المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الي كل مسلم يغار علي دينه


tege5171
27/7/2007, 04:39 PM
ظهر من عدة شهور قناة يقال انها اسلاميه تحمل اسمmtaولكني لا اجد فيها الا عكس ذلك فاكثر المتحدثين فيها من المسيحيين هذا فضلا عن بعض مايتناولونه من احاديث هزليه فمثلا اجمع كل من يعتنق الاحمديه هذه بان الرسل غير معصومين فالعصمه ليست من صفات الانبياء فيما اجمه اهل السنه في الماضي والحاضر بان الانبياء من صفاتهم العصمه والكرامه والمعجزه وغير ذلك وفيما يلي بعض معتقداتهم من موقعهم الرسمي ورجاء مناقشة هذه الامور مع اهل العلم ونشرها بضمير المسلم الذي يحرف دينه وهو غائب عن الوعي

كيف تكون حالة الإنسان بعد الموت؟
أقول في جواب هذا السؤال إن حالة الإنسان بعد الموت ليست في الحقيقة حالةً جديدة، بل إن حالة الدنيوية نفسها هي التي تنكشف يومئذ بجلاء أكثر. إن كيفيات العقائد والأعمال - صالحة كانت أم طالحة - تكون كامنةً في باطن الإنسان في هذا العالم، تبعث في كيانه تأثيراً خفياً ناجعاً أو سامّاً؛ وأما في العالم الأخروي فلن يظل الأمر هكذا، بل إن كل هذه الأحوال سوف تنكشف انكشافا واضحا. ونجد مثال ذلك في عالم الرؤيا، فإن الحالة الغالبة على الجسم تتراءى في عالم المنام في صورة مجسّمة. فمثلا كثيراً ما يرى المريض في منامه النار ولهيبها قبيل إصابته بالحمى، ويرى المصاب بالإنفلونزا والزكام والرشح أنه في الماء. وهكذا، فإن حالة المرض التي يدخل فيها الجسم تتمثل كيفياتها في عالم المنام.



حقيقة نعيم الجنة
فبالتدبر في عالم المنام يستطيع كل إنسان أن يدرك أن هذه السنّة جارية أيضا في الآخرة. فكما أن المنام يحدث فينا تغييراً معيناً.. ويرينا الحالة الروحية في صورة مجسمة.. كذلك يحدث في ذلك العالم، فتتمثل يومئذ أعمالُنا ونتائجها في صور محسوسة، ويلوح على وجوهنا بوضوح كلُّ ما نكون قد استصحبناه من هذا العالم في صورة خفيّة. وكما أن النائم يوقن فيما يراه من تمثلات شتى بأنها أمور حقيقية، ولا يتوهم أبداً أنها تمثلات، كذلك يحدث في ذلك العالم، بل الواقع أن الله سوف يظهر قدرته الجديدة يومئذ بواسطة التمثلات.. لأنه تعالى هو القدرة الكاملة. إذن فلو لم نُسمِّ تلك الأمور تمثلاتٍ، بل قلنا إنها خلق جديد تمَّ بقدرته سبحانه وتعالى.. لكان هذا القول هو الأصح والحق والواقع. يقول سبحانه وتعالى: {فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين} (السجدة: 18).. يعني لا تدري أية نفسٍ صالحةٍ النعيمَ الذي أُخفي لها في عالم الآخرة. لقد وصف الله جميع نعم الآخرة بأنها مخفيّ‍ة عنا.. لا مثال لها في النعم الدنيوية. والواضح أن نعم الدنيا غير خفية علينا، فإننا نعرف اللبن والرُّمان والعنب ونأكل منها دوماً. فيتبين من ذلك أن نعم العالم الثاني هي غيرُ ما في هذا العالم، وإنما تشترك مع هذه في الاسم فقط. فمن ظن أن الجنَّة عبارة عن موجودات هذه الدنيا فلم يفهم من القرآن حرفاً.

يقول سيدنا ومولانا ونبينا في شرح الآية المذكورة.. وهو يصف الجنة ونعيمها: "أعدّ الله لعباده الصالحين ما لا عينٌ رأتْ، ولا أذنٌ سمعتْ، ولا خطرَ على قلب بَشر".. مع أننا نرى نِعم الدنيا بأعيننا، ونسمع عنها بآذاننا، وهي تمر بخواطرنا. فما دام الله ورسوله يصفان نعيم الفردوس بكونه شيئاً غريباً.. فنكون إذن قد انحرفنا عن القرآن انحرافاً كبيراً لو ظننَّا أن في الجنَّة أيضاً لبناً ماديا كهذا الذي يُحلب من البقر والجاموس.. وكأنما يكون فيها قطعان من حيوانات حلوبة! وكأن النحل تكون قد بنت هنالك في الأشجار كثيرا من الخلايا، والملائكة يبحثون عنها ويشتارون منها العسل ويصبونه في الأنهار! هل هناك أية علاقة بين أفكار كهذه وبين ذلك التعليم السامي الذي ينطوي على آيات عديدة تقول إن الدنيا لم تر تلك الأشياءَ أبدا، وأنها تنير الروح وتزيد معرفةً بالله، وأنها أغذية روحانية. هذه الأغذية - وإن كانت قد صُوِّرت لنا بصورة مادية - إلا أن الله قد نبَّه أيضا أن منبعها هو الروح والصدق.

ويجب ألاّ ينخدع أحد بقوله تعالى في القرآن المجيد:
{وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي رزقنا من قبل وأتوا به متشابها} (البقرة: 26).. أي بشِّر المؤمنين الذين يقومون بأعمال صالحة، ولا يوجد فيهم ذرة من الفساد.. أنهم ورثة الجنة التي تجري خلالها الأنهار. إنهم كلما ينالون من ثمار تلك الأشجار التي قد نالوا منها في الدنيا أيضا.. يقولون إنها نفس الثمار التي قد أوتيناها من قبل، لأنهم سيجدون هذه الثمار شبيهةً بالثمار الأولى.

فلو ظن أحدٌ أن الثمار الأولى تعني نِعماً مادية من هذه الدنيا فلا شك أن هذا خطأ فاحش.. وأنه مخالف تماما لمفهوم الآية ومغاير لمعناها البديهي. وإنما المراد الإلهي من الآية أن الذين آمنوا وعملوا الصالحات.. قد غرسوا بأيديهم جنةً.. أشجارُها الإيمان.. وأنهارُها الأعمال الصالحة، وسيأكلون من ثمار هذه الجنَّة نفسها في الآخرة، وتكون ثمارها يومئذ أبرزَ صورةً وأحلى طعماً. وبما أنهم يكونون قد أكلوا من هذه الثمار من قبل في الدنيا بصورة روحانية، لذلك سوف يعرفون تلك الثمرات في الدار الآخرة، ويقولون: يبدو أنها نفس الثمار التي سبق أن أكلناها، حيث يجدونها مشابهة لغذائهم الأول.

فالآية المذكورة تبين بصراحة أن الذين كانوا في الحياة الدنيا يتغذون بغذاء المحبة الإلهية.. سيُرْزقون هذا الغذاء يوم الآخرة رزقاً مجسماً. وبما أنهم يكونون قد ذاقوا لذة الحب والوداد.. وعرفوا كيفيتها، لذلك تتذكر أرواحهم ذلك الزمن الذي كانوا يناجون فيه حبيبَهم الحقيقي بحب ووَلَه، وكانوا يستمتعون بذكراه، منفردين في الزوايا والخلوات وظلمات الليل. فلا ذكر هنا للأغذية المادية أبدا.

وإن خطر ببال أحد أنه ما دام العارفون قد رُزقوا من هذا الغذاء الروحاني في الدنيا وكانوا يعرفونه.. فكيف يصح وصفُ نعيم الآخرة بأنه ما لم يرَه أحد أو لم يسمع عنه أحد أو ما مرّ بقلب إنسان.. فذلك يستلزم تناقضاً ظاهراً بين الآيتين المذكورتين؟

فالجواب: إنما يتحقق التناقض إذا كان المقصود من كلمات الآية نعيمَ الدنيا، ولكن ليس المراد هنا نعيمَ الدنيا.. فكل ما يتلقاه العارف هنا بطريق العرفان إنما هو في الحقيقة من النعيم الأخروي، الذي يوهب له منه شيء ههنا على سبيل العيِّنة ترغيباً وتشويقاً.

اعلموا أن الإنسان الرباني ليس من هذه الدنيا، ومن أجل ذلك تمقته الدنيا؛ ولكنه من السماء.. فلذلك يُعطى النعمةَ السماوية. الإنسان الدنيوي ينال نعم الدنيا، والإنسان السماوي يظفر بالنعم السماوية. فالحق كل الحق.. أن النعيم السماوي قد أُخفي تماما عن أسماع الدنيا وأبصارها وقلوبها.. ولكن الذي طرأ الموت على حياته الدنيا.. وسُقِي بالطريقة الروحانية تلك الكأسَ التي سوف يُسقاها في الآخرة بصورة جسمانية، سيتذكر شُربه الأول عندما تقدم له نفس الكأس. ومن الحق أيضا أنه سوف يجد أن باصِرة الدنيا وسامعتَها كانتا في غفلة عن ذلك النعيم، ولكن بما أنه كان في الدنيا، وإنْ لم يكن منها، لذلك سوف يشهد أن النعيم الأخروي ليس من نعم الدنيا، ولم تر عينُه في الدنيا مثل هذه النعمة، ولم تطرق سمعه، ولم تخطر على قلبه، وإنما رأى نماذجَ تلك النعمة، ولكنها ما كانت من هذه الدنيا، وإنما كانت بمثابة بشير بالعالم الأخروي، وكانت تمتُّ إلى الآخرة لا إلى الدنيا.



المعارف القرآنية الثلاث عن عالم المعاد
ولنتذكر أيضا كقاعدة أن القرآن المجيد قد جعل للحالات التي سوف نمر بها بعد الموت ثلاث فترات، وهي معارف ثلاث قرآنية عن عالم المعاد.. نفصِّل كل واحدة منها على حدة فيما يلي:

المعرفة الأولى
يقول القرآن الكريم مرة بعد أخرى.. أن عالم الآخرة ليس شيئًا جديدًا.. بل إن جميعَ مظاهره هي آثار هذه الحياة الدنيا وظلالُها كما يقول الله تعالى: {وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا} (الإسراء: 14).. أي أننا ربطنا برقبة كلِّ إنسان آثارَ أعماله، وأننا سوف نُظهر له هذه الآثار الخفية يوم القيامة، وسوف نريه إياها في شكل كتاب مفتوح.

وليكن معلوما عن كلمة "الطائر" الواردة في الآية أن معناها الأصلي هو الطير، ثم استُعيرَت لمعنى العمل أيضًا.. ذلك لأن العمل، خيراً كان أو شراً، يطير ويختفي بعد وقوعه كمثل الطير.. وتنعدم مشقته أو لذته بعد قليل، ويخلف في القلب أثَرَه لطيفا أو كثيفا.
يؤكد القرآن المجيد أن كلَّ عمل يترك أثرا خفيّاً في نفس عامله، وأن الله يقابل بعمل منه هذا العملَ، سواء كان خيراً أو شراً، فلا يَدَع ذلك العملَ ليضيع، بل تُرسَم آثارُه على القلب والوجه والعيون والأيدي والأرجل. وهذه الرسوم هي صحيفة الأعمال الخفية التي تنكشف جليًّا في الحياة الثانية.
رجاء من قارء هذه المشاركه سرعة التعاون معنا في اقامة حمله علي هذه القناة وما تدبره من نشر للاحمديه والتي هي هدم للاسلام وشكرا

james_531
27/7/2007, 09:20 PM
بارك الله فيك

ismailos
27/7/2007, 11:26 PM
بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

qarout_adnan
28/7/2007, 12:11 AM
الف الف شكر لك اخي
واتمنى من الله العلي القدير ان ينصر الاسلام والمسلمين على من يعاديهم

tege5171
5/8/2007, 11:59 AM
ليه الكلام والحوارات المؤثره لاتؤخذ موضع الجد علي الاقل في كلامنا
لقد طرحت عليكم موضوع للمناقشه وليس لتقولو لي مشكور ولكن لنتكلم علي كيفيه الرد علي هذالقناة والتي هي اخطر مؤشر لهدم الاسلام لانها تحمل شعار الاسلام
فين المشاركات الايجابيه ايه افكاركم للرد شاهدو القناة وراقبوها عن قرب وسوف تقفون علي خطورة الموقف
انتظر الرد الايجاتبي وليس الشكر لاننا ندافع عن هويتنا
وشكرا

الوحدات
5/8/2007, 12:02 PM
http://www.3roos.com/upload/w002.jpg

الشيخ سيد
7/8/2007, 03:09 PM
مشكور أخى بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء

tege5171
9/8/2007, 01:43 PM
اصدقائى تخيلو ايه المده بين الاسراء والمعراج عند هذه الجماعه شئ مش معقول-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------بيقولو ا بين الاسراء والمعراج ستة اشهر مع ان جميع المسلمين متفقين علي انهما كانا في ليلة واحده

كمال السيد
12/8/2007, 03:20 PM
بارك الله فيك

tege5171
16/8/2007, 04:37 PM
اخواني رجاء مشاهدة هذه القناة لتحكموا علي ما فيها

ahmed507
16/8/2007, 06:00 PM
اخى الحبيب انا كنت اشاهد تلك القناة على الهوت بيرد وكانت اول من رد على الكركوب العويل ذو ال75 عاما زكريا بؤلز وقدمت اساتذة افاضل مسحوا بالسالف ذكره البلاط ووقتها حبيت القناة دى جدا ولكن ماخدتش بالى انها فرقة منحرفة الا بعدما اطلقت قناتها العربية كما دخلت على موقعها الرسمى والصراحة شاهدت العديد من المغالطات الخارجة عن السنة المحمدية مثل ادعئهم ان زعيم مؤسس الجماعة هو المهدى المنتظر وانها هى الفرقة الوحيدة التى على صواب ! بالاضافة الى بعض البدع مثل البيعة ووو المهم فى النهاية انا مش من انصار مبدا التكفير لانى بقول ان كل من يشهد ان لا اله الا الله وحده لاشريك له وان محمدا عبده ورسوله هو من المسلمين كما ان هذا الوقت هو وقت صراع بيننا وبين اهل الشرك من اليهود والنصارى والملاحدة وهم اولى بالهجوم وبالنسبة لتلك الفرقة المارقة فان النصيحة هى الحل الوحيد فى رائى وطبعا الصبر يلازمها حتى تعود تلك الجماعة الى الصواب انت عارف من السبب فى اللى بيحصل للمسلمين النهاردة السعودية ومصر لان دول قادة العالم السنى يعنى شوف ايران بتدفع فلوس مهولة لافغانستان وكل ده بيروح على الحوزة العلمية الشيعية فى افغانستان وانت عارف ان افغانستان سنة طب ليه العلماء بتوعنا ميروحوش لافغانستان عشان يعرفوهم الاسلام الصحيح الذى نزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ومش افغانستان بس لا فى افريقيا كمان لان فى فقر فيها كمان و دول مهما كان بشر يعنى امراء الخليج بدل ميصرفوا فلوسهم على الخيول والعقارات والسيارات يصرفوها على الغلابة دول ويرحموهم من حملات التنصير فهل من مجيب

ابو المصرى
18/8/2007, 09:51 AM
استغفرك اللهم واتوب اليك لااله الا انت انى كنت من الظالمين