبر 73
تأكد لدي حمدين ورفاقه في الجامعة
أن السادات يقود ردة
علي ثورة يوليو ومكتسباتها
التي جناها الشعب المصري
فبدأوا في تأسيس نادي الفكر الناصرى
بجامعة القاهرة
والذي نما وتوسع وتطور
في جامعات مصر وصولا لتأسيس
اتحاد أندية الفكر الناصري
بجامعات مصر
الذي كان أحد أهم المؤسسات الناصرية
والتى نقلت المشروع الناصري
من موقع السلطة
إلي موقع المعارضة الجماهيرية
ضد السادات
وسياساته
كما نسج صباحي
علاقات منفتحة وايجابية
مع كافة القوي الطلابية الممثلة
لمختلف التيارات السياسية المختلفة
وبهذه الروح المتمسكة
بثوابت المشروع الناصري
والمنفتحة في ذات الوقت
علي الحوار والعمل المشترك
مع مختلف القوي الطلابية


وفى 1976
حاول أنور السادات
امتصاص حالة الغضب
الشعبي بعقد مجموعة
من اللقاءات المباشرة
مع فئات مختلفة من المجتمع
وفي هذاالاطار
جاء لقائه الشهير مع إتحاد طلاب مصر
والذي قاد فيه حمدين صباحى
المواجهة مع السادات
فقد تحدث فيه بوضوح
عن انتقاداته لسياسات السادات
الإقتصادية والفساد الحكومى
بالاضافة لموقف السادات
من قضية العلاقات مع العدو الصهيوني
في أعقاب حرب أكتوبر
و كان حمدين في تلك المواجهة
صلبا شجاعا جريئا
أمام رئيس الجمهوريه وقتها
وازدادت شعبية حمدين واحترامه
في أعقاب ذلك اللقاء
والذي دفع ثمن موقفه فيه لاحقا
فبعد تخرج حمدين صباحي
من كلية الاعلام عام 1976
وواجه صعوبات وعوائق عديدة أثناء
بحثه عن فرصة للعمل
في الصحافة أو التليفزيون أو الجامعة
فقد كانت هناك تعليمات
واضحة بالتضييق عليه
ومنعه من الحصول علي أي
فرصة عمل حكومية ردا علي موقفه
في المواجهة مع السادات
وأبي حمدين أن يخضع للسلطة
أو يقدم أي إلتماسات لها أو ان
يتراجع عن موقفه وقناعاته
وفي تلك الفترة رفض حمدين
السفر للعمل في الخارج
والتحق بجريدتي صوت العرب
والموقف العربي
مع الأستاذ عبد العظيم مناف
وكانت تلك الصحف هى
صوت التيار الناصري
في مصر في ذلك الوقت
كما استمر تواصل حمدين
ورفاقه مع طلاب اتحاد
اندية الفكر الناصري
وصاغوا عام 1979
أحد أهم الوثائق
الناصرية وهي
وثيقة
الزقازيق
التي بلورت رؤية
جيل الشباب الناصري
وموقفهم من سياسات السادات

وفي عام 1981
وقبل اغتيال السادات بأسابيع
جاءت موجة اعتقالات سنتمبر
ضد قيادات ورموز الحركة
الوطنية المعارضة للسادات
وكان طبيعيا أن
يكون حمدين صباحي
بين قائمة المعتقلين
وفي تجربة الاعتقال السياسي
الأولي له كان حمدين اصغر المعتقلين سنا

من بين مجموعة من المعارضين
والرموز الوطنية
وفي أعقاب تلك
التجربة خرج حمدين
ليواصل مسيرة نضاله
فعلي المستوي العلمي
اجتهد حمدين في
اعداد رسالة الماجستير
في الصحافة
ونجح في الحصول عليها من كلية الاعلام
كما شرع مع مجموعة من رفاقه
في تأسيس مركز
إعلام الوطن العربي
(صاعد)
وكان بمثابة مركزا لتجمع الشباب
والطلاب الناصريين
وفي نفس المرحلة انضم
حمدين إلي تجربة تأسيس
الحزب الاشتراكي العربي
مع المناضل
فريد عبد الكريم
وفي وسط كل ذلك النضال
لم يكن حمدين صباحي
بعيدا عن مشاكل أهله وناسه
في بلطيم
ومع تأسيس الحزب الناصري
وتصاعد شعبية حمدين
جري التفكير في أن يخوض
الانتخابات البرلمانية
علي مقعد مجلس الشعب
عن دائرة البرلس والحامول
وبالفعل
خاض حمدين إنتخابات مجلس الشعب
لأول مرة عام 1995
وحظي ذلك القرار بتأييد
شعبي حقيقي بين أهالي الدائرة
وجاءت ترجمته واضحة
في معركة شعبية مشهودة ضد
محاولات السلطة
لاسقاط حمدين بكل الوسائل
وهذا اثبت أن حمدين
ليس مجرد مناضل سياسي نخبوي
وإنما
قائد شعبي حقيقي له مؤيديه وجماهيره

ففي عام 1997 جاء قانون
العلاقة بين المالك
والمستأجر
الذي سعت السلطة من خلاله
لانتزاع الاراضي الزراعية
من الفلاحين
وإعادتها للإقطاعيين الجدد
فبرزحمدين صباحي
في تلك المعركة قائدا
لنضال الفلاحين
السياسي والاعلامي والقانوني
ووصل الأمر لاعتصام الفلاحين
في أراضيهم ورفضهم
تنفيذ قرارات السلطة
بنزع ملكية أراضيهم
وأمام هذا الصمود الأسطوري
قامت السلطة
باعتقال حمدين باعتباره قائد تلك المعركة
وفي هذه المرة
جري تعذيب حمدين في سجون ذلك النظام
لكنه خرج مرة أخري
أكثر إصرارا علي مواجهة
سياسات النظام
وأكثر ايمانا
بمبادئه وأفكاره
وأكثر يقينا
في قدرة الشعب المصري
علي المقاومة وإنتزاع حقوقه
وبدأ
حمدين ورفاقه
فى التفكير في تأسيس صيغة
تنظيمية جديدة
تستفيد من حصاد تجاربهم
وخبراتهم السابقة
وتحاول تجاوز السلبيات وعلاجها
ومن هنا جاءت فكرة
تأسيس حزب الكرامة
فقد اَمن حمدين صباحى
بضرورة وجود كيان تنظيمي
يحشد الطاقات ويجمع الجهود وينسق
المهام ويوزع المسئوليات
كما أيقن بوجود الكثير
من المشتركات بين كافة إتجاهات
القوي الوطنية
وتوصلوا إلي أن مهمة
التغيير الجذري في مصر
لا يمكن لتيار أو فصيل

سياسي أن ينهض بها منفردا
ومن هنا جاء
نداء الكرامة
كبداية لمشروع حزبى جديد
ينطلق من ثوابت المشروع الناصرى الجوهرية
ويسعي لتجاوز الخلافات التاريخية
بين التيارات السياسية في مصر
ويبحث عن نقاط التوافق
كحد أدني مشترك بين أطياف
الحركة الوطنية
وينادي بتحالف وطني جامع كنقطة بدء
لتشكيل حركة شعبية قادرة علي
التغيير

وكانت الكرامة
أول من طرح فكرة العصيان المدني
في مصر كنموذج شعبي
للتغيير السلمي الديمقراطي
فأصبح من الضروري صياغة
حركة وطنية
شعبية
تناضل من أجل التغيير
ومن هنا كان ميلاد
حركة كفاية
التي تأسست مع غروب عام 2004
وكان حمدين صباحي
واحدا من مؤسسيها وقادتها
و لعبت حركة
كفاية
دورا هاما ومحوريا
في كسر حاجز الخوف
وتجاوز الخطوط الحمراء
في الكثير من قضايا الوطن
وجاء ذلك متلائم تماما
مع أفكارحمدين صباحي ورفاقه
وطموحاتهم فلعبوا
دورا قياديا ومؤثرا في حركة كفاية
واتى عام 2005
ليكون عام الحراك السياسي فى مصر
من أجل التغيير
ومع ازدياد الضفوط
الداخلية والخارجية علي النظام المصري
كانت مفاجأة تعديل الدستور
بالشكل الذي بدا وكأنه
قد فصل خصيصا ليتناسب مع سطوة
النظام واستمراره
فكان حمدين صباحي
واحدا من القيادات الوطنية
التي هبت رافضة تلك التعديلات
وعمل حمدين بكل طاقته
علي إظهار عيوب تلك التعديلات
داخل مجلس الشعب
وخارجه
وتصاعدت موجة المعارضة
للنظام وسياسات التمديد والتوريث
كما تصاعدت
موجات معارضة من قطاعات جديدة
في العمل السياسي كأساتذة الجامعات
والقضاة
والمهندسين
والصيادلة وغيرهم
وكان حمدين دائما
في قلب كل ذلك الحراك
متفاعلا مع انتفاضة القضاه
وداعما لمطالبهم بالاستقلال خاصة
بعد دورهم في فضح التزوير الذي
حدث في لجان الانتخابات البرلمانية
عام 2005
التي خاضهاحمدين صباحي في إطار
القائمة الوطنية لمرشحي التغيير
وجاءت تلك الانتخابات واحدة
من أهم معارك حمدين صباحى الباسله
التي ضرب فيها أهالي دائرته
نموذجا للمقاومة المدنية السلمية ضد
ممارسات النظام القمعية
لإسقاط صباحي
فابتكر الأهالي أساليب
بسيطة لتجاوز حصار
الشرطة للجان الانتخاب
وسهروا علي حراسة
صناديق الانتخابات
وكانت مأساة تلك
الانتخابات سقوط شهيد
برصاص الشرطه
بالاضافة إلي
عشرات الجرحي
الذين أصيبوا دفاعا عن حقهم
في الحفاظ علي مقعد برلماني ينحاز
لمصالحهم ويعبر عنهم
وانتصرحمدين صباحي في تلك المعركة
بل انتصر أهالي بلطيم والبرلس
والحامول في فرض إرادتهم للمرة الثانية
فكان نائبهم في مجلس الشعب
للدورة من 2005
الى
2010
هو حمدين صباحي
وواصل صباحي دوره البرلمانى
الرقابي والتشريعي في مجلس الشعب
فكان أول نائب
برلماني ينجح في إثارة قضية
تصدير الغاز المصري
للكيان الصهيوني داخل البرلمان
كما كان من قادة المعارضة
الوطنية والشعبية الجارفة
ضد بناء جدار عازل علي حدود
مصر مع فلسطين
واستمر يمارس دوره السياسي
والنضالي مع حركة كفاية وحزب
الكرامة وحركات أساتذة الجامعات
واستقلال القضاة
وحركات التغيير النقابية والمهنية


أما عن دوره القومي
فقد ظل صباحي
يدعم حزب الله والمقاومة اللبنانية
في حرب 2006

ضد الاحتلال الصهيوني
للجنوب اللبناني حتي النصر
كما كان داعما لحركة حماس
وفصائل المقاومة الفلسطينية
ضد الاحتلال الصهيوني
رافضا حصار غزة مطالبا بفتح
معبر رفح
وفي عام 2008
كان حمدين صباحي
أول نائب برلماني وسياسي مصري يدخل
غزة في أعقاب كسر الحصار
وفتح الحدود بفضل صمود وإصرار
الشعب الفلسطيني
ليستقل سيارته مع صحبة
من رجال العمل الوطني
في الثالثة فجرا فور علمه بكسر
الحصار ليلتقي بقيادات
المقاومة الفلسطينية الباسلة
ويقدم لهم الدعم المعنوي والتأييد
الشعبي المصري
لحقهم في المقاومة ورفض الحصار


ثم جاءت الدعوة
لمظاهرات 25 يناير التي
استجاب لها صباحي فورا
وشارك في الدعوة لها
وقاد مظاهرة أهله في بلطيم في ذلك
اليوم المجيد
ثم قرر العودة إلي القاهرة
مع تصاعد الأحداث يومي
26 و 27
وقاد مظاهرات الغضب
في يوم 28 انطلاقا من مسجد
مصطفي محمود بالمهندسين
ومع بدء
الاعتصام في ميدان التحرير
والذي استمر لمدة 18 يوم
وأيقن حمدين أن النصر قريب
وسلم راية القيادة تماما للشعب
ومطالبه وأهداف ثورته
ولم يرغب في الظهور السياسي
والإعلامي واكتفي بتبني
أهداف الثورة كاملة
في كل تصريحاته واجتماعاته وجلساته
ورفض التورط في حوارات
ما قبل تنحي مبارك
ملتزما برأي الجماهير الثائرة
واخذ يرفض الأحاديث الإعلامية
بل ورفض أحيانا التواجد
في ميدان التحرير عندما كان
يستشعر أن ذلك سيجعله يبدو
وكأنه يسعي لدور أو قيادة
وكان بين اليوم والآخر يذهب
إلي ميدان التحرير
ليشارك الثوار
ويتواجد في كل المظاهرات المليونية
التي تمت في تلك الايام
وفي يوم الجمعة 11 فبراير
تواجد صباحي في ميدان التحرير
قبل ساعات من
خطاب التنحي
وانطلق فور انتهاء الخطاب
يحتفل مع جماهير الشعب المصري
ويهتف في قلب الميدان
(الشعب يريد بناء النظام)


والى ان القاكم
بمرشح اخر
لكم
تحيتى
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 280px-Abdel_Moneim_Aboul_Fotouh_-_World_Economic_Forum_Annual_Meeting_2012.jpg‏ (68.0 كيلوبايت, المشاهدات 31)
توقيع » مدحت الجزيرة


كن في الطريقِ عفيف الخطى ...
شريف السمع كريم النظر


و كن رجلا إن أتو بعده ...
يقولون مــــــــــــــرَ و هذا الأثر

*****
مشاركتك هنا تمثل أخلاقك وثقافتك
تذكر هذا جيدا قبل نشرها

مدحت الجزيرة
هيا نتثقف سوياَ
من هناااااا

 

مواضيعيردودي

التعديل الأخير تم بواسطة مدحت الجزيرة ; 4/5/2012 الساعة 02:05 AM
  رد مع اقتباس