ميدو الشورة
9/7/2014, 10:20 PM
أكد هانى العقبى، نجم النادى الاهلى السابق، ان الماكينات الالمانية هى الاقرب للفوز بمونديال البرازيل الحالى، لافتا الى ان الثنائى اوسكار وديفيد لويز كانا الأسوأ فى مباراة المانشافت والسامبا والتى تلقى خلالها الاخير خسارة مذلة بسبعة اهداف مقابل هدف.
وقال العقبى، عبر الصفحة الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"، " الفارق كبير بين فريق ملتزم داخل الملعب يلعب بطريقة جماعية وفريق مهلهل يلعب بطريقة عشوائية .. ملاحظتي علي اثنين فقط من لاعبي البرازيل وهما أوسكار ولوييز فالأول تابعته اكثر من 20 مباراة متتالية وهو من وجهة نظري لاعب متواضع جدا لا تشعر به اغلب فترات المباراة ولا يحدث فارقا لأي فريق سواء تشلسي او المنتخب البرازيلي وانا شخصياً غير مقتنع بإمكانياته الفنية او المهارية وأشعر انه ياخد اكثر من حجمه الطبيعي في كرة القدم".
وتابع "اللاعب الاخر ديفيد لوييز فبرغم إمكانيات اللاعب المهارية والفنية والبدنية الجيدة جدا الا انه لاعب غير ملتزم داخل الملعب وهذا ما دفع البرتغالى مورينيو المدير الفنى لفريق تشيلسي الانجليزى للتخلص منه. ارجو ان تشاهدوا أهداف ألمانيا السبعة وشاهدوا لوييز وهو قلب الدفاع فأغلب الأهداف بسبب عدم التزامه داخل الملعب لأنه يلعب علي مزاجه ولا يلتزم بواجباته داخل الملعب".
واضاف: في النهاية فاز الفريق الأفضل والاحسن وخسر الاسوأ والاضعف وبالتوفيق لألمانيا الأقرب للفوز بالبطولة.
وقال العقبى، عبر الصفحة الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"، " الفارق كبير بين فريق ملتزم داخل الملعب يلعب بطريقة جماعية وفريق مهلهل يلعب بطريقة عشوائية .. ملاحظتي علي اثنين فقط من لاعبي البرازيل وهما أوسكار ولوييز فالأول تابعته اكثر من 20 مباراة متتالية وهو من وجهة نظري لاعب متواضع جدا لا تشعر به اغلب فترات المباراة ولا يحدث فارقا لأي فريق سواء تشلسي او المنتخب البرازيلي وانا شخصياً غير مقتنع بإمكانياته الفنية او المهارية وأشعر انه ياخد اكثر من حجمه الطبيعي في كرة القدم".
وتابع "اللاعب الاخر ديفيد لوييز فبرغم إمكانيات اللاعب المهارية والفنية والبدنية الجيدة جدا الا انه لاعب غير ملتزم داخل الملعب وهذا ما دفع البرتغالى مورينيو المدير الفنى لفريق تشيلسي الانجليزى للتخلص منه. ارجو ان تشاهدوا أهداف ألمانيا السبعة وشاهدوا لوييز وهو قلب الدفاع فأغلب الأهداف بسبب عدم التزامه داخل الملعب لأنه يلعب علي مزاجه ولا يلتزم بواجباته داخل الملعب".
واضاف: في النهاية فاز الفريق الأفضل والاحسن وخسر الاسوأ والاضعف وبالتوفيق لألمانيا الأقرب للفوز بالبطولة.