الوحدات
20/7/2007, 09:34 AM
عبر صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز نائب الرئيس العام لرعاية الشباب السعودية نائب رئيس الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم رئيس بعثة منتخب السعودية المشارك في نهائيا كأس آسيا 2007م التي تقام حالياً في اندينوسيا وفيتنام وماليزيا وتايلند عن تشرفه وأعضاء البعثة باتصال الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده -حفظهما الله- واهتمامهما ومتابعتهما الدائمة كعادتهما نحو جميع أبناء الشعب السعودي الكريم في جميع أنحاء العالم ووصف ذلك بأنه وسام يسعدون به .
وقال سموه في تصريح صحفي مساء اليوم الخميس بالعاصمة الاندنوسية جاكرتا بمناسبة احتفاء السفارة السعودية بتأهل المنتخب لدور الثمانية (هذا التكريم والوسام جاء تقديرا للجهود التي بذلها شبابنا في المنتخب الذين يمثلون إن شاء الله النواة الفعلية والحقيقة لمنتخب المستقبل، فمع أنهم شباب صغار إلا أنهم والحمد لله كان عملهم عمل الكبار وحققوا شيئا يسعدنا جميعا).
وأردف رئيس البعثة السعودية قائلا (وإن شاء الله الطموح أنهم يقدموا نفس المستوى في القادم من المباريات، ونحن لا نطالبهم بشيء اكثر من هذا فهم قدموا مستوى ممتازا وصحيح ان الطموح وأملنا إن شاء الله في كل بطولة نشارك فيها أن نحققها لكن كهؤلاء الأبطال لا نطالبهم بأكثر من ذلك لكن نطالبهم بأن يقدموا ما عندهم ولا يتراجعوا أبدا عن مستواهم).
وعبر الامير نواف بن فيصل عن تفاؤله بأن منتخب المملكة إذا تمسك لاعبوه بمستواهم والتزموا بتعليمات وتوجيه المدرب والأجهزة الفنية الموجودة فإنه على ثقة بأنهم سيقدمون مستوى مشرفا وهذا ما يطمح له دائما ودعا الله تعالى أن يكون تمثيل المملكة العربية السعودية ورياضتها وشبابها خير تمثيل في المناسبات والمحافل الدولية).
ووصف الأمير نواف المباراة القادمة للمنتخب السعودي أمام نظيره الأوزبكستاني يوم الأحد القادم بأنها مباراة نهائي وقال (سنعتبر المباراة على أنها مباراة نهائي وبعد ذلك نفكر في المباراة التي بعدها، فالنهائي بالنسبة لنا هي المباراة القادمة).
وأشار الأمير نواف بن فيصل بن فهد إلى ان المستوى الفني لمنتخب السعودية يتطور من مباراة لأخرى إلى جانب التفوق من حيث الأداء والتكتيك والإنسجام معتبرا سموه ذلك أمرا طبيعيا وقال (أنا أؤيد المدرب في وجهة نظره بأن يترك المجموعة كما هي إلا إذا اضطر لبعض التغييرات لسبب أو لآخر لكن تكون المجموعة هي نفسها لكي يزيد التآلف والإنسجام بينها).
وهنأ سموه بهذا المنتخب الشاب نفسه وزملاءه في لجنة المنتخبات وكذا في الاتحاد السعودي لكرة القدم بشكل عام حيث يحظون باهتمام وتوجيه دائم من الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب السعودية رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ومتابعته اليومية للبعثة السعودية المشاركة في النهائيات الآسيوية 2007 م التي اعطت الدافع الكبير للبعثة).
وردا على سؤال عن الانتقادات الصحفية قبل البطولة للجهاز الفني للمنتخب السعودي وعدم ضم بعض لاعبي الخبرة قال سموه (هذا الكلام كله انتهى، وذلك بناء على ما هو واقع في أرض الميدان، فكل من انتقد كان له الحرية في الانتقاد في السابق لكن الآن ليس أنا من سيرد عليه ولكن النتائج سترد عليه وهذا أفضل رد).
وقال سموه في تصريح صحفي مساء اليوم الخميس بالعاصمة الاندنوسية جاكرتا بمناسبة احتفاء السفارة السعودية بتأهل المنتخب لدور الثمانية (هذا التكريم والوسام جاء تقديرا للجهود التي بذلها شبابنا في المنتخب الذين يمثلون إن شاء الله النواة الفعلية والحقيقة لمنتخب المستقبل، فمع أنهم شباب صغار إلا أنهم والحمد لله كان عملهم عمل الكبار وحققوا شيئا يسعدنا جميعا).
وأردف رئيس البعثة السعودية قائلا (وإن شاء الله الطموح أنهم يقدموا نفس المستوى في القادم من المباريات، ونحن لا نطالبهم بشيء اكثر من هذا فهم قدموا مستوى ممتازا وصحيح ان الطموح وأملنا إن شاء الله في كل بطولة نشارك فيها أن نحققها لكن كهؤلاء الأبطال لا نطالبهم بأكثر من ذلك لكن نطالبهم بأن يقدموا ما عندهم ولا يتراجعوا أبدا عن مستواهم).
وعبر الامير نواف بن فيصل عن تفاؤله بأن منتخب المملكة إذا تمسك لاعبوه بمستواهم والتزموا بتعليمات وتوجيه المدرب والأجهزة الفنية الموجودة فإنه على ثقة بأنهم سيقدمون مستوى مشرفا وهذا ما يطمح له دائما ودعا الله تعالى أن يكون تمثيل المملكة العربية السعودية ورياضتها وشبابها خير تمثيل في المناسبات والمحافل الدولية).
ووصف الأمير نواف المباراة القادمة للمنتخب السعودي أمام نظيره الأوزبكستاني يوم الأحد القادم بأنها مباراة نهائي وقال (سنعتبر المباراة على أنها مباراة نهائي وبعد ذلك نفكر في المباراة التي بعدها، فالنهائي بالنسبة لنا هي المباراة القادمة).
وأشار الأمير نواف بن فيصل بن فهد إلى ان المستوى الفني لمنتخب السعودية يتطور من مباراة لأخرى إلى جانب التفوق من حيث الأداء والتكتيك والإنسجام معتبرا سموه ذلك أمرا طبيعيا وقال (أنا أؤيد المدرب في وجهة نظره بأن يترك المجموعة كما هي إلا إذا اضطر لبعض التغييرات لسبب أو لآخر لكن تكون المجموعة هي نفسها لكي يزيد التآلف والإنسجام بينها).
وهنأ سموه بهذا المنتخب الشاب نفسه وزملاءه في لجنة المنتخبات وكذا في الاتحاد السعودي لكرة القدم بشكل عام حيث يحظون باهتمام وتوجيه دائم من الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب السعودية رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ومتابعته اليومية للبعثة السعودية المشاركة في النهائيات الآسيوية 2007 م التي اعطت الدافع الكبير للبعثة).
وردا على سؤال عن الانتقادات الصحفية قبل البطولة للجهاز الفني للمنتخب السعودي وعدم ضم بعض لاعبي الخبرة قال سموه (هذا الكلام كله انتهى، وذلك بناء على ما هو واقع في أرض الميدان، فكل من انتقد كان له الحرية في الانتقاد في السابق لكن الآن ليس أنا من سيرد عليه ولكن النتائج سترد عليه وهذا أفضل رد).