عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 8/11/2011, 01:30 AM
الصورة الرمزية مدحت الجزيرة
 
مدحت الجزيرة
كبار الشخصيات

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  مدحت الجزيرة غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 60960
تاريخ التسجيل : May 2007
العمـر :
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 14,258 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 33515
قوة التـرشيـح : مدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
new الف ليله وليله ..!

حكاية
الملك شهريار
وأخيه الملك شاه زمان


يحكي والله أعلم أنه كان فيما مضى
من قديم الزمان وسالف العصر والأوان
ملك من ملوك ساسان بجزائر الهند والصين
صاحب جند وأعوان وخدم وحشم له ولدان
أحدهما كبير والآخر صغير وكانا بطلين
وكان الكبير أفرس من الصغير وقد ملك البلاد
وحكم بالعدل بين العباد وأحبه أهل بلاده ومملكته
وكان اسمه الملك شهريار


وكان أخوه الصغير اسمه الملك شاه زمان
وكان ملك سمرقند العجم
ولم يزل الأمر مستقيمًا في بلادهما
وكل واحد منهما في مملكته
حاكم عادل في رعيته مدة عشرين سنة
وهم في غاية البسط والانشراح
وظلو على هذه الحالة
إلى أن اشتاق الكبير إلى أخيه الصغير
فأمر وزيره أن يسافر إليه ويحضر به
فأجابه بالسمع والطاعة


وسافر حتى وصل بالسلامة
ودخل على أخيه وبلغه السلام وأعلمه
أن أخاه مشتاق إليه وقصده أن يزوره
فأجابه بالسمع والطاعة واستعد
وأخرج خيامه وبغاله وخدمه وأعوانه
وأقام وزيره حاكمًا في بلاده وخرج طالبًا بلاد أخيه
فلما كان في نصف الليل تذكر حاجة
نسيها في قصره فرجع ودخل قصره
فوجد زوجته في فراشه معانقة
عبدًا أسود من العبيد
فلما رأى هذا اسودت الدنيا في وجهه


وقال في نفسه
إذا كان هذا الأمر قد وقع وأنا ما فارقت المدينة
فكيف حال هذه العاهرة إذا غبت عند أخي مدة
ثم أنه سل سيفه وضرب الاثنين فقتلهما في الفراش
ثم عاد وسار إلى أن وصل إلى مدينة أخيه
ففرح أخيه بقدومه ثم خرج إليه ولاقاه وسلم عليه
ففرح به غاية الفرح وزين له المدينة
وجلس معه يتحدث بانشراح فتذكر الملك شاه زمان
ما كان من أمر زوجته
فحصل عنده غم زائد واصفر لونه وضعف جسمه
فلما رآه أخوه على هذه الحالة
ظن في نفسه أن ذلك بسبب مفارقته
بلاده وملكه فترك سبيله ولم يسأل عن ذلك


ثم أنه قال له في بعض الأيام
يا أخي أنا في باطني جرح
ولم يخبره بما رأى من زوجته
فقال إني أريد أن تسافر معي إلى الصيد والقنص
لعله ينشرح صدرك فأبى ذلك فسافر
أخوه وحده إلى الصيد


بكره نكمل القصه يا جماعه

تحيتى
توقيع » مدحت الجزيرة


كن في الطريقِ عفيف الخطى ...
شريف السمع كريم النظر


و كن رجلا إن أتو بعده ...
يقولون مــــــــــــــرَ و هذا الأثر

*****
مشاركتك هنا تمثل أخلاقك وثقافتك
تذكر هذا جيدا قبل نشرها

مدحت الجزيرة
هيا نتثقف سوياَ
من هناااااا

 

مواضيعيردودي
 
من مواضيعي في المنتدي

رد مع اقتباس