المهندسين العرب - خصائص يوم الجمعة

خصائص يوم الجمعة
الخاصة الأولى
تعظيم هذا اليوم وتشريفه

الخاصة الثانية
استحبابُ كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيه وفي ليلته
الخاصة الثالثة
صلاة الجمعة

الخاصة الرابعة
الأمر بالاغتسال في يومها

الخاصة الخامسة
التطيب فيه،وتقليم الأظفار،وقص الشارب
الخاصة السادسة
السِّواك فيه
الخاصة السابعة
التبكير للصلاة.
الخاصة الثامنة
أن يشتغل بالصلاة،والذكر،والقراءة حتى يخرج الإِمام.
الخاصة التاسعة
الإِنصات للخطبة إذا سمعها
الخاصة العاشرة
قراءة سورة الكهف في يومها وليلتها
الحادية عشرة
إنه لا يُكره فعلُ الصلاة فيه وقتَ الزوال
الثانية عشرة
قراءة (سورة الجمعة) و(المنافقين)،أو (سبح) و(الغاشية) في صلاة الجمعة
الثالثة عشرة
أنه يومُ عيد متكرِّر في الأسبوع
الرابعة عشرة
إنه يُستحب أن يلبَس فيه أحسَنَ الثياب التي يقدِرُ عليها
الخامسة عشرة
أنه يستحب فيه تجميرُ المسجد
السادسة عشرة
أنه لا يجوز السفرُ في يومها لمن تلزمه الجمعة قبل فعلها بعد دخول وقتها
السابعة عشرة
أن للماشي إلى الجمعة بكل خُطوة أجرَ سنة صيامَها وقيامَها
الثامنة عشرة
أنه يوم تكفير السيِّئات
التاسعة عشرة
أن جهنم تسَجَّر كُلَّ يومٍ إلا يومَ الجمعة
العشرون
أن فيه ساعةَ الإِجابة
الحادية والعشرون
أن فيه صلاةَ الجمعة التي خُصَّت من بين سائر الصلوات المفروضات بخصائص لا توجد في غيرها
الثانية والعشرون
أن فيه الخطبة
الثالثة والعشرون
أنه اليوم الذي يستحب أن يتفرغ فيه للعبادة
الرابعة والعشرون
هي صلاة وقربان
الخامسة والعشرون
أن للصدقة فيه مزيةً عليها في سائر الأيام
السادسة والعشرون
أنه يوم يتجلَّى الله عزَّ وجلَّ فيه لأوليائه المؤمنين في الجنة،وزيارتهم له
السابعة والعشرون
أنه قد فُسِّرَ الشاهد الذي أقسم الله به في كتابه بيوم الجمعة:
الثامنة والعشرون
أنه اليوم الذي تفزع منه السماواتُ والأرضُ،والجبالُ والبحارُ،والخلائقُ كلها إلا الإِنسَ والجِنَّ
التاسعة والعشرون
أنه اليومُ الذي ادَّخره الله لهده الأمة،وأضلَّ عنه أهلَ الكِتاب قبلهم
الثلاثون
أنه خِيرة الله من أيام الأسبوع
الحادية والثلاثون
إن الموتى تدنو أرواحُهم مِن قبورهم،وتُوافيها في يوم الجمعة:
الثانية والثلاثون
أنه يكره إفرادُ يوم الجمعة بالصوم
الثالثة الثلاثون:
إنه يوم اجتماع الناس وتذكيرهم بالمبدأ والمعاد:
الرابعة والثلاثون
أن صلاة الصبح أفضل الصلوات عند الله
الخامسة والثلاثون
صلاة الجمعة واختصاصها بركعتين،وهي في سائر الأيام أربع.
السادسة والثلاثون
الجهر فيها وصلوات النهار سرية.
السابعة والثلاثون
اختصاصها بإرادة تحريق مَن تخلَّف عنها
الثامنة والثلاثون
مشروعية الكفارة لمن تركها
التاسعة والثلاثون
النهي عن الاحتباء وقت:دية والأربعون: أنه يكره تخصيص ليلته بالقيام
الحادية والأربعون
أنه يكره تخصيص ليلته بالقيام
الثانية والأربعون
قراءة ألم تنزيل وهل أتى على الإنسان في صبحها
الثالثة والأربعون
لا يستحب الإبراد بها في شدة الحر بخلاف سائر الأيام
الرابعة والأربعون
لها أذانان وليس ذلك لصلاة غيرها إلا الصبح
الخامسة والأربعون
قراءة الإخلاص والمعوذتين والفاتحة بعدها
السادسة والأربعون
كراهة التحلُّق قبل الصلاة لغير حاجة
السابعة والأربعون
الأمان من عذاب القبر لمن مات يومها،أو ليلتها
الثامنة والأربعون
أنه يوم المزيد
التاسعة والأربعون
أنه يوم المغفرة
الخمسون
الصدقة فيه تضاعف على غيرها من الأيام والسيئة كذلك
الواحدة والخمسون
قراءة حم الدخان يومها وليلتها أو يس
الثانية والخمسون
قراءة سورة هود فيه
الثالثة والخمسون
ما يقال ليلة الجمعة
الرابعة والخمسون
عيادة المريض وشهود الجنازة،وشهود النكاح والعتق فيه
الخامسة والخمسون
من قال هذه الكلمات اللهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي..... الخ
السادسة والخمسون
كان إذا صلى الجمعة خرج،فدار في السوق
السابعة والخمسون
انتظار العصر بعدها يعدل عمرة
الثامنة والخمسون
علم الموتى بزيارة الإحياء فيه
التاسعة والخمسون
علم الموتى بزيارة الأحياء فيه
الستون
عرض أعمال الأحياء على أقاربهم من الموتى فيه
الحادية والستون
صيام يوم الأربعاء والخميس والجمعة
الثانية والستون
كان إذا دخل المسجد يوم الجمعة دعا
الثالثة والستون
كراهة الحجامة فيه
الرابعة والستون
لا تفتح فيه أبواب جهنم
الخامسة والستون
لا تكره فيه الصلاة بعد الصبح،ولا بعد العصر عنن طائفة
السادسة والستون
أن الله يبعث الأيام يوم القيامة على هيئتها،ويبعث الجمعة زهراء