ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
آيتان مُتشابهتان ، ختمهما الله بخاتمتين مُختلفتين : ١- ﴿وإن تَعُدُّوا نعمة الله لا تُحصُوها إنّ الإنسانَ لظلومٌ كَفّار﴾ ، إبراهيم ٣٤ ٢- ﴿وإن تَعُدُّوا نعمة الله لا تُحصُوها إنّ الله لغفورٌ رحيم﴾ ، النحل ١٨ الأولى: خُتِمَت بتعامُل الإنسان مع الله والثانية: خُتِمت بتعامل الله مع العبد ما أعظم الله! وما أجهل العبد! سبحانك ما عبدناك حق عبادتك. |
رد: ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
الله يعطيك العافيه اخي
|
رد: ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
جزاك الله خيرا
|
رد: ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
اقتباس:
اقتباس:
بارك الله فيكم |
رد: ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
شكرااا لك اخى الله يعطيك العافية
|
رد: ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
جزاك الله خير اخى الغالى
|
رد: ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
|
رد: ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
جزاك الله خيرااا أخى |
رد: ما أعظم الله! وما أجهل العبد!
|
الساعة الآن 04:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir