سألتُ الرئيسَ أبنَ المؤيَّدِ مرَّةً
سألتُ الرئيسَ أبنَ المؤيَّدِ مرَّةً ** مجدّاً بهِ في زيّ من راح يلعبُ
بأيّ الخِلالِ المغربيُّ إِليكمُ ** تًرقَّى وما فيهِ خِلالٌ تُحبّبُ
فقالَ ولم يُبدِ احتشاماً ولا حياً ** بوجهٍ وقاحٍ وهو في الضحكِ يُغربُ
لهُ فَضلةٌ في جسمِه عن إِهابهِ ** تجيءُ كما جاءَ الأتيُّ وتذهبُ