رد: الأدب العربي في العصر الجديث
المكتبات
من المكتبات المهمة ما هو عام وما هو خاص
وأشهر هذه المكتبات وأقدمها
«دار الكتب الخديوية»
التي أنشأها علي مبارك في القاهرة عام 1870
ثم
«المكتبة الظاهرية»
التي تأسست في دمشق عام 1878
أيام حكم الوالي مدحت باشا وأشرف على جمع كتبها
ومخطوطاتها النفيسة الشيخ طاهر الجزائري
ثم
«المكتبة الأزهرية»
التابعة للجامع الأزهر في القاهرة
وقد تأسست عام 1879
بعد أن ازدادت ثروة الجامع الأزهر من الكتب.
ومن أشهر المكتبات الخاصة
«الخزانة التيمورية»
لأحمد تيمور
و
«الخزانة الزكية»
لأحمد زكي
وتمتاز هذه الأخيرة من سواها
باحتوائها الكتب الأجنبية التي ألفها المستشرقون
بالفرنسية والإنكليزية والألمانية وغيرها من اللغات
وأخيراً هناك
«المكتبة الآصفية»
لمحمد آصف ابن أخت أحمد تيمور.
وفي بيروت تأسست
«المكتبة الشرقية»
للآباء اليسوعيين
ومكتبة
«الجامعة الأمريكية»
وفي العراق مكتبات
«الكاظمية»
و
«كربلاء»
و
«النجف»
و
«الحلة»
و
«الساوة»
و
«بغداد»
وفي المدينة المنورة مكتبة
«عارف حكمت»
وفي تونس
«المكتبة الصادقية»
وفي الجزائر
«مكتبة الجزائر الأهلية»
وفي الرباط
«الخزانة العامة»
وفي عام 1978
أنشئت مكتبة الأسد الوطنية
في دمشق لتصبح أحدث
وأهم مكتبة في الوطن العربي
بما تحويه من نفائس الكتب
وما تستخدمه من تقنيات حديثة
في الأرشفة والحفظ والإعارة
كما تهتم بجمع كل مايصدر
من النتاج الأدبي والفكري العربي
وما يتعلق بالثقافة العربية على وجه الإجمال
نكمل بكره
ان شاء الله
تحيتى
|