سأجزِيكَ بالقِدّ الذي قَد فككتَهً ... سأجزِيكَ ما أبلَيتنا العامَ ، صَعصَعا
فإِنْ يكُ مَحمودُ اَباكَ فإنّنا ... وَجَدّناكَ مَنسوبا إلى الخَيرِ ، أروَعا
سأهدي ، و إنْ كنُّا بتتليثَ ، مدخةً ... إليكَ ، و إنْ حَلَّتْ بُيوتُكَ لَعلَعا
فإِن شِئتَ أهدَينا ثَناءً و مِدحةً ... و إِن شِئتَ عَدّينا لكم مئةً مَعا
سلامة بن جندل