عرض مشاركة واحدة
قديم 22/2/2009, 12:35 AM   رقم المشاركة : ( 10 )
عمرالفولي
مـهـند س مـاسـي

الصورة الرمزية عمرالفولي

الملف الشخصي
رقم العضوية : 58139
تاريخ التسجيل : Apr 2007
العمـر :
الجنـس :
الدولـة : سوهاج،،،،مصراوى
المشاركات : 3,307 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 10
قوة الترشيـح : عمرالفولي يستاهل التميز

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

عمرالفولي غير متصل

افتراضي رد: كتاب دليل الاعشاب كاملا للقراءة

المواد المرة (Principes amères)

هذه المواد تمتاز بذوق مر، و ذلك ما يجعلها تهيج الخلايا الذوقية فتفتح الشهية و تفرز العصارات المعدية .
تجمع الصيدلية تحت اسم المواد المرة كل المواد المستخلصة من الأعشاب الطبية التي من شأنها إفراز الأزولين (L’azulène)، و كذلك السكردات المختلفة ذات التركيب البيوكيميائي و هي على قسمين:

1) قسم من هذه المواد يحمل عصارة مرة مثل الأفسنتين (شيبة) (L’absinthe)، و الشوك المحترم (تاورة)(Chardon bénie).

2) الآخر يجمع العصارات الأخرى الجنطيانية لنبات الجنطيانا(Gentiane) ، و نفل الماء (Trèfle d’eau) ...


المواد العفصة (الدابغة) (Tanins)

هي المواد ذات التركيبة الكيميائية المتنوعة تمثل أثرا موحدا ، هو قدرتها على تجميد الألبومينات، المعادن الثقيلة و القلويدات.

استعمال هذه المادة في الطب ترتكز على خاصيتها في الالتزام ، فمفعولها في تجميد الألبومينات و المخاطات و الأنسجة، مع إنشاء غشاء عازل للوقاية و التجميد، من شأنه تقليص الالتهابات و الأوجاع و إيقاف الأنزفة الضعيفة.

إن كل استعمالات العقار العشبي الغني بالمواد العفصة كثيرا ما يستعمل من الخارج لمعالجة الجلد في التهابات تجويف الفم مثلا (voie buccale) ، في النزلات الصدرية المصحوبة بإفرازات مفرطة
(bronchites , catarrhes) ، و كذلك في الأنزفة الموضعية، و في الحروق و التشققات الجلدية، و القروح و البواسير ... الخ.

الاستعمالات الداخلية للمواد العفصة ، تستعمل في النزلات المعوية ، في الإسهالات ، في التهابات المرارة ، و يستعمل كذلك كمضاد للتسمم القلويدات العشبية .

الحامض العفصي(acide tannique المستخرج من عفص البلوط ، يستعمل في الصيدلة ، و يستعمل كذلك قشره و أوراق اللوز و أوراق التوت البري ... الخ .

الهرمونات العشبية Les hormones végétales(Phythormones)

تعتبر الهرمونات العشبية من المواد ذات التركيب الكيميائي المعقد ، فالمتحفزات الحياتية هي التي تساهم في نمو و استبدال التحولات (منشطات كيميائية )

نجد هذه الهرمونات في الأعشاب الطبية التالية:

الجزر (carotte) ، هرطمان (خرطال) (avoine) ،الخبيزة (guimauve) ، الينسون (حبة حلاوة) (anis) ...


المطهرات العشبية (Les antiseptique végétaux)

هي المواد المطهرة المضادة للتعفنات (Antibiotique)، التي تحملها الأعشاب الراقية ، يكون لها تأثير على الجراثيم ، فتعوقها و تعوق خلاياها .

تكون هذه المواد في غالب الأحيان غير مستقرة و طيارة ، و توجد في الثوم (ail)، و البصل (oignon) ، و الخردل الأبيض (moutarde) ، فجل الخيل (raifort) ، خمان أسود (sureau noir ) العرعر (genévrier) ، الصنوبر البري ( تايدة) (pin) ...

الجلوكوكينين (الأنسولين العشبي) (Glucoquinines (insuline végétale)

هي مواد تنفع داء السكري (glycémie) ، و هذه المواد موجودة في الأعشاب التالية :

رؤوس اللوبيا الخضراء (gousses d’haricots) و كذلك في حبوبها، و توجد كذلك في غصون المدرة المخزنية (galéga) و في أوراق أويسة عنب (الريحان) (myrtille) .
و هذه الأعشاب الجافة تدخل في تركيبة عشبية ضد داء السكري .

الصموغ العشبية (Les mucilages végétaux)

هو خليط عديم الشكل و التبلور، سكري متكون بوجود الماء في النظام الغذائي الكثير اللزج .

تنتفخ الصموغ مع الماء البارد مكونة ذهنا، و تتحلل بالماء الساخن مفرزة محلول غذائي (solution colloïdale) ، التي سرعان ما تلتزج من جديد عند تبريدها .

تعتبر الصموغ في الأعشاب الطبية بمثابة خزانات خصوصا بمقارنتها على الاحتفاظ بالماء ، فاستعمالات الصموغ في المستحلبات و الأصباغ من شأنها تقليص الالتهابات الفيزيائية و الكيميائية ، فتكون بذلك ذات تأثير إيجابي ضد الانقشاعات المخاطية، خصوصا للجهاز التنفسي و الهضمي، و تكون بذلك مسكنة للآلام فيهما، كما تنفع الجلد في مرهماته، و تنفع كذلك في النزلات المعوية و استعمالاتها، و تنفع كذلك في الإسهالات .

نذكر من هذه المواد الصمغية مادة الكرجينات المستخرجة من الأعشاب البحرية (Carraghenates des algues marines) .
تستعمل الأعشاب الطبية التي تحمل صمغا سواء وحدها ، أو أعشاب أخرى في مستحلبات ، نذكر من هذه الأعشاب :
أزهار و أوراق الخبازة (mauve) ، و أوراق و أزهار حشيشة السعال (tussilage) ، و كذلك بذور النافع و الكتان ...

تعتبر البكتينات(péctines) ، من هذه المجموعات فهي كذلك سكرية و تستعمل كذهن .
البكتينات موجودة في كثير من الفواكه، و توجد بكثرة في عصير الفواكه و الخضر، عصير التفاح، الشمندر، و عصير الجزر
تستعمل البكتينات كذلك في علاجات الإسهال .

القلويدات (Alcaloïdes)

القلويدات هي المركبات الأزوتية المعقدة من أصل قاعدي و التي تمثل على العموم أقوى التأثيرات الفسيولوجية .
بعبارة أوضح ، القلويدات ، هي سموم عشبية حية متسمة بتأثيرات خاصة ، يستعملها الطب بحالتها الطبيعية ، يعني لا يزيد فيها و لا ينقص ، إنما استعمالها الطبي حيث تكون فعاليته متحققة ، و لا يمكن أن يوصفها إلا طبيب متخصص .

تنقسم القلويدات حسب تركيبها الكيميائي و تركيبتها الذرية إلى عدة أقسام :

* القلويدات الفينيلالانية (phénylalanines)، الموجودة في كابسايسن الفلفل (capsaicine du piment) ، أو الكولشيسين لبصل الذئب (colchicine de la colchique) ، و توجد كذلك في المورفين و الكديين و البابافرين الموجودة في عشبة الخشخاش، (morphine, codéine , papavérine du pavot .)

* القلويدات الكينوليكية (Alcaloïdes quinoléiques) ، و هي التي توجد في الأغصان المورقة للفيجل (Rue c.)

* القلويدات البريدية (alcaloïdes pyridiques) ، و قلويدات أخرى كثيرة مثل التي تستخلص من أتروبان و أخرى مثل الستيرويد ... الخ .

المواد العطرة (substances aromatiques)

هذا الاسم يجمع بعض المواد الموجودة في العقارات العشبية ذات التركيبات المختلفة كذلك ، و أغلب وجودها في الأعشاب مقرونة بمواد فعالة ، نجد هذه المجموعة في مواد السكردات الفينوليكية كما هو الحال في مستخلص الكومارين ذو العطر المتميز ، يوجد هذا في الغصون الغضة للحندقوق(mélilot) و الجويسئة العطرية(aspérule) ، الغنيتان بمادة الكومارين .

هذه المادة تلبي حاجيات الصيدلة ، فمادة الأسكولين (esculine) التي نجدها في قشرة القسطلة (marronnier d’inde) ، فنجد أن هذه المادة لها نفس فعالية فيتامينvitamine P)، فهي ترفع من إقامة العروق ، و عليه تكون ذات فعالية في علاج البواسير ، و الدوالي (varices) ، كما نجدها في مادة الروتين (rutine) المستخلصة من السذاب ( فيجل) .

للمادة فعاليات أخرى ، كامتصاص الأشعة ما فوق الحمراء ، و به تصلح كمصفي للأشعة الشمسية في المراهم الوقائية لذلك .

يوجد كذلك قسم آخر للمجموعة العطرية ، و هي التي تتكون من المواد التي من شأنها تكتل جزيئات الحامض الأسيتيكي(acide ascitique) الفعال (Acétogénine)
تنتسب الفلافونويدات(Flavonoides) إلى هذه المجموعة العطرية، و تعتبر مادة الروتين من أهم أصولها .

هذه المادة المستخرجة من الفيجل ، لها تأثير فعال على حائط الشرايين و دوائرها .
تستخرج هذه المادة من الحنطة السوداء (لواية) (sarrasin) ، و كذلك من شجرة الصفيراء (sophora) .

توجد كذلك هذه المادة في أزهار و أوراق الزعرور (Aubépine) و كذلك في حبه، و هذه الأعشاب و الأشجار المذكورة هي التي يستخرج منها جل الفلافونويدات المستعملة في الصيدلة .
في شجرة البلسان الأسود (Sureau noir) ، يوجد عقار عشبي مماثل يستعمل في الطب الشعبي كما في الصيدلة يستخرج من أزهار الشجرة و من ثمارها كذلك ، لنفس الغرض الطبي .
زهور الزيزفون (صفصاف) (Tilleul) ، لها فعالية ضد السعال ، و كذلك الغصون المورقة للأخيليا (Millepertuis) .

هذا و لا يغيب عن الذكر أن نبات الشوك ( تاورة) (chardon-marie) ، الذي يتميز بغناه في مادة الفلافولينان (Flavolignane) ، و التي لا يخفى تأثيرها الفعال في أمراض الكبد و التهاباتها (Hépatite) ، و عليه فهذه العشبة محط اهتمام المختصين إلى اليوم ، كما لا يخفى أن مادة القنب (الكيف) (Chanvre) ، و تميزه بمواده الفعالة .. لا بد أن يدخل في المغرب محط الاهتمام ، فيمكن أن تتحول كتامة من مركز المخدرات إلى زراعة الأدوية و صناعتها ... .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الفصل الثاني
الأعراض
الشعر و مشاكلـــه

Calvitie et perte de cheveux تساقـط الشعـر

تعريـف طبي:

الشعر كالخلايا له حياة، فإنباته يتبع دورة تنقسم إلى ثلاثة أطوار:
الطور الأول: هي فترة نموه(La phase anagène) و مدتها حوالي 3 إلى 5 سنوات.
الطور الثاني: فترة الراحة (La phase catagène) و تدوم حوالي أسبوعين.
الطور الثالث: فترة السقوط (La phase télogène) و هي فترة سقوط الشعرة لكي يمكن استبدالها بشعرة أخرى.
شعر الشخص إذن ذكرا كان أو أنثى لا يكون أبدا في مرحلة واحدة، فحوالي 84% منه في المرحلة الأولى و هي فترة النمو، و حوالي 1% يكون في المرحلة الثانية التي هي فترة الراحة، و حوالي 4% يكون في المرحلة الثالثة و هي فترة السقوط، و عليه فإذا وجد الفرد أن حوالي 50 إلى 100 شعرة تسقط في اليوم فلا خوف من ذلك، و يعتبر ذلك طبيعيا.

فحياة الشعر تتجدد، و إذا كان عمر الشعرة خمس سنوات فإن الغدة الذهنية (glande sébacée) التي تكون في جدر الشعرة تعمل على إنباتها من جديد حوالي 20 مرة خلال حياة الإنسان، و لكن يمكن أن تحول دون هذا النظام الشعري طوارئ، فإذا رأى الفرد أن شعره يسقط بالحفنات فيجب أن يضع السؤال، و يحيل نفسه على الطبيب المختص لمعرفة سبب هذا التساقط.

فالصلع (Alopécie) هو غياب الشعر بعدم إنباته و سقوطه، و غالبا ما يصيب الفروة الشعرية كما أنه بالإمكان أن يصيب أي مكان مشعر في الجسد، و هو في ذلك على أربعة أشكال أساسية:

1) الصلع الشائع (Alopécie androgénique (ou calvitie commune))، و هذا النوع من الصلع يصيب حوالي 70% من الرجال و يمكن أن يبدأ من 18 سنة، و يبدأ بتقليص الشعر و استبداله بشعر دقيق.
و يعتبر هذا النوع من الصلع وراثيا بالنسبة للرجال على الخصوص، و لا تنجو منه بعض الحالات النسائية، و الصلع عندهن يظهر على مقدمة الجمجمة، و لا يزيد ذلك لمسة جمالية للمرأة، و لا تخشى كل أثنى على نفسها من الصلع إذا كان أبوها أصلعا لأن الجين الوراثي يمكن أن يقفز على أجيال قبل أن يظهر على الجيل الثالث أو الرابع، و يبقى هذا النوع من الصلع لا مفر منه ما دام الطب لم يعرف بعد هذا الجين أو الخلية المسؤولة.

2) الصلع الطبيعي(Alopécie congénitale) و هو جد ناذر، و يتميز بغياب جذور الشعر نهائيا أو بتشوه في جدع الشعرة.

3) الصلع الحاد(Alopécie aiguë généralisée) و هو يكون عندما يسقط الشعر بكثافة و في مدة قصيرة، و يكون ذلك عقب أزمة نفسية حادة أو حمل أو عن إرهاق حاد نتيجة عملية جراحية أو أي مرض آخر أو عن العلاج الكيميائي... .
على العموم فالشعر ينبت من جديد بعد تلك المدة أو زوال تلك الحدة أو الأزمة أو المرض، و مدة الإنبات من 3 إلى 4 أشهر، و كذلك بعض الأدوية من شأنها إسقاط الشعر كالأدوية ضد السرطان أو ضد الكلسترول أو ارتفاع ضغط الدم، و لكن التساقط يختفي تماما بعد التوقف عن الدواء.

4) الصلع الموضعي(Alopécie localisée) و يمكن أن يكون ناتجا عن تحطم نهائي لفروة الشعر، كأن تكون ناتجة عن حروق أو تعرض لأشعة X ، أو عن مرض جلدي كتورم أو قرح، كما يمكن أن تكون تعرية نهائية من الشعر، و في هذه الحالة يمكن أن ينبت ثانية الشعر من جديد و لكن ناذرا ما تكون الآفة.

و لا يغيب عن الذكر أنه يوجد نوع آخر من الصلع و هو مربوط مباشرة مع سن اليأس بالنسبة للنساء، و هو ناتج عن نقص الأستروجينات ( مولدات النزوة)، فبالإمكان أن تسبب تساقطا لشعر المرأة، و لذلك نجد كثيرا من النساء بعد سن الستين لها شعر منثور و مشتت.

علاماتــه:

• سقوط الشعر بكثافة من موضع خاص أو من جميع أماكن الشعر في الجسد.
• يمكن أن تسبق هذه الحالة أعراض مثل الخشونة في الشعر، أو الحك في فروته، أو وجود ألم في جدوره أو وجود ذهن كثير فيه أو ظهور القشرة فيه.

احتياطات:

• إذا كان التدخل السريع من أهم المهمات، فيجب أن يعلم أن التدخلات جد مقزمة إلى الآن خصوصا في الإنبات، و عليه يجب على من كان يهمه ألا يفقد شعرة المبادرة إلى محاولة علاجه عندما يرى أول الشعرات على الوسادة عندما يقوم من النوم.
• العلاجات الكيميائية تجعل الشعر يمتص تلك المواد الكيميائية فيكون تساقطه، و على هذا فإنه يوجد الآن قبعة مخصصة لذلك (casque Pingouin) الذي يحفظ الفروة الشعرية على درجة 15 مائوية و ذلك يزيد في وقايته من المواد الكيماوية.
• تغذية غنية بالمواد الطبيعية كفيلة بالمحافظة على الشعر خصوصا الغنية بالمانيزيوم و الكالسيوم و الحديد و البوتاسيوم و الزنك، و هذا في إطار المحاربة الشديدة للسمنة، فيجب التنبه لذلك.
• فلكي لا يسقط الشعر يجب المحافظة عليه مما يلي:
- عدم الإكثار من الصباغات الملونة أو كل ما يطرأ عليه تغيير غير طبيعي و ذلك للظهور.
- تجنب كل ما من شأنه أن يجر الشعر كالمقابض الحديدية أو الأحزمة المخصصة لذلك... .
- تغطيته من أشعة الشمس المحرقة.
- تجفيفه بعد الغسل بالهواء الطبيعي و تجنب المجففات الكهربائية.
- المحافظة عليه من المياه المالحة كمياه البحر و كذلك المياه التي تحتوي على الكلور.
- شرب أكثر ما يمكن من الماء أو السوائل لأن التوكسينات تسكن في جدر الشعرة كما تسكن في باقي الجسد.
- تدليك فروة الشعر من وقت لآخر تدليكا لطيفا حتى يمكن إحياء خلايا الفروة الشعرية من جهة و من جهة أخرى إنعاش جذر الشعرة.

أدوية طبيــة:

• توجد أدوية مثل المينوكسيديل (Minoxidil (Rogaine)) و هو يباع في أمريكا بدون وصفة طبية و لكنه في بعض الدول الأخرى لا بد من وصفة طبية للحصول عليه، من شان هذا الدواء توقيف سقوط الشعر عند حوالي 70% من الشباب بين 20 و 30 سنة و التي لم يدم فيها الصلع أكثر من 5 سنوات، فإن حصل منه انتفاع خلال ستة أشهر فمن المفروض استعماله طول الحياة، و يرجع الشعر للسقوط كلما توقف الفرد عن تناول الدواء، و لا يخلو من بعض الأعراض الجانبية كتهيج عضوي و ناذرا ما يسبب ارتفاع ضغط الدم و فقد الشهية.
• و تمت المصادقة على دواء في سنة 1998 ضد تساقط الشعر و هو (Finastéride (Propecia)) و كان يستعمل في التضخم البسيط للبروستات (l'hypertrophie bénigne de la prostate)، و من شأنه توقف مستقبلات الإنزيم المختزل ألفا 5 (l'enzyme 5-alpha-réductase) المسؤول عن المرض و أعراضه، و هو يوقف سقوط الشعر بنسبة 83% و يضمن الإنبات بنسبة 66% منهم، و الاستعمال منه ملغرام واحد فقط، فيكون بذلك أحسن من سابقه الذي استعماله 5 ملغرام، و عيبه الوحيد أنه ممنوع على النساء و الأطفال.
• و يمكن أن تحقن داء الثعلبة (تونيا) (pelade) بالكرتزون خلال أربع أسابيع أو الأنترلين و هو الدواء المستعمل لداء الصدفية، و الطبيب وحده الذي يمكن أن يصف هذه الأدوية.
• و يوجد دواء يصفه المختص بالنسبة للنساء في سن اليأس و هو (Acétate de cyprotérone).
• كما توجد حلول جراحية مختلفة و يلزم الوقوف عندها بكثير من المال و كثير من الوقت.
توقيع » عمرالفولي





تكلمت كثيرا فندمت


واما عن السكوت فلم اندم قط

دعوته فرزقني

وشكرته فذادني

الدنيا مسألة ...... حسابية..... خذ من اليوم......... عبرة


ومن الامس ..........خبرة..........واطرح منها التعب والشقاء

واجمع لهن الحب والوفاء..........واترك الباقى لرب السماء

 

  رد مع اقتباس