عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 16/3/2016, 07:27 AM
الصورة الرمزية عبدالرازق ابو محمد
 
عبدالرازق ابو محمد
ادارة منتديات المهندسين العرب

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  عبدالرازق ابو محمد غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 48242
تاريخ التسجيل : Jan 2007
العمـر :
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 39,727 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 18205
قوة التـرشيـح : عبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرازق ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
درس لماذا ظهر اسم الله "الصمد" مرة واحدة في القران؟







الإجابة: ج1/ ليس هناك حكمة ظاهرة، ولكن هناك من أسماء الله تعالى ما لم يُذكر إلا مرة واحدة كالصمد والأحد.

ج2/ الواجب في أسماء الله تعالى إثباتها، والإقرار بما تضمنته من المعاني، والتعبد لله تعالى بها، وذلك بدعائه وذكره بها، كما قال الله تعالى: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها}

و أما اتصاف المخلوق بها فليس صالحا في جميع الأسماء؛ فإن من الأسماء ما لا يجوز أن يتشبه به الإنسان، كالمتكبر و الإله و نحو ذلك، ففي صحيح مسلم(2620) وسنن أبي داود (4090) -

و اللفظ لأبي داود- من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "قال الله عز وجل: الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني واحدا منهما قذفته في النار".

وما جاء في بعض الآثار من أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "تخلقوا بأخلاق الله" فلا يصح ولا يثبت عنه صلى الله عليه وسلم.

وأسماء الله تعالى وصفاته منها ما يحمد العبد على الاتصاف بها، كالعلم و الرحمة والحكمة، ومنها ما يذم عليه كالإلهية ونحوها،كما أن العبد يكمل بصفات ينزه الله عنها، فكمال العبد المخلوق في العبودية والافتقار والحاجة والذل لله رب العالمين، والله تعالى منزه عن هذا كله، فهو الحميد الكبير المتعال، ولذلك يجب الحذر من بعض الإطلاقات التي توقع الإنسان في ضلال اعتقادي أو عملي.


رد مع اقتباس