تأمل
(قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا}
فلم يقول سبحانه (علينا) بل هي لنا ..
فمهما أحاطت بك الهموم وحاصرتك المصائب والمحن، فلتعلم أنها لك خير.
الحزن لا يغير شيئا ولا يحل أمرًا، فقط يفسد حياتك ويجعلك واقفا في نفس المكان لا تتغير، حاربه بحسن الظن بالله
(ومن أتانِي يمشِي أتيتهُ هرولة)
يا الله..! كيف يتوقف مؤمن عن السير إلى الله وهو يقرأ هذه البشرى؟!
طوبى لقلوب ربحت السباق "