كمال السيد
28/11/2007, 08:48 PM
الرياض/ أعرب الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدا لعزيز نائب الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس بعثة المملكة المشاركة في الدورة الرياضية العربية الحادية عشرة التي اختتمت بالقاهرة أمس الأول، أعرب عن سعادته بالنجاح الذي تحقق لتنظيم جمهورية مصر العربية للدورة الرياضية العربية، والتي وجدت كل الرعاية والاهتمام من الرئيس محمد حسني مبارك والحكومة والشعب المصري.
وأعرب الأمير نواف عن شكره وتقديره للمهندس حسن صقر رئيس المجلس الأعلى للرياضة بمصر رئيس اللجنة العليا المنظمة للدورة على ما بذله وكافة معاونيه من جهود ملموسة في استضافة وتنظيم الدورة الذي كان ناجحا ولله الحمد، وبيّن أن الاتحاد العربي للألعاب الرياضية وباهتمام ومتابعة من الأمير سلطان بن فهد رئيس الاتحاد العربي للألعاب الرياضية حريص على تطوير برامجه ومسابقاته وبطولاته وعلى رقي الرياضة العربية.
وأضاف أن مشاركة المملكة في هذه الدورة جاءت مرضية في بعض الألعاب من خلال ما تحقق لها من نتائج وميداليات، فيما كانت نتائج بعض الألعاب السعودية غير مرضيه حيث سيقوم المكتب التنفيذي للجنة الاولمبية العربية السعودية بمطالبة الاتحادات بسرعة إعداد التقارير الإدارية والفنية عن أسباب عدم ظهور مشاركاتهم بهذه الصورة الغير مقنعه، على الرغم انه قدم لها كل التسهيلات اللازمة للمشاركة والإعداد اللازم من خلال البرامج التي نفذتها سواء من معسكرات أو خلافها.
وأعرب الأمير نواف عن شكره وتقديره للمهندس حسن صقر رئيس المجلس الأعلى للرياضة بمصر رئيس اللجنة العليا المنظمة للدورة على ما بذله وكافة معاونيه من جهود ملموسة في استضافة وتنظيم الدورة الذي كان ناجحا ولله الحمد، وبيّن أن الاتحاد العربي للألعاب الرياضية وباهتمام ومتابعة من الأمير سلطان بن فهد رئيس الاتحاد العربي للألعاب الرياضية حريص على تطوير برامجه ومسابقاته وبطولاته وعلى رقي الرياضة العربية.
وأضاف أن مشاركة المملكة في هذه الدورة جاءت مرضية في بعض الألعاب من خلال ما تحقق لها من نتائج وميداليات، فيما كانت نتائج بعض الألعاب السعودية غير مرضيه حيث سيقوم المكتب التنفيذي للجنة الاولمبية العربية السعودية بمطالبة الاتحادات بسرعة إعداد التقارير الإدارية والفنية عن أسباب عدم ظهور مشاركاتهم بهذه الصورة الغير مقنعه، على الرغم انه قدم لها كل التسهيلات اللازمة للمشاركة والإعداد اللازم من خلال البرامج التي نفذتها سواء من معسكرات أو خلافها.