[مدحت الجزيرة]

المقالة القصصية
وهذا ما نراه عند المنفلوطي في
"النظرات"

المذاكرات اليوميّة
التي يعتمد الكاتب فيها علي تسجيل الأحداث
التي تجري يوماً بعد يوم مثل
"يوميات نائب في الأرياف"
لتوفيق الحكيم

قالب المقامة
كما في
"مقامات الحريري"
"الهمذاني "
وحديث
"عيسي بن هشام"
للمويلحي.

قالب الرسالة
كما في
"ماجدولين"
التي ترجمها المنفلوطي.

القالب الشعري
هذا كثير في الشعر العربي
ومنها قصص شوقي
وقصص
خليل مطران
القصة العربية مضمونا

القصة الاجتماعيّة
التي يعالج الكاتب فيها
جانبا من جوانب المجتمع
ومثال ذلك
معظم قصص
محمّد تيمور
في مجموعتيه
نبوت الخفير
شباب
ثمانيات

القصة التاريخيّة والبطوليّة
كقصص
"جرجي زيدان"
ومنها
" أرمانوسة"
"فتاة غسان"

القصة العاطفيّة
كقصة
"الأجنحة المنكسرة"
" لابن طفيل"

و القصة الدينيّة
مثل
"قصص القرآن"
"لأحمد محمّد جاد المولي"
"رفاحة"

و القصة الأسطوريّة والخرافيّة
كقصص الجن والآلهة
والتي تدور علي ألسن الحيوان
مثل
"كليلة و دمنة"
لابن مقفع

والقصة العلميّة
كقصة
"الميكروب"
" لأحمد زكي"
الرواية ونشأتها في الآداب الأوروبيّة
«الرواية تشكيل للحياة في بناء عضوي
يتفق وروح الحياة ذاتها
ويعتمد هذا التشكيل علي الحدث الذي يتشكل
داخل إطار وجهة نظر الروائي
وذلك من خلال شخصيات متفاعلة مع الأحداث
والوسط الذي تدور فيه
هذه الأحداث علي نحو يجسد
في النهاية صراعاً درامياً داخلية متفاعلة

نكمل بكره
ان شاء الله
تحيتى