عرض مشاركة واحدة
قديم 29/8/2016, 04:21 AM   رقم المشاركة : ( 36 )
مدحت الجزيرة
كبار الشخصيات

الصورة الرمزية مدحت الجزيرة

الملف الشخصي
رقم العضوية : 60960
تاريخ التسجيل : May 2007
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 14,258 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 33515
قوة الترشيـح : مدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مدحت الجزيرة غير متصل

افتراضي رد: الأدب العربي في العصر الجديث

ويمكن القول إنه منذ عشرينات القرن العشرين
بدأ الازدهار في القصة والرواية العربيتين.

ففي مصر اشتهر من كتاب القصة القصيرة
الأخوان محمود ومحمد تيمور
ويحيى حقي ثم أمين يوسف غراب
ويوسف الشاروني، وكثير غيرهم
على أن أكثر كتاب القصة القصيرة شهرة في مصر
وربما في مختلف البلدان العربية هو يوسف إدريس.

ومن سورية برز عبد السلام العجيلي وزكريا تامر
وخليل الهنداوي وجورج سالم وحيدر حيدر
ووليد إخلاصي وغادة السمان وغيرهم كثير
ممن كتبوا في السبعينات
وما بعدها من هذا القرن
وتشهد القصة اليوم في سورية ومصر
ازدهاراً ملحوظاً كما تشهد مثل ذلك الازدهار
في كثير من الأقطار العربية.

ومن لبنان اشتهر كتاب القصة القصيرة
توفيق يوسف عواد
الذي يعدّ رائداً لهذا الفن في كل بلاد الشام
كما كتب القصة سهيل إدريس وزوجه
عائدة مطرجي إدريس وكتبها كذلك
كرم ملحم كرم ومارون عبود وسواهم.

وفي الأردن كان أول من كتب القصة القصيرة
محمد صبحي أبو غنيمة في مجموعته
«أغاني الليل»
وهي مجموعة قصص اجتماعية ذات طابع وعظي أخلاقي
تضم أيضاً خواطر متقدمة عن فن الأدب
قياساً إلى ما كان قد تم إنجازه أدبياً
في الإمارة الأردنية آنذاك
ويعد عيسى الناعوري
أكثر كتاب القصة شهرة في الأردن
على أنه قد سبقته أسماء معروفة في كتابة هذا الفن
أبرزهم سيف الدين الإيراني
وأمين فارس ملحس ومحمد أديب العاصري
كما أن أسماء جديدة مهمة قد جاءت بعده
ومن أهم هؤلاء فخري قعوار
ومحمود الريماوي وبدر عبد الحق.

وظهرت القصة الحديثة في ليبية
على يد خالد زغبية
في مجموعته «السور الكبير» عام 1964
وهناك أسماء أخرى مثل كامل حسن المقهور
ومصطفى المصراني وزعيمة البارودي.

وفي تونس أسماء غير قليلة
في إطار حركة ثقافية ناشطة
ومن هذه الأسماء
التي تكتب القصة القصيرة الميداني بن صلاح
وحسن نصر ومحمد صالح الجابري
وسمير العيادي وغيرهم.

أما الجزائر فقد ازدهر فيها ما سمي
أدب المعركة قبل الاستقلال
وكانت مجموعة مالك حداد «البؤس في خطر» 1956
هي أولى المجموعات القصصية المعبرة عن ذلك الأدب
وهناك أسماء أخرى
في تلك المرحلة كتبت القصة القصيرة مثل
مفدي زكريا وجان سيناك
وحسين بوزاهر وجمال عمراني
وبعد الاستقلال شهد فن القصة القصيرة ازدهاراً واسعاً
وبرزت أسماء كثيرة مثل
رضا حوحو وعبد المجيد شافعي
وأحمد عاشور وزهرة وينسي
وهؤلاء كتبوا بالعربية خلافاً لسابقيهم
ممن كتبوا بالفرنسية
قصص مرحلة
«أدب المعركة»
وثمة أسماء جديدة كثيرة
تشير إلى الاهتمام الواسع للأجيال الجديدة
من كتّاب الجزائر بفن القصة القصيرة.

وفي المغرب كما في الجزائر وتونس
كتب الأدباء القصة القصيرة
بالفرنسية أولاً ثم بالعربية

ويرى بعض الباحثين
أن هذا النوع من الأدب يتبع الأمة
التي كتب بلغتها بصرف النظر عن الجنس.

وشهدت القصة في السودان
ولادتها على يد عثمان النور
وقدم جمال عبد المالك مجموعته
«الحصان الأسود»
ويوسف العطا مجموعته
«نزرع النخيل»
وكتب الروائي السوداني المعروف الطيب صالح
عدداً من القصص القصيرة جداً ثم توقف عن ذلك.

وفي شبه الجزيرة العربية بدأ فن القصة الناضج
على يدي أحمد السباعي (1905-1983)
وفي الربع الأخير من القرن العشرين
شهدت كتابة القصة ازدهاراً جيداً
ففي اليمن مهد محمد عبد المولى
(1940-1973)
للقصة الواقعية
ويصور زيد مطيع دماج (1943-...)
الزمان والمكان اليمنيين قبل الثورة وبعدها
أما القاص الكويتي إسماعيل فهد إسماعيل
فيعتمد تكنيك القصة الحداثية
ليصور وحدة الإنسان وسط عالم معاد أو لا مبال
مستخدماً تيار الوعي أساساً
من لمحات وصفية سريعة أشبه بإشارات ضوئية
وبعد هؤلاء الرواد لفن القصة في شبه الجزيرة
يأتي رعيل جديد يبرز من بينهم
سليمان الشطي وليلى العثمان من الكويت
ومحمد عبد الملك
وأمين صالح من البحرين ومحمد علوان
وحسين علي حسين وسباعي عثمان من السعودية
وسعيد العولقي وميفع عبد الرحمن من اليمن
ومحمد المر من إمارة دبي
وقد أصدر سبع مجموعات قصصية
حتى اليوم بلغت أعداد قصصها زهاء المئة.

وفي العراق أسماء مهمة في هذا الفن مثل
محمود السيد أحمد وعبد المجيد لطفي
وأنور شاؤول وعبد الرحمن الربيعي
إضافة إلى أسماء كثيرة من الأجيال الجديدة.

وقد تناولت القصة في الوطن العربي
مجموع المشكلات
المحلية والشخصية والقومية بالمعالجة
وفق أساليب مختلفة
وبما ينسجم مع المعاناة التي يحسها الكاتب
تبعاً لظروف هذا القطر أو ذاك
إذ تطرح المسائل والمشكلات الاجتماعية
من منظوراتها المختلفة
وتعالج مطالب الحرية والديمقراطية
وقضايا تأثير الفواعل العالمية في الوضع
الوطني الخاص والقومي العام وانعكاسات ذلك كله
على شخصية الإنسان العربي من جوانبها المختلفة.

هذا في ما يخص القصة القصيرة
أما الرواية التي اكتملت فنياً على يد
محمد حسين هيكل من مصر حسبما ذكر قبلاً
فإن أكثر كتابها شهرة هو نجيب محفوظ
وقد كتبها في مصر أيضاً كل من
توفيق الحكيم
«يوميات نائب في الأرياف»
وطه حسين
«دعاء الكروان» و«الأيام»
كما لمع من أسماء كتابها أيضاً كل من
يوسف السباعي وإحسان عبد القدوس
ومحمد عبد الحليم عبد الله وعبد الرحمن الشرقاوي
ثم جمال الغيطاني ومحمد يوسف القعيد
وأحمد محمد عطية وإدوار الخراط وغيرهم.

في لبنان كتب جبران خليل جبران رواية
«الأجنحة المتكسرة»
كما كتب ميخائيل نعيمة عدداً من الروايات
التي يغلب عليها الطابع الفلسفي
وهذان كتبا أعمالهما الروائية في المهجر الشمالي
ومن مشاهير كتاب الرواية في لبنان
كرم ملحم كرم وتوفيق يوسف عواد
الذي كان أبرع كتابها وخصوصاً في روايته
«طواحين بيروت»
وكتبها أيضاً سهيل إدريس ومارون عبود
«فارس آغا»
كما كتب إلياس خوري
«الجبل الصغير»
وكتب إلياس الديري
«عودة الذئب إلى العرتوق».

وفي سورية كان شكيب الجابري
رائد كتابة الرواية المكتملة فنياً
حين أصدر روايته
«قوس قزح»
في أربعينيات القرن العشرين
ومن أبرز الروائيين في سورية
حنا مينة الذي كتب عدداً كبيراً
من الروايات من أهمها
«الياطر»
و
«بقايا صور» و«المستنقع» و«الشراع والعاصفة»
وكتبت وداد سكاكيني
«المانوليا في دمشق»
كما كتب فارس زرزور روايات كثيرة
بعضها أقرب إلى التوثيقي مثل
«حسن جبل» و«آن له أن ينصاع»
ومن كتاب الرواية الذين برزت أسماؤهم في سورية
صدقي إسماعيل في «العصاة» وغيرها
وأديب نحوي في
«عرس فلسطيني»
و
«تاج اللؤلؤ» و«آخر من شبه لهم»
ووليد إخلاصي في عدد غير قليل من الروايات مثل
«باب الجمر»
و
«دار المتعة» و«ملحمة القتل الصغرى»
وألفة أدلبي وحيدر حيدر في
«الزمن الموحش» و«وليمة لأعشاب البحر»
وخيري الذهبي في
«ملكوت البسطاء»
و
«ليال عربية» و«حسيبة» و«فياض»
وهاني الراهب
في
«ألف ليلة وليلتان» و«الوباء» و«بلد واحد هو العالم»
وأحمد يوسف داود
في
«الخيول» و«الأوباش» و«فردوس الجنون»
وناديا خوست
في
«حب في بلاد الشام»
ونبيل سليمان
في
«ثلج الصيف» و«جرماتي» و«مدارات الشرق»
وعبد الكريم ناصيف في
«الحلقة المفرغة» و«تشريقة آل المر»
إضافة إلى أسماء كثيرة أخرى.

وفي العراق برزت أسماء مثل محمود السيد
وأحمد عبد المجيد لطفي وعبد الرحمن الربيعي
واشتهر اسم فاضل العزاوي في
«القلعة الخامسة»
وسواها
ومن الأسماء الجديدة عادل عبد الجبار في
«عرزال حمد السالم»
وناجي التكريتي في
«مزمار نوار»
إضافة إلى أعداد من الكتاب الآخرين.

وأشهر كتاب الرواية في الأردن غالب هلسا
الذي كتب «الخماسين» و«الضحك» و«سلطانة» وغيرها
وهناك أسماء جديدة معروفة مثل
مؤنس الرزاز وسالم النحاس وجمال ناجي وسواهم
وأهم كتاب الرواية في فلسطين غسان كنفاني
ومن أعماله «رجال تحت الشمس» و«عائد إلى حيفا»
ثم جبرا إبراهيم جبرا الذي كتب أعمالاً روائية عدة
من أشهرها «صيادون في شارع ضيق» و«السفينة»
و
«البحث عن وليد مسعود»
ثم إميل حبيبي
الذي كتب
الوقائع الغريبة في اختفاء
أبي النحس المتشائل و«لكع ابن لكع» وهي أهجية
تجمع بين ملامح الرواية وملامح المسرحية .

ومؤخراً نضج فن الرواية في ليبية
على يد أحمد إبراهيم الفقيه الذي كتب ثلاثية
نالت جائزة معرض الكتاب في بيروت عام 1992.

أما في أقطار المغرب العربي
فإن كتابة الرواية قد أجبرت
شأنها شأن القصة القصيرة
على أن يكون بعضها بالفرنسية وبعضها الآخر بالعربية
بحكم ما فرضه المستعمر الفرنسي
من ثنائية اللغة على تلك الأقطار
وهناك رواية ما قبل الاستقلال
في هذه الأقطار وهي عموماً تفتقر
إلى هذا القدر أو ذاك من النضج الفني
ورواية ما بعد الاستقلال
التي تزدهر وتبلغ حداً جيداً من ذلك النضج.

ففي المغرب
كتب عبد المجيد بن جلون الرواية
منذ الحرب العالمية الثانية
وكذلك فعل عبد الكريم غلاب
وطبيعي أن ابتداء الرواية آنذاك كان يعكس
صور الصراع من أجل الحرية والاستقلال
وفي الستينات والسبعينات
يكثر كتاب الرواية المكتملة فنياً
والتي تتناول هموم الناس وقضاياهم الاجتماعية
والمعاشية ومشاكلهم الإنسانية المختلفة
ومن ذلك أعمال
مثل «أمطار الرحمة» لعبد الرحمن المريني
و«غداً تتبدل الأرض» لفاطمة الراوي
و«دفنا الماضي» لعبد الكريم غلاب
و«الطيبون» لربيع مبارك
و«الغربة» لعبد الله العروي
و«حاجز ثلج» لسعيد علوش
و«أرصفة وجدران» لمحمد زفزاف
و«زمن بين الولادة والحلم» لأحمد المديني
إلى غير ذلك من أسماء وأعمال وفي الجزائر
يبرز عدد من الكتاب الذين كتبوا الرواية بالعربية
واهتموا بالقضايا المعاصرة
والمشكلات والمصائب التي اعترضت
المجتمع والإنسان العربي هناك بعد الاستقلال
ومن هؤلاء عبد الحميد بن هدوقة وواسيني الأعرج
لكن أكثر هذه الأسماء شهرة وعطاء روائياً
هو الطاهر وطار الذي يعد واحداً
من كبار كتاب الرواية الواقعية العربية
ومن أشهر أعماله
«الحب والموت في الزمن الحراشي»
و
«عرس بغل» و
«الحوت والقصر»
و
«تجربة في العشق».

أما في تونس
فقد تزعم البشير خريف تيار الواقعية في الرواية
وتابعه محمد العروسي كما في روايته
«النضوج المر»
في حين زاوج رشيد حمزاوي
بين الجمالي والاجتماعي في
«مات بودوا»
ورسم محمد صالح الجابري لوحات تاريخية
لصراع الطبقات الاجتماعية في رواية
«يوم في زمرا»
ورواية
«البحر يلفظ فضلاته».

أما الرواية المكتوبة بالفرنسية
في أقطار المغرب العربي
فقد توازت مع تلك المكتوبة بالعربية تحت تأثير
الشروط الخاصة بأوضاع تلك الأقطار
ولم تبرز هذه الرواية في المملكة المغربية والجزائر
بروزاً حقيقياً من الوجهة الفنية
إلا في سنوات الخمسينات من القرن العشرين.

والجدير بالملاحظة
أن الرواية المكتوبة بالفرنسية
في أقطار المغرب العربي ليست الفرنسية فيها
سوى وعاء لمحتوى عربي السمات كلياً
مع ما هو معروف من أن اللغة العربية
هي «حامل ثقافي» أساسي
وربما مر وقت غير قصير
قبل أن يتحرر الأدب في تلك الأقطار
من الثنائية اللغوية بسبب ما سبق أن أشير إليه
من شروط خاصة تتعلق بالاستعمار الطويل
وآثاره في عرب تلك الأقطار.

أما في شبه الجزيرة العربية
فإن الرواية لا تزال ضعيفة جداً هذا إذا استثني
الكاتب عبد الرحمن منيف السعودي
الذي لم يعش في السعودية
بل تنقل بين الشام ومصر
وأصبح واحداً من مشاهير كتاب الرواية العربية
ومن أعماله
«الأشجار
و
اغتيال مرزوق»
و
«شرق المتوسط»
وخماسيته الكبيرة
«مدن الملح»
التي يؤرخ فيها فنياً لشبه الجزيرة
في العصر الحديث.

وهناك كاتب جديد من البحرين
هو عبد الله خليفة وقد أصدر عدة أعمال منها
«امرأة»
في أوائل التسعينات
ورواياته ناضجة فنياً وشيقة ومعبرة
عن واقع بيئته ومشكلاتها.

إن ما تقدم ذكره حتى الآن
من روايات عربية قد اهتم بالرواية
التي تتناول القضايا الاجتماعية والنفسية
والمشكلات الاقتصادية أو السياسية
والمسائل العاطفية وغيرها
مما يشغل عرب هذا القرن من مشاغل مختلفة
على أن هناك نمطاً من الرواية لم يعرض له
هو «الرواية التاريخية» ومن أعلامها
جرجي زيدان الذي كتب سلسلة كبيرة من الروايات
عن تاريخ الإسلام ومن هذه الروايات
«فتاة غسان» و«أرمانوسة»
و«عذراء قريش» و«شجرة الدر» وغيرها
ومنهم معروف الأرناؤوط
الذي كتب في الاتجاه السابق ذكره
ومن رواياته
«سيد قريش»
و
«فاطمة البتول» و«طارق بن زياد»
وهناك علي الطنطاوي في
«قصص من التاريخ»
وعبد الحميد جودة السحار في
«بلال مؤذن الرسول»
و
«أميرة قرطبة»
و
«سعد بن أبي وقاص»
كما كتب محمد فريد أبو حديد روايات
عن «عنترة» وغيرها.

ولقد ركز بعض كتاب الرواية
على تنسيق الأحداث
وعرض جزئياتها وتنميتها وتعقيدها
وإدخال عنصر التشويق فيها
كما ركز بعضهم على
تصوير الشخصية المحلية أو الإنسانية
ورسم أبعادها الجسمية والاجتماعية والنفسية
وتطورت كل من القصة والرواية
في الأدب العربي الحديث
من الإبداعية إلى الواقعية فالنفسية
ومن السرد إلى البناء الفني المتكامل
وبرزت في القصص مشكلات اللغة في السرد والحوار
أتكون عامية أم فصحى؟
على
أن معظم القصص والروايات الناجحة تطورت لغتها ولانت
فأضحى حوارها فصيحاً مبسطاً
يهتم الكاتب فيه بما يجب أن يؤديه
من رسم الشخصية وكشف أبعاد الصراع
وتطوير الأحداث وتصوير البيئة في آن واحد.


نكمل بكره
ان شاء الله
تحيتى
توقيع » مدحت الجزيرة


كن في الطريقِ عفيف الخطى ...
شريف السمع كريم النظر


و كن رجلا إن أتو بعده ...
يقولون مــــــــــــــرَ و هذا الأثر

*****
مشاركتك هنا تمثل أخلاقك وثقافتك
تذكر هذا جيدا قبل نشرها

مدحت الجزيرة
هيا نتثقف سوياَ
من هناااااا

 

  رد مع اقتباس