شن مجدى عبد الغنى عضو الاتحاد المصري لكرة القدم هجوم شديد على الإعلامي أحمد شوبير، نائب رئيس اتحاد الكرة السابق ردا على هجوم الأخير المتواصل على لجنة شئون اللاعبين ومشرف لجنة شئون اللاعبين وهو عبد الغني .
وعلى هامش برنامج حصاد الأسبوع كذب عبدالغني، وهو أيضا إعلامي في قناة مودرن سبورت، شوبير وقال إن الأخير يقول إنه لن يترشح لاتحاد الكرة وأنا – أي عبدالغني – أقول إنه سيترشح لاتحاد الكرة مشيرا إلى أن شوبير يدفع عبر برنامجه الأمور لتسير في صالحه.
وقال عبدالغني ساخرا: كنا ذات مرة قاعدين على (طرابيزة واحده وشفت حاجات مكنتش متخيل اشوفها مشيرا إلى أن شوبير هو من علم الجيل الحالي من أعضاء مجلس الإدارة التدخل في عمل لجان الإتحاد عندما كان عضوا في مجلس الإدارة وهو من علم الجيل الحالي من أعضاء مجلس الإدارة كيف يتم خلط العام بالخاص عندما كان ذات مرة على طاولة مجلس الإدارة ويتم التباحث حول البث الفضائي وتعين الإتصال بأحد القنوات (دريم) وأخذ شوبير الأمر شخصي، وأخذ الأمر على أنه (حرب ضد أكل عيشه).
وقال بالحرف: على الجميع أن يتذكر أن شوبير تسبب عندما كان في اتحاد الكرة في رحيل أحمد مجاهد رئيس لجنة شئون اللاعبين السابق عندما انتقد مجاهد قيام شوبير بإخراج جواب أثناء قضية شيكابالا خارج الاتحاد المصري.. واتهم مجاهد شوبير بتسريب الخطاب..
وكشف عبدالغني أن شوبير عين 5 من معارفه في الإتحاد ليكونوا أعين له داخل الجبلاية وقال: شوبير كان له دور كبير في زيادة عدد موظفي الاتحاد فهو نفسه عين أربع أو خمسة موظفين كعيون له داخل الاتحاد و مازال محافظاّ عليهم وعندما حاولنا أن نطرد أحداّ منهم هاجمنا بقوة..
وقال عبدالغني إنه ليس رئيسا للجنة شئون اللاعبين وإنما هو مشرف على اللجنة وهذا حقه كعضو مجلس الإدارة..
وختم بالقول: إن شوبير كان مساند لهذا المجلس وكان ينتقل وراؤه من محافظة لمحافظة عندما كان موعودا بأن يصبح عضو بمجلس الإدارة وعندما لم ينجح الأمر طلب أن يكون مستشار وعندما حصل على خطاب بأنه مستشار طالب بأن يكون له حق التصويت..
وقال عبدالغني ساخرا: كنا ذات مرة قاعدين على (طرابيزة واحده وشفت حاجات مكنتش متخيل اشوفها مشيرا إلى أن شوبير هو من علم الجيل الحالي من أعضاء مجلس الإدارة التدخل في عمل لجان الإتحاد عندما كان عضوا في مجلس الإدارة وهو من علم الجيل الحالي من أعضاء مجلس الإدارة كيف يتم خلط العام بالخاص عندما كان ذات مرة على طاولة مجلس الإدارة ويتم التباحث حول البث الفضائي وتعين الإتصال بأحد القنوات (دريم) وأخذ شوبير الأمر شخصي، وأخذ الأمر على أنه (حرب ضد أكل عيشه).