عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 30/8/2011, 02:27 AM
الصورة الرمزية محمود ابواحمد
 
محمود ابواحمد
فريق مؤسسي موقع ومنتديات المهندسين العرب

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  محمود ابواحمد غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 138242
تاريخ التسجيل : Dec 2008
العمـر :
الـجنـس :  bein sport
الدولـة : عايش فى المهندسين العرب
المشاركـات : 61,431 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 360337
قوة التـرشيـح : محمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
new طفل يسرق ووالدته تعاقبه بالوقوف في الشارع بلافتة "أنا لص"

طفل يسرق ووالدته تعاقبه بالوقوف في الشارع بلافتة "أنا لص"



أجبرت سيدة أسترالية طفلها البالغ من العمر 10 سنوات على ارتداء أذني بطل الأفلام الكرتونية "شريك"، وعلقت على رقبته لافتة يدور بها في الشارع، كتب عليها "لا تثق بي فأنا لص وسوف أسرق منك"، عقاباً على سرقته شيئا ما في أحد متاجر المدينة حيث يقطن الطفل ووالدته.

فبعد ان أقدم طفل يبلغ من العمر 10 سنوات على سرقة شئ ما من أحد المتاجر في مدينة تاونزفيل الواقعة بولاية كوينزلاند، أرغمته والدته على كتابة عبارة "لن أسرق" عدة مرات في أحد دفاتره.

لم تكتف والدة الطفل بذلك بل علقت على رقبته لافتة كتب عليها "لا تثق بي فأنا لص وسوف أسرق منك"، وأجبرته على ارتداء أذني بطل الفيلم الكرتوني الأخضر "شريك"، والوقوف في الشارع أمام المارة، الذين راح بعضهم ينظر للطفل بسخرية، مطلقاً العنان للتهكم بتعليقات لاذعة.

من جهة أخرى أبدى العديد من المارة استياءهم جراء ذلك، اذ عبروا عن شعورهم بالذهول لما رأوه، كما اتصلت إحدى المواطنات بالجهات المعنية لتعلمها بالطفل الذي كان يقف وقد طأطأ رأسه، وظهرت على وجهه علامات الخجل.

من جانبها علقت الأخصائية النفسية نيكول بريوتي على الأمر قائلة ان "عقاب الأطفال بالإهانة لا يمكن ان يكون وسيلة ناجعة اذ انه لا يشكل رادعأً لهم. فالأطفال يتلقون الرسالة الخطأً وعقاب كهذا لا يجعلهم يتراجعون عن سلوكهم بل يحفزهم لأن يكونوا أكثر حذراً في المستقبل كي لا يتم ضبطهم".

كما عبرت بريوتي عن شعورها بـ "الصدمة" إزاء تصرف والدة الطفل، الذي "يجب ان ينمو على الشعور بالثقة بوالديه، في حين ان سلوكا كهذا يفقد الثقة بهما"، وذلك بحسب ما جاء في صحيفة "تاونزفيل بولتن" المحلية.

وأضافت الأخصائية النفسية ان العقاب الأفضل كان ان تصطحب السيدة ابنها الى المتجر حيث قام بفعلته، وان تطلب منه إعادة ما سرقه والاعتذار لمالكه، والتعهد بأنه لن يعيد الكرة أبداً.

الجدير بالذكر ان السيدة الأسترالية لم تكن أول من عاقب ابنه على الملأ، اذ كان الصينيون القدماء يجبرون أطفالهم على السير عراة في الشارع، اذا ما اقترف أحدهم ذنباً.

وهنا يقول البعض فليحمد الطفل الأسترالي الله على انه لم يتعرض لعقاب كهذا، متسائلاً هل كانت والدته ستتورع عن ذلك اذا ما كانت مطلعة على الثقافة الصينية القديمة
توقيع » محمود ابواحمد
لاتنتظر شكرا من احد وافعل الاحسان لوجه الله فقط أنامصرى وافتخر


لا تنسى الاطلاع على قوانين المنتدى

المهندسين تواصل وتفاعل مستمر


لا تذكر الحرية امام من ولدوا عبيدا ولا تذكر النور امام من ولدوا فى الظلام سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته لاتتكبر آخرهآ مقآبرمن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار

 

مواضيعيردودي
 
من مواضيعي في المنتدي

رد مع اقتباس