عرض مشاركة واحدة
قديم 14/10/2016, 04:19 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
مدحت الجزيرة
كبار الشخصيات

الصورة الرمزية مدحت الجزيرة

الملف الشخصي
رقم العضوية : 60960
تاريخ التسجيل : May 2007
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 14,258 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 33515
قوة الترشيـح : مدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مدحت الجزيرة غير متصل

افتراضي رد: هـــذه عقيــــدتـــنا ...


عقيدة أهل السنة والجماعة
في الولاء والبراء


يقول شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله
فليتدبر المؤمن أن المؤمن تجب مولاته
وان ظلمك واعتدى عليك
والكـافـر تجب معاداته وان أعطاك
واحسن إليك
فان الله سبحانه وتعالى بعث الرسل
وانزل الكتب ليـكون الـدين كله لله
فيكون الحب لا وليائه والبغض لاعدائه
وإذا أجتمع في الرجل الواحد
خير وشر وفجور وطاعة ومعصية وسنة وبدعة
استحق من الموالاة والثواب
بقدر ما فيه من الخير
واستـحق من المعاداة والعقاب
بحسب ما فبه من الشر
فيجتمع في اشخص الواحد
موجبات الإكرام والإهانة
وقد سُئل فضيلة الشيخ
محمد بن عثيمين رحمه الله عن الولاء والبراء ؟
فأجاب بقوله
البراء والولاء لله سبحانه وتعالى
أن يتبرأ الإنسان من كل ما تبرأ الله منه
كما قال تعالى
( قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم
والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءؤا منكم
ومما تعبدون من دون الله
كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء
أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك وما أملك لك من الله من شيء
ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير )

فيجب على كل مؤمن
أن يتبرأ من كل مشرك وكافر
وكذلك يجب على المسلم
أن يتبرأ من كل عمل لا يرضي الله ورسوله
وأن لم يكن كافرا كالفسوق والعصيان
فقال تعالى
(وأعلموا أن فيكم رسول الله
لو يطيعكم في كثير من الأمر
لعنتم ولكم الله حبب إليكم الإيمان
وزينه في قلوبكم وكره إليكم
الكفر والفسوق والعصيان
أولئك هم الراشدون )


وإذا كان مؤمن عنده إيمان وعنده معصية
فنواليه على إيمانه ونكرهه على معاصيه
وهذا يجري في حياتنا
فقد تأخذ دواء كريه الطعم وأنت كاره لطعمه
أنت ومع ذلك راغب فيه
لآن فيه شفاء للمرض
أما الأعمال فتتبرأ من كل عمل محرم
ولا يجوز لنا أن نألف الأعمال المحرمة
ولا بد أن نأخذ بها
والمؤمن العاصي نتبرأ من عمله
بالمعصية ولكننا نواليه ونحبه
على ما معه من الإيمان


للحديث بقية
توقيع » مدحت الجزيرة


كن في الطريقِ عفيف الخطى ...
شريف السمع كريم النظر


و كن رجلا إن أتو بعده ...
يقولون مــــــــــــــرَ و هذا الأثر

*****
مشاركتك هنا تمثل أخلاقك وثقافتك
تذكر هذا جيدا قبل نشرها

مدحت الجزيرة
هيا نتثقف سوياَ
من هناااااا