حسام مشعل
22/10/2016, 12:38 AM
المؤيدون: تعالج ضعاف المستوي وتلتزم بالخريطة الزمنية للمناهج
المعارضون: تخالف اللوائح وأعداد الطلاب و المدرسين الاكفاء
اختلف خبراء التعليم وأولياء الأمور حول قرار تفعيل المجموعات المدرسية حيث رأي البعض أنه يشدد علي علاج الطلاب ضعاف المستوي ويراعي الالتزام بالمناهج فضلا عن إتاحة الحرية للطالب في اختيار مكان المجموعة والمدرس الذي يرغب في الاشتراك معه.
بينما يري البعض الآخر أن المجموعات المدرسية حبر علي ورق حيث انه لا يوجد التزام بعدد التلاميذ داخلها أو اختيار الطالب للمدرس الذي يعطيه المجموعة مطالبين بضرورة تحقيق الجودة وتقديم مستوي جيد للتلاميذ وتوفير جو هادئ وتهوية داخل الفصول لتحقيق الاستيعاب واختيار المدرسين الاكفاء المشهورين لمواجهة مافيا سناتر الدروس الخصوصية.
ويري أولياء الأمور والطلاب أن رهبة التلميذ من المدرس هو الذي يجبره علي الاشتراك في المجموعة خوفا من ضياع درجات أعمال السنة. مؤكدين أن هناك أهمالاً كبيراً داخل المجموعات ويكون الاعتماد علي "الشيتات" فقط.
أكد مديرو الإدارات التعليمية أن المجموعات المدرسية بشكلها الجديد لاقت استحسان العديد من أولياء الأمور والطلاب الذين يعانون أشد المعاناة من استغلال الدروس الخصوصية مؤكدين أن المدرسين لم يعد لديهم أي اختيار آخر بعد الحصول علي أكثر من 85% من رسوم المجموعات ومن جهة أخري طالبت بعض الإدارات التعليمية التي يعاني سكانها من سوء احوالهم الاقتصادية بتخفيض الرسوم حتي يستطيع أولادهم دخول المواد الذين يرغبون في الالتحاق بها.
المعارضون: تخالف اللوائح وأعداد الطلاب و المدرسين الاكفاء
اختلف خبراء التعليم وأولياء الأمور حول قرار تفعيل المجموعات المدرسية حيث رأي البعض أنه يشدد علي علاج الطلاب ضعاف المستوي ويراعي الالتزام بالمناهج فضلا عن إتاحة الحرية للطالب في اختيار مكان المجموعة والمدرس الذي يرغب في الاشتراك معه.
بينما يري البعض الآخر أن المجموعات المدرسية حبر علي ورق حيث انه لا يوجد التزام بعدد التلاميذ داخلها أو اختيار الطالب للمدرس الذي يعطيه المجموعة مطالبين بضرورة تحقيق الجودة وتقديم مستوي جيد للتلاميذ وتوفير جو هادئ وتهوية داخل الفصول لتحقيق الاستيعاب واختيار المدرسين الاكفاء المشهورين لمواجهة مافيا سناتر الدروس الخصوصية.
ويري أولياء الأمور والطلاب أن رهبة التلميذ من المدرس هو الذي يجبره علي الاشتراك في المجموعة خوفا من ضياع درجات أعمال السنة. مؤكدين أن هناك أهمالاً كبيراً داخل المجموعات ويكون الاعتماد علي "الشيتات" فقط.
أكد مديرو الإدارات التعليمية أن المجموعات المدرسية بشكلها الجديد لاقت استحسان العديد من أولياء الأمور والطلاب الذين يعانون أشد المعاناة من استغلال الدروس الخصوصية مؤكدين أن المدرسين لم يعد لديهم أي اختيار آخر بعد الحصول علي أكثر من 85% من رسوم المجموعات ومن جهة أخري طالبت بعض الإدارات التعليمية التي يعاني سكانها من سوء احوالهم الاقتصادية بتخفيض الرسوم حتي يستطيع أولادهم دخول المواد الذين يرغبون في الالتحاق بها.