عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 16/3/2010, 10:37 AM
الصورة الرمزية helmy40
 
helmy40
كبار الشخصيات

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  helmy40 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 143585
تاريخ التسجيل : Jan 2009
العمـر : 70
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 40,555 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 19021
قوة التـرشيـح : helmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاhelmy40 القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
افتراضي وفادات أهل اليمن (( وفد طيء))

وفادات أهل اليمن

وفد طيء

قال أخبرنا محمد بن عمر الأسلمي قال حدثني أبو بكر بن عبد الله بن سبرة عن أبي عمير الطائي وكان يتيم الزهري قال وأخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي أخبرنا عبادة الطائي عن أشياخهم قالوا قدم وفد طيء على رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسة عشر رجلا رأسهم وسيدهم زيد الخير وهو زيد الخيل بن مهلهل من بني نبهان وفيهم وزر بن جابر بن سدوس بن أصمع النبهاني وقبيصة بن الأسود بن عامر من جرم طيء ومالك بن عبد الله بن خيبري من بني معن وقعين بن خليف بن جديلة ورجل من بني بولان فدخلوا المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد فعقدوا رواحلهم بفناء المسجد ثم دخلوا فدنوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرض عليهم الإسلام فأسلموا وجازهم بخمس أواق ففضة كل رجل منهم وأعطى زيد الخيل اثنتي عشرة أوقية ونشا وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ذكر لي رجل من العرب إلا رأيته دون ما ذكر لي إلا ما كان من زيد فإنه لم يبلغ كل ما فيه وسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد الخيل وقطع له فيد وأرضين فكتب له بذلك كتابا ورجع مع قومه فلما كان بموضع يقال له الفردة مات هناك فعمدت امرأته إلى كل ما كان النبي صلى الله عليه وسلم كتب له به فخرقته وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد بعث علي بن أبي طالب إلى الفلس صنم طيء يهدمه ويشن الغارات فخرج في مائتي فرس فأغار على حاضر آل حاتم فأصابوا ابنة حاتم فقدم بها على رسول الله صلى الله عليه وسلم في سبايا من طيء وفي حديث هشام بن محمد أن الذي أغار عليهم وسبى ابنة حاتم من خيل النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد ثم رجع الحديث إلى الأول قال وهرب عدي بن حاتم من خيل النبي صلى الله عليه وسلم حتى لحق بالشام وكان على النصرانية وكان يسير في قومه بالمرباع وجعلت ابنة حاتم في حظيرة بباب المسجد وكانت أمرأة جميلة جزلة فمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقامت إليه فقالت هلك الوالد وغاب الوافد فامنن علي من الله عليك قال من وافدك قالت عدي بن حاتم فقال الفار من الله ومن رسوله وقدم وفد من قضاعة من الشام قالت فكساني النبي صلى الله عليه وسلم وأعطاني نفقة وحملني وخرجت معهم حتى قدمت الشام على عدي فجعلت أقول له القاطع الظالم أحتملت بأهلك وولدك وتركت بقية والدك فأقامت عنده أياما وقالت له أرى أن تلحق برسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج عدي حتى قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم عليه وهو في المسجد فقال من الرجل قال عدي بن حاتم فأنطلق به إلى بيته وألقى له وسادة محشوة بليف وقال اجلس عليها فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على الأرض وعرض عليه الإسلام فأسلم عدي وأستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على صدقات قومه قال أخبرنا هشام بن محمد بن السائب قال حدثني جميل بن مرثد الطائي من بني معن عن أشياخهم قالوا قدم عمرو بن المسبح بن كعب بن عمرو بن عصر بن غنم بن حارثة بن ثوب بن معن الطائي على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يومئذ بن مائة وخمسين سنة فسأله عن الصيد فقال كل ما أصميت ودع ما أنميت وهو الذي يقول له امرؤ القيس بن حجر وكان أرمى العرب رب رام من بني ثعل مخرج كفيه من ستره
رد مع اقتباس