عَلى شرفات الأنِين
ننزف صرخات الحب
و يقطعنا الألم شوُطاً
مِنَ الوَريد
حَتى الوريد ..
يَمتلأ صَدر الذاكِرَة بِ صخب تفاصيل
حَزينَه ..
وَ يَشهق فَاهها العَذاب
لـِ يزفرَ عذابا آخر !تاره بهجه وتااره اخره الما
وبين هذا وذاك نتلذذ به
/
واحه تحتاج لها الروح
ونشيد يستمر بمدادكم ,,
لندون احاسيسنا ونطوقها بطوق الابداع