رد: أدب الأطفال والخيال العلمي
كتب فيرن كثيراً من الأعمال
في الخيال العلمي
إضافة إلى ما ذكر
ومن بين ما كتب
«عشرون ألف فرسخ تحت الماء»
(1870)
حكى فيها عن غواصة تنتقل تحت الماء
وفي عام 1877 كتب روايته
«هكتور سيرفاداك»
التي تتحدث عن مذنب يقتطع قطعة من كوكب الأرض
وترافق هذه القطعة المذنب في رحلته حول الشمس
وكتب فيرن أيضاً قبل عام واحد من وفاته روايته
«سيد العالم»
(1904)
وفي روايات فيرن خيال مجنح
غلب عليه المنطق العلمي
وهذا ما جعله أشبه بنبوءة علمية
فقد تخيل في روايته
«من الأرض إلى القمر»
انطلاق محطة فضاء من الأرض إلى القمر
بوساطة مدفع هائل الطول هبطت على القمر
ووصف الرواد سطحه والمناظر من فوقه
وعادوا إلى الأرض حيث هبطوا بمظلة في البحر
بطريقة شبيهة بما فعله
رواد المركبة الفضائية أبولو 11
|