عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 28/4/2013, 08:09 PM
الصورة الرمزية ناصر ابو محمد
 
ناصر ابو محمد
نائــب المشرف الـعــــــام

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  ناصر ابو محمد غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 113358
تاريخ التسجيل : Aug 2008
العمـر : 42
الـجنـس :  تورمان بريمير بلص ١
الدولـة : المهندسين العرب
المشاركـات : 66,833 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 109337
قوة التـرشيـح : ناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاناصر ابو محمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
new بي بي سي".. البث من دون إعلانات

"بي بي سي".. البث من دون إعلانات

قد لا يبدو الأمر منطقيا لكنها الحقيقة، قنوات بي بي سي البريطانية لا تعرض إعلانات تجارية على شاشاتها، باستثناء الإعلانات عن برامجها، ولا تتلقى أي دعم من الحكومة البريطانية ولا من أي مؤسسة، ومع ذلك تحتاج سنويا إلى 3.2 مليارات جنيه (نحو 19 مليار ريال) لتشغيل خدماتها ودفع رواتب العاملين.



الموضوع يتلخص في أن هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية تعقد صفقة دائمة مع المواطنين، يدفع خلالها المواطن البريطاني رسوما ضريبية سنوية تصل إلى 200 جنيه (1200 ريال تقريبا)، مقابل أن تلتزم الهيئة بالحياد وتقدم المادة الرصينة وتحرص على المصداقية، وبالتالي لا تحتاج إلى أي دعم من أي نوع حتى الدعم الإعلاني التجاري.


وبالفعل، هذا ما أدى إلى تنامي الثقة الكبيرة بين قنوات بي بي سي وبين البريطانيين، وأصبحت تتوارثها الأجيال منذ تأسيس الهيئة في العام 1923، وهذه الثقة انسحبت على بقية دول العالم، وبحسب الأرقام فقد بلغ عدد متابعي قنوات بي بي سي التلفزيونية والإذاعية وعبر الإنترنت نحو 232 مليون شخص في 100 دولة حتى عام 2007.


في بريطانيا بإمكان أي شخص أن يقاضي "بي بي سي"، إذا كان ممن يدفعون الضرائب لتشغيلها، في حال بثت مادة مخالفة أو تخلت عن الحياد في تناول أي قضية، فالمواطن البريطاني يعد نفسه مشاركا في الصناعة الإعلامية وممولا لها ومسؤولا عن أي مادة تبثها القنوات، مثله مثل أي موظف في هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية.


هذه الحالة قد تكون الوحيدة في العالم، فمعظم قنوات التلفزة ودور الإعلام أو ربما جميعها مرتبطة بتمويلات حكومية أو مؤسساتية، وهو ما يجعلها خاضعة لسياسات الدولة وتابعة لمصالح الممولين، وبالتالي فإنها تفقد شيئا من الحياد والمصداقية، فسلطة المال هي التي تتحكم في توجيه الكلمة.




توقيع » ناصر ابو محمد
رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ


اللهم لاتجعلني طريقاً الى الجنة وتلقي بي الى النار
إتبع طريق الحق وإن رأيت فيه قلة السالكين وأجتنب طريق الباطل وإن رأيت فيه كثرة الهالكين

البعض يرى القمة غاية ونحن نتخذها بداية
أنت الزائر لمواضيعى

 

مواضيعيردودي
 
من مواضيعي في المنتدي

رد مع اقتباس