المهندسين العرب

المهندسين العرب (http://www.mohandsen.net/vb/index.php)
-   المنتدي الاسلامي (http://www.mohandsen.net/vb/forumdisplay.php?f=38)
-   -   خطبة عيد الأضحي ( مقترح ) (http://www.mohandsen.net/vb/showthread.php?t=537931)

malek_3006 1/11/2011 03:33 AM

خطبة عيد الأضحي ( مقترح )
 
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.



الله أكبر خلق الخلق وأحصاهم عددًا، وكلهم آتيه يوم القيامة فردًا، الله أكبر عز ربنا سلطانًا ومجدًا، وتعالى عظمة وحلمًا، الله أكبر ما ذكره الذاكرون، والله أكبر ما هلل المهللون، وكبر المكبرون، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلاً.



الله أكبر عدد ما أحرم الحجاج من الميقات، وكلما لبَّى الملبون وزيد في الحسنات، الله أكبر عدد ما دخل الحجاج مكة ومنى ومزدلفة وعرفات، الله أكبر عدد ما طاف الطائفون بالبيت الحرام وعظموا الحرمات، الله أكبر عددٍ من سعى بين الصفا والمروة من المرات، والله أكبر عدد ما حلقوا الرءوس تعظيمًا لرب البريات،
الحمد لله الذي سهل لعباده طرق العبادة ويسر، وتابع لهم مواسم الخيرات لتزدان أوقاتهم بالطاعات وتعمر، الحمد لله عدد حجاج بيته المطهر، وله الحمد أعظم من ذلك وأكثر، الحمد لله على نعمه التي لا تحصر، والشكر له على آلائه التي لا تقدر.



وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ملك فقهر، وتأذن بالزيادة لمن شكر، وتوعد بالعذاب من جحد وكفر، تفرد بالخلق والتدبير وكل شيء عنده مقدر.




وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صاحب الوجه الأنور، والجبين الأزهر، طاهر المظهر والمخبر، وأنصح من دعا إلى الله وبشر وأنذر، وأفضل من صلى وزكى وصام وحج واعتمر، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا مديدًا وأكثر... أما بعد:



إخوة الإسلام نحن اليوم في عيد، عيد لمن حج وعيد لمن لم يحج، فمن حج عيده أن الله غفر له حينما هبط من عرفات، ونحن هنا فعيدنا أن الله منَّ عليه بالبركات فمنا من صام العشر الأوائل، ومنا من صام يوم عرفات، ومنا من سيضحي بعد الصلاة، وكلنا نشتاق إلى البيت العتيق.



يا سائرين إلى البيت العتيق لقد سرتم جسومًا وسرنا نحن أرواحا

إذا أقـمنا على عـذر وقـد راحـوا من أقام على عـذر كمن راحا



إخوة الإسلام: لا أجد ما أقوله في هذا اليوم المبارك أفضلَ ولا أحسنَ مما قاله النبي- صلى الله عليه وسلم- في حجة الوداع التي ألقاها يوم عرفة من جبل الرحمة، وقد نزل فيه الوحي: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا) (المائدة: من الآية 3).



فهي خطبة جامعة مانعة تضمنت مبادئ إنسانية سيقت في كلمات سهلة سائغة، كيف لا وقد أوتي النبي- صلى الله عليه وسلم- جوامع الكلم، فلقد استوعبت هذه الخطبة جملة من الحقائق التي نحن في احتياج إليها اليوم في مصر، لذا سنأخذ منها بعض المبادئ:



1- المساواة بين الناس في الإنسانية فيقول الرسول- صلى الله عليه وسلم-: "أيها الناس، إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، كلكم لآدم، وآدم من تراب، إن أكرمكم عند الله أتقاكم، ليس لعربي فضل على أعجمي إلا بالتقوى، ألا هل بلَّغت؟ اللهم فأشهد".



والنبي- صلى الله عليه وسلم- ضرب أروع الأمثلة في المساواة بين الناس فقد مرَّت به جنازة فقام لها، فقيل له: إنها جنازة يهودي. فقال: "أليست نفسًا؟؟" (رواه البخاري).



إن القيمة الإنسانية واحدة للجميع، فالعربي إنسان والعجمي إنسان، والأبيض إنسان والأسود إنسان، والحاكم إنسان والمحكوم إنسان، والغني إنسان والفقير إنسان، ورب العمل إنسان والعامل إنسان، والرجل إنسان والمرأة إنسان، وما دام الكل إنسانًا، فهم إذن سواسية كأسنان المشط الواحد.



وترجم عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- مع واليه على مصر عمرو بن العاص- رضي الله عنه- هذا الأمر عمليًّا، حينما ضرب ابن عمرو بن العاص ابن القبطي متطاولاً عليه بأنه (ابن الأكرمين) فما بلغ عمر ذلك استدعى عمرًا وولده وأمر ابن القبطي أن يضرب ابن عمرو كما ضربه، ثم قال لعمرو كلمته الشهيرة: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا؟؟!



2- دم الإنسان عزيز وعرضه عزيز فمن سفك هذا الدم بغير حق فقد ارتكب كبيرة، ومن هتك عرض هذا الإنسان فقد ارتكب كبيرة، يقول الرسول- صلى الله عليه وسلم-: "أيها الناس إن دماءكم وأموالكم، وأعراضكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم".



يقول الرسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "من أخاف مؤمنًا كان حقًّا على الله أن لا يؤمنه من أفزاع يوم القيامة" (رواه الطبراني.. عن ابن عمر رضي الله عنهما).



يقول الرسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه، حتى وإن كان أخاه لأبيه وأمه" (رواه مسلم).



قال الإمام القرطبي رحمه الله: لعن النبي- صلى الله عليه وسلم- للمشير بالسلاح دليل على تحريم ذلك مطلقًا، جادًّا كان أو هازلاً، ولا يخفى وجه لعن من تعمد ذلك؛ لأنه يريد قتل المسلم أو جرحه، وكلاهما كبيرة، وأما إن كان هازلاً فلأنه ترويع مسلم، ولا يحل ترويعه، ولأنه ذريعة وطريق إلى الجرح والقتل المحرمين.


هذا فيمن أخاف إنسانًا أو روعه أو أشهر سلاحًا عليه، فما بالنا لو قتله، قال تعالى: (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)) (النساء).



هكذا ليعلم الجميع أن الإسلام عظم من حرمة المسلم يقول ابن عمر- رضي الله عنهما-: رأيت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يطوف بالكعبة ويقول: "ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده، لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منكِ، ماله ودمِه، وأن نظنَّ به إلا خيرًا" (رواه ابن ماجه).



3- النفس الإنسانية حينما لا تكون مؤمنة بربها مؤمنة بوعده ووعيده، تدور حول حظها من الدنيا، ولا تُبالي بشيء في سبيل تحقيق رغباتها وإشباع شهواتها، فربما بنَتْ مجدها على أنقاض الآخرين، وبنت غناها على فقرهم، وبنت عزها على ذلهم، بل ربما بنت حياتها على موتهم، يقول الرسول- صلى الله عليه وسلم-: "إنما المؤمنون إخوة، لا يحل لامرئ مالُ أخيه إلا عن طيب نفس منه، وإنكم ستلقون ربكم، فيسألكم عن أعمالكم، ألا هل بلغت؟ اللهم فأشهد".



وهذا ما شهدناه في العهد السابق من أناس بنَوْا مجدهم وجمعوا ثرواتهم على أنقاض بلادهم فأكلوا المال العام وباعوا أملاك الدولة وتاجروا بالدعم وكل هذا يعد من الكبائر, قال صلى الله عليه وسلم: "إن رجالاً يتخوضون (يتصرفون) في مال الله بغير حق، فلهم النار يوم القيامة" (رواه البخاري).



ويقول- صلى الله عليه وسلم- أيضًا: "ليجيئن أقوام يوم القيامة لهم حسنات كأمثال الجبال، فيؤمر بهم إلى النار، فقيل: يا نبي الله أمصلون؟. قال: كانوا يصلون ويصومون ويأخذون وهنًا من الليل، لكنهم كانوا إذا لاح لهم شيء من الدنيا وثبوا عليه" (أخرجه أبو نعيم في الحلية ومعناه في الصحيحين).



3- المال قوام الحياة، وينبغي أن يكون مُتداولاً بين كل الناس، فإذا جمع في أيدٍ قليلة، وحُرمت منه الكثرة الكثيرة، عندها تضطرب الحياة، ويظهر الحقد، ويُلجأ إلى العنف، وتشترى الذمم وتباع البلاد والعباد، والربا يسهم بشكل أو بآخر في هذه النتائج المأساوية التي تعود على المجتمع البشري بالويلات، يقول المصطفى- صلى الله عليه وسلم-: "ألا وإن كل ربًّا في الجاهلية موضوع، وإن لكم رءوس أموالكم لا تظلمون ولا تُظلمون".



فعن أبي هريرة- رضي الله عنه- عن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: "اجتنبوا السبع الموبقات". قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: "الشرك بالله, والسحر, وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق, وأكل الربا, وأكل مال اليتيم, والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات" (صحيح البخاري).



4- النساء شقائق الرجال، ولأن المرأة مساوية للرجل تمامًا من حيث إنها مكلفة كالرجل بالعقائد والعبادات والمعاملات، والأخلاق ومساوية له من حيث استحقاقُها الثواب والعقاب، وأنها مساوية له تمامًا في التشريف والتكريم، يقول- صلى الله عليه وسلم-: "اتقوا الله بالنساء واستوصوا بهن خيرًا، ألا هل بلغت؟ اللهم فأشهد".



5- الشيطان يئس ولكنه وجد فينا بغيته يقول المصطفى- صلى الله عليه وسلم-: "أيها الناس إن الشيطان قد يئس أن يُعبد في أرضكم هذه، ولكنه رضي أن يُطاع فيما سوى ذلك مما تحقرونـه من أعمالكم، فاحذروه على دينكم".



فالذي يرتشي يتبع الشيطان، والذي يشرب الخمر والمخدرات يتبع الشيطان، والذي يهتك أعراض الناس يتبع الشيطان، والذي يفسد في مصر يتبع الشيطان، والذي يتكبر على الناس بمال أعطاه الله إياه أو بمنصب أوصله الله إليه أو بأولاد وهبها الله له يتبع الشيطان.



ولكل هؤلاء وغيرهم نذكر بقول الله تعالى: (وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَآ أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (22)) (إبراهيم).



فيا معشر من أسلم بلسانه، ولم يفض الإيمان إلى قلبـه، لا تؤذوا المسلمين، ولا تعيّـروهم، ولا تتبعـوا عوراتهم- "فإنه من تتبع عورة أخيـه المسلم، تـبع الله عورتــه، ومن تتبـع الله عورته يفضحـه ولو في جوف رحله" (رواه الترمذي.. عن ابن عمر رضي الله عنه عن النبي- صلى الله عليه وسلم- وقال الألباني حسن صحيح).



6- ولكن ما النجاة يا رسول الله يقول الهادي البشير- صلى الله عليه وسلم-: "وقد تركتُ فيكم ما إن اعتصمتم به فلـن تضلوا أبدًا، أمرًا بينًا: كتاب الله وسنة نبيه".



نعم هنا النجاة كتاب الله وسنة النبي- صلى الله عليه وسلم- دستور هذه الدنيا، ما تمسك بهما مجتمع إلا نجا، وما تمسك بهما فرد إلا عز وسما، وما تركهما فرد إلا ذل وهلك.



الخطبة الثانية:

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد

الحمد الله وكفى، وسلامًا على عباده الذين اصطفى، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

أما بعد،،

إخوة الإسلام: حينما ظهر الوجع- أي المرض- على الرسول- صلى الله عليه وسلم- قال: "أريد أن أزور شهداء أحد"، فذهب إلى شهداء أحد ووقف على قبور الشهداء وقال: "السلام عليكم يا شهداء أحد، أنتم السابقون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، وإني إن شاء الله بكم لاحق".



وأثناء رجوعه من الزيارة بكى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ قال: "اشتقت إلى إخواني". قالوا: أو لسنا إخوانك يا رسول الله؟، قال: "لا أنتم أصحابي، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني".



فيا إخوان الرسول- صلى الله عليه وسلم- قد أهلك الله عدوكم وهو ينظر إليكم الآن ماذا أنتم فاعلون، قال تعالى: (عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ) (الأعراف: من الآية 129)



يا إخوان الرسول- صلى الله عليه وسلم-، يا من تمنى الرسول- صلى الله عليه وسلم- رؤيتكم اعلموا أن الله جاء لكم بالعدل، فهل أنتم حاموه، هل أنتم مربوه، هل أنتم باذلو الجهد من أجله، يقول رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم-: "لا يَلْبَثُ الْجَوْرُ بَعْدِي إِلَّا قَلِيلاً حَتَّى يَطْلُعَ، فَكُلَّمَا طَلَعَ مِنْ الْجَوْرِ شَيْءٌ ذَهَبَ مِنْ الْعَدْلِ مِثْلُهُ حَتَّى يُولَدَ فِي الْجَوْرِ مَنْ لا يَعْرِفُ غَيْرَهُ. ثُمَّ يَأْتِي اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِالْعَدْلِ، فَكُلَّمَا جَاءَ مِنْ الْعَدْلِ شَيْءٌ ذَهَبَ مِنْ الْجَوْرِ مِثْلُهُ حَتَّى يُولَدَ فِي الْعَدْلِ مَنْ لا يَعْرِفُ غَيْرَهُ" (رواه الإمام أحمد عن معقل بن يسار- رضي الله عنه- في مسنده- مرفوع وحسنه العراقي في محجة القرب).



يا إخوان الرسول- صلى الله عليه وسلم- بدأ وضع أول أساس لبناء العدل، إنها الانتخابات القادمة فهل سنختار من يصلح تلك البلد، هل سنختار من يبني تلك البلد، هل سنختار من يتقي الله في أبناء مصر، هل سنختار من لم يسرق تلك البلد، أما إن اختيارنا ما زال يتحكم فيه القرابة والعصبية والبلد والمصلحة الشخصية والصداقة والزمالة، اعلموا جميعًا أنكم كما تبنون العدل في مصر وتضعون له الأساس فأنتم تؤدون أمانة الاختيار، فاختاروا من هو أرضى الله يقول الرسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "من استعمل رجلاً على عصابة وفيهم من هو أرضى لله منه فقد خان الله ورسوله والمؤمنين" (تخريج السيوطي.. عن ابن عباس- رضي الله عنهما- تحقيق الألباني.. ضعيف).



يا أبناء مصر تنادون بالعزل السياسي لكل من زوَّر الانتخابات أو أفسد الحياة السياسة فاعزلوهم أنتم عن الحياة السياسية، فكل من رشح منهم نفسه أو نصره فلا تقفوا معه ولا معهم، فإذا فعلتم ذلك فقد ساعدتم
في بناء العدل لمصر والمصريين.




وأخيرًا فكل من سيضحي بأضحية فليأكل منها وليُهْدِ منها وليتصدق منها على أهل الحاجة قال تعالى: (فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ) (الحج: من الآية 28).

misho1988 1/11/2011 03:55 AM

رد: خطبة عيد الأضحي ( مقترح )
 
مشكو جدا اخى الكريم بارك الله فيك

محمود العمدة 1/11/2011 05:39 AM

رد: خطبة عيد الأضحي ( مقترح )
 
الف شكر استاذ مالك

وكل عام وانت والمهندسين العرب
جميعا بالف خير واتم صحة وسعادة

malek_3006 5/11/2011 09:35 PM

رد: خطبة عيد الأضحي ( مقترح )
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة misho1988 (المشاركة 3675211)
مشكو جدا اخى الكريم بارك الله فيك


جزاكم الله خيرا ... وكل عام وأنتم بخير

malek_3006 5/11/2011 09:35 PM

رد: خطبة عيد الأضحي ( مقترح )
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود العمدة (المشاركة 3675247)
الف شكر استاذ مالك

وكل عام وانت والمهندسين العرب
جميعا بالف خير واتم صحة وسعادة




جزاكم الله خيرا ... وكل عام وأنتم بخير


الساعة الآن 08:41 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir